		منتديات ليلاس > القسم الادبي > منتدى الكتب > كتب التربية و الفنون و المجلات
دانيل جولمان , ذكاء المشاعر , مكتبة الأسرة , 2004

كتب التربية و الفنون و المجلات كتب تربوية – كتب طبخ – كتب الفنون – كتب التسالي-مجلات ثقافية متنوعة

دانيل جولمان , ذكاء المشاعر , مكتبة الأسرة , 2004

:55::55::55::55: حصريا من معرفتي كتاب رائع أنصح بقرائته بشدة ذكاء المشاعر تأليف دانيل جولمان ترجمة هشام الحناوي هل أنت ذكي ؟ قبل أن تجيب ... عليك أن تسأل

عنوان الموضوع : دانيل جولمان , ذكاء المشاعر , مكتبة الأسرة , 2004

دانيل جولمان , ذكاء المشاعر , مكتبة الأسرة , 2004

كلمات مفتاحية : 2004, مكتبة الأسرة, ذكاء المشاعر, دانيل جولمان

نسخ الرابط
نسخ للمنتديات

LinkBack

أدوات الموضوع

انواع عرض الموضوع

07-05-08, 02:40 PM

المشاركة رقم: 1

المعلومات
الكاتب:	معرفتي
اللقب:	عضو راقي

البيانات
التسجيل:	Sep 2006
العضوية:	11622
المشاركات:	1,113
الجنس	ذكر
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	13

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

المنتدى : كتب التربية و الفنون و المجلات

دانيل جولمان , ذكاء المشاعر , مكتبة الأسرة , 2004

دانيل جولمان , ذكاء المشاعر , مكتبة الأسرة , 2004

حصريا من معرفتي
كتاب رائع
أنصح بقرائته بشدة

ذكاء المشاعر
تأليف دانيل جولمان
ترجمة هشام الحناوي

هل أنت ذكي ؟
قبل أن تجيب ... عليك أن تسأل أي أنواع الذكاء ؟
وهل للذكاء أنواع غير الذكاء التعليمي بمعنى مهارات القراءة والحساب ؟
هذا ما يجيب عنه هذا الكتاب
نعم .. هناك ما يسميه المؤلف ذكاء المشاعر ويعني به المهارات الإجتماعية .
بلغةٍ من أبسط وألطف ما قرأت يفتح المؤلف جولمان للكثير من القراء باباً كان يصعب عليهم دخوله من قبل لفهم عمل هذه الكتلة الصغيرة من الخلايا العصبية التي أنشأت الحضارة والفكر والفن وأعني به المخ .

تقسم إختبارات الذكاء الناس إلى مرتفعي ومنخفضي الذكاء وتأثرت النظرة العامة في علم النفس بظهور إختبارات معامل الذكاء تلك فيتبوأ الأولون الأماكن المهمة في المجتمع بينما الآخرون لا تبقى لهم إلا أدوار هامشية
وقد توغلت هذه النظرة في كل أركان المجتمعات وأصبحت القدرات الفطرية والموروثة - خاصة المهارات اللفظية والحسابية - هي التي تحدد مصير الإنسان منذ ولادته ، وظهر ما يشبه الإتفاق في المجتمع العلمي على أن مهارات الذكاء التعليمي - أي القراءة والحساب - التي تظهر منذ السنوات الأولى من الطفولة هي التي تؤهل الأشخاص للنجاح أو الفشل في الحياة .
وهذه النظرة التي إعتدنا أن نعتبرها بديهية خاطئة تماما ، وتكذبها الإحصاءات المدققة وكذلك خبرات الحياة من حولنا .
فمن المعروف أن من يتفوقون في أثناء سنوات دراستهم لا يكونون بالضرورة ناجحين ومتفوقين في خضم الحياة .
وكما سنعرف من هذا الكتاب الرائع أن أصحاب المهارات الإجتماعية يكونون أكثر نجاحا واتزانا وهدوءا وسعادة ورضا عن أنفسهم بل وأكثر صحة من الناحية الجسدية.