لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-05-09, 10:43 PM   المشاركة رقم: 66
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 37989
المشاركات: 167
الجنس أنثى
معدل التقييم: ام الجمايل عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ام الجمايل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلين اختي احلامي خيال
الحمدلله إن علاء ماله دخل بتجارةالمخدرات بس لازم يلقاله وظيفه وتوقع ان كريم يكون له هذا الفضل ومن هنا بيكون متكرم على هدى وله فضل عليها
اما كيف تعرف كريم على هدى فاتوقع ان والدةهدى تقرب لاهل كريم من والده
سهام وعمر لابد من بعض البهارات الزوجيه وبعض المشادات والمد والجذر
فهي ملح الحياه ولكن بدون ان يغلط اويخطأعلى الاخر
اتمنى لك مزيدا من التقدم والنجاح وننتظر البارت القادم بلهفه
موفقه بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

 
 

 

عرض البوم صور ام الجمايل  
قديم 20-05-09, 12:13 AM   المشاركة رقم: 67
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2009
العضوية: 144484
المشاركات: 274
الجنس أنثى
معدل التقييم: أحلامي خيال عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أحلامي خيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

النصف الاخر
الله يحييك ويبقيك

وأنت أروع بمرورك العطر
أجوبة على أسئلتك وغيرها تظهر غدا إن شاء الله
قبلاتي :D

 
 

 

عرض البوم صور أحلامي خيال  
قديم 20-05-09, 12:22 AM   المشاركة رقم: 68
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2009
العضوية: 144484
المشاركات: 274
الجنس أنثى
معدل التقييم: أحلامي خيال عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أحلامي خيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

زارا

يا جمالك والله
الله ييسر أمرك ويسهل عليك ويوفقك بدراستك قولي امين
اشكر اهتمامك رغم الانشغالات


يالله سأقول أن الذكرى خاصة جدا بقدر ما هي بسيطة جدا
واتمنى يعجبكم الجزء القادم



موفقة يا الغالية
تحيتي لك

 
 

 

عرض البوم صور أحلامي خيال  
قديم 20-05-09, 12:26 AM   المشاركة رقم: 69
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2009
العضوية: 144484
المشاركات: 274
الجنس أنثى
معدل التقييم: أحلامي خيال عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أحلامي خيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

ام الجمايل
شاكرة لك كل الشكر على هذا المرور الطيب والأثر الأطيب

وأنا أوافقك الرأي بأن الحياة الزوجية تحتاج لامتحانات حقيقية حتى يتأكد نجاحها الفعلي أو فشلها



تابعوني ان شاء الله
تحية أحلى من العسل وأرق من الورد
من أحلامي خيال

 
 

 

عرض البوم صور أحلامي خيال  
قديم 20-05-09, 12:13 PM   المشاركة رقم: 70
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2009
العضوية: 144484
المشاركات: 274
الجنس أنثى
معدل التقييم: أحلامي خيال عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أحلامي خيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحلامي خيال المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته








حبيباتي الغاليات
رائعات ليلاس
فراشات تحلق في صفحاتي فتزين جوها وتعطيه من الحياة


اليوم أقدم لكم جزءا أتمناه في مستوى معقول لتقبلكم
لأنه كان أسرع من غيره في الإدراج


جزء آخر خاص بكريم أو لنقل كريم وشخص ما من الذكرى
بالإضافة لعمر وسهام






جزء اليوم مهدى لــ:لحظة شموخ

استلموه:














الجزء التاسع









وهاهو الآن تغيرت شعاراته وتصوراته،
بل وتغيرت حياته،
يمد ساقيه فوق الكنب يطالع الكتاب بين يديه،
هذا الكتاب بالذات له ذكرى لن ينساها أبدا
ذكرى خـــــااااااصة جـــــــدااا..




قبل شهرين كانت تغييرات كثيرة جذرية قد طرأت على طريقة عيش كريم بعد تأثره الشديد بالحادث، أولها التزامه بالصلاة وإقصاء العنصر النسوي تماما ولكنه لم يكن قد تخلص بعد من بعض العادات بشكل نهائي، فلزمته دوافع مساعدة أقوى لذلك، من بينها إمضاء وقت مطول بالمسجد تارة وبالرياضة (غولف، تنس، ركوب الخيل...) تارة أخرى واقتناء كتب تقربه من دينه أكثر وتكونه تكوينا آخر مختلف عن العربدة التي اجتاحته على مر الأيام، وحفاظا منه على هذه العادة الحديثة (قراءة ما جد من المجلدات والكتب المفيدة) كان يقتنيها كلما أتاحت له الفرصة ذلك، وقبل الشهرين المذكورين زار حي الأحباس (الحبوس كما يطلق عليه البيضاويون: حي بني على يد الفرنسيين حديثا ولكنه معلمة حقيقية من معالم الدار البيضاء حيث يتوفر على العديد من المرافق من بينها مكتبات متصافة تعرض جميع الاصدارات)، كريم يومها كان ينوي شراء ذات النوعية من الكتب التي تعود شراءها فإذ به يصدم صدمــــة الـعــــــمر!!!





منزل سهام وعمر:


بعد أن استيقظت على صوته الحنون ككل يوم، صلت وألقت نظرة على طفلها بغرفته،
اتصلت بهدى للاطمئنان على حالها:
- ألو!
جاءها صوت شبه نائم ولكن صاحبه لم يذق النوم بعد..
- دعيني أقول صباح الخير..
- صباح النور سهام.
- أخبريني كيف حالك الآن؟ هل زال التعب؟
ابتسمت لاهتمام أختها الكبير:
- بخير حال!
بارتياح: - حمدا لله!
- وماذا عن خططك التي تعدينها للزوج المسكين؟
تضحك سهام بمرح:
- الخطة مستمرة.. ادعي الله أن يوفقني لتحريك بروده نحوي!
- اتمنى لك الأحسن دائما..
وهي تسمع صوت انفتاح الباب وانغلاقه قالت بصوت خفيض:
- عمر وصل من المسجد.. الى اللقاء!
قالتها وقطعت الاتصال بسرعة ومثلت النوم..
وبعد لحظات كان عمر يدخل الغرفة في حين يدق قلبها طبولا، لم تتعود يوما أن تمثل عدم الاهتمام به، لم تتعود الكذب أو الخداع، تجده صعبا لكن لم يعد لها خيار وهاهو كيد النساء يحضر..
استغرب نومها، لا بد وأنها مازالت غاضبة مني ورافضة لقراري،
حرك كتفها بخفة: سهام! سهام!
لكنها تنتظر سماع عبارات أخرى وليس اسمها الذي بدأ يزعج صمامات أذنها الباطنية قبل الخارجية:
تنتظر حبيبتي.. معشوقتي.. قلبي.. حياتي.. روحي..
عمري.. حلمي.. أحلى نساء الدنيا..

لكن شيئا اخر قطع أحلامها الضائعة:
- سهام أعلم أنك صاحية..
- أنا آسف.. آسف لما سببته لك من عذاب خلال هاته السويعات منذ زيارتك والدتك.. لم يكن قصدي أن أضايقك..
فتحت عينيها وهي تستدير نحوه دون أن تنبس حرفا، أضاف بملامحه الهادئة المتأسفة:
- سأغير تخصصي إرضاء لك..

هل تنعته بالغباء؟ هل تنعته بالبرود المجحف؟
هل تقتل نفسها حتى يعبر.. يا إلاهي ألهمني صبرا..
تود لو تصيح بوجهه.. لا تترك تخصصك إنما اترك برودك!!
ابتسمت له برضا مخنوق.. مذبوح من الوريد الى الوريد فقبل رأسها وغادر لعمله...
ليس لضعف شخصيته بل لأنه يعتبر التسامح قوة في حد ذاتها،
ليس لأنه يخاف إغضابها وحسب بل لأنه يخاف أن تمسها النسمات بسوء،
لكنها لم ولا ولن تتفهم أو تفهم مدى النعمة التي من بها الله عليها!!




.....
..




وعودة لذاكرة كريم الراسخة:


بالمكتبة التي تعج بالناس عصرا كان واحدا منهم .. قالبا لا قلبا
يرتدي أبسط ما وجده بدولابه من ملابس حتى لا يثير الانتباه،
ولكن بساطته كانت قمة في الأناقة،
ابتعدت عيناه عن الكتاب بين يديه إلى ما حوله مفكرا فصدم صدمة العمر

صدمة العمر!!
ولكنها صدمة أحلى من الخيال وأجمل من الواقع،
حورية تقف غير بعيد منه،
ساحرة هي بهذا الجمال الغير طبيعي،
بهذا الهدوء الصامد،
بهاته العيون البريئة،
بهذا البهاء الغير اعتيادي،
توقفت عيناه بل كل كيانه إحتراما وإجلالا لهاته المخلوقة،
وهي غائب اهتمامها عنه،
وجهها ناحيته،
تتبادل حديثا ما،
مع شخص ما،
ليته يسمع صوت هذا الملاك الطاهر،
ليته يترنم بالحروف المنسابة من شفاهها الطفولية،
أيعقل أن بهذا العالم المادي نورا محسوسا كالذي أمامي،
أيعقل أن بنساء العالم من هن بعفة أمي وأختي؟
(تجربة كريم الكبيرة بالنساء وكأي رجل بحالته تمنحه اعتقادا ثابتا أن المرأة تسترخص نفسها حالما توفر شرطان أو أحدهما: وسامة الرجل و ثروته)

وهاهي هدى تتكلم والعاملة بالمكتبة، التي تعرفها حق المعرفة، عن أخبار الكتب الإسبانية حديثة النشر لأنها تود إضافة هاته اللغة لرصيدها المعرفي لاحقا وتتلقى بها دروسا..

تبتسم تارة، تتكلم تارة، تستمع باهتمام أخرى، تفتح عينيها اندهاشا وتغلقهما رضا، يلتقي حاجباها ويستكينان:
وكريم يتابع باهتمام، بل بجنون،
هل حقيقي ما أنا بصدد رؤياه،
لم يجذبه للأنثى يوما غير جسدها وهاهو لا يهتم بغير وجهها الآن،
ملامحها الدافئة،
وجودها العذب،
تفاصيلها المبهرة،
رقتها المتناهية،
عذوبتها المجردة،
الوردي يحيط بمحياها فيعكس صفاء روحها
....

أوقف زحف أفكاره ونظراته لها وبها صوت خشن:
- سيدي أيعجبك الكتاب بين يديك؟
كان قد نسي أنه يحمل كتابا وحتى نسي أين هو ومن يكون،
أعاده الصوت - للمسؤول عن المشتريات بالمكتبة - البغيض لقلبه لحد اليوم، لجادة الصواب فأجابه باقتضاب:
- أجل!
قالها وقد لملم انتباهه المنكب لها.. لم يساعده في ذلك إلا قوة شخصيته ومانع الصدمات الذي يجري بعروقه
ولكنها فعلا صدمته،
هزت ما هو خامد منذ سنين،
أصهرت شيئا بل أشياء ساخنة بمنطقة ما يسار صدره،
لا يفهم ما اجتاحه،
لأنه يجتاحه للمرة الأولى،

والصوت ذاك بغيض لقلبه لأنه حرمه من آخر نظرة، من آخر فرصة له بحفر صورتها بعقله ونفسه وكل خلية تسمح له بالتخزين والتذكر لأنه حالما استقرت عيناه بمكانها السابق كانت قد اختفت دون رجعة،
ود بشدة بل وبعنف لو يتبع خطاها،
إلا أن أنفته أولا، وكبرياءه الذي لم يتنازل يوما ثانيا، أقصيا ارتباكه ورغبته في إخماد فضوله للأنثى المجهولة فلزم مكانه.


لكنها لم تختفي كل الاختفاء،
وكانت لها رجعة أخرى فريدة،

بعد أيام أي منذ شهر ونصف..
بمكتبه يراجع القضايا الهامة المطروحة..
ومن الجرائم التي أثارت حفيظته جريمة قتل أحد مدراء التأمين ومرشح انتخابي بحادث بعد أن قام أحد بذبحه بعقر داره، طريقة وحشية لا تصدر إلا عن مختل عقلي أو حاقد أعماه حقده..
وهو يراجع الملف كانت قائمة أسماء المشتبه بهم أطول من المعتاد فمعظم المرشحين - دون حزب القتيل - ذكرت أسماؤهم ولكن ما أذهله فعلا هو ورود إسم امرأة شابة!

- هدى العراقي: مشتبه بها من بين موظفين اثنين ثبت خلافهما مع زهير علام، يؤكد ذلك تصريحات حارس المبنى الذي شهدها منذ أربع سنوات وهي تغادره على وجه السرعة ويبدو أن خلافا بينهما دفعها لإصابة رأسه بواسطة مزهرية زجاجية، كما وافقه بعض الموظفين ممن سئلوا أنه كان يكن لها إعجابا ما!!
لكن ما أثاره فعلا وحقا هو الصورة المرفقة!!
هــــــــــي؟؟
من رأيتها؟
من أثارت حفيظتي؟
لا أصدق أنها تقتل!
لا يمكنها أن تؤذي!

طلب قائد الفريق المسؤول عن القضية:
- هل تم استدعاء أي من المشتبه بهم؟
- ليس بعد يا سيدي ننتظر قرارك فالقضية حساسة وتهم الرأي العام!
- جيد.. ماذا تعرف عن هدى.. هدى العراقي؟؟
- يشتبه في أن القتيل حاول التحرش بها حسب التصريحات..
- حاول؟؟
- أجل!
- وما أدراك أنت أنه لم يؤذها فعلا؟
- لأنه لم يمض على دخولها وخروجها من مكتبه الا وقت ليس كافيا لـ..
قاطعه: - فهمت!
وأضاف بثقة:
- إسمع.. عليك بشطب اسمها من القائمة!
- لماذا؟؟؟ (سأل المسؤول باندهاش)
- لست مضطرا لأشرح لك أوامري! ولكن حتى تقتنع فهي من المستحيل أن تتورط في القتل!
- ماذا يجعل حضرتك أكيدا؟
بصوته الحازم أنهى النقاش:
- لأنها قريبتي!

لم تكن قريبته لكنه حاول حمايتها، حتى أنه ود تهنئة قاتله أكثر من تقديمه للعدالة لاعتدائه على الحرمات..
دون إغفال أن النظرة المتفحصة الواحدة منه لأي كان كفيلة ليعرف إن كان مشبوها أم لا ونظرته لم تخيبه يوما ولكن هذا لم يمنع أن يتتبعها ليؤكد تصوراته، وربما يتتبعها لشيء خفي، لسبب بعيد عن المنطقية البوليسية،
هل يلعب القدر معه لعبته؟؟
ماذا يكون لقاؤه بها وتعرفه عليها بهاته الظروف ان لم يكن قدرا محتما..
وبماذا يفسر ثقته بها على هذا النحو..
ولماذا الارتياح النسبي لعودتها المفاجأة كما ظهورها المفاجئ في حياته الجديدة بعد أن حاول تجاهل تأثيرها عليه؟؟

لا بد وأن وراء الأمر سرا ولابد أن يخوض غماره مهما كلفه الأمر،
وهكذا تتبعها مرة واثنتين.. وجاءت مخالفتها بالثالثة!
كانت فرصته للتقرب منها والتحدث لها بشكل مباشر..
ازدادت جمالا!
ازدادت رونقا!
لم تأبه لي كثيرا!
ولكن الأمر لن يطول!
فليس من امرأة لم تسقط بشراكي!
ما هذا الذي أقوله؟؟
لقد انتهى عهد المجون!
ولكني لا أضمر لها شرا!
بل الخير فقط!
كل الخير!!


وبذات اليوم قرر أن يعرف عنها أكثر عن بعد.. هي وأفراد عائلتها وهكذا كان حتى اليومين الماضيين..
قبل يومين تم استئذانه بمباغتة شقة مشتبهة بترويج المخدرات وقد اجتمع كل أفرادها:
وكان أخوها من بين أولئك الأفراد
اتصل به على وجه السرعة
ومن جهته كرر نفس العذر لضابط آخر، وهو أكيد من عدم تورط علاء هذه المرة أيضا:
- إنه قريبي!




هل صرت مستعدا لضمان أفراد عائلتها جميعا؟؟
ولم لا مادامت دماؤهم تجري بعروقها الهادئة!!
ولكنها لم تكن هادئة..
ولم تكن بريئة تلك البراءة التي تراءت له أول يوم..
بل عاصـــفة!
غاضبـــة!
شرســــة!
أنثى ذكيـــــة!
تهديداتها ونعتها له اليوم زاد من إعجابه لها،
كل المتناقضات لا تجتمع الا استثناء..
عند امرأة استثنائية!!
فاجأته ردة فعلها وقوة مواجهتها،
ولكنه لم يعطها المجال لتقرأ أفكاره،
بل باغتها بخطة أخرى،
بخبثه الذي لا يضاهيه خبث،
فهي كانت قد أشعلت بنفسه حماسا ورغبة بكسر شوكتها!!



وتلفظه الذاكرة إلى حيث هو جالس اليوم،
يضع الكتاب المميز ويقف استعدادا لتهييء إفطاره وهو يردد ويتوعد لما بعد أسبوع:
- لن أرحم غرورك يا هـــدى بل سأقتصه من جذوره!!






مع تحيات أحلامي خيال

 
 

 

عرض البوم صور أحلامي خيال  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للاعذب و الارقى احلامي خيال في ارررروع مالفاتها عريييييين الاسد, أحلامي خيال, أحلامي خيال مبتكرة الرومانسية, من جوهرة نصيحة اقراوا عرين الاسد دون تردد, الى صاحبة الرواية الناجحة احلامي, احلامي خيال مبدعة, رائعة عرين الاسد, عرين الأسد, نحبك يا وردة المنتدى الرومانسي.من متتبعتك المخلصة. تكريم من اجل كريم, قصة رائعة بإبداع مغربي, كريم الادريسي اسد, كريم فارس هدى, كريم وهدى
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:19 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية