جزيل الشكر على الكتاب أنا من زمن و أنا مشتاق أعرف عن هذا الشعب الذي آخى الإسلام و التاريخ و الجغرافيا بيننا و بينه

و الأمازيغ يا جدنا على ما أعتقد من أهل السنة فالمغرب العربي بشكل عام سني على المذهب المالكي ، و الأمر الذي طالما حيرني في المغرب العربي أنه يفتقد التواجد الشيعي رغم كونه مهد الدولة الفاطمية و بالرغم من ذلك يوجد به على استحياء بعض أتباع الأباضية ! يا ريت الأخ ملولي يصححلنا

شكرا على الكتاب و على كل المجهود المبذول في هذا القسم
ما شاء الله دايما تتحفوننا بكل ما هو جديد و قيم

ملاحظتي ان اهل المغرب العربي فعلا سنه على المذهب المالكي بالرغم من تاريخ الدوله الفاطميه في تلك الربوع

احتراماتي للجميع

شكرا لك على هذه التحفة الفكرية

صحيح أن المغاربة، بل سكان الغرب الإسلامي من تونس إلى السينغال ومالي والنيجر على مذهب الإمام مالك فقه، إلا أنهم أشاعرة في العقائد.
وقد كانوا شيعة لزمن طويل، منذ عهد الأدارسة فالفاطميين، وهو ما يظهر في العديد من الأشياء الموروثة لديهم، مثل الصلاة بالسدل (دون وضع اليد اليمنى على اليسرى) وتقديس الإمام علي وتفضيل التسمي بأسماء مثل "الحسَن" و"الحسين" و"لَحْسَن" و"حَسن" و"حسّون" و"حسينة" (قد تجدها في أسرة واحدة) وفي القصص التي تروى عن شجاعة علي وأولاده، واحتفائهم بعاشوراء.
وفي أهازيج أمازيغية كانت تترنم بها أمي على مسامعي وأنا صغير يرد فيها اسم علي عادة بعد اسم الله مباشرة وقبل اسم الرسول وهذا فيما أعتقد من مواريث مراحل مغرقة في القدم.

رابط يعمل

الميثولوجى الامازيغى