بالتوفيق حبيبتي

متشوووووقين للنهاية الحلوة

فين الختااااااااااااااااااااااااااااااااااااام سوسنتيييييييييييييييييييي
لعل المانع خير غاليتي نحن بانتظارك

معلش والله أسفة للتأخير بس النت سيء للغاية

يا رب اقدر اكمل دون ان ينقطع

الفصل الاخير

ت،6
لحق بها دايمون "سيلا انتظري "
"لا هتفت أرجوك دعني اريد ان ارحل "
"لا بل ستاتين معي انت وانا "
"لايمكنني ذلك "
"سيلا نحن عائلتك وذلك الغبيدسرعان ما يعود لعقله "
"شكرًا سيد دايمون لا يمكنني لقد خدعتموني انتم ايضا "قالت باكية تدس ملابسها في الحقيبة
"سيلا اهدئي أرجوك ليس الامر كما تظنين ثم الى اين ستذهبين "
"سأعود الى الفرقة "
"حسنا وافق على مضض عندما راى حالتها "هذه بطاقتي ان احتجت لأي شيء لا تترددي أرجوك سيلا أبقى على تواصل معنا ان لم يكن من اجلنا فمن اجل انا "
اومات برأسها قبل ان تخرج مسرعة
"هل انت سعيد الان لقد أفسدت كل شيء "قال ادواردو لعمه الذي نظر اليه وهو يغادر مبتسما برغم كل ما يقوله هذا الاحمق الا انه يهتم
كان وقتا عصيبا على سيلا لا تعلم كيف عادت مرة اخرى الى مركز التدريب لاقتها سارة التى تفاجات بعودتها السريعة احتضنتها وهي تنهي قصتها
"اهدئي الان "قالت سارة "ستبقين معي حتى تتحسني ولا داعي لتفكري بالحفل "
"لا قاطعتها سيلا سأشارك سأثبت للجميع انتي لا احتاج لشفقتهم "
كان عليها ان تأصَّل بدايتون لتطمئن على احوال انا بغض النظر عن والدها البغيض الفتاة لا تستحق ان تتألم انتظرت حتى استقرت وهدأت في جناح الفندق الذي تمتلكه عائلة سارة
"سيد دايمون "قالت سيلا "لا اريدك ان تخبر انا بشيء قل لها انني رحلت لأجل التدريب "
"هل انت بخير "
"ولما لا اكون بالطبع انا بخير وسأكمل التدريبات وسأشارك بالحفل ماذا اريد اكثر "
"سيلا "
"أرجوك سيد دايمون لا اريد التحدث عن الامر الان اريد التحدث الى انا "
"لقد رحل "
"لا يهمني ابدا "

"انا حبيبتي "
"اين انت سيلا لما رحلت انت وابي "
"أسفة صغيرتي لكني اضطررت لذلك انت تعلمين لدي تدريب "
"اجل اجابتها انا "
"ستاتين رؤيتي "
"هل ستعودين الى البيت بعد انتهاء الحفل "
'ربما أشارك في حفلات اخرى لكني سأتصل بك يوميا "
'حسنا قالت الفتاة بياس مما جعل سيلا تدفع لتقول
"سآتي لزيارتك"قالت عندما شعرت بحزن الفتاة