لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء


لحظة عابرة

لحظة عابرة " صباح الخير دكتور شرف ." " صباح الخير عادل ، من فضلك بلغني بمواعيد اليوم . " " حاضر سيدي ، هناك موعد مع استاذ

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-05-08, 10:58 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 61073
المشاركات: 2,843
الجنس ذكر
معدل التقييم: شرف عبد العزيز عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 52

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شرف عبد العزيز غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي لحظة عابرة

 

لحظة عابرة

منتدى ليلاس الثقافي" صباح الخير دكتور شرف ."
" صباح الخير عادل ، من فضلك بلغني بمواعيد اليوم . "
" حاضر سيدي ، هناك موعد مع استاذ عبد اللطيف الساعه 11 صباحا وموعد مع استاذ شكري الساعه 1 ظهرا ، واخر موعد مع الدكتور فؤاد الساعه 2 ظهرا ، هذه مواعيد اليوم سيدي ."
صمت شرف مستمعا لعادل بهدوء وعقله يفكر في كل ميعاد هل سيلغى ايا منهم او سيزيد مواعيد اخرى وحول كل موضوع منهم ثم تنبه بصوت عادل قائلا : " أتريد اضافة مواعيد اخرى . "
نظر إليه بهدوء شديد يقول له : " لا شكرا ، اذا رأيت أي موعد اخر سأبلغك به . "
وجه شرف نظره نحو الاوراق الموضوعة امامه ليوقع عليها وأثناء قرأته لها لفتت انتباهه ورقة ، نظر إلى عادل ليسأله حول هذه الورقة فأخبره بأنها خاصة بالطلاب المقدمين لامتحانات وزراة الخارجية وقد نجحوا إلا أن هناك مشكلة نحو طالب نجح في الامتحان بدرجة كبيرة لكن لم يقبل بسبب مستواه المادي والاجتماعي فوالده يعمل موظف في شركة ووالدته ربة منزل ، فاعترض وقدم التماس وأثار زوبعة بعدم احقيته في الدخول الى السلك الدبلوماسي رغم نجاحه في كل الامتحانات ، فاضطر أن يعرضها إليه ليجد حل لهذه المشكلة .
بعد أن وقع شرف كل الاوراق أمسك الورق الخاص بذاك الموضوع وأمر عادل بالخروج ، قرأ أول ورقة بصوت هادئ أسم الطالب محمد عبد الباقي حسين ، السن 24 عاما ، حاصل على شهادة كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بدرجة جيد جدا ، محل السكن الجيزة ، والده موظف في شركة تجارية ( عامل ) ، والدته ربة منزل ، نتيجة الامتحان 19 .
تعجب كثيرا نحو الظلم الواقع على هذا الطالب ، فهل تتوقف حياته كلها رغم نجاحه في الامتحان وتخرجه بدرجة عالية من كلية مرموقة بسبب مستواه الاجتماعي والمادي ؟
أزاح رأسه للخلف واغمض عينيه فقد أيقظ هذا الطالب مشاعر واحساسيس لسنين طويلة داخله، فذاك الشاب مشابه تماما له ، رأى أبيه الموظف البسيط الذي عمل كل ما استطاع ليحقق حلمه ، منذ صغره يناديه دكتور شرف ، كان يساعده في كل شئ يشتري الكتب اليه ليتعلم ويتثقف رغم حالته المادية البسيطة ، اضطر أن يعمل في المساء ليحصل على مال ليلبي كل احتياجات ابنه ، رأى ابيه امامه ينظر إليه بابتسامة تنم على الصبر والكفاح للوصول إلى ما هو عليه ، تذكر لحظات الفرح والسرور وبكاء الفرحة عندما تخرج من كليته بأعلى الدرجات ، شعر بحضن ابيه وقميصه المبلل بدموع الفرحة ، شعر بتعب ومرارة الايام الماضية ، تذكر عندما مات ابيه بسبب اصابته بمرض لكثرة المجهود المبذول في العمل ، لحظة لا يستطيع ان ينساها ابدا ، شعر بالدمعة التى تلح على السقوط ، سمع صوت والده وهو يوصيه بجملة دائما يقولها له : " يابني لا يكفى الوصول إلى القمة .... المهم أن نبقى عليها " ،مرت لحظات ضعف وانهيار، لا ينسى اليوم الذى رأي والده يحمله اشخاص ويخبروه بسقوطه مغشيا عليه لكثرة المجهود، فكر أكثر من مرة بتركه للكلية والاتجاه للعمل ليرتاح ابيه من ذاك المجهود الشاق لكنه رفض بشدة وأصر أن يكمل تعليمه ليصل إلى ما هو عليه الآن .
" ليس هناك مستحيل إذا وجد الأمل ".
رأى أمه السيدة الفاضلة ربة المنزل التى لم تقل اهمية عن ابيه ، فقد بذلت مجهود مثله بل اكثر، تذكر عندما كانت تسهر طيلة الليل حتى تلبي أي طلب له أثناء دراسته ليلا ، تذكر لحظة سماعها خطوات شرف المسرعه تطرق على الارض تبشر بالخير بحصوله على الشهادة الجامعية صرخت من الفرحة والسرور ، جرت نحو الباب مسرعة إلى جيرانها واقرابها تخبرهم بأن الدكتور شرف حصل على الشهادة بأعلى الدرجات ، سمع صوت السلم يهتز بقوة وكأنه زلزال قوى بدرجة 7.8 ريختر من كثرة الناس التى تدخل البيت لتبارك ، تذكر الايام الشاقة التى عاشتها اثناء مرض أبيه كم هذه الام فاضلة صدق قول " الام مدرسة ".
ثم انتقل فكره إلى المرحلة الاخري ، لحظة تقديمه امتحان السلك الدبلوماسي وسماع نتيجته ، صرخ من الفرحة ، رغم تأكده منذ لحظة تقدمه الامتحان حتى سماعه النتيجة برسوبه مع مرتبة الشرف ، فقد سمع بأن التحاقه في هذا المجال يحتاج عدة طلبات اولهم المستوى الاجتماعي ، وهو متوسط الحال لكن امه الحت عليه بتقديم الامتحان والمجازفة حتى يحقق حلم ابيه ويشعر بالراحة في قبره ، وإذا فشل فهذا قضاء ربنا ، وبالفعل نجح ودخل السلك الدبوماسي وأثبت نجاحه وحلمه واراح ابيه في قبره ، شعر به جالس امامه ينظر إليه بفخر ، شم رائحته تفوح المكان بأكمله .
ثم رأى زوجته حبيبته الأولى والأخيرة رفيقة عمره المرأة التى يقال إليها وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة ، هي سبب كبير في وصوله لهذا المستوى كم صبرت وتحملت الآلم ومرارة الايام ، ساندته وفقت بجانبه ودائما تحفزه للأقدام على الامور ، رأها امامه حاملة ابنتهما بحنان وبلطف تغني لها لتنام ، هذه المرأة تحملت مصاعب من المستحيل تحملها والاستمرار في ذاك الحياة ، ابتسم عندما تذكر اول لقاء بينهما ، بدأت علاقتهما بعد تخرجه من الكلية وألتحاقه بالسلك الدبلوماسي رغم انها لم تمر بالايام التعب والمرارة التى ذاقها والده وامه إلا انها لم تقل شأنا عنهما ، أخذت الجزء الأخر في حياة شرف ، ما قدمته له اتجاهه لا يقل اهمية عما فعلاه ابيه وامه ، امرأة عظيمة احبته بشدة وبصدق واخلاص وقفت بجانبه في كل شئ هي حبيبته وزوجته وامه وابيه وصديقه واخته كل شئ امرأة مكونة من شخصيات عدة في وقت واحد ،تارة تكون المرأة الشجاعة القوية ، وتارة تكون امرأة وفية حنونة مخلصة ترى في عينيها الحب يغمر قلبها ، واخيرا تكون الزوجة الوفية المحبة لزوجها واولادها والبيت ، لم يتخيل العيش بدونها ، هى كانت ومازلت اجمل امرأة رأتها عينه.
وفجأة وجد جسده يسبح في بركة من العرق اللزج فقد اختلط الحابل بالنابل وامتزجت صور ذكريات وأجزاء سريعة مما يحيط به في باله الذي تحول إلى مخزن ضربه زلزال مباغت فتناثرت محتوياته وتدخلت بفوضى ، فتح عينه متخذا القرار حول ذاك الطالب الذى رأى نفسه من خلال بضعة اسطر مكتوبة في ورقة تتوقف عليها مصير شخص في مقتبل العمر ، امسك التليفون ودق الرقم الخاص بعادل ليحضر حالا ، لم تأتي بضع دقائق على حضوره داخل مكتبه ، نظر شرف إليه وأخبره بقبول ذاك الطالب في الوزارة وتعينه في اسرع وقت مثل باقي الطلاب الآخرين ، تعجب عادل بقبوله السريع فهذا الطالب أثار مشاكل وزوبعة من قبل الاخرين وبسهولة يوافق عليه ............. لم يستطع التفكير اكثر لأن شرف قد وقع بالفعل على الورقة بالقبول وأمره بالخروج ، بغتة انفجر رنين جرس الهاتف هاتكا ستارة الصمت الثقيل .


انتهت

 
 

 

عرض البوم صور شرف عبد العزيز   رد مع اقتباس

قديم 22-05-08, 11:08 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 61073
المشاركات: 2,843
الجنس ذكر
معدل التقييم: شرف عبد العزيز عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 52

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شرف عبد العزيز غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شرف عبد العزيز المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

احبائي اعضاء منتدى ليلاس ، اشكركم على تقبلكم لقصصي المتواضعة بصدر رحم ........... اتمنى ان تنال اعجابكم

هذه القصة اهديها الى روح شاب ، ضاقت به الدنيا وقفلت ابوابها امامه ، مر بنفس التجربة التى مر بها البطل في قصتي الا انه وقع على يد مسئولين لا اقول لهم سوى حسبي الله ونعم الوكيل لهم ، للاسف رفضو تعينه في السلك الدبلوماسي بسبب مستواه المادي رغم انه من احد اوائل الدفعة في كليته ، ونجح في امتحان السلك الدبلوماسي بتفوق ، كره نفسه وحياته شعر باكتئاب شديد ووحدة مؤلمة انتهت احلامه بامضاء لاخط الاحمر بالرفض ، كان امنيته في الدنيا التحاقه بالسلك الدبلوماسي لكن للاسف ........... انتهى كل شئ
ذهب الى النيل كاتبا قصة حياته في ورقة صغيرة مقطرة بحبر باهت مكتوم من الحسرة على نهاية الشاب ، ثم ترك الورقة على الارض والقى بنفسه في النيل ................................ ومات ، تخلص من ظلم الناس ، قهر الدنيا ، تحدى القدر

ارجو الا اكون قد اطلت بالحديث ............... وشكرا

ملاحظة " القصة التى ذكرتها حالا قصة حقيقية مع الاسف "

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة شرف عبد العزيز ; 22-05-08 الساعة 11:24 AM
عرض البوم صور شرف عبد العزيز   رد مع اقتباس
قديم 22-05-08, 11:46 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71606
المشاركات: 326
الجنس أنثى
معدل التقييم: لميس133 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 23

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
لميس133 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شرف عبد العزيز المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
Congrats

 

أحسنت اخي العزيز...
أبدعت اناملك..في وصف ذلك الموقف..

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووور شرف..
عن جد رووووووووووووووووووووووعه..
تحياتي:..بنت الظاعن..

 
 

 

عرض البوم صور لميس133   رد مع اقتباس
قديم 22-05-08, 11:49 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 61073
المشاركات: 2,843
الجنس ذكر
معدل التقييم: شرف عبد العزيز عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 52

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شرف عبد العزيز غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شرف عبد العزيز المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

اختى لميس كنت منتظر مرورك الكريم ........... بتفائل عندما ارى تعليقك اشكر اختى تحياتي لك

 
 

 

عرض البوم صور شرف عبد العزيز   رد مع اقتباس
قديم 22-05-08, 03:34 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مبدع


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38720
المشاركات: 2,993
الجنس أنثى
معدل التقييم: Emomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1554

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Emomsa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شرف عبد العزيز المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

اخي شرف ....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....

بعد اعجابي بقصتك الرائعة واستمتاعي باسلوبك السلس والبسيط ... تمنيت ان ما تكتبه وخاصة الجزء الاخير يكون حقيقة وواقع وليس خيال حتى كنا نقدر ننقذ هذا الشاب المسكين ( الذي اعتقد بل انا متأكدة انه كان سوف يخدم البلد بكل حب وضمير نظيف وليس ضمير مشكوك في امره وايضا ليس نظيف الشئ الذي نعرفه ) ( عتقد انك فاهم )

هذا الشاب وغيره كثيرين انداس عليهم بال......
لمجرد ان عائلهم فقير عامل يسعى خلف لقمة العيش بشرف وضمير وكأن الشرف والضمير اصبحوا اشياء محرمة نسمع عنها في الحكايات ونتعجب على هذه الفترة.....

هذا الشاب ( بكيت عليه وعلى الكثير من امثاله بكاء مرا بدون دموع وانا احتسب الله عزوجل ) اختار للاسف الطريق السهل واستسلم لليأس بابشع صورة ( مع ان الانتحار حرام ويغضب الله عزوجل ) الاانه في حالته كان الحل الوحيد واشعر بالحرب التي كانت تدور في رأسه كيف سيعود الى والده واهله خالي الوفاض ولم يستطع تحقيق الحلم ......
امثاله كثيرين بعضهم استسلم لليأس واختار طريق الادمان والضياع الموت احياء ... احياء بدون روح ... احياء وخلاص .

والبعض الاخر اتخذه دافع للنجاح ليثبت للذين صنفوهم انهم خسروا من يخدم البلد بحب وضمير حي نظيف ( شكلي كده هاعمل اعلان لاومو مسحوق غسيل نظيف ) .
اصبحت البلد الحبيب بلد المجتمع المخملي فقط ومن غير ذلك فهو هاموش ( حشرة ضئيلة الجسم لا تلاحظ ).
المجتمع المخملي هو عبارة عن ............ وعن........ وعن............ وعن............ الخ .
لكن اهل البلد الاصلي مختفي تحت وطأة الحاجة والقهر والذل والهوان ولا ايام الاحتلال ... على الاقل ايام الاحتلال كنا عارفين بنحارب مين ... وعارفين من هو العدو ولكن الان مين العدو ومين الظالم ومين المظلوم واختلط الحابل بالنابل وي قلب لاتحزن .

اخيرا اقول بعد ان اطلت عليك ......
دوام الحال من المحال .... واللي النهاردة فوق بكرة يبقى تحت ...

المهم ان البلد يقوم وينفض كل الغبار الرمادي (لكي يعود اللون الاسود واللون الابيض مرة ثانية ) وترجع كل الامور الى طبيعتها ....

السؤال هنا ( متى)
تقدم واستمر وامتعنا بجديدك منتظرينك

 
 

 

عرض البوم صور Emomsa   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لحظة, عابرة, قصة قصيرة
facebook




جديد مواضيع قسم القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:30 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية