لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


ايزابيل الليندي , مجموعه من رواياتها

ايزابيل الليندي في "حفنة من أيامنا"/

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-07-08, 06:51 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2006
العضوية: 19133
المشاركات: 945
الجنس ذكر
معدل التقييم: ali alik عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 27

االدولة
البلدHungary
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ali alik غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الارشيف
افتراضي ايزابيل الليندي , مجموعه من رواياتها

 


ايزابيل الليندي



في "حفنة من أيامنا"/ إيزابيل الليندي تقول كل شيء بصراحة
13/07/2008



ما زالت الكاتبة التشيلية إيزابيل الليندي تراسل أمها كل يوم، كما ذكرت في مقابلة مع إحدى الإذاعات الأميركية، وتواصل هذا التقليد منذ سنوات عديدة. وقبل وفاة ابنتها "بولا" سنة 1992، كانت الليندي تتبادل الرسائل بشكل يومي مع كلا المرأتين، أمها وابنتها. تلك الرسائل كانت حجر الزاوية لمذكرات إيزابيل الليندي في روايتها "بولا". أما مذكراتها بعد رحيل "بولا" فقد صاغتها على شكل رسائل تخاطب فيها ابنتها لتروي لها ما حدث في العائلة منذ يوم ذر رمادها في إحدى الغابات قرب منزل الليندي في كاليفورنيا- ماتت بولا وهي في الثامنة والعشرين من عمرها بسبب اضطرابات بيوكيماوية في الدم بعد أن أمضت سنة كاملة غائبة عن الوعي- وعن إدمان ابنة زوجها وموتها وحياة الليندي الجديدة ككاتبة ناجحة تعيش في كاليفورنيا وعن شقيق بولا "نكو" وأولاده الثلاثة وعن الأصدقاء والآقارب وحتى حيوانات المنزل الأيفة، كل ذلك بأسلوب روائي أخّاذ. هذه الرسائل هي ما يحويه كتابها الجديد "حفنة من أيامنا". ويمكن اعتبار الكتاب الجديد تتمة لكتاب "بولا". تعلق الليدي على ذلك قائلة "أنت تحتاج إلى عائلة غير عادية لتصبح كاتبا."
قالت الليندي أيضا وهي تتحدث عن كتابها: "كل الأحداث ما زالت طازجة في ذاكرتي. الجزء العاطفي ليس مرهقا، لأن سنوات كثيرة مرت وتعلمت منها كيف أعيش مع روح ابنتي بطريقة مريحة. ومع أنني اتمنى بقاءها على قيد الحياة، لكنها في قلبي."
إنها جامعة قصص أكثر من كونها كاتبة، وذلك ما تقوله الليندي التي عرفت المنفى منذ سنوات شبابها الأولى بعد مقتل عمها الرئيس التشيلي الأسبق سلفادور الليندي على أثر انقلاب عسكري قاده اوغستو بينوشيه عام 1973. وبعد سنتين من ذلك الانقلاب، تزوجت إيزابيل الليندي لأول مرة وأثمر زواجها عن "بولا" و"نكو" الذين رحلا معها إلى فنزويلا. تزوجت مرة ثانية وكان زوجها محاميا اميركيا له ثلاثة أطفال وابن لزوجته الأولى، وفي عام 1988 غادرت مع زوجها إلى الولايات المتحدة.

يعد كتابها "بولا" (1994) من أروع ما كتب عن الحزن والمصيبة. أما كتابها "منزل الأرواح" (1982) فرواية نالت شهرة واسعة، ورواية "ابنة الحظ" فقد رفعت الليندي الى مستوى الروائيين العالميين. و الليندي في "حفنة من أيامنا" تدعو قراءها لدخول عقلها، قلبها، عائلتها وماضيها. كتاب الليندي الجديد مسل أيضا ومثير للضحك، فهي تتحدث بصراحة تامة عن غرورها وعن قصر قامتها (لا يزيد طولها عن خمسة أقدام) وعن رغبتها الجامحة في أن تكون جزءا لا يتجزأ من حياة الأهل والأصدقاء. وتصف تعلقها بأحفادها الثلاثة ( لا شيء يوازي متعة التسلل إلى منزلهم المجاور عند الفجر وايقاظهم بالقبلات).
وبصراحة تامة أيضا، تتحدث الليندي عن مشاكل زواجها، وما يحدث من اضطراب في المنزل بعد اكتشاف ان ابنة زوجها غارقة في حب امرأة أخرى!
بمهارتها الفائقة وقدرتها على خلط المزاح والنكتة مع الحزن والتصوف، تسرد الليندي تفاصيل حميمة عن خصوصيات العائلة، الخيانات الزوجية والطلاق، الأفراح والأتراح، النجاح والفشل. إنها تعرض على القارئ أفلاما رائعة تجسدها سطورها ووصفها لكل التفاصيل.
الكتاب بأختصار يوميات عائلة، مقالات سياسية، تأملات في الشيخوخة والعالم والماضي والحاضر.
ولكي يأخذ القارئ فكرة عن الكتاب أترجم هنا المقاطع الأولى من الفصل الأول:
"في الأسبوع الثاني من ديسمبر 1992، وبعد أن توقف المطر تماما، ذهبنا كعائلة لذر رمادك يا بولا، متبعين تعليماتك التي تركتيها في رسالة كنت قد كتبتيها قبل سقوطك مريضة بفترة طويلة. ما أن أخبرناهم بوفاتك، حتى جاء زوجك، أرنستو، من نيو جرسي، كما جاء والدك من تشيلي. ودعوك وأنت مغطاة بملاءة بيضاء تنتظرين أخذك إلى المقبرة. ألتقينا بعد ذلك في الكنيسة لنصغي للقداس والنحيب. كان والدك مضطر للعودة إلى تشيلي لكنه انتظر حتى يتحسن الطقس، وبعد يومين، عندما ظهر شعاع من الشمس خجول، انطلقت العائلة بثلاث سيارات متجهة إلى غابة قريبة. كان والدك في المقدمة يقودنا. إنه غير ملم بالمنطقة، لكنه أمضى اليومين الماضيين يبحث عن موقع جيد، موقع كنت أنت ستختارينه. كانت هنالك أمكنة كثيرة، الطبيعة هنا سخية، لكن واحدا منها الذي هو الآن متآلف مع كل شيء يمت لك، قادنا أبوك مباشرة إلى الغابة التي غالبا ما تمشيت فيها لأخفف ألمي عندما كنت مريضة، إنها المكان ذاته الذي أخذني فيه زوجي ويلي في نزهة قصيرة بعد أن التقينا، المكان ذاته الذي كنت تحبذين السير فيه مع أرنستو يدا بيد عندما جئتما لزيارتنا في كاليفورنيا. قاد والدك السيارة داخل المتنزه ثم انعطف نحو طريق صغير، وتوقف هناك، وأشار إلينا أن نتبعه. لقد أختار المكان الذي لو ترك الأمر لما أخترت غيره، لقد كنت أتردد على ذلك المكان لأصلي من أجلك: جدول محاط بالشجر الأحمر الطويل الذي تشكل قمته قبة لكاتدرائية خضراء. كان هناك ضباب خفيف يصنع غشاوة على محيط الواقع، ضوء بالكاد يتوغل بين الأشجار، لكن الأغصان كانت لامعة رطبها الشتاء. ثمة أريج التراب والأزهار الرائعة المنبثقة من الأرض. توقفنا عند حافة بركة سورتها الصخور وجذوع الأشجار المتساقطة. أرنستو، المنهك لكنه الآن بلا دموع، لأنه ذرفها كلها، كان يحمل الجرة التي تحتوي رمادك. لقد احتفظت بقليل منه في صندوق من البورسلين لأبقيه إلى الأبد عند مصلّاي. أخوك، نكو، يحمل اليجاندرو بين ذراعيه، وزوجة أخيك، سيلا، تحمل أندريا الذي ما زال طفلا ملفوفا بشال تضمه إلى ثديها. أنا حملت باقة من الورد قلبتها واحدة واحدة في الماء. بعد ذلك، جميعنا ومن ضمننا اليجاندرو الذي كان في الثالثة، أخذ كل واحد منا قبضة من الرماد من داخل الجرة ونثرها في البركة. بعض الرماد طفا بين الأزهار، لكن معظمه أستقر في القاع مثل رمل أبيض صاف."



مع أعمال الكاتبة..سأضع روابط المشاركات الأصلية..
صور عتيقة



الحب والظلال..رابط الرواية من الأستاذ ملولي




أنيس حبيبة روحي




إبنة الحظ



الخطة اللانهائية



بيت الأرواح






 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة ali alik ; 28-07-08 الساعة 05:11 PM
عرض البوم صور ali alik  

قديم 27-07-08, 07:40 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 11622
المشاركات: 1,113
الجنس ذكر
معدل التقييم: معرفتي عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
معرفتي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ali alik المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخونا العزيز علي مولا
وأشكرك لإستجابتك جمع أعمال إيزابيل الليندي في موضوع واحد
كما أعتقد أن الموضوع يستحق التثبيت

ليتنا نجد رواية بولا

دمت بكل الود

 
 

 

عرض البوم صور معرفتي  
قديم 01-08-08, 01:16 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 15895
المشاركات: 17
الجنس ذكر
معدل التقييم: oreliano عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
oreliano غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ali alik المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

نشكرك جزيلا على هذه الهدية الرائعة

 
 

 

عرض البوم صور oreliano  
قديم 02-08-08, 03:31 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 39133
المشاركات: 517
الجنس أنثى
معدل التقييم: ملكة تدمر عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ملكة تدمر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ali alik المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله الف خير على الإتيان بأعمال الكاتبه إ يزابيل الليندي أخي الكريم

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته





ا

 
 

 

عرض البوم صور ملكة تدمر  
قديم 02-08-08, 04:37 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 37524
المشاركات: 452
الجنس أنثى
معدل التقييم: عالية الشان عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عالية الشان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ali alik المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

شكرا عالموضوع الرائع
و جاري تحميل احد كتبها

 
 

 

عرض البوم صور عالية الشان  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مجموعه من رواياتها, ايزابيل الليندي
facebook



جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:07 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية