لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء


وعشت دوما بطيف ابتسامه....

السلام عليكم ياأحلى أعضاء منتدى ليلاس.. ** سأضع لكم قصة قصيرة من بوحـ (قلمي) وأرجو تفاعلكم مع قصتي .لان رايكم يهمني جدا .. وأنا كاتبهـ، جديدهـ، في هذا المنتدى ...

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-02-08, 06:54 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2008
العضوية: 64579
المشاركات: 23
الجنس أنثى
معدل التقييم: أحاسـ{ي}سـ شاعرهـ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أحاسـ{ي}سـ شاعرهـ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
Flowers وعشت دوما بطيف ابتسامه....

 

السلام عليكم ياأحلى أعضاء منتدى ليلاس..
**
سأضع لكم قصة قصيرة من بوحـ (قلمي)
وأرجو تفاعلكم مع قصتي .لان رايكم يهمني جدا ..
وأنا كاتبهـ، جديدهـ، في هذا المنتدى ...
وأرجو أنـ، تنالـ قصتيـ، أعجابكمـ،


*منتدى ليلاس الثقافي

*

*

غروب الشمس كاد أن يحرك شيء في خافقي ويسمعه صدى صرخاتي التي انبعثت من خلجات صدري " ..
ياترى لماذا خفق قلبي عند غروب الشمس ألي جمال المنظر أم لتذكري أجمل لحظات عمري..
نعم لحظات وليتها كانت ساعات لتغرقني في عذوبتها ؛؛ آآآه ما أجمل لحظات كادت أن تطفئ ظلام الغربة الدامية التي كنت وسأظل أعيشها ماحية ...
لامست خصلات شعري الغجري ونظرات من عيناي المتجه نحو غروب الشمس الدافئ
لتتذكر حكاية كان بطلها فتى فوق العشرين من عمره وفتاة ذات التاسعة عشر من عمرها .
حكايتي ابتدأت منذ أن سكنا في منزلنا الجديد بالقرب من جيراننا الذي كان فيه ذالك الفتى الذي لطالما تأملته عيناي بالإعجاب القاتل... كان عمري حين ذاك أربعة عشر عاما وكان عمره تسعة عشر عاما ..سكنت مع عائلتي الصغيرة المكونة من أب وأم وأخي الأكبر رائد الذي كان عمره 20 وأختي التي اكبر مني بعامين رائدة و أنا روان و أخي الأصغر ذات الأربع سنوات رامي .. لم أهتم حين ذاك بولد جارنا محمد ولم أشعر باتجاه أي شعور لحداثة عهدنا في هذا الحي. .... مرة ستة شهور على جلوسنا في فلتنا الصغيرة وفي هذا الحي الجميل ..
وفي يوم من هذه الأيام قررت أذهاب مع أمي لجارتنا أم سالم وتعرف على أبنتها التي تقاربني في السن .. رحبت أبنت جارتنا رحاب بني كثيرا وأخذتني لغرفتها ..
ومن هنا تحرك خافقي وبشدة لا أعلم لما وشعرت بهذا الشعور حينما دخل أخيها صدفة ومن دون سابق إنذار تصادمت نظارتنا وبقوة فأغمض كلا منا عيناه رهبة وإعجابا .. فتحت عيناي وأنا خائفة بأن أفتحها ويكون أمامي . نعم كان أمامي ولكنه مغمض عيناه وكأنه لم يصدق الذي رآه .تبسمت أخته وقالت محمد لو تسمح أخرج وأغلق الباب خلفك..
فتح عيناه ليعيد ضربات قلبي ،، وجه بصره نحوي ولكنه سرعان ما أغلق الباب واختفت عيناه التي ملئت بالإعجاب ..
رحاب: روان رواااااااااان .
روان: نعم .
رحاب: هههههههه . ماذا حدث لكي ؟
روان: لا مجرد صدمة لدخول أخيك وأنا بلا حجاب ..
ابتسمت رحاب وقالت : اعتذر لما بدر من أخي ..
روان: لا عادي .
.....
تسامرنا وتحدثنا كثيرا حتى أعجبنا ببعض أنا ورحاب وقررنا أخذ أرقام بعضنا لنتواصل أكثر.
نادتني أمي وعدنا إلى المنزل ...
.....
في بيت أم سالم..
الساعة الثالنية عشرا ليلا بتحديد..
أخذا محمد يهرول صاعدا إلى دار أخته ..
تك تك محمد ممكن أدخل .
رحاب: تفضل..
محمد: أريد أن أكلمك في موضوع .
رحاب : تفضل.
محمد: من هي ذات العيون الكبار والخدود الموردة والشعر الكستنائي ..
رحاب: ههههههههه الله كل هذا من لمحة .. أقسم بربي أنكم جنسا عجيبين بلمحه تصفون ألمرآه وكأنكم رأيتموها مدة ساعة .
تبسم محمد وقال: من هي؟
رحاب : أممممممم مادخلك؟
محمد: رحاااااب أم تخبريني وألا ..
رحاب: هههههه حسناا أظنك متلهف لمعرفتها ..
محمد: رحاب.
رحاب: حسناا أنها أبنت جارنا أبو رائد.
محمد: وااااااااو إذا هم ساكنون في حينا منذ زمن.
رحاب: نعم ولكن روان لم تأتي بيتنا إلا توا .
محمد: أسمها روان.. أ/مم رائـــــع ..
خرج رائد ولم ينتبه لضحكات رحاب المتواصلة بل أكمل طريقة وهوا سرحان بملاكه الصغيرة روان .
لم يجرأ محمد بالحديث معها بل مجرد نظرات نارية بين الطرفين.
شعرت روان بنظراته المعجبة وبدأت تفكر بهي وبنظراته . لم أنكر أني كنت معجبة بهي ولكن لم أفكر به قط كالرفيق لدربي ...
مرا عام كامل على نظرات الصمت بين الطرفين..
قررت روان أن تذهب لبيت صديقتها العزيزة رحاب لتمرح مع زميلتها أو بالأحرى لتلتقي مع من علق قلبها بنظراته الساخنة.
روان : هااااي
رحاب": هايات . كيف الحال ؟
روان: الحمد الله.
أحتضن بعضهن بشوق لمدة الفترة التي مضت وهي أسبوعان بداية العطلة الكبيرة ولم يرو بعضهم.
رحاب: تفضلي.
روان: زاد فضلك.
تلفتت روان يمنا وشمالا لعلها تجد طيفه خلف هذه الجدران .
رحاب: روان ماذا دهاك تتلفتين يمنا وشمالا .
تبسمت روان وقالت: لا شي .
صعدا معا إلى الدار ولهوا معا بالسوالف التي لا تنتهي..
...
أما محمد فقد صعد إلى داره ( بعد طلعة الشباب ) ولكن شيء أوقفه أو بالأحرى أذابه .هوا
صوتها نعم صوتها وضحكاتها التي دخلت إلى قلبه كالريشة لتداعب مشاعره.
طرق الباب من غير إرادته .
رحاب: من؟
واصل الطرقات ولم يكترث لسؤال رحاب.
فتحت رحاب ولكنها ضنت أن يكون الطارق أمها .
دفع محمد الباب بيديه متغابي وكأنه لا يعلم من موجود داخل الغرفة.
حول ناظريه نحوها فز قلب روان طربا ونكست رأسها خجلا .
نطق محمد بكلمات قصيرة ومتقطعة: أو أ..سف لا أعل..م . خرج وكأن شيء ما برد خافقة .
رحاب: أسف .
ولكن روان كانت في عالم أخر مع الحادث الذي وقع بينها وبين محمد .
رحاب: رواان سأكلم أمي وأمك وأقنعهم لتنامي عندنا .
روان: ابتسمت ولم تصدق نفسها فرحا.. ورددت هذه الكلمات( يارب يرضى بابا وماما)
ابتسمت رحاب وقالت : لا تحزني ولا تحملي هم سأقنعهم بطرقي الخاصة..
تمت الموافقة ونامت روان في بيت صديقتها رحاب ..
ولكن هل سبب نومها هوا رحاب أم شوقا لنظرات محمد ؟؟
رحاب: روان مار أيك بمشاهدة فلم مرعب .
تبسمت روان وقالت: حسناا .
..
نزلنا إلى الصالة ولكني كنت من غير غطاء لشعر ولا عباءة .
شغلت رحاب الفلم ولكني تذكرت أني في بيت غرباء وقلت لرحاب : لحظة أوقفي الفلم لأجلب لنفسي العباءة .
رحاب: حسننا.
صعدت جريا نحو دار رحاب لألبس العباءة .
لبستها و خرجت من دار رحاب متأملة أن أراه .
مشيت وأنا متباطئة ولم يخيب ظني رأيته وهوا صاعد إلى داره رآني ورأيته ..
ظلينا واقفان متأملين بعضنا البعض .
أقترب مني وسألني . هل ستباتين اليوم عندنا؟
أجبته بنعم .
تبسم لي وذهب .
نزلت وأنا سرحانة متباطئة لعله يعود ويسألني مرة أخرى .
رحاب وهي قاطبة الجبين : لماذا كل هذا تأخير هل نمتي فوق؟
ابتسمت لها واختلقت لها عذرا : لا كنت أبحث عن عباءتي.
شاهدنا الفلم مع أكلنا للحلويات والبطاطا ..
لم أفهم من الفلم شيئا ولم أخف لأن تفكيري كان مع محمد ونظراته وسؤاله. كنت أعيد شريط الحادثة مرارا.
رحاب: آآآآه خض قلبي هذا الفلم.
روان: أممم صحيح.
صعدنا إلى دار رحاب لنوم .
نامت رحاب ولكني لم أنم ترددت في الخروج من الغرفة ولكن في الأخير خرجت.
زعمت أنني سأنزل لشرب الماء ولكن شيء مافي وجدي يحركني من غير شعوري.
خرجت من الغرفة وأغلقت الباب بالخفيف .
رفعت رأسي وإذا بهي واقف أمام دار رحاب .
ناظرته باستغراب وقلت : رحا..ب نائمة .. لماذا واقف؟
محمد: الحمد الله .
ابتسمت من غير شعور .
محمد: روان.
روان: نعم؟
محمد: أريدك في موضوع.
روان: تفضل.
محمد: أخاف تطلع لنا أختي (العلة) رحاب .
قلبي بدأ يدق بسرعة جنونية هل كل هذا خوف أم حب .
روان: حسناا ولكن في الصالة.
تبسم محمد ونزل ولحقته ولم أخف .
جلس محمد على الكنبة وجلست مقابلة له في الكنبة الأخرى.
محمد: روان.

روان: تفضل.
محمد: لا أعرف كيف أبدأ بالموضوع.
رف قلبي وقلت : لا أبدأ بالموضوع.
محمد: أول مارأيتك العام جذبني نحوك جمالك المفتن ولكنه بدأ يكبر ويكبر حتى أصبح
الإعجاب حبا .
أحسست بأنا قدماي قد ثقلا فلا حراك ولساني قد تجلط فلا كلام .
ناظرته فبتسمت شفتاي لوحدهما ولكن عيوني قد اختبأت وراء جفوني حياء من الموقف الذي زاد من نبضات قلبي فرحا وحياء ..
محمد: روان .
رفعت ناظري بتثاقل نحوه وهززت رأسي بمعنى ماذا تريد القول؟
محمد: هل تعلمين أن حيائك يذيبني .
تبسمت خجلا ونكست رأسي حياء وطربا.
محمد: هل تحبيني؟
نشف الدم في عروقي وشعرت بالعرق يتصبب من فوق جبيني
لم أنطق فقد شل لساني عن النطق تماما .
محمد: روان أرجوك أنطقي.
أنزلت عيناي أرضا وتنفست الصعداء ونطقتها وأخيرا نطقتها : نعم أحـ... لم أكملها خجلا .
ابتسم وقال:"آآآآآآآآآآآآه هل تعلمين كم هما عني قد نزاح.
أبتعد عني ولكني وددت أن أشبع ناظري من عيناه لأعذب نفسي من حبه..
صعدت إلى دار رحاب وأنا أرقص في داخلي طربا.
..........................
مرة السنوات وهم على الحب الصامت والرسائل التي لا تقف ونظراتهم التي زادة كل من الأخر عشقا ..
حتى بلغت روان من العمر 19 عاما ومحمد 24 عاما .. روان زادت جمالا ومحمد زاد وسامة وتحددت ملامح الرجولة ..
....
أم رائد: روان .
روان: نعم.
أم رائد: سيأتي لخطبتك ولد عمك جابر.
أنخطف لوني وغرقت عيناي بدموع جريت نحو داري صاعدة بسلم المنزل .
أغلقت على نفسي الحجرة واحتضنت وسادتي وبكيت وبكيت حتى غرقت وسادتي ببحر من الدموع . فتحت درج الكبت وأخرجت رسائل يتراوح عمرها من الست السنوات إلى الشهر واليوم...
فتحت رسالة رسالة و أبكي بألم ..
أخرجت ورقة وقلم وشكوت له همي ووضعتها في ظرف كالعادة . ولكن كيف سأخرج .
مسحت دموعي ونزلت إلى الصالة وأوصيت الخادمة بتوصيل الرسالة مثل كل مرة.
أوصلت الخادمة إلى الباب وأغلقته . وذهبت جاريه نحو داري صاعدة ولكن يدان قويتان قد أوقفتني.
رفعت رأسي لأرى من هذا. رأيته أبي صفر لوني خوفا خفت أنه أكتشف أمر الرسائل.
ولكنه أخذ يربت على ظهري ويقول أبنتي لا تسودي وجهي أمام عمك وولده.
نكست رأسي ألما وبدأت عيناي تنهمر بدموع آلا متناهي .
احتضنني أبي بحضنه الدافئ وقال: على مهلك ياابنتي فكري مليا ..
زدت في لمه بيدي وبكائي المؤلم.
أحتار أبي من بكائي وقال : هل تكرهينه؟
خفق قلبي خوفا . ولم أجب.
كرر سؤاله علي..
ارتجفت شفتاي من البكاء وقلت بصوت مهزوز أكرهه ياأبي.
أ بعدني أبي عن حضنه وقال: لما لمااااااا ؟
احترت ماذا أقول فصمت.
كرر علي السؤال ليما تكرهينه؟
روان: لا لم أقل أكرهه ولكن أشعر وكأنه أخي.
صرخ في وجهي بحده : كيف هذا وأنتو لم ترو بعضكم منذ سنوات .
لم أرى أمام وجهي أي عذر .
فقلت لأبي دعني أفكر.
صعدت لداري لأكمل البكاء ولكن طرقات الباب سبقت صوت البكاء .
فتحت الباب وقلبي مليء بالجروح.
رأيت الخادمة وكأن ما رجعت في الروح والأمل.
ماذا بشري؟
الخادمة: خذي هذا الرسالة.
أخذتها وأقفلت الباب لأرى ما بداخلها .
محمد : السلام عليكم..
أما بعد...
إلى غاليتي روان ..
أكتب هذه السطور و قلبي ينزف حزنا لكي ولا أعلم.
كيف ستستقبلين الخبر..
غاليتي خذيه ولا تتردي .
لأني لن أتردد في خطبة ابنة عمي ساجدة .
فأنا أعجبت بها منذ ذالك العام ولم أعد أهتم بك كثيرا لأنك حب مراهقة..
أسف لم بدرا مني من قول ..
أعترف أنك جميله ..
أعترف أنك ذات شخصية جذابة..
ولكن الأقدار...
حبيبك السابق : محمد..
&&&&
احتضنت مخدتي طويلا ونهرت في البكاء حتى نمت تعبا وألما .
مر شهر وأنا في حالة من المرض والضعف الشديد فقد نحفت كثيرا لقلة
الطعام وكثرة التفكير بمحمد.
وافقت على جابر بعد ألما يحتبس في أعماقي ويصرخ بحدة ..
تزوجت جابر بعد ستة أشهر أعجبت به فقد كان طيب ووسيما ..
وبعد شهر من زواجي بجابر جاءتني رسالة ..
لم يكن جابر موجودا في المنزل..
ففتحت الورقة ..
آآآآآآه ياغاليتي كم احترت عند غيابك حتى قررت الانتحار
أعشقك حتى المماااااااات لن أنساك حتى لو قتلوني من أجل أسمك..
حبيبيتي روان أنا محمد..
أحببتك بصدق ولكن لا أريدك أن تتعلقي برجل عقيم لا ينجب أطفالا..
اتركيني أتحطم ولكن لا أريد قلبك أن يتحطم من دون أطفال اعذريني عندما جرحتك بتلك الرسالة الكاذبة..

لن أنساك أبدا ..

&& الله يوفقك مع زوجك وحبيبك الجديد&&

أغلقت الرسالة وسقطت أرضا وبدأت أبكي بلا توقف ...
آآآآآآآآآآآآه يارب...
ذهبت لأرى الغروب ولأرى طيف الحبيب ...





وعشت دوماااااا بطيف ابتسامه..

××
×

وأجمل تحياتي لكم....

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة بياض الصبح ; 24-05-11 الساعة 09:12 PM سبب آخر: تعديل العنوان " المدات مخالفة
عرض البوم صور أحاسـ{ي}سـ شاعرهـ   رد مع اقتباس

قديم 18-02-08, 07:26 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 61743
المشاركات: 847
الجنس أنثى
معدل التقييم: أم عروة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 19

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أم عروة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحاسـ{ي}سـ شاعرهـ المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
Congrats

 

أهلا وسهلا ومرحبا بك عزيزتي أختا لنا في ليلاس...

أعجبني ما خطته أناملك الرقيقة وما جسده عقلك من مشاعر ...

أتمنى لك التوفيق وإلى الأمام أخيتي...

دمتي بحفظ الله ورعايته...

 
 

 

عرض البوم صور أم عروة   رد مع اقتباس
قديم 18-02-08, 11:16 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2007
العضوية: 29290
المشاركات: 48
الجنس أنثى
معدل التقييم: طيف أنثى عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
طيف أنثى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحاسـ{ي}سـ شاعرهـ المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

احاسيس...ـقصهـ رائعهـ...بنهايهـ محزنهـ
سلمت اناملكـ الرقيقهـ ....فقد انغمستـ في احداثها الرائعهـ.........دمتي مبدعهـ...

اخيتي احاسيسـ لتطيلي علينا بناتظار جديدكيـ الاروع

 
 

 

عرض البوم صور طيف أنثى   رد مع اقتباس
قديم 18-02-08, 11:44 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32997
المشاركات: 16
الجنس أنثى
معدل التقييم: ذروة غنج عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ذروة غنج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحاسـ{ي}سـ شاعرهـ المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

آآآآآخ على هالقصه

من جد مؤلمه قطعتي قلبي الله يسامحك

اسلووووووب رااااقي ورائع

يعطيكي العافيه يالغلا

 
 

 

عرض البوم صور ذروة غنج   رد مع اقتباس
قديم 18-02-08, 11:49 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
dew
اللقب:
قطر الندى



البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32556
المشاركات: 8,341
الجنس أنثى
معدل التقييم: dew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسي
نقاط التقييم: 5602

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dew غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أحاسـ{ي}سـ شاعرهـ المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

احساس رائع ومشاعر مؤثرة ,,,,
أعجبتني أقصوصتك الجميلة التي كانت في منتهى الرقة ....

أنتظر جديدك بفارغ الصبر

 
 

 

عرض البوم صور dew   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
وعشت دوماااااا بطــــ ي ـــف ابتــ س ـــــــامه....
facebook



جديد مواضيع قسم القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:55 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية