لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > الخواطر والكلام العذب > خواطر بقلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

خواطر بقلم الاعضاء خواطر بقلم الاعضاء


ملك فى الأرض ملك فى السماء

ملك فى الأرض .. ملك فى السماء !!!! أتعبتني تلك الحكاية .. أتعبتني كثيرا .. هل أنفض يدي منها .. أبتعد .. و أمزق كل أوراق سودتها ؟!! مالها تتجدد

موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 31-05-08, 06:49 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77167
المشاركات: 25
الجنس ذكر
معدل التقييم: مالك الحزين2 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مالك الحزين2 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
افتراضي ملك فى الأرض ملك فى السماء

 

ملك فى الأرض .. ملك فى السماء !!!!
أتعبتني تلك الحكاية .. أتعبتني كثيرا .. هل أنفض يدي منها .. أبتعد .. و أمزق كل أوراق سودتها ؟!! مالها تتجدد .. و لا تريد ابتعادا .. و أيضا لا تخضع لتأويل .. نعم .. أنا أرفض هذا .. بل أمقته .. بحضورك .. بوجودك هاهنا بين مساحات أوراقي .. بين غيطان روحي .. و مداد أنهار أوردتي .. أرفض .. بل أطارد أي فكرة .. تناوئها .. و تذهب بها بعيدا .. لسبب قريب .. قريب جدا .. أنها توحدت بك .. فهل يا ترى .. أصبحت هي قصتنا .. رغم اختلاف الزمان و المكان .. ؟!!
نعم .. أنا مجنون بك .. إذ أنا قاربت بينك و بينها .. و لكن أليست بالفعل كذلك .. أليست نفس الحكاية .. و إن تغيرت بعض التفاصيل .. حكيم و ملك عاشق .. و هي .. مريضة به .. شغوفة .. لا ترى سواه .. لا تحلم بسواه .. بها نشوة و التذاذ .. ياله هذا المرض .. ما أجمله .. ما أقربه إلى نفسها .. حين اختطفوها من بين أحضانه .. نعم .. اختطفوها .. لتكون محظية .. تكون أميرة .. ضحية .. ضحية جديدة .. لكنها أصبحت .. نبشت حشاشته .. و انتهكت قلاعا حصينة .. نقنق طائر .. و غرد بغصن صفصاف .. ما حفظ غناء من قبل .. فاهتز و مال .. و أسلم للريح أمره ..حد الاكتواء و الشى .. مولها يدور .. أمامها يتلظى .. حمم من وهج .. تنال منه .. تبكيه .. هو الملك .. يصرخ .. يتوهج .. و هى تذبل .. تذبل .. و تختبىء من نظرات حارقة .. تعريها نظراته .. تقتلها .. تتداخل في بعضها .. في ألمها .. و لظاها .. تبكى .. تلف ضلوعها على الساكن قفصها .. وروحها .. بنشوة .. تواريه عن نظرات جائعة .. تبغي التهاما .. وافتضاضا .. كجنين في رحم .. وهو يصرخ .. رعد يهز أركان القصر .. تنهار كل الأشياء .. تحط راكعة .. و أنا أدور .. لا مكان يسع ألمي .. عذابي .. في بعدها .. نعم .. أنادى معه حكيما .. فيأتي هرولة .. و ركضا .. بوجه أمقع .. أصفر .. يهتز كيانه خوفا و رعبا .. أهتف .. الحل .. أريد حلا ؟! لا تأتى فكرة .. هيا .. الآن .. ما لك لا تتكلم .. أنا وهو .. أنا الملك .. لكنى ما اختطفت .. لا أنت اختطفت .. لا .. ما سلبت شيئا .. ما اعتديت .. كانت أقداري .. كانت ليلة لن تتكرر .. هيا يا حكيم .. و عاد صوت الملك يلطم .. يلطمنى .. يصفح وجهي بقسوة .. لا .. أصرخ فيه .. لا حق لك .. أنت أنت .. و لست أنا .. أنت أجرمت .. أنا ما أجرمت .. فلم أرغمها .. و أنت أرغمت .. أحبها .. و أنت تحبها .. و لكن فرقا بيننا شاسعا .. ياحكيم .. انته .. و إلا سلمت رأسك للجلاد .. انتظر سيدي .. ولا تكن جلادا .. انتظر لنرى ما يقول ...آه .. آه .. نطقت أخيرا .. سكت طويلا .. و نطقت ظلما .. ماذا ؟ أنت تريد تقتل .. قاتل .. و غاشم .. أنتم مرضى .. مغرمون بممارسة نفس الطقس .. ربما اختلف اللون .. فقط اللون .. نعم أنتم فاشلون .. فاشلون أمام جبروت حبها .. إحساسها .. موتها في نشوتها و التذاذها.. بحبها و مرضها .. ليأتي .. نعم .. فهل قررتم لم شملهما .. قررتم .. ياربى .. ثم بعد أن يأتي .. تكلم يا حكيم .. أنت تريد ذبحي .. قتلى .. تأتون بي .. هنا .. أكون معها .. أراها .. أمامي تكون .. يا ربى .. كيف .. فرقت بينى و بينها .. جعلت مابيننا صعبا .. مستحيلا .. كيف نتجاوزه .. كيف ؟! و الآن تقرر مشيئتك .. تجمعنا .. هل رحمة أردت أم نقمة ؟ أما كان أولى بكم .. لو تركتموها لي .. أتت إلى .. في الأمر شيء .. نعم هناك شيء غير طبيعي .. . ما تريدون .. افضح أسرارك يا ثعلب .. في ثياب حكيم .. تكلم .. ماذا قررت .. بم تفكر .. هل انتويت ذبحي ؟!! نعم أشم رائحة دمى .. و هي تريدني .. لا خلاص لها إلا بي .. أنا أكاد أجزم .. أصبح على يقين .. أنتم تدبرون شيئا .. غير طبيعي ..لا بد سأعرف .. لا بد .. لأذهب إلى هناك .. هي تريد رؤيتي .. نعم .. و كفى .. و هو يريد لي .. إرادتان مختلفتان .. تماما .. و لا بد تتجافيان !! أحس أنهما متجافيتان .. فرس رهان أنا .. أم ماذا أيها الملك ؟ تكلم يا حكيم .. أطلق ما في خزائنك .. آه .. ها أنت تهمس بها .. وجه الملك يمتقع .. لا يصدق .. أنا لا أصدق .. أمعقول هذا ؟ هل تتكلم جادا .. نعم .. لا تتوقف .. أليس من حل آخر ؟!! و مليكى أنا يبتسم برضى .. و أنا لا أفهم لم .. يريدها هكذا تتم .. و أنا تائه .. يأتي بي هنا .. في القصر .. و أراها أمامي .. تشفى من ضعف .. تعود إليها قوتها .. ليكن للافتراس معنى وشبعة .. ثم ماذا .. يرعاني الملك .. بيده آكل .. وبيده أشرب .. ومعه ألهو .. كأني سميره .. صديقه .. حِبه .. آه .. كل يوم يتم هذا .. نضحك .. نتسامر .. و هي معنا .. بوجهها الذي أعشق .. أنفاسها .. بسمتها .. تتحرك في جلال و عظمة .. مفعمة الوجد .. تحي بداخلي رمادا .. كان استوطن روحي .. عقب اختفائها .. بللته فاعشوشب .. كان من جديد .. أصبحت للملك .. و الملك بئر لا تعطى .. تبتلع .. بئر مثلومة .. تأخذ .. و تأخذ .. و لا تروى أحدا غيرها!! الثعلب مازال يهمس .. حين تراه يضمحل .. و يزوى أمامها .. وتكون أنت ملجأها .. فارسها أنت .. يكون سهمك فى طريقه لنحرها .. وقبضتها الساكنة صدرها تتلقفه .. لا أصدق نفسي .. لا أفهم .. ما الذي يدور .. هذه مؤامرة .. هل تدرى .. هل تدرى بما يتم ؟!! لا يمكن .. أنا أعرفها .. تماما كما أعرف نفسي .. كيف تشك للحظة .. كل شيء فيها واضح .. حتى إحساسها ألمسه.. شكلته أنت .. نعم أنت .. فكيف لا تدرى أنت ؟!!
مالي أحس وجعا .. مالي متهالك .. مرت أيام .. و أنا لا أجد نفسي .. رغم الأبهة .. التي تحيط بقى .. و رعاية الملك لي .. فوق وصف الوصف .. يا ربى .. عاجز أنا عن الحركة .. عاجز تماما .. و أنت حبيبتي هنا .. بجانبي .. هذا يكفيني و زيادة .. لن أحلم بشيء آخر .. يكفيني وجودك .. مالك .. ماللذعر ينتابك .. وجهك تغيب عنه بسمة أعشقها .. أين غمازتاك .. مرحك .. صباك .. مالي ..؟! أتهالك .. و الأطباء لا يفعلون شيئا .. يتشاورون .. و لا يقدمون شيئا .. هل دنت نهايتي .. ؟ معقول هذا .. حبيبتي لا تجزعي .. إني راحل بك .. نعم .. يكفيني أن وجهك آخر ما رأيت .. يكفيني .. أنى أحببتك حتى آخر نقطة دم في .. و آخر نفثة هواء أتنشقها .. مالك تصرخين .. تماسكي روحي .. أنا هنا معك .. لن يستجيب لك أحد .. أما كفاك أنى معك .. لحظة حبيبتي هي العمر .. لا أكثر .. ألا تكفى ؟!! لن تستطيعي فعل شيء .. فالسم تسرب في كل دمى .. مكنوه منى على جرعات .. بالتذاذ وطعمة .. وناموا بملء جفونهم .. آه .. هاهو يمزق أحشائي .. حبيبي .. ليس مهما ما ترين .. آه .. كنت أعرف .. ورضيت .. لأنني في كلتا الحالتين مقضي على .. نعم بعدك قاتلي .. و قربك نهايتي .. فأيهما أختار ؟! أليس جميلا .. لي على الأقل .. ؟ هاهو ملك و حكيم .. ينتظران .. ألا ترى .. انظري جيدا .. يرقبان .. يتمنيان .. هذه اللحظة منذ أتيت .. نعم .. إنهما يتحرقان لرؤيتي .. و أنا ألفظ أنفاسي .. ألا تعلمين .. نعم .. أنت لا تعلمين .. إنها مقامرة .. ربما كانت جيدة .. هو يحبك حد الموت .. لكنه قاتلي .. قاتلي .. سلمى بالأمر حبيبتي .. بالقضاء .. هذه مشيئة .. و عيشي حياتك في كنف ملك .. و انسي رجلا أحبك حد الموت أيضا .. لكنهما على نقيض .. !!
يلفظ أنفاسه .. و أنا .. هل أكون مثله .. حين أقف أمام قصرها .. هل ؟!!
أشعر بنهايتي حينئذ .. لا أعرف لم .. أحس بتوحدي معه .. نفس مصيره .. فهل ألفظها بين ذراعيها .. ليته يكون .. ما أجمله .. ما أروعها من نهاية .. فقط أراها .. فقط ألمسها .. أشم عطر أنفاسها .. أسمعها .. أرى شفتيها تقولها .. أحبك .. كم سمعتها منها .. و لكن ليس بذات الروعة .. و أرى حنانها .. أراه رؤيا العين .. يتحقق مستحيل .. يصبح قدرا .. نعم .. لا أطلب مزيدا .. لا أطلب !!!
كان الملك يعد نفسه ليسكن نهرها .. و يسقى زروعه من نقى مائها .. و هو مثلج الصدر .. يتوهوه .. و يتغنج .. ثم يسرع صوب حكيمه .. ويحيط رأسه بكفيه .. و يمطرها تقبيلا و عناقا !!!!!
وهى تحتضن رأسه .. تنصت لآخر كلماته .. لا أطلب ثأرا .. بل حبا أريد .. حبا ينقى البئر .. يروى شعبا ظامئا مقهورا .. و أنا بين ذراعيها .. ذراعي حبيبتي .. طائرا محلقا كنت .. يشدو صوتها .. يسرى في كل كياني .. يغذيه .. فأدخل في طراوة إغماءة سحيقة.. ظننتها نهايتي .. فتركت لها نفسي .. راضيا .. بينما هي تشدني .. تبكى ممزقة .. و دموعها حبات من مطر .. تخضل وجهي .. و تحييه .. لأرى نفسي بين أحضانها .. هناك في مشفى .. أخبرت أنى كنت أنزف .. وقد أخضعوني لعملية نقل دم .. كنت عصيا على الموت .. عنيد مارأوا له مثيلا .. ربما لأن ملكا .. ما كان طامعا فى .. وفيمن أحب !!!!

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة مالك الحزين2 ; 31-05-08 الساعة 07:35 PM
عرض البوم صور مالك الحزين2  

قديم 01-06-08, 02:02 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2006
العضوية: 18373
المشاركات: 2,214
الجنس أنثى
معدل التقييم: سدن عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 18

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سدن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مالك الحزين2 المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
افتراضي

 


بئس الحكيم.. إ ذ يموت الحلم بفاجعة و يتبدد كل ما كان ذات زمان على أمل لقاء ..
وحين يهيج الشوق ندرك أن ثمة عاصفة تأتي من مكان ما على خارطة المشاعر الخفية بمقياس رسم لا ندركه إلا بمجال غلفته وكفي ..
إنها حياة ، وحكايات لاتمل سرد تفاصيلها في
كل لحظـــة ....
لحظة ؟!
إخال أنها تحتضر أعمــاراً .....
سررت بقراءتك ، وأهتمّ كثيراً بما تكتب ...

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة سدن ; 01-06-08 الساعة 02:51 AM
عرض البوم صور سدن  
قديم 04-06-08, 01:26 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 70404
المشاركات: 502
الجنس أنثى
معدل التقييم: Ismiralda عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Ismiralda غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مالك الحزين2 المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
افتراضي

 

هل كانت حبيبتك سيدي هي تلك الفكرة... التي استعصت عليك حكايتها وأتعبتك؟؟؟
خفت أن أنعث بالغباء..فنصك من النصوص المتمنعة التي لا تقدم نفسها بسهولة للقارئ..
هنا رأيت أنك جسدت فكرة تأسرك ...أكيد أنها فكرة ثورية تدعو للتغيير..مآل معتنفها أو من تبناها موت محقق
الحكيم يريد لها التحقق .. الملك يناوئ ويراوغ ويتملص لكسب الوقت لإيجاد ربما طريقة للتخلص من الحكيم..أو لإقناعه بالعدول عن فكرته ربما فالملك هو الآخر مستحسن للفكرة ..لكن مصلحته فوق أي اعتبار..ولو أنه عشقها وافتتن بجمالها{الفكرة/امرأة}
والحكيم أصابه المرض والوهن لعدم تمكنه من أجراة فكرته على أرض الواقع.. في زمن غير الزمان
أصابه العجز والإحباط واليأس كاد معه يلفظ أنفاسه...لكن تشبته بفكرته ويقينه أحياه من جديد ربما لتغير الظروف دبت معه الحياة في أوصاله...هنا وقفت عاجزة ..من أحيا الآخر ..النص يقول الفكرة أحيته..
لانها أبدا بقيت حية في فكره وعقله وجدانه..الحكيم عنيد لايستسيلم أبدا...
ليتني اعرف رأيك فلكأني تلميذة تجتاز الاختبار.. قراءتي كانت ربما جانحة حلقت بعيدا في الفضاء..
اليس كذلك سيدي...؟؟يبقى لي أجر الاجتهاد والخطأ.....
تحياتي وتقديري
ISMIRALDA
[/CENTER]

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة Ismiralda ; 04-06-08 الساعة 01:35 AM
عرض البوم صور Ismiralda  
قديم 04-06-08, 03:37 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عراب ليلاس


البيانات
التسجيل: Nov 2007
العضوية: 57460
المشاركات: 769
الجنس ذكر
معدل التقييم: اهازيج عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 15

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اهازيج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مالك الحزين2 المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
افتراضي

 

مالك .....تحياتي

نص جميل احجز مقدي ولي عودة تليق بكم .....

مودتي
اهازيج

 
 

 

عرض البوم صور اهازيج  
قديم 06-06-08, 04:30 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
أميرة القلوب


البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 11885
المشاركات: 4,535
الجنس أنثى
معدل التقييم: سراب عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 17

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سراب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : مالك الحزين2 المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
افتراضي

 

انا لم اجد تعليق عليه ...فقد خانني قلمي

لتحرسك الملائكه في الارض والسماء ...اخي ربيع

يعطيك العافيه وتقبل مروري

 
 

 

عرض البوم صور سراب  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ملك الارض
facebook




جديد مواضيع قسم خواطر بقلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:48 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية