مساء الخير أخت دودي والله كالعادة مبدعة ده مقطع من رواية بحر الهوى.
أتعني أنك ستأخذني؟\ أضيئ أنوار هاتين العينين الساحرتين في كل مرةتنظرين إلي و سألبي لك أي شئ تريدينه يا فتاتي. جريج غذا صحبتني لرؤية الجزيرة فسأحبك إلى الأبد. وهل ستحبيني؟ هيا بنا إذن فالوعد بحياة كاملة بين ذراعيك أروع من أن أستطيع مقاومته .
فعلا تحفه وأسفة على طول المقطع

دودي فكرة تهبللللل
عندي مقطع كثير يعجبني وهو من رواية عروس الظل رقم 190
بعد عدة امتار بلغا نهاية الطريق وعندما وصلا بر الامان التوت ركبتاها تحتها فجلست فجأة على الأرض.
وضع مصباحه على الرمال ثم خلع سترته وكنزته ثم أوقف اليزبيث على قدميها وألبسها الكنزة والسترة . كانتا تحتفظان بدفء جسده ، وعلى الفور دبت فيها بعض الحرارة.
قال: (علينا أن نسرع قبل أن ...)
وقبل أن يكمل كلامه كان المصباح قد أنطفأ.
-هل لديك مصباح آخر ؟
سألته ذلك بصوت دهشت لهدوئه.
-لا ، ولكن لا بأس علينا الآن , سرعان ما نبلغ الطريق.
وضع ذراعه حولها وقادها عبر الظلام. راحت تتساءل عما إذا كانت الغريزة أم الثقة بالنفس هي التي تجعله يسير بهذه السهولة.
آسفة المقطع طويل ولو علي كان كملت الفصل كامل ههههههههه.
هاذي الرواية كانت أول رواية أقرأها من أحلام وعلشان كذا امووووت فيها والبطل (كين) أشك انه زوج المستقبل <<< عايشة بالاحلام
تحياتي لك أحلى ام دودي