لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > الخواطر والكلام العذب > خواطر بقلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

خواطر بقلم الاعضاء خواطر بقلم الاعضاء


أدهشنى حد البكاء

أدهشنى حد البكاء كان اللقاء صدفة .. هناك .. فى واحة غناء .. زرعت بعض أغصانها .. وتعهدتها مع رفاق لى .. دائما ما كنت أشذب أغصانها .. وأنتظر

موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-01-08, 10:26 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مميز


البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 10109
المشاركات: 1,430
الجنس ذكر
معدل التقييم: ربيع عقب الباب عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ربيع عقب الباب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
افتراضي أدهشنى حد البكاء

 

أدهشنى حد البكاء

كان اللقاء صدفة .. هناك .. فى واحة غناء .. زرعت بعض أغصانها .. وتعهدتها مع رفاق لى .. دائما ما كنت أشذب أغصانها .. وأنتظر ثمارها على شوق محبتى .. بها .. وبين ظلالها عشت .. و كمنت بين ردهاتها .. وقنواتها .. انتظارا لماء السواقى و الطنابير .. عشقت كل ماتحمل .. نعم .. فرأت دموعى .. و جبرت انكساراتى هناك .. كم كانت حانية .. كم واستنى .. حين أنقلب الأحبة .. ونهشوا بعضى .. كم فرحت بها ظلا ونغما وثمارا ناضجة .......!!!
كان طرح قادم من بلاد السحر .. حط هناك .. بين ذراعى .. مثل زوبعة .. لكنها من نوع فريد .. جذبتنى برغمى .. وكادت تطيرنى .. لكنها كانت إلى حد ما هادئة .. أثارت بعض غبار .. وحطت بحبة .. ربما قرنفلة طائرة فى فنجان القهوة .....لكنها استرعت انتباهى بلا شك .. فرحت أمسح عن وجهها بعض ماعلق بها .. لكن ساحرها قابلنى بسخرية ما .. سخرية ليست لاذعة .. لكنها تحمل استهتارا وعدم اهتمام ... فابتسمت .. و قلت لنفسى و مايضيرك .. انتظر !!
وماطال انتظارى .. كثيرا ..ربما لم يطل .. نعم فبعد وقت أثمرت واحتى طرحا آخر .. أيضا من يد هذا الساحر ..كأنها رصاصة رحمة .. جاءت طلقة .. فأزت فى أذنى طويلا .. و أدارت رأسى .. يالبستانى الرائع .. و يالثماره القادمة دون مواقيت .. لكنه أتى بالموت .. الموت لظالم كان .. ظالم تقتله كل يوم مدارات ظلمه .. فكانت رصاصته رحمة حطت بروحه .. جميل أنت أيها الحب القادم .. ألم أقل .. ألم أر ؟ .. نعم رأيت .. واحتى ستزهر .. ستأتى بأعاجيب .. نعم .. رغم الألم .. و العذاب المقيم .. كنت أنا .. وكان هو .. ثمرة من ثمار واحتى .. محبتى كانت تتوسد روحه .. فاقترب بعد جفل و حذر .. اقترب ليشهد ما أينع طرحه .. و عاين انتظارى له .. وكشفه .. بذكائه وألمعيته .. !!
كنت وكانوا .. كثيرون هم .. معى هناك .. فى ذات الواحة التى شهدت أعاصير و عواصف روحى .. وكان لا يخلف موعد .. حين تنغلق مسافات .. و تمل السواقى أنينها المكتوم .. و تنام الطنابير مهجورة فالماء شحيح .. و النهر جف .. فجأة .. ودون موعد أيضا يأتى السحر ، فيمتلىء النهر .. يعتلى ضفتيه إشراقا و ريا .. و تغرد السواقى مواويل الحب و الفتنة .. و تلف تلف الطنابير بأهازيح الرى .. وأنا أتعجب .. أنا مفعم .. من أية جهة انكشف الأمر .. و أشرقت الشموس .. كانت من هناك .. من بين يديه تأتى .. ومن أعلى جبينه الناصع تقبل .. لكنه يأتى بالموت .. بالك أيها الساحر .. الموت هنا كان خلاصا من القيد .. الموت كان الحرية .. الحياة .. ما كان موتا .. و يتدفق الموت .. تدفق الحياة بين أصابع قادرة على الدهشة .. ومنطقة القص الجميل .. شهد له صدقه .. وعذوبة حرفه .. نعم .. فكان لقاؤنا المنتظر جميلا .. وحميما .. لكن الموت لا يفارقه .. يدور فىالحارات .. و يرصد الباعة و الجائلين .. فى الأسواق .. فى الشوادر .. و فىالشوارد منها يعب .. ويصنع بمقدرة عالية ..وسلاسة ضافية .. بناء غد أجمل .. و أروع ..!!!
هو آبق قديم .. زاهد مل زهده وعبوسه .. مارقا كان .. حطم كل ما شكلت يده فى لحظة .. نعم غير نادم .. نعم .. كان رأى بأم عينيه .. وشاف .. كيف تلوث الأدب .. كيف أصبحت الكلمة الكاذبة دستورا للأدباء .. مزق .. حرق .. وعاش بلا ماض .. تخلص من ماضيه الورقى .. لكنه ظل فيه .. هاجسا كان يطارده دوما .. وينغص عليه عيشه .. كيف يعيش بلا مستقبل .. كأن مامضى منه هباء .. كيف ياعبدى ؟؟؟ كيف ..... ؟؟؟
هل مازلت لغزا أمام عينى ؟
ربما .. مازلت تحتفظ بفلذاتك .. بنينك و بناتك .. فكيف هانت عليك فلذات أخرى .. أليست فلذات .. تلك التى تمخض عنها أنينك و وجعك وسهرك .. و موهبتك التى فضحتها أعمالك المدهشة !!

طوبى لك صاحبى .. أيها الساحر القادم من بلاد الجن !!

وللحديث بقية ............!!
ربيع عقب الباب

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب ; 04-01-08 الساعة 10:37 PM
عرض البوم صور ربيع عقب الباب  

قديم 04-01-08, 11:15 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 50035
المشاركات: 1,019
الجنس أنثى
معدل التقييم: linons عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 34

االدولة
البلدSudan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
linons غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ربيع عقب الباب المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
افتراضي

 

لا يسعني أن أفيك حقك بمدح أو تعليق
فقط تقبل مروري واعجابي بكتاباتك دوما
تحياتي

 
 

 

عرض البوم صور linons  
قديم 05-01-08, 01:04 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
فارس القلم


البيانات
التسجيل: Oct 2006
العضوية: 15247
المشاركات: 2,105
الجنس ذكر
معدل التقييم: black rose عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 16

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
black rose غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ربيع عقب الباب المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
افتراضي

 

صديقي ربيع

لكم هي رائعه ومعبره وواقعيه .. لكن بأنتظار بقيتها بشوق
رائعه اخرى مقترنه بأسمك اللامع

دمت بكل ود و خير

تحياتي

 
 

 

عرض البوم صور black rose  
قديم 05-01-08, 01:43 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
أميرة القلوب


البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 11885
المشاركات: 4,535
الجنس أنثى
معدل التقييم: سراب عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 17

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سراب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ربيع عقب الباب المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
افتراضي

 

رائع ربيع يبدو انك تحب تحريك المياة الراكده دوما"

لااعرف بما ارد سوى انني ساكون معك بانتظار البقيه

يعطيك العافيه وتقبل مروري

 
 

 

عرض البوم صور سراب  
قديم 05-01-08, 04:33 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مميز


البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 10109
المشاركات: 1,430
الجنس ذكر
معدل التقييم: ربيع عقب الباب عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ربيع عقب الباب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ربيع عقب الباب المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
   أدهشنى حد البكاء

كان اللقاء صدفة .. هناك .. فى واحة غناء .. زرعت بعض أغصانها .. وتعهدتها مع رفاق لى .. دائما ما كنت أشذب أغصانها .. وأنتظر ثمارها على شوق محبتى .. بها .. وبين ظلالها عشت .. و كمنت بين ردهاتها .. وقنواتها .. انتظارا لماء السواقى و الطنابير .. عشقت كل ماتحمل .. نعم .. فرأت دموعى .. و جبرت انكساراتى هناك .. كم كانت حانية .. كم واستنى .. حين أنقلب الأحبة .. ونهشوا بعضى .. كم فرحت بها ظلا ونغما وثمارا ناضجة .......!!!
كان طرح قادم من بلاد السحر .. حط هناك .. بين ذراعى .. مثل زوبعة .. لكنها من نوع فريد .. جذبتنى برغمى .. وكادت تطيرنى .. لكنها كانت إلى حد ما هادئة .. أثارت بعض غبار .. وحطت بحبة .. ربما قرنفلة طائرة فى فنجان القهوة .....لكنها استرعت انتباهى بلا شك .. فرحت أمسح عن وجهها بعض ماعلق بها .. لكن ساحرها قابلنى بسخرية ما .. سخرية ليست لاذعة .. لكنها تحمل استهتارا وعدم اهتمام ... فابتسمت .. و قلت لنفسى و مايضيرك .. انتظر !!
وماطال انتظارى .. كثيرا ..ربما لم يطل .. نعم فبعد وقت أثمرت واحتى طرحا آخر .. أيضا من يد هذا الساحر ..كأنها رصاصة رحمة .. جاءت طلقة .. فأزت فى أذنى طويلا .. و أدارت رأسى .. يالبستانى الرائع .. و يالثماره القادمة دون مواقيت .. لكنه أتى بالموت .. الموت لظالم كان .. ظالم تقتله كل يوم مدارات ظلمه .. فكانت رصاصته رحمة حطت بروحه .. جميل أنت أيها الحب القادم .. ألم أقل .. ألم أر ؟ .. نعم رأيت .. واحتى ستزهر .. ستأتى بأعاجيب .. نعم .. رغم الألم .. و العذاب المقيم .. كنت أنا .. وكان هو .. ثمرة من ثمار واحتى .. محبتى كانت تتوسد روحه .. فاقترب بعد جفل و حذر .. اقترب ليشهد ما أينع طرحه .. و عاين انتظارى له .. وكشفه .. بذكائه وألمعيته .. !!
كنت وكانوا .. كثيرون هم .. معى هناك .. فى ذات الواحة التى شهدت أعاصير و عواصف روحى .. وكان لا يخلف موعد .. حين تنغلق مسافات .. و تمل السواقى أنينها المكتوم .. و تنام الطنابير مهجورة فالماء شحيح .. و النهر جف .. فجأة .. ودون موعد أيضا يأتى السحر ، فيمتلىء النهر .. يعتلى ضفتيه إشراقا و ريا .. و تغرد السواقى مواويل الحب و الفتنة .. و تلف تلف الطنابير بأهازيح الرى .. وأنا أتعجب .. أنا مفعم .. من أية جهة انكشف الأمر .. و أشرقت الشموس .. كانت من هناك .. من بين يديه تأتى .. ومن أعلى جبينه الناصع تقبل .. لكنه يأتى بالموت .. بالك أيها الساحر .. الموت هنا كان خلاصا من القيد .. الموت كان الحرية .. الحياة .. ما كان موتا .. و يتدفق الموت .. تدفق الحياة بين أصابع قادرة على الدهشة .. ومنطقة القص الجميل .. شهد له صدقه .. وعذوبة حرفه .. نعم .. فكان لقاؤنا المنتظر جميلا .. وحميما .. لكن الموت لا يفارقه .. يدور فىالحارات .. و يرصد الباعة و الجائلين .. فى الأسواق .. فى الشوادر .. و فىالشوارد منها يعب .. ويصنع بمقدرة عالية ..وسلاسة ضافية .. بناء غد أجمل .. و أروع ..!!!
هو آبق قديم .. زاهد مل زهده وعبوسه .. مارقا كان .. حطم كل ما شكلت يده فى لحظة .. نعم غير نادم .. نعم .. كان رأى بأم عينيه .. وشاف .. كيف تلوث الأدب .. كيف أصبحت الكلمة الكاذبة دستورا للأدباء .. مزق .. حرق .. وعاش بلا ماض .. تخلص من ماضيه الورقى .. لكنه ظل فيه .. هاجسا كان يطارده دوما .. وينغص عليه عيشه .. كيف يعيش بلا مستقبل .. كأن مامضى منه هباء .. كيف ياعبدى ؟؟؟ كيف ..... ؟؟؟
هل مازلت لغزا أمام عينى ؟
ربما .. مازلت تحتفظ بفلذاتك .. بنينك و بناتك .. فكيف هانت عليك فلذات أخرى .. أليست فلذات .. تلك التى تمخض عنها أنينك و وجعك وسهرك .. و موهبتك التى فضحتها أعمالك المدهشة !!

طوبى لك صاحبى .. أيها الساحر القادم من بلاد الجن !!

وللحديث بقية ............!!
ربيع عقب الباب


أنت مهموم بالكتابة .. بالهاجس .. أنت مفعم بها .. متشبعة روحك بالأحلام .. بواقع لا تحب .. تزدريه .. تحلم بواقع جديد .. عالم آخر .. صفاته تتملك وجدانك .. تتملك كل حواسك .. أنت تراه .. تراه فى أحلامك .. فى يقظتك ومنامك .. حبلى قريحتك بكل مساحاته .. ألوانه .. شكل الحياة على أرضه .. نعم .. أعرف أنا .. أنا مبتلى مثلك .. ربما أجبن منك .. فأنا رغم كل ماعانيت .. لم أجرؤ على حرق أوراقى مهما كانت قذارتها .. مهما كان غضبى .. نقمتى حيال واقع أرفضه .. أمقته مقتا .. وأرفض معايشته .. نعم ياعبدى .. ومالجوئى إلى هذا المنفى ألا رفض .. مغالبة .. اجتنابٌ لأشياء كثيرة .. ربما وصلتك أنت حقيقة ما أعنى .. أليس كذلك ؟؟
وها أنت تلملم ماتبقى منك .. كل ماتبقى منك .. روحك .. موهبتك .. أحلامك .. معاناتك .. وتأتى كل مرة بجديد .. جديد .. حلواك .. هل أقول حلواك ؟
نعم قلت أنا .. حلواك .. دهشتك تأتى .. مع فنيس تعود .. ها أنت تهندم بطلك .. وها أنا أتابع .. و أريق زجاجة العطر على وجهه .. و أشد البنيقة حول رقبته .. ثم تدحرجنا على السلم .. وانطلقنا بالسيارة .. نجوب أرجاء العالم السرى .. النائم على محرقة .. محرقة أنت أدرى بها .. الشيخ .. و أنا شيخ .. و أنت .. فى مرحلة اليأس .. نعود نراهق .. ونتهم من قبل الأطفال .. نعم .. لا يضير .. و هل يشيخ كاتب .. هل ينتهى فعلا ؟؟؟؟؟
وهناك على الشاطىء .. ومع فنيس ياعبدى .. تظل تمط الحبل .. وترخيه .. ترخيه .. و أنا معك ..انتظر نهاية القصة .. و إذا بك تدهشنى بالمفاجأة .. التى لم تأت عرضا .. أبدا .. متسقة مع البداية .. ولكنها مفاجأة ياعبدى .. نعم .. يالها من مهارة .. وجسارة تتملكك .. كأنها آخر الأعمال التى تكتبها .. تعطيها كل ما تحمل من مقدرة .. مقدرة على القص .. و اللغة .. فتيا أنت كنت .. و قلت حين انتهيت :" الله .. يا بن الإيه ؟؟؟ شأننا نحن المصريون حين نعجب بشى ء جميل
أحبك أيها القاص .. نعم أحبك .. وأحترم فيك رقيك .. وحدبك .. و احترامك لأدواتك .. نعم
و لكن لم أتعجل الانتهاء .. أنا معك .. أليس بيننا عشاء أخير .. نعم سوف لن أتغيب .. وآتيك قبل الموعد الذى حددناه .. هنك فى الدار البيضاء .. و لكن أرجوك اجعل اللقاء مبهجا لأجل أخيك .. هذه هى المرة الأولى بيننا .. فهل يكون جميلا ياعبدى ؟؟؟؟؟؟

مازال هناك بقية

ربيع عقب الباب

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب ; 05-01-08 الساعة 04:42 PM
عرض البوم صور ربيع عقب الباب  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ليلاس, ادهشني حد البكاء
facebook




جديد مواضيع قسم خواطر بقلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:13 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية