لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > البحوث الاكاديمية > التاريخ والاساطير
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

التاريخ والاساطير التاريخ والاساطير


شخصيات من التاريخ ( متجدد وشامل )

السلام عليكم كيف حالكم ؟ يعطيكم الف عافيه هالموضوع شامل عن شخصيات من التاريخ برزوا وانشهروا باعمال مختلفه والي يبي ويحتااج عن اي

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-01-08, 10:41 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: May 2005
العضوية: 178
المشاركات: 16,784
الجنس أنثى
معدل التقييم: شهووده عضو على طريق الابداعشهووده عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 184

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شهووده غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : التاريخ والاساطير
افتراضي شخصيات من التاريخ ( متجدد وشامل )

 


السلام عليكم

كيف حالكم ؟

يعطيكم الف عافيه


هالموضوع شامل عن شخصيات من التاريخ برزوا وانشهروا باعمال مختلفه

والي يبي ويحتااج عن اي شخصيه

يذكرها بهالموضوع وانا اجيبها باذن الله

واتمنى الكل يستفيد


يلا نبدا بسم الله

 
 

 

عرض البوم صور شهووده   رد مع اقتباس

قديم 22-01-08, 10:44 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: May 2005
العضوية: 178
المشاركات: 16,784
الجنس أنثى
معدل التقييم: شهووده عضو على طريق الابداعشهووده عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 184

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شهووده غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شهووده المنتدى : التاريخ والاساطير
افتراضي

 

إبراهيم بن أدهم


كان والده من أغنى أغنياء خراسان وأحد ملوكها، ولد (إبراهيم) بمكة حينما خرج أبوه وأمه إلى الحج عام 100 هـ أو قريبًا منها، وفتح عينيه على الحياة؛ ليجد الثراء يحيط به من كل جانب؛ فعاش حياة الترف والنعيم، يأكل ما يشاء من أطيب
الطعام، ويركب أحسن الجياد، ويلبس أفخم الثياب.
وفي يوم من الأيام خرج راكبًا فرسه، وكلبه معه، وأخذ يبحث عن فريسة
يصطادها، وكان إبراهيم يحب الصيد، وبينما هو كذلك إذ سمع نداء من خلفه يقول له: (يا إبراهيم ليس لذا خلقت، ولا بذا أمرت) فوقف ينظر يمينه وشماله، ويبحث عن مصدر هذا الصوت فلم ير أحدًا، فأوقف فرسه ثم قال: والله لا عصيت الله بعد
يومي ذا ما عصمني ربي.
ورجع إبراهيم بن أدهم إلى أهله، فترك حياة الترف والنعيم ورحل إلى بلاد الله الواسعة ليطلب العلم، وليعيش حياة الزهد والورع والتقرب إلى الله
سبحانه وتعالى، ولم يكن إبراهيم متواكلاً يتفرغ للعبادة والزهد فقط ويعيش عالة على غيره، بل كان يأكل من عمل يده، ويعمل أجيرًا عند أصحاب المزارع، يحصد لهم الزروع، ويقطف لهم الثمار ويطحن الغلال، ويحمل الأحمال على كتفيه، وكان نشيطًا في عمله، يحكي عنه أنه حصد في يوم من الأيام ما يحصده عشرة رجال، وفي أثناء حصاده كان ينشد قائلا: اتَّخِذِ اللَّه صاحبًا... ودَعِ النَّاسَ جانبا.
يروي بقية بن الوليد، يقول: دعاني إبراهيم بن أدهم إلى طعامه، فأتيته، فجلس ثم قال: كلوا باسم الله، فلما أكلنا، قلت لرفيقه: أخبرني عن أشد شيء مرَّ بك منذ صحبته.. قال: كنَّا صباحًا، فلم يكن عندنا ما نفطر عليه، فأصبحنا، فقلت: هل لك يا أبا إسحاق أن تأتي الرَّسْتن (بلدة بالشام كانت بين حماة وحمص) فنكري (فنؤجر) أنفسنا مع الحصَّادين؟ قال: نعم.. قال: فاكتراني رجل بدرهم، فقلت: وصاحبي؟ قال: لا حاجة لي فيه، أراه ضعيفًا.. فمازلت بالرجل حتى اكتراه بثلثي درهم، فلما انتهينا، اشتريت من أجرتي طعامي وحاجتي، وتصدقت بالباقي، ثم قربت الزاد، فبكى إبراهيم، وقال: أما نحن فاستوفينا أجورنا، فليت شعري أوفينا صاحبه حقه أم لا؟ فغضبت، فقال: أتضمن لي أنَّا وفيناه، فأخذت الطعام فتصدقت به.
وظل إبراهيم ينتقل من مكان إلى مكان، زاهدًا وعابدًا في حياته، فذهب إلى الشام وأقام في البصرة وقتًا طويلاً، حتى اشتهر بالتقوى والعبادة، في وقت كان الناس فيه لا يذكرون الله إلا قليلا، ولا يتعبدون إلا وهم كسالي، فجاءه أهل البصرة يومًا وقالوا له: يا إبراهيم.. إن الله تعالى يقول في كتابه: {ادعوني أستجب لكم} (غافر: 60) ونحن ندعو الله منذ وقت طويل فلا يستجيب لنا؟! فقال لهم إبراهيم بن أدهم: يا أهل البصرة، ماتت قلوبكم في عشرة أشياء:
أولها: عرفتم الله، ولم تؤدوا حقه .
الثاني: قرأتم كتاب الله، ولم تعملوا به .
الثالث: ادعيتم حب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتركتم سنته.
الرابع: ادعيتم عداوة الشيطان، ووافقتموه .
الخامس: قلتم : نحب الجنة، ولم تعملوا لها .
السادس: قلتم : نخاف النار، ورهنتم أنفسكم بها
السابع: قلتم: إن الموت حق، ولم تستعدوا له .
الثامن: اشتغلتم بعيوب إخوانكم، ونبذتم عيوبكم.
التاسع: أكلتم نعمة ربكم، ولم تشكروها .
العاشر: دفنتم موتاكم، ولم تعتبروا بها .
وكان إبراهيم كريمًا جوادًا، فالعسل والسمن غالبًا ما يكونان على مائدته يطعم من يأتيه، سمعه أحد أصحابه ذات مرة وهو يقول: (ذهب السخاء والكرم والجود والمواساة، من لم يواس الناس بماله وطعامه وشرابه فليواسهم ببسط الوجه والخلق الحسن.. إياكم أن تكون أموالكم سببًا في أن تتكبروا على فقرائكم، أو سببًا في أن لا تميلوا إلى ضعفائكم، وألا تبسطوا إلى مساكينكم).
وكان إبراهيم بن أدهم شديد التواضع، لا يحب الكبر، كان يقول: (إياكم والكبر والإعجاب بالأعمال، انظروا إلى من دونكم، ولا تنظروا إلى من فوقكم، من ذلل نفسه؛ رفعه مولاه، ومن خضع له أعزه،ومن اتقاه وقاه، ومن أطاعه أنجاه) ودخل إبراهيم بن أدهم المعركة مع الشيطان ومع نفسه مصممًا على الانتصار، وسهر الليالي متعبدا ضارعًا باكيًا إلى الله يرجو مغفرته ورحمته، وكان مستجاب الدعاء.
ذات يوم كان في سفينة مع أصحابه، فهاجت الرياح، واضطربت
السفينة، فبكوا، فقال إبراهيم : يا حي حين لا حي، ويا حي قبل كل حي، ويا حي بعد كل حي، يا حي، يا قيوم، يا محسن يا مُجْمل قد أريتنا قدرتك، فأرنا عفوك.. وبدأت السفينة تهدأ، وظل إبراهيم يدعو ربه ويكثر من الدعاء.
وكان أكثر دعائه: (اللهم انقلني من ذل معصيتك إلى عز طاعتك) وكان يقول:
(ما لنا نشكو فقرنا إلى مثلنا ولا نسأل كشفه من ربنا) وقال: (كل سلطان لا يكون عادلاً فهو واللص سواء، وكل عالم لا يكون تقيًّا فهو والذئب سواء، وكل من ذلَّ لغير الله، فهو والكلب سواء) وكان يقول لأصحابه إذا اجتمعوا: (ما على أحدكم إذا أصبح وإذا أمسى أن يقول: اللهم احرسنا بعينك التي لا تنام، واحفظنا بركنك الذي لا يرام، وارحمنا بقدرتك علينا، ولا نهلك وأنت الرجاء).
وكان إبراهيم راضيًا بحالة الزهد القاسية، وظل يكثر من الصوم والصلاة ويعطف على الفقراء والمساكين إلى أن مات رضوان الله عليه سنة 162 هـ....

 
 

 

عرض البوم صور شهووده   رد مع اقتباس
قديم 22-01-08, 10:47 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: May 2005
العضوية: 178
المشاركات: 16,784
الجنس أنثى
معدل التقييم: شهووده عضو على طريق الابداعشهووده عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 184

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شهووده غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شهووده المنتدى : التاريخ والاساطير
افتراضي

 


جلال الدين المحلي


جلال الدين المحلي (791 هـ - 864 هـ) هو العلامة المحقق جلال الدين محمد بن أحمد المحلي الشافعي والمحلى نسبة إلى مدينة المحلة الكبرى الذى ولد بها في سنة 791 هـ وتوفى سنة 864 هـ وقبره قبالة باب النصر بالقاهرة فعمره 73 سنة وقال عنه العلامة الصاوى: "كان على غاية من العلم والعمل والزهد والورع والحلم حتى كان من اخلاقه أنه يقضى حوائج بيته بنفسه مع كونه كان عنده الخدم والعبيد."

أهم اعماله ومؤلفاته تفسير القرآن الكريم من أول سورة الكهف حتى آخر القرآن العظيم مع تفسير سورة الفاتحة في النهاية. وقد اعتمد على التفسير على اعراب ما يحتاج والتنبيه على القراءات المختلفة المشهورة على وجه لطيف وتعبير وجيز مع ترك التطويل.

وجاء تلميذه جلال الدين السيوطي بعد وفاة شيخنا بست سنوات فتمم هذاالتفسير على اسلوب ومنهاج معلمه جلال الدين المحلي من البقرة حتى آخر سورة الإسراء وبذلك سمى تفسيرهما "تفسير الجلالين" وذاعت تسميته بهما واشتهرت على اوسع نطاق وصار من اتى بعدهما في تفسير القرآن يهتدى باسلوبهما ويسترشد بعملهما فكانا رائدين عظيمين لكثير من اهل العصر....

 
 

 

عرض البوم صور شهووده   رد مع اقتباس
قديم 22-01-08, 10:49 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: May 2005
العضوية: 178
المشاركات: 16,784
الجنس أنثى
معدل التقييم: شهووده عضو على طريق الابداعشهووده عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 184

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شهووده غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شهووده المنتدى : التاريخ والاساطير
افتراضي

 

محمد مزالي


سياسي تونسي شغل منصب الوزير الأول بين 1980 و 1986.




ولد محمد مزالي بالمنستير يوم الأربعاء 4 ربيع الأول 1344 هـ 23 ديسمبر 1925 وزاول بها تعلمه الابتدائي ثم انتقل إلى تونس حث تلقى تعليمه الثانوي بالمدرسة الصادقية والعالي بكلية الآداب بباريس.

شغل عدة مناصب وزارية قبل أن يتولى الوزارة الأولى خلفا للهادي نويرة. عزله بورقيبة في يوليو 1986 و حوكم بتهم تتعلق بالفساد و سوء الإدارة, قال عنها أنها ملفقة. استطاع الفرار إلى الجزائر قبل صدور الحكم. عاد إلى تونس سنة 2002 بعد إلغاء الأحكام ضده....

 
 

 

عرض البوم صور شهووده   رد مع اقتباس
قديم 22-01-08, 10:50 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: May 2005
العضوية: 178
المشاركات: 16,784
الجنس أنثى
معدل التقييم: شهووده عضو على طريق الابداعشهووده عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 184

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شهووده غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شهووده المنتدى : التاريخ والاساطير
افتراضي

 

غيرهارد ايرتل


عالم فيزيائي الماني ولد عام 1936 في باد كانستاد في ألمانيا

حائز على جائزة نوبل للكيمياء لعام 2007 وهو اليوم نفسه الذي يحتفل فيه بعيد مولده الحادي والسبعين وذلك تقديرا لابحاثه حول كيمياء المواد الصلبة التي شهدت تطبيقات صناعية.

قالت الاكاديمية الملكية للعلوم في السويد التي تمنح الجائزة ان ايرتل من رواد كيمياء المواد الصلبة التي ترتدي "اهمية للصناعة الكيميائية ويمكن ان تساعد في فهم عمليات مختلفة مثل الصدأ، وايرتل درس اكسدة غاز اوكسيد الكربون على البلاتين وهي تفاعل يحصل في محركات السيارات لتنظيف العوادم".

وتابعت اللجنة ان من بين تطبيقات كيمياء المواد الصلبة عملية مقاومة الصدأ الذي يمثل مشكلة يومية للافراد والصناعيين في قطاعي الصناعة الجوية والطاقة النووية.

ولفتت إلى ان "التفاعلات الكيميائية في المواد الصلبة تؤدي دورا حيويا في عدد من العمليات الصناعية مثل انتاج الاسمدة الزراعي، كيمياء المواد الصلبة تفسر حتى كيفية تدمير طبقة الاوزون" ويمكنها المساهمة في انتاج طاقات متجددة أكثر فاعلية وابتكار معدات جديدة في مجال الالكترونيات.

والكيميائي الالماني متقاعد حاليا لكنه يواصل العمل في دائرة نعم الفيزياء والكيمياء في معهد فريتز هابر التابع لشركة ماكس بلانك في برلين.

حاز على جوائز عدة تقديرا لاعماله ويشغل عضوية اكاديميات عدة منها الاكاديمية الاميركية للفنون والعلوم....

 
 

 

عرض البوم صور شهووده   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ألفريد نوبل, محمد مزالي, جلال الدين المحلي, شخصيات من التاريخ, غيرهارد ايرتل, إبراهيم بن أدهم
facebook




جديد مواضيع قسم التاريخ والاساطير
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:22 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية