لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم العام > علم النفس , دراسات علم النفس , كتب علم النفس , ابحاث علم النفس
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

علم النفس , دراسات علم النفس , كتب علم النفس , ابحاث علم النفس علم النفس


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-02-08, 04:01 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38957
المشاركات: 1,636
الجنس أنثى
معدل التقييم: المرآة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
المرآة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : المرآة المنتدى : علم النفس , دراسات علم النفس , كتب علم النفس , ابحاث علم النفس
افتراضي

 

مشكورة عاشقة رغد ووليد على تعقيبك..........

 
 

 

عرض البوم صور المرآة   رد مع اقتباس
قديم 09-02-08, 05:22 PM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38957
المشاركات: 1,636
الجنس أنثى
معدل التقييم: المرآة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
المرآة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : المرآة المنتدى : علم النفس , دراسات علم النفس , كتب علم النفس , ابحاث علم النفس
افتراضي

 

ان التشخيص في علم النفس خاص نوعا ما مقارنة بالتشخيص في الطب ....حيث أن التشخيص في هذا الأخير يدعمه الفحوصات الطبية بينما في علم النفس قد تساعد هذه الفحوصات في التشخيص
كفحص تخطيط الذماغ-فحص قعر العين-التصوير العصبي-عضلات-غدد الصماء ولكن الذي يدعم التشخيص النفسي أكثر هي الإختبارات النفسية بشكل خاص..................والآن سنرى خطوات تشخيص الإكتئاب فلنبدأ أولا بشروط تشخيص المرض
_يجب أن لاتكون الأعراض المدكورة سابقا نتيجة لتعاطي أدوية أو مواد مخدرة
_ أن لايكون المرض بسبب حداد نتيجة لوفاة عزيز...
_ لابد من وجود 5 أعراض أو أكثر متزامنة في نفس الوقت لمدة أسبوعين
_ هذه الأعراض يجب ان تكون مصحوبة بعدم القدرة على الذهاب الى الدراسة،أو القيام بالأنشطة الإجتماعية أو اليومية.
عند الفحص نجد تغير في بعض كيميائيات المخ من أهمها مادة السيروتونين ومادة النورأدرينالين
نجد في ان هناك بعض الأشخاص يمتازون بصفات تؤهلهم دون غيرهم للإصابة بالإكتئاب
ويتم تشخيص الإكتئاب عادة عن طريق التحليل النفسي الذي يجريه الطبيب النفسي للمريض
ويشخص التحليل النفسي الإكتئاب النفسي بأنه صراع بين الحب والكراهية على نحو رهيب ماساوي يفوق كثيرا ما قد يحدث لغيره من الأصحاء المرضى من جراء هذا الصراع ،يهيؤه لذلك استعداد نرى آثاره في اضطراب ميتابولزم الأمنيات الأحادية في الذماغ تضاف اليه خبرة صدمية في الطفولة الأولى على يدي الأم ذلك ان الأم انما هي مانحة شرعية الوجود من السواء تجعل منها مصدر زاد نرجسي يشبع حاجة الطفل منه وهو بعد مشروع وجود لايتحقق انجازه الا من خلال حوار ديالكتيكي وتواصل وجداني سليم يؤسس الوجود نفسه أي نرجسية سوية تجعل الطفل في غير حاجة الى طلب المزيد عند النضج .......................ولدينا هنا دراسة تحليلية تعتبر من اهم الدراسات لتشخيص الإكتئاب قام بها leckie-withers حيث اتى هذان بدراسة القياس النفسي للإكتئاب ذات اهمية خاصة لأنهما حاولا التمييز بين قابلية التعرض للمرض الإكتئابي والأعراض الإكتئابية الفعلية ولقد كانت نظرية التحليل النفسي ركيزة للوحدات المستخدمة في الإختبار المعد ..والإختبارات المستخدمة كانت على الشكل التالي :
اختيرت مائة وخمسون فقرة (وحدة items) واختير منها بواسطة تحليل الوحدات ثماني وخمسون فقرة وزعت على 3 مقاييس :
1- 11فقرة وهو مقياس الوحدات الإكتئابية المباشرة وهذه الفقرات بذاتها تبين المزاج السائد للمرضى prevailing mood of patients أمثلة على ذلك =
الفقرة 5 ( ناردا ما أنشغل بحالتي الصحية)
الفقرة 6 (اني أعمل تحت وطأة قدر كبير من التوتر)

أما المقياسان الباقيان فقد صمما لإختبار نظرية التحليل النفسي للإكتئاب
2- 9فقرات هي مقياس وحدات العتبات الفارقة threshold items لقد كانت هذه الوحدات ذات علاقة سالبة بمقياس الوحدات الإكتئابية المباشرة ،أمثلة :
17 (عندما أتأمل نفسي في عمق أجدني بالأحرى كالمرثي لحالهم.
46 (قلما أستشعر الحسد
3- 32 فقرة وهو مقياس الوحدات الإكتئابية الغير المباشرة او الوحدات اللاشعورية ، أمثلة :
34 ( غالبا ما تدهمني مشاعر التلاشي gnawing )
52 ( لاأشعر أبدا بان أيا من أعضائي فاسد)
وكان ذلك كله بافضافة الى 6 فقرات لاتعطي اية درجات يضمنها الإختبار لتخفف من الآثار الإكتئابية لدى قراءة الفقرات
النتيجة :
طبقت المقاييس الثلاثة على عينة من واحد وثلاثين اكتئابيا وبالمثل على مجموعة أخرى مكافئة لها كعينة ظابطة ولقد ميزت المقاييس الثلاثة والدرجة الكلية بين المجموعتين
بالنسبة لكل مقياس فقد تأرجحت النتائج حول الدرجة 90 من مائة تلك التي يمكن اعتبارها نتيجة مرضية جدا
-أ/ان الدرجة المرتفعة لمقياس الوحدات اللاشعورية تبين نزعة كامنة لمرض الإكتئاب
-ب/ تبين وحدات مقياس العتبات الفارقة ان هذه النزعة يمكن ان تتحول بالفعل الى مرض اكتئابي ،وتقودنا الدرجات المرتفعة لهذا المقياس لإكتئاب ذي اعراض ظاهرة بينما تدل الدرجات المنخفضة اذا ما صحبتها درجة مرتفعة لمقياس الوحدات افكتئابية ضرب mood الإكتئابي ومع ذلك فان مريضا مثل هذا المريض اذا ماحصل على درجة منخفضة على مقياس اللاشعوري فان الإكتئاب الظاهر سيعتبر والحالة هذه مزاج سائد
ج/ مقياس الوحدات الإكتئابية المباشرة ان الدرجة المرتفعة فيه انما تعكس اكتئابا سائدا
*وعلى هذا فان المقياس الحاسم هو مقياس وحدات العتبات الفارقة فالدرجة فيه تبين ما اذا كان الإكتئاب داخلي النمو ام انه اكتئاب رديد reactive
ويقر كل من ليكي وويذرز ان هذه النتائج تؤيد النظرية الفرويدية وعلى سبيل المثال فيما يتعلق بمقياس
اللاشعور فقد اوضحا بان الفقرة (يدهمني الشعور احيانا بانني اهملت بفظاظة كطفل) وكذلك الفقرة (انني لأتساءل احيانا ما اذا كنت قد عوملت بفظاظة عندما كنت اصغر من ان اتذكر) مثل هذه الفقرات تدل على جرح نرجسي كما ححدها فرويد عام1918 في مقاله عن الملانخوليا .
كما ان الفقرة مثل (اجد صعوبة في تدكر ما قرات)
والفقرة (غالبا ما تدهمني مشاعر التلاشي) فان مثل هذه الفقرات تدل على فقدان الموضوع خلال الإستدماج الفمي وهناك فقرات اخرى تحاول ان توضح الدرو الذي تلعبه المرحلة السادية الشرجية في تدكير موضوعات الحب المستدخلة
وهكذا ففي راي ليكي وويذرز ان الوحدات العتبات الفارقة تحدد ما اذا كان الشخص سيعاني من الإكتئاب ام لا وذلك بالرغم من قابليته للإكتئاب كما يقيسها مقياس اللاشعور لأن الدرجة المنخفضة على هذه الوحدات تبين القدرة على التعامل مع تحقير الذات تلك التي تعتبر بمثابة عامل مدمر في الإكتئاب.

 
 

 

عرض البوم صور المرآة   رد مع اقتباس
قديم 09-02-08, 05:23 PM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38957
المشاركات: 1,636
الجنس أنثى
معدل التقييم: المرآة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
المرآة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : المرآة المنتدى : علم النفس , دراسات علم النفس , كتب علم النفس , ابحاث علم النفس
افتراضي

 

ترقبوا حالة اكتئابية وكيف شخصت من طرف التحليل النفسي.....................
يتبع

 
 

 

عرض البوم صور المرآة   رد مع اقتباس
قديم 10-02-08, 03:54 PM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38957
المشاركات: 1,636
الجنس أنثى
معدل التقييم: المرآة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
المرآة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : المرآة المنتدى : علم النفس , دراسات علم النفس , كتب علم النفس , ابحاث علم النفس
افتراضي

 

*/الحالة الإكلينيكية:
ب.س مريضة في الخمسين من عمرها كانت امرأة موهوبة شهد لها الكثيرون ببراعتها الأدبية وكانت تأنس الى الناس ويأنسون اليها ولكن سيرتها تغيرت شيئا فشيئا تغييرا عميقا .فقد اقلعت عن صحبة المعارف والأصدقاء وانزوت في بيتها وبدا عليها عزوف عن مباهج الحياة ثم كان ان طغت عليها موجة من الحزن صمدت لها في بادىء الأمر ولكنها جاوزت ما تطيق فأصابتها نوبة من الإكتئاب العميق وعصفت بها ازمات حادة من القلق مصحوبة بأفكار من نوع الهذيان .
ويدور هذيانها حول فكرة واحدة خلاصتها انه سيلقى بها الى الشارع عارية حيث تظل وحيدة تعاني من الجوع والبرد حتى يأتيها الموت وبالرغم من انها كانت تدرك من حين لآخر سخافة هذه الفكرة فقد كانت تلح عليها الحاحا شديدا فتفصح عنها حينا بلا اكثرات وحينا آخر تضرع الى الله ان يحيق بها ذلك عاجلا فترتاح من عذاب الإنتظار ومع ذلك فقد كان الفزع يأخذها احيانا فتصيح مذعورة (انهم قادمون لاتتركوهم يأخذوني ويلقون بي في الشارع رحمة بي)
غير انها كانت تعود فتجزم بأنها لاتستحق غير هذه النهاية وانه من العدل ان يكون عقابها قاسيا على هذا النحو فاذا سئلت عما ارتكبت من ذنب حتى قضت على نفسها بهذا القضاء الرهيب لم تكن تستطيع ان تبرر ادانتها لنفسها الا باسباب تافهة
قالت هذه المريضة ان مرضها بدأ عقب هرب كلبها الصغير الذي كانت قد تعلقت به تعلقا شديدا .ولكن كيف يمكن للإنسان فريسة لمرض نفسي خطير لمجرد حزنه على فقدان كلب ان هذا التأويل لا يصح في الأذهان فلنسمعها اذن تسرد تاريخ حياتها لعلنا نستوضح جلية الأمر.
تحدثت المريضة فذكرت انها كانت تقيم في طفولتها مع والديها واخت تصغرها بثمانية اعوام .وكانتهذه الأخت تمتاز عليها بقدر وافر من الجمال جعلها موضع حب والديها فأثار ذلك في نفسها شعورا عنيفا بالغيرة ،ومضت سنوات فاذا بها تستبدل بكراهيتها لأختها حبا عظيما وعناية فائقة عندما توفيت امهما واضطرها الأمر ان تقوم بدور الأم نحو هذه الأخت الصغرى.
غير ان بركان الغيرة القديم ما لبث ان اطلق حممه في صور مقنعة فنهضت تذوذ عن أختها واتخذ ذلك كله شكل اعراض وسواسية.فكانت تحس ان من واجبها ان تكرر كل عمل تقوم به عدة مرات لأن شعورا داخليا كان يهيب بها ان تفعل ذلك خشية ان يصيب اختها العزيزة مكروه مثلا كان عليها كل ليلة ان تستوثق مرات ومرات من ان خزان البوتاجاز الموجود بجوار غرفة اختها مقفل اقفالا محكما.
ومضت الأعوام وتوفي ابوها فاضطرت الى البحث عن عمل تعيش منه هي واختها الصغرى ولم تجد غير وظيفة بسيطة فكانت تنفق النهار في عمل شاق لقاء اجر زهيد وشعرت بما تكلفت من ارهاق وتضحيات من اجل اختها ولكنها تقبلت ذلك عن طيب خاطر وزادت فأحاطت اختها بكل عنايتها وعطفها وفي عمرة هذه الإرهاق وذلك النضال من اجل العيش زالت عنها اعراضها الوسواسية.
وعاشت الأختان سنوات عديدة منعزلتين الكبرى منهمكة في تضحيتها العظيمة والصغرى منصرفة الى محاولات تافهة في ان تصبح كاتبة مرموقة ولكن الحياة
التي وثقت بينهما لم تلبث ان انقطع حبلها عندما خطبت الصغرى وتزوجت ثم سارفت مع زوجها الى بلد آخر ، دون ان تفكر فيما سيؤول اليه امر اختها التي بذلت حياتها في العناية بها وقد تقبلت الكبرى الأمر بشجاعة بل بدا عليها السرور لما ظفرت به اختها من سعادة وظلت تعاني الوحدة مع كلب صغير اقتنته بعد رحيلاختها وبعد مرور سنة من هذا الرحيل فقدت كلبها، عند ذلك اصيبت باعراض الإكتئاب الشديد والهذيان التي سبق وصفها وقد اقرت المريضة اثناء العلاج ان فقدان الكلب لايمكن ان يكون سببا كافيا لما احاق بها من مرض خطير.
يتضحمما تقدم ان حزن المريضة على كلبها لم يكن الا حزنا جاء متأخرا على حزن شقيقتها فقد كانت كل حياتها العاطفية تتركز في العناية باختها وذلك من خلال توحد نرجسي بالأخت شبيه بتوحد الآباء بأبناءهم ويتضح ايضا انها استطاعت في بادىء الأمر ان تعزي نفسها بالعناية بكلب صغير فلما فقدت الكلب ايضا ضاع عزاءها.
لكن لما اضطرت الى اخفاء حزنها عند رحيل اختها ؟
هل كان ذلك بسبب العرف الذي يوجب عليها ان تفرح لما فازت به اختها من سعادة فلو انها غضبت واستمطرت عليها اللعنات لأحست انها آثمة مذنبة الم تكن تردد في هذيانها انها لا تستحق الا ان يلقي بها الى العراء حتى تموت من الجوع والبرد.
اننا نرى مأساة هذه المريضة البائسة عصرها الحزن الشديد على فقدان اختها محط آمالها في الحياة وامتلأت نفسها غيضا مدمرا وكراهية لما فعلت اختها فلم تصارح نفسها بالحزن على فراق اختها ولكن رنين الإثم لوجود هذه الكراهية جعل يدوي في صدرها حتى فاض بها الكيل فطواها اعصار من الهذيان.
فلم تقو حتى على الإعتراف بما ساورها من خيبة الأمل ذلك ان الشعور بالإثم قديما كان يقف لها بالمرصاد منذ ان اضطرمت في نفسها نيران الغيرة من اختها ابان سنوات الطفولة وقد شاهدنا جهاذها الطويل في كبح جماح كراهيتها القديمة وما قدمت من قربان لتخفيف الشعور بالإثم فلما استثيرت لديها الكراهية من جديد عند فراق اختها لها تجاوبت لديها اصداء الشعور بالإثم بين ارجاء الماضي والحاضر.
النتيجة:
بقي ان نعرف لما اتخذ هذيانها تلك الصورة (رغبتها في ان يلقى بها في الشارع عارية حتى تموت جوعا اننا نعرف ان الصغرى تدين للكبرى بالكثير حيث كانت الأولى صغيرة لاتقوى على الكفاح في سبيل العيش عندما توفي والدها فلولا الكبرى لهامت على وجهها ووقعت في براثن الجوع والبرد وها هي تسلك مسلك الناكر للجميل فتهجر اختها ..وهكذا حكمت المريضة على اختها الجاحدة بما كان سيؤول اليه امرها لولا ما قدمت لها من عون .يتضح ان المقصود بتلك النهاية هي الأخت الصغرى ..ولكن شعور المريضة بالإثم لما يعتلج في نفسها من رغبات قاتلة ارغمها على ان تجعل نفسها هدفا لهذه الرغبات عوضا عن اختها او على الأصح لما كان الميكانزم الأساسي في الإكتئاب هو استدماج الموضوع المحبوب المكروه معا.بحيث يتخذ الموضوع مكانا له بين جدران الأنا (انا المريض) فان العدوان الذي يستهدف الموضوع يتجه نحو الأنا الذي اصبح هو والموضوع شيئا واحدا.
*/ واثناء جلسات العلاج جعل جزعها يقل شيئا فشيئا وبدأت تتشجع في الإفضاء بما يأتيها من خواطر فراحت توجه اللوم لأول مرة لأختها لما فعلت ثم احساسها بالمرارة ثم الحقد واخيرا اشد عبارات العدوان نحوها ةالرغبة في الإنتقام منها بان تمنت لها عقابا (ان يلقى بها في الشارع عارية حتى ياتيها الموت)

 
 

 

عرض البوم صور المرآة   رد مع اقتباس
قديم 13-02-08, 04:51 PM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38957
المشاركات: 1,636
الجنس أنثى
معدل التقييم: المرآة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
المرآة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : المرآة المنتدى : علم النفس , دراسات علم النفس , كتب علم النفس , ابحاث علم النفس
افتراضي

 

لقد سبق وأن قلنا في بداية العنصر أن التشخيص في علم النفس يدعمه الإختبارات النفسية ....
ومن أهم الإختبارات واكثرها شيوعا في تشخيص الإكتئاب : سلم هاملتون للإكتئاب،وهو ما سنوضحه الآن:
سلم هاملتون هو سلم مكون من سبعة عشرة بندا وهو الشكل النهائي الذي صمم من طرف هاملتون في 1967 وتدعى HDRS ( HAMILTON DéPRESSION RATING SCAL )
بعد ما كانت تحتوي على 21 بندا (1960) كما يوجد أخرى تحتوي على 26 بندا وهي NIMH وهي الصيغة الأمريكية وتحتوي على 3 بنود اضافية متعلقة بالشعور بالضعف ،باحتقار الذات وفقدان الأمل.
وسلم هاملتون هو الأكثر استعمالا في العالم منذ اختراعه في 1960 وهو يمثل طريقة بسيطة لقياس شدة الحالة الإكتئابية بشكل كمي ...
-وقد أقيمت دراسات كثيرة لتقنينها عالميا-
*/ طريقة الإستعمال :
يتم طرح الأسئلة المتعلقة بكل بند على المفحوص بطريقة واضحة وعليه الإجابة بنعم أو لالكل سؤال ويتم اختيار السؤال الذي اجيب عليه بنعم وتنقيطه .
*/ التنقيط :
البنود منقطة من من 0 الى 2 أو من 0 الى 4 ،النقطة النهائية للبنود 17 هي من 0 الى 52 نقطة
النقط من 0 الى 4 تناسب أعراض غير متأكد منها (خفيفة أو متوسطة)
والتي من 0 الى 2 تناسب الأعراض الحادة أو الهامة.
والأهم أن التنقيط يرتكز على معطيات المقابلة والظواهر على المريض خلال المقابلات السابقة.
* تجمع النقاط المتحصل عليها ومن خلالها نعرف اذا ما كان افكتئاب شديد ، خفيف، متوسط...
*/ دواعي الإستعمال :
يستعمل طبعا سلم هاملتون لقياس درجة الإكتئاب عند المرضى المصابين بهذا الإضطراب ، كما يستعمل لقياس التغيرات لدى المرضى الخاضعون لمضادات الإكتئاب وكذلك لعلاج نفسي ما.

 
 

 

عرض البوم صور المرآة   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم علم النفس , دراسات علم النفس , كتب علم النفس , ابحاث علم النفس
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:31 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية