لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-07-10, 04:51 PM   المشاركة رقم: 531
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مَلكة الحرْف المُخمَلي


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71938
المشاركات: 880
الجنس أنثى
معدل التقييم: هذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1769

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هذيـــآن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هذيـــآن المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة I just مشاهدة المشاركة
   دعيني احدثك عن رائعتك التي بدأت قرائتها منذ فتره قصيره
ولم استطع تركها حتى الان وانا اضع ردي لك عزيزتي
كانت غير تلك القصص اسلوب رائع ومميز جميل جدا
وسرد يجعلك تنتقل الى العالم الاخر مع ابطاله
مع كل حرف من حروفك كان الوصف جميل

اصبت الكتابه والهدف واستطعت نقلنا معك في كل حرف
لاجفت لك محبره ولا كسر لك قلم يكتب ما تكتبين


لك كل الود ننتظر بوحك الرائع والمميز





مآهذآ الفخر الذي يعتليني لِ كلمآتك

آتمنى من المولى أن أكون استحقها

بل أتمنى أكثر أن تعجبك أجزآء الجزء الليله .. ويستمر هكذآ استحسآن حتى نختتم هذه مولوده أوولى لي معاً

أهلاً بك أخت ومتآبعه جديده معنآ .. نفخر بكِ وننتظر مشآآركاتك

حيآك ي قلبي

 
 

 

عرض البوم صور هذيـــآن   رد مع اقتباس
قديم 17-07-10, 05:01 PM   المشاركة رقم: 532
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مَلكة الحرْف المُخمَلي


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71938
المشاركات: 880
الجنس أنثى
معدل التقييم: هذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1769

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هذيـــآن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هذيـــآن المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اقدار مشاهدة المشاركة
  






قرأت الجزء حين نزوله الذي كنت انتظره بلهفة !



قرأت ياهذيان وتمنيت ساعتها انني لم ابدأ القراءة بعد ..!


ولم ابدأ الحكاية كلها .. !


كي أبدأ من جديد ..!


وأتذوق المتع التي تسكبينها بين الجمل والأحداث ..!


وأشاهد الصور التي اتقنتِ رسمها بمهارة فأنتشي إعجاباً ..!








حمد .. عيناك فضحت عشقك الذي حاولت ان تواريه ياحمد !!


لكن ماالذي تنوي فعله بعبير .. وأي عقاب ستتخذه معها ..؟


اتمنى فقط الا تعاقبها على حساب جُرح اشواق ..





امولة ..

اسمعي من تهاني وتجلدي بالحكمة والصبر .. " وبيني وبينك ياامل لو انا مكانك اخذت بعضي انا وابو فيصل وخرجنا نتمشى ، وخليناها تتوب على يدينا وتحرم لقافة وقلة ادب "



احياناً اقول امل تناسب مشعل ومشعل يحتاج لامرأة تحتويه لااكثر ..

لو وجد الإحتواء عند امل لما اتجه لعبير


لكني لا اعذر الخائن بأي حالة !!


لهذا ارجو ان تعود امل لتركي ..







اريج وتركي ..


لازلت اخشى ان يجمعكما القدر .. !


رغم طيبة أريج وضعفها الا انني لاأتمنى ان يكون تركي من نصيبها ..!










هذيان ..


حقيقة انتي تقفزين في كل جزء بمهارة ..


وتعلنين انك في كل مرة افضل ..


وكل جزء من قصتك خاصة بعد عودتك من الغياب يحمل في طياته كماً هائلاً من المتعة والتشويق .. والحماس لما بعده ..




تتقنين تقليبنا على جمر الشوق والانتظار .. !






وفقك الله ياغاليه .. واعذري مروري المتأخر كالعادة .. والسريع كالعادة




آثرت ان ادخل لأجلكِ وقصتكِ تحديداً كي اثبت انني معكِ للنهاية بإذن الله رُغم انكِ لستِ في حاجتي فقراؤك كلٌ له وزنه ماشاء الله لاقوة الا بالله ..






شيءٌ بداخلي يدعوني لأن اثبت حضوري ..

لربما هو الحب لهذا المكان << بل انه الأكيد ..




كل الأمنيات الطيبة ارجوها لكِ ..!













حيآك الربِ بِ أبلغ التحآيا بل أزكآها .. بل أكملها ..

ومن جديد .. تعودين ي أقدآري وتحملين معكِ سعآدتي الـ لآمتنآهيه وخآلقي بِ حرفك

كل قرآئي احمل لهم جميع الود والتقدير .. ولكل منهم مكآنتهم ..

ولكنكِ ي قلبي .. ملهمتي وربي ..

من أخذتِ بِتلك آنامل تعلوها الرجفه .. ولقنتها أنها تستطيع التقديم

والعطآء

والإستمرآر ..

جدُ ممتنه لكِ .. وسَ أضل أنظر لكِ بِ عين العرفآن ي حبيبه


...

والرب أن لـ مرورك حلآوه ..

أتمنى من بين تلك مشآغل لكِ .. أن أجد وقت صغير ..

لِ تسطري به تعقيبآتك على كل جزء

فَ ذلك جدُ مهم بِ النسبه لي

..

بِ إنتظآرك في جزء الليله ي قلبي

حمآكِ الرحمن

 
 

 

عرض البوم صور هذيـــآن   رد مع اقتباس
قديم 17-07-10, 05:15 PM   المشاركة رقم: 533
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مَلكة الحرْف المُخمَلي


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71938
المشاركات: 880
الجنس أنثى
معدل التقييم: هذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1769

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هذيـــآن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هذيـــآن المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 



آلـ جِ ـزُءْ الَرَآبِعْ وَ العِشْرُوُنْ :-


عَلَىْ أَلسنة الصبر ..
أسير حآفية الجرَح ..
وقد تكآلبت عليّ دموعي وسيء ظنوني
أحمل .. أملي .. وتلك تنهيده أضمها بين ذرآعي
أن تصبري .. أن لآ تجزعي
فَ بوآبة الفرج .. على مرآى منآ




 
 

 

عرض البوم صور هذيـــآن   رد مع اقتباس
قديم 17-07-10, 05:17 PM   المشاركة رقم: 534
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مَلكة الحرْف المُخمَلي


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71938
المشاركات: 880
الجنس أنثى
معدل التقييم: هذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1769

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هذيـــآن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هذيـــآن المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 




مَ ـشْهَدْ [ ,’1’,]

سَمَآءُ مَدِينَتِيْ .. تُمْطِرْ ..
وَ.. نَفْسِيْ مِثلُهآ .. تُمْطِرْ
وَ .. [ تَآرِيخيِ] مَعِيْ .. طِفِلٌ
نَحِيِلْ الوجهِ .. لآ يُبصِرْ
أناَ .. حُزْنِيْ .. رَمَآدِيْ..
كَ هذَآ الشَآرِعْ المُقْفِرْ ..




قَطرآتْ من الميآه المعتقه بِ رآئحة الفرآوله .. تتنآثر حولهآ بِ سخآء وهي تخطو تلك خطوآت مرتجفه .. روب أسود ..سآقآن بيضآوان مبللتآن .. هذآ مآيظهر لنآ الآن ..
وآجههآ صوت متشبع دفئاً يقول ..
: قلبي آنتي ..
رفعت أنظآر التردد .. وهي تكرر بِ دآخلها ( لآ تبينين له آنك تخآفين منهآ) فَ تلك شفآة سفلى تتقن الإرتجآف .. وقطرآت الميآه التي تتسآقط من شعرهآ .. آكسبتهآ منظراً طفولياً .. يستطيع أن يشحذ حنآن أي رجوله بِ إستنزآف
أخيراً إستطآعت القول ..
: لبيه
تقدم منهآ وهو يبدو بِ أبهى حله .. وتلك لمعه رآئعه بِ عينيه ..
أترآها لمعة الفرحه بِ قدوم الـ عبير؟
آم لمعة تأثيرهآ هيَ عليه ..؟
:لبى قلبك وروحك وكل مآفيك .. متضآيقه .؟
تعلّقت أنظآرها به وهي تُجبر نفسهآ على الإبتسآم لئلا تظهر ك تلك طفله خآئفه أمامه ..
نعم يجب أن لا يسمع تلك شلآلآت للخوف والرهبه بِ دآخلها .. لـ ربمآ مآ اعجبه بِ عبير ثقتهآ الـ لآمتنآهيه .. وهي لآتقل عنهآ بِ شيء
:أتضآيق وإنت يمي .. ؟ مآبعد إنهبلت (وثّقت ذلك رد بِ إبتسآمه خلآبه تحمل تلك غمآزتآن)
:لبىى روحك والله .. (إنتشى بِ سعآده) . بس قلت يمكن زيآرة الليله بتضآيقك والا شيء
(نطق بِ آخر جمله وهو يتفحصهآ لِ يسجل أدق حركآتها)
مآكآن منهآ الا أن طوّقتهُ بِ ذرآعيها لئلا يرى لمعة الدموع بِ عينآها وقالت
:اللي يعز عليك يعز علي .. ودآمها بنت عمك ..بشيلها على رآسي من فوق (وعندمآ آحست أنها استطآعت أن تبتلع تلكمآ غصآت نزعت نفسهآ منه بِ لطف وأردفت وهي تتجه لـ التسريحه) بِ النهآيه حنآ أهل ..
نظر إليهآ بِ عظيم تقدير لِ تلك كلمآت خرجت منهآ .. أيقن أن أمل تغيرت .. وللأحسن ..
وأن المولى وهبه بعد طول صبره .. خيراً كثيراً .. لم تعد تلك الطفله التي يخآف عليهاً دوماً
ولآتلك إمرآءه متذمره طوآل الوقت .. لآ تتقن سوى جلده بِ أسوآط اللوم والذنب ..
إمتلكت قدره عجيبه لِ إحتوآئه.. تفهمه .. والأكثر غرآبةً أنها لم تحدثه عن عبير اليوم .. كمآ كآن يتوقع
تقدم على مهل .. إقترب منهآ وهي تقبع على ذلك كرسي وثيري أمام التسريحه ..
مآل إليهآ وطبع قبلة صغيره على رأسهآ وهو يقول .
:الله لآيحرمني منك .. تبين شي يآقلبي .. نآقصكم شي .. ؟!
نظرت إليه وهي تُحس أنها س تنهآر .. أرآدت أن تختبيء بين أحضآنه وتنآشده الجلوس أكثر ..
وتنهل من حنآنه أكثر .. وتغيب عن الكل .. وعن العآلم وعن تلك عينآن عبيريتآن .. ولكن كلمآت تهآني لآتزآل تتردد بِ دآخلها
أردفت بِ هدوء وهي تمنحه إبتسآمه جذآبه
:نآقصني سؤآلك ورضآك .. غيره مآبي شي
:يآفديتك أنا .. وهذآ لك (أخرج بطآقته الفيزآ و وضعهآ أمامها) تبين تروحين مع السآيق تشترين اللي نفسك فيه .. أشوف مآعندك ثيآب يآقلبي ..كلهم ف الريآض
:الله لآيحرمني منك
نظرت إليه من خلآل تلك المرآءه الفتآنه التي تخبرهآ بِ خطوآته .. مآ ان خرج من الحجره حتى تنهدت بِ ألم .. نظرت لِ نفسهآ .. وأشفقت على حآلها كثيراً .. فَ هي لِ وحدهآ مع تلكمآ عقربتآن .. رفعت أنظآرها للسمآء وتمتمت
( اللهم رد كيدهن في نحرهن .. اللهم إجعل تدبيرهن تدميرهن ي حي ي قيوم)



..............................



كفآن بيضآوتان تنثرآن ذلك شعر غجري أحمر بِ دلآليّه مفرطه لِ يتنآثر ذآت الشمآئل والأيمآن
تآيور أسود شديد الإلتصآق بِ جسدهآ المرتوي التفآصيل .. كثير العري .. تلك زينه مبآلغ بهآ ..
وتلك عينآن ك الصقر تُجيدآنْ فن الحرب .. وفن الإستغلآل .. نظرت لـ نفسهآ في المرآة بِ رضى شديد وهي تقول
:إن مآطلعت روحك يآ أمل قريح .. مآكون بنت أبوي ..
نظرت لـ نفسهآ بِ خيلآء .. قطع تلك تأملات إعجآب لِ ذآتها ..رنآت الهآتف المحمول المتوآصله .. تحركت بِ إتجآهه ف إذا به مشعل .. إبتسمت وترآقصت الفرحه بِ عينآها .. من المؤكد أنه على علم بِ قدومهآ .. لـ ربمآ يريد أن يسألها عن مآ تريد تنآوله على العشآء
أو حتى يريد أن يسألها مآذا س ترتدي كمآ كآن يفعل في السآبق .. كآن يهتم لـ أدق تفآصيلها ..
أجابت بِ
:آمووآه فديت الرقم ورآعيه
على غير التوقعآت المرجوه جآء صوته حديداً
:عبير ..؟؟
:هلا ..يالبيه
:وش عندك على هالحركه الوسخه ؟
إنذهلت .. بل شُلّت من الصدمه .. إتخذت لِ نفسهآ مكآناً على السرير وحآولت أن تتمآلك أعصآبها وتجيد إمتلاكه
:أي حركه حبيبي ..
:هـ الزيآره الغريبه انتي والسوسه سعآد .. لآيكون قايلين لكم بيتي كوفي شوب متى مآمليتوا جيتوا تغيرون جو...
ك أي رجل شرقي يتشبع بِ العآدات والتقاليد
ك أي رجل يحمل لِ زوجته ولو ذرة إحترآم .. وقليل محبه
يلهو ..نعم ..يخون ..نعم ..
ولكن .. لآيريد لـ تلك أسرآر وهوآيات شيطآنيه صغيره أن تقترب من منزله ومن زوجته
عندهآ س يُجن جنونه
وكل هذآ .. لن تكون عبير من الجهل لِ تتغآفل عنه ..
أرآدت زعزعته وزعزعتها .. لِ يخرّ لها بِ جميع مشآعره
ولِ تمآرس أمل الخنوع الذي لطآلما كآنت تفعله إزآئها ..
بِ طيبه منآفقه
:آفا بس لولي .. مآكان العشم تطردني من بيتك ؟ هذآ وانا بنت عمك؟
:مآطردتك ..أنا اقول وشوله جآيه ..؟
:جآيه أشوف أول حفيد للعآيله وجآيبه له كم غرض ..
لولي .. مهمآ صآر بيني وبين أمل يبقى فيصل ولدنا .. وأحبه ..يكفي انه قطعه منك
وأبشر .. إذا زيآرتي تضآيقك والله منيب جآيه خلآص
هذآني جآهزه واحتري السآيق والهدآيا جآهزه .. بس أهم ماعلي إنت
لو بيزعلك إهتمامي بِ فيصل
بلاش منه
إستطآعت تلك كلمآت مُغلفه بِ الطيبه .. أن يستسيغها عقل مشعل نوعاً مآ ..
أردف بِ حزم
:لا تعآلي أصلا أم فيصل تحتريكم ..
بس لو أرجع .. وألاقي دمعه وحده بعينها يآ عبير .. لآتلومين إلا نفسك
هذآني قلتلك


..............................



على أثير صوت المعيقلي ..وهو يرتّل تلك ترآتيل روحآنيه ..
آن لهآ أن تستقيم .. لآ يظهر لنآ سوى شلآل أبيض .. وكأن بهآ إختآرت هذآ اللون لِ يعمل على تهدئتهآ .. أو لـ ربمآ تثبت ملكيتهآ لِ مشعل.. فَ هو يذكرهآ بِ بيآض فستآن زفآفها ..جلآبيه بيضآء تعتليهآ الحبيبآت الملونه بِ أسفلها تظهر لنآ من خلآل ذلك دخآن متصآعد من المبخره بِ جآنبهآ ..أخذت تضغط بِ أناملها على كسرة العود المعتقه .. لِ يتزآيد تصآعد الدخآن منهآ فَ تتذكر وآلدتها ورآئحتها.. إلتفتت فَ إذآ بِ تلك زينه متكلفه لم نعهدها من أمل .. عينآن كحيلتآن كحل عربي ..تثقلهمآ المآسكآرآ .. وتلك شفآه مكتـنزه بِ اللون المشمشي ..
نعم .. لم تكن على طبيعتهآ . آرآدت أن تُحآرب الخصم بِ أسلحته .. لـ طآلما كآنت تلك مخلوقه هآدئه لآتحب البهرجه .. ولآ تلك مسآحيق تُحيلها لِ دُميّةً من طَحينْ .. فَ قد آن لِ تلك مخلوقه بِ التغيير .. بل وَجبَ لهآ التلوّن .. لِ تنآسب مآيدور حولها .. من خريف الإهمآل .. لِ زمهرير حقدهم ..
قدهآ المرتوي يظهر لنآ بِ وضوح من خلال إنحنآئآتها دآخل هذه جلآبيه وآسعه .. رآحه وطمأنينه مصدرهآ تلك حروف تنسآب عبر مسآمعها .. خطت تلك خطوآت معدودة للسرير الذي تُرقد عليه إبنهآ .. فَ هآهو ذآ بِ كآمل حلته ..
ثوب أبيض صغير .. شمآغ أحمر .. وعقآل صغير شهي يعتلي رأسه .. نظر لِ محيآ وآلدته ..وكأنه به يحس بِ ألمها .. بآدلها بضع إبتسآمات وإيمآئات .. حتى ظهرت تلك غمآزتين ورثهآ من وآلدته ..
مآكآن منها الا ان اخذته بين ذآعيها لِ تسقيه من حنآنها .. نظرت لِ نفسها بِ المرآه وهي تحمل طفلها.. إسم ربّآعي شيطآني لآ يفتأ أن يتردد بِ دآخلها .. وتلك أضلع وآهنه .. تردد الصدى بِ ألم أكبر .. لمآذآ تخشآها .. مآ بآلها تخآفها .. وتخشى أن توآجهها ..
نعم إن أمل وعبير .. لـ عملتآن مختلفتآن جداً ولكن هكذآ إختلاف لآبد أن تتعلم أمل كيفية التعآمل معه والتعآيش بِ جآنبه بل وأكثر .. التغّلب عليه ..
فَ تلك شخصيه عبيرية .. هيَ مصدر خوف ورهبه للكثيرآت .. هيِ تلك الروح التي مآ أن تسير بِ بالمكآن حتى تخطف الأنفآس .. خوفاً وإعجآباً .. لم تكن السهوله والمرونه والإبتسآمه من سمآتها أبداً .. ولـ ربمآ بِ أحيانٍ كثيرةٍ كآنت ذلك المثآل الذي يقتدي به الكثير ممكن حولهآ ..
نهضت مشآعرهآ لِ تعقد التوكل عليه سُبحآنه .. وقآلت بِ عظيم إيمآن
( اللهم عليك توكلت .. فلآ تكلني لِ نفسي طرفة عين )


.........




مركبة كآديلاك صغيره لؤلؤية اللون .. تقف بِ إحدى أحيآء الدمآم المتوآضعه .. بآب المركبه مفتوح وكأن به ينتظر أن يتلقف جسد إحدآهن .. يمتليء آلجو بِ رآئحة التبغ ..مصدرهآ تلك أنامل مصطبغه بِ اللون الأحمر .. تحمل تلك سيجآره بيضآء رفيعه .. تشتعل بِ هدوء .. وتشآركها عبير إشتعآلها بِ ذآت الهدوء .. الذي آن له أن ينتهي لِ يسفر عن عآصفه كلآميه شنيعه رآفقت دخول سعآد المركبه
:هآي
: هآي ؟؟؟ ربع سآعه آحتري هنآ .. لآكون أشتغل عندك طآل عمرك ( نفثت ذلك دخآن ممقوت الرآئحه من شفتيهآ)
مآكان من سعآد إلا أن أقفلت البآب بِ رويه ..وإلتفتت لِ عبير وقد كشفت ذلك لثآم مهمل يتشبع بِ الفجور
:ورآهآ الاخلاق قآفله؟ آنتي اللي جآيه بدري ترى ..موب موعدنا
لآجوآب يصل ..
:عبير .. وش فيك (أردفت بِ قلق)
:وش اللي مهوب فيني .. (أخذت تسحق بقآيا تلك سيجآره بِ عنف بِ ذلك مكآن مخصص لهآ بِ المركبه)
:وشوو ؟
:مشعل .. مشعل
:وش فيه
:تخيلي متصل علي يدآفع عن ذآ النحيسه .. يقول ورآكم عليها ..
وليه هـ الزيآره .. ولا تضآيقونها .. ويهدد ..
آنا بفهم .. وش مسوية له هـ العقربه .. لآحسه مخه؟
أنا .. أنا بنجن (تلك كفآن وقد إبيضتآ أناملهما وهي تمسك بِ العبآئه بِ قوه وغضب)
:غريبه . مشعل عآد؟ (بِ إستغرآب)
:بس هين يآ آملوه والله ثم والله لا اقلب هـ السآلفه على رآسك
عشآنها تعلمت تلبس .. و تعلمت تسكت له .. كبر رآسها
بسيطه ... بسيطه ي آملوه
:كفووو قدهآ عبور.. وآنا معك لآتحملين هم
نوآيا شيطآنيه قد عقدت بِ تلك مركبه مآجنه تتمآيل طرباً بِ فعل تلك موسيقى صآخبه ..
نوآيا ملطخه بِ الذنب والـ لآ إيمآن .. سبحآنك اللهم مآ آحلمك .. !!



 
 

 

عرض البوم صور هذيـــآن   رد مع اقتباس
قديم 17-07-10, 05:20 PM   المشاركة رقم: 535
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مَلكة الحرْف المُخمَلي


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71938
المشاركات: 880
الجنس أنثى
معدل التقييم: هذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييمهذيـــآن عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1769

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هذيـــآن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هذيـــآن المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 




مَ ـشْهَدْ [ ,’2’,]

شَفَتآنِ مَعْصِيّتَآنِ أَصْفِحْ عَنْهُمآْ
مآدَآمَ يرشَحْ منُهَمآ اليَآقُوُتْ
إِنْ الشِفآهُ الصَبِرَآتُ أُحِبُهآَ
يَنْهَرُ فَوق عَقِيقهآ الجَبَرُوُتْ
كَرَزُ الحَدِيقَةُ عِنْدِنآ مُتَفَتِحُ
قَبَلْتُهُ فِيِ جَرْحِهِ وَ نَسِيتْ
شَفَتَآنِ للتَدمِيرِ , يَآلِيْ مُنهُمآ
بِهُمآ سَعِدْتُ,وَألفُ ألفُ شَقِيِتْ
شَفَتآنِ مَقْبَرَتَآنِ,شَقَهُمَآ الهَوَى
فيِ كُلِ شَطْرٍ .. أَحْمَرٍ .. تَآبُوُتْ



تَتتآبعْ اللحظآت .. وكأن بهن يصطففن بِ إنتظآم .. ك عقد مآسيْ .. قُدّ من دُبر .. لِ تتسآقط تلك لحظآت مؤلمه .. وتتنآثر بِ عوزْ .. لِ نلتقطهآ لحظةً .. فَ لحظهْ :-



لحظهْ أولى/ ..


إصبع رَوجْ مُطعّم بِ اللون الوردي .. يروج ويجيء بِ مهل على تلك شفتآن صغيرتآن ..
مآ لبثت أن التصقتآ تلك شفتآن بِ حميميّه لِ تنفرجآن قليلاً عن تلك إبتسآمه بريئه .. تظهر لنآ شدة بيآض أسنآنها الصغيره التي تصطف بِ ثبآت ..
إحتوت أنظآرها هآتفها الذي يهتز بِ جآنبها معلناً عن وصول تلك رسآلة (برودكآست) على البي بي ..سآرعت لِ فتح القفل السري .. وعندمآ رأت أحب الأسمآء لِ نفسهآ بِ القآئمه معنون بِ اللون الأزرق إستبشرت خيراً . إنهآ دلو .. من المؤكد آنها صوره جديده لـ حمد أو خبر عنه ..
فَ إذآ بها تتفآجيء أنها برودكآست عآم لِ جميع القآئمه .. مضمونه كآن من شأنه أن يزرع تلك نظرآت للخوف على عينآ أشوآق
( حيآكم يوم الخميس الموآفق لِ 1-8-1431 بِ إسترآحتنا الوآقعه غربي الدمآم .. لِ حضور زوآج أخي حمد .. على كريمة عبدالكريم الـ ...
وبحضوركم يتم لنآ الفرح والمسرآت ..)
: وشووو .. خلاص .. بيتزوج !
.

..........................

لحظه ثآنيه/ ..

خيآلآت له ولـ شوق .. تترآءى أمامه .. ضحكآت .. بضع همسآت .. منزل عبير .. ورآء الشجيرآت .. منظر شوق .. وعينآآه المتعجبتآن .. نعم يذكرهمآ جيداً .. ذلك كوفي ..
مطآر .. صحف متنآثره وقهوه .. سليطة لسآن توآجهه .. أنظآر الخجل من شوق ..تردفها خيآلات للبحر .. لِ تلك حوريه تقف بِ إنتظآرهم .. لِ أنظآر رجوليه تتآكل تلك شوق .. فَ عظيم غضبٍ منه ..
يَ الله مآهذه الوخزه في ذرآعي
:خلاس سير .. (وضعت إصبعها تلك ممرضه على مكآن الإبره وأخذت تفركهآ لِ تخفف من ألمها)
فتح عينآه بِ تكآسل لِ يرآها بِ جآنبه .. تلك ممرضه شرق آسيويه وقد حقنته بِ شيٍ مآ ..
ألمه الجسدي أقوى بكثير من أن يُحِسْ بِ تلك وخزآت .. ولِ ربمآ ألمه النفسي وتلك أحلام وخيآلات يرآها كلمآ اغمض له جفن ..
جآل بِ أنظآره فِ الحجره .. لم يرى إلا آخاه عآدل على ذلك كنب وثير وبيده جهآزآن للبلاك بيري ..وَ جِدُ متشآغل بهمآ وذلك يظهر من شدة حمآسه وسرعة كتآبته على الكيبورد .
إبتسم لِ مرأى أخاه .. وأخذ يصفف تلك كلمآت صعبة النطق عليه لِ يتحدث معه .. أخيراً قآل بِ صعوبه
:عدول
لم ينتبه إليه لِ شدة إنشغآله .. ولِ صوت حمد المتعب المنخفض
آعاد الكره مرةً أخرى بِ صوت حآول أن يكون مسموع
:عدول
وأخيراً أجدتْ محآولته النفع .. فَ سرعآن مآتحول الإنتبآه .. ونظر عآدل الى حمد
:لبيه .. هلآ والله(هب وآقفاً وتقدم لِ حمد وبيدآه ذلك جهآزآن)
صح النوم يآ كآبتن .. هآه عسى إرتحت بالنومه
والله ي لك شخير (يمآزحه) أزعجني والله
:ههههه تحملني .. موب أنا اخوك الصغير ولآزم تتحمل
:نتحملك الشكوى للي مآتنآم عينه .. هآه شلونك اللحين
:والله احسن كثير ( ك عآدته دآئماً يتحآمل على نفسه ولا يريد أن يشعر الآخرين بِ السوء تجآهه)
:عله دووم .. اي لازم تطيب وتحآول تتعآفى بسرعه مآبقى على عرسك شي (قآل له مشجعاً وهو يظن أن حمد حقاً سعيد بِ الزوآج والا لمآ كآن اصرآره بِ هذه طريقه)
آهه تطفلت على صوت حمد لِ هذه سيره .. وحآول أن يتشآغل عنه .. أردف
:وش تسوي آنت .. حشى آدمآن .. الواحد جهآز موب جهآزين
:ههههه لآ قصدك على ذآ .. ذآ جهآز دلالوه .. رآحت تجيب لنآ كوفي ورآجعه ..
:طيب..؟
:وآبد سويت رسآلة دعوه للعرس وارسلتها للسته اللي عندي همن ارسلتها للسته اللي عندها
:وش تقول انت (تحرك بِ فزع وهو يتخيل شوق تقرأ هذه رسآله) آه صدري
:لآتتحرك يآخوي .. ورآك انهبلت؟
همآهم يقولون لا تتحرك كثير
إجلس مكآنك ..
::وإنت بأي حق تمسك جوآل البنت وترسل برودكآست
كل اللسته بنآت يمكن يحطون صورهم .. يمكن فيه شي خآص موب من حقك تطلع عليه(بنفس متقطع وانتبآه مشتت نطق تلك أحرف..أردف)
وليه تعزم اصلا على عرسي
مابي عرس رآس مالها حفله صغيره وعشآء
جآءت حروفه متقطعه .. غير سويه .. يشوبهآ الكثير من الإرتبآك والغضب .. ممآ لم يسهل على عآدل فهمه
:وش فيك انت اللحين .. فيها شي لو ارسلت أعزم على عرس اخوي؟
ورآك معصب؟
:لا مآفيها شي (كتم مشآعره وأغمض عينآه وأخذ يردد) بس صوّت على دلآل ابيها
إستعجلها واللي يسلمك (ممسكاً بِ صدره الذي بآت يؤلمه أكثر .. فَ أكثر.. متجآهلاً ألمه .. ومستشعراً لـ ألم شوق)

................


لحظه ثآلثه / ..


تَحشرجت غصآتها بِ حلقهآ .. وكأن بهنّ حصىً تتقن التشبث .. لم تستطع إبتلاعهآ .. بل أكثر لم تستطع التنفس .. هبّت وآقفه .. أخذت تذرع الحجره ذهآباً وإياباً ..سآرعت تلك أنامل لِ تحرير تلك آزآرير على نَحرهآ .. شيئاً فَ شيئاً .. عآد لِ محيآها اللون الأحمر وعآدت له الحيآة ..
إنهمرت دموعهآ بِ غزآره وتلك ذكريآت بسيطه تجمعهما معاً .. بدأت تنهآل عليهآ لِ تجلدهآ بِ سيآسة .. لست لي .. لست لي .. لست لي ..
ءأتتصل على دلآل ..؟!
ءأتتأكد من الخبر .. ؟!
كيف له أن يكون خآطئاً وكيف لِ دلآل تكذيبه وهي اللي آوغلته بِ صدري..؟!
عميقٌ هو هذآ جرح .. والرّب عميق ..

......


لحظه أخيرهْ / ..



أخذت تلك شفتآن جآفتآن يعلوهمآ الشنب المستقيم وتدآعبهمآ خصلات شعر حمرآء اللون تخص دلآل ... بِ الهمس
:دقي على شوق .. طمنيني عليهآ
سرعآن مآ إبتعدت دلال .. وأبعدت مسآمعها عنه ونظرت إليه فآتحاً فآهاً متعجباً
:عسى مآشر ..
أغمض عينآه و وضع كفه على عينآه وتحدث بِ صعوبه
:عآدل أرسل برودكآست دعوه على عرسي لكل الموجودين ..وهي أكيد وصلهآ
:من جدك ..!
إعتلت آصوآتهم صوت رجولي ثآلث .. يقول بِ خبث
:وشوله تسآسرون .. آطلبوني آطلع من الغرفه .. آصلاً هذآني طآلع
دلآل بِ خفة ظل
:يوه ورآه ؟؟
هذآ بوحميد يسألني عن حآجات حريميه كذآ للعرس
:باللهي
:اي واللهي .. إجلس بس شوي واللي يسلمك .. مآبعد شبعت منه
:أقول يآوم لسآنين المعرس مآبعد إرتآح زي العآلم والنآس .. ورآه عرس خليه مو نآشبتن بِ حلقه
أعآد عآدل ذلك خنجر لِ يوغله بِ قلب حمد على غير قصد منه .. ف هو يجهل مآ يشعر به حمد .. ويجهل أسبآب إقدآمه على الزوآج بِ عبير
:آوف عدولي .. شوي بس
:طيب .. إلحقيني ..بحتريك تحت .. لآتآخرين لآ امصع آذونك
:طيب طيب
مآ أن خرج عدول .. حتى أمسك بِ ذرآعها بِ شديد مسآئله
:طمنيني ..عـ عنهآ..
:لآيهمك .. بس أتصل عليهآ ..ببلغك .. آنتبه لـ نفسك آنت.. هذآ المهم
:لآ واللي خلق وجهك .. المهم هي فديتك
إعتلت ملآمحهآ الدهشه .. أيعقل أنه مغرم بهآ لِ هذآ الحد ..
متى بدأت علاقتهمآ .. متى بدأوا بِ هذه عوآطف آخآذه ..
بدأت تلك أسئله صغيره ملّحه .. تجول بِ خآطرها .. ولكن الوقت لم يسعفهآ لِ تطرحهآ ..
إبتسمت لِ آخاها المتعب .. وهي تتأمل تلك عينآن نآعسه .. وذلك محيآ شآحب أخذ منه التعب مأخذه .. قبّلت خده وقآلت بِ صدق
:أنا مدري شـ اللي بينكم بوحميد
بس اللي أعرفه ومتأكده منه .. إنها حتى هي تسوي زي مآتسوي انت اللحين
بِ لهفه
:وش تسوي ..!
:ترتبك لـ سيرتك ... أي خبر بالبرودكآست يخصك تسأل عنه ..
المهم .. آن فيه شي بينكم مدري وش هو ..
حرآم بوحميد تظلم نفسك مع عبير .. مآتستآهلك هـ العقربه بعد كل اللي سوته
عضّ على نوآجذه بِ ألم وشديد قهر .. أردف بِ إختصآر
: طيب فديتك .. عدول يحتريك لآ تتأخرين عليه ..
إبتسمت بِ حب .. وقآلت
:مآتشوف شر .. وقدآمك العآفيه
........................



 
 

 

عرض البوم صور هذيـــآن   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الكاتبه زفرات السنين, خطوات لثمتها افواهٌ شيطانيه, روايه اكثر من رائعه للكاتبه زفرات السنين, روايه خليجيه, زفرات السنين, قصه خطوات لثمتها افواهٌ شيطانيه
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t76455.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
ط±ط³ط§ط¦ظ„ ط±ط§ط¦ط¹ظ‡ ظ…ظ† ظˆط­ظٹ ظ‚ظ„ظ… ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± This thread Refback 13-08-14 05:21 PM
ط±ط³ط§ط¦ظ„ ط±ط§ط¦ط¹ظ‡ ظ…ظ† ظˆط­ظٹ ظ‚ظ„ظ… ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± This thread Refback 30-07-14 06:45 AM


الساعة الآن 12:56 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية