لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-12-07, 06:35 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: May 2006
العضوية: 5027
المشاركات: 343
الجنس أنثى
معدل التقييم: ورده قايين عضو على طريق الابداعورده قايين عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 173

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ورده قايين غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نــــا نـــو المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

الرواية رائعه وأنا سبق ونزلتها بهذا القسم ولاقت الأعجاب والمتابعه لكن تم حذفها بعد التغييرات التي حصلت في المنتدى00
اشكر لك ذوقك بالأختيار 00

 
 

 

عرض البوم صور ورده قايين  
قديم 30-12-07, 10:08 PM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس طموح


البيانات
التسجيل: Dec 2006
العضوية: 17934
المشاركات: 242
الجنس أنثى
معدل التقييم: نــــا نـــو عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 43

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نــــا نـــو غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نــــا نـــو المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

ذ.عبد العزيز أبوالميراث * مشرفتنا الغالية اقدار * asma2

شــاكره لكم مروركم الرقيق وثناءكم الرائع .. أنرتم متصفحي .. لكم مني كل الشكر والتقدير ...

وردة قايين *

لكي مني أنتي كل عبارات الشكر والتقدير فمنكي عرفت هذه الرواية ومازلت محتفظه بها وبفصولها يزينها إسمك .. تقبلي شكر مرةً أخرى

 
 

 

عرض البوم صور نــــا نـــو  
قديم 30-12-07, 10:42 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس طموح


البيانات
التسجيل: Dec 2006
العضوية: 17934
المشاركات: 242
الجنس أنثى
معدل التقييم: نــــا نـــو عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 43

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نــــا نـــو غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نــــا نـــو المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

تفضلوا أعزائي الفصل الثاني .. مع تمنياتي بقراءه ممتعه .............


الفصل الثاني

سواده غيم في شمسه المطلة
أسرعت بالنزول .. تعلمت ألا أنتظر من رشيد أن يفتح باب السيارة الخدم يعرفون أعمامهم أو مراكز القوى المؤثرة بحياتهم بحساسية عالية كما أساتذة الجامعة .

ماذا يخدم الدكتور في الجامعة
الطالب
إجابة خاطئة
يخدم أي شيء إلا الطالب


كانت أمي وأختي منيرة في الصالة أمامهن كومة من الكراث يتحدثان بصوت عالي عادة رافقتنا من بيت السويدي المسكون بالضجيج .
سألت متعجبة :
ترى اللى تأكلونه نوع من الخضار
يا ناس ارحموا لونه الأخضر ليه انتم مصرين انه حلى
لمين السيارة اللي عند الباب !
قالت أمي بصوتها العالي ذاته :
أي سيارة .. ما عندنا إلا يوسف
ومن أين ليوسف هذه السيارة ؟
وأين أم الجمايل سيارته الكامري التي تعاقب عليها اثنين من أخوانه حتى وصلت له بموديلها القديم ونقوش خالدة من أثر حبات البرد الذي أصاب الرياض من سنوات
كثيرا ما يتحسر على حاله ويقول :
كل سيارات الرياض تعافت من ها الجدري ألا سيارة يوسف القادر !
أكملت أمي :
تراه عند المشب ينتظر عبد العزيز يجي نتغدى !
وجهت حديثي لمنيرة :
تبين تتغدين معنا اليوم بعد !
لم ترد
لم أسلم حين دخلت وهذا يغضبها والسؤال الشامت بحال زوجة ليوم واحد و ثلاثة أيام على لائحة الانتظار يحرر هذا الغضب لتقول :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بخبث واستفزاز قلت :
أولا أنا ما سلمت
أنا سألتك اليوم أنتي أوف من أبو ناصر
بعدين السلام سنة و الرد هو اللي واجب
هنا لم تتمالك نفسها وبدأت موعظتها :
واحدة تدرس بجامعة العلمانين وش ترجين منها
الكل عندكم يفتي
الكلام بالدين له ناسه الثقات
يا أختي
مهب كل من درس حرفين يبي يزاحم أهل العلم ويسير الدين على هواه
بمتعة من وصل لمبتغاه رديت:
على الأقل أنا أدرس
غيري جامعتها زوجها خريج المتوسطة شيخ الأشرطة !
تعمدت أن اجرح منيرة الحاصلة على الثانوية العامة ولم تكمل تعليمها العالي فالمقاعد في الجامعات محدودة لأبناء المقام العالي وما يفيض عن حاجتهم يتلقفه المحظوظين من أصحاب المعدلات العالية .. ومنيرة معدل متوسط وعم نزيهه لا يتوسط لأحد ... أقصد أحد لا يخضع لقانون الواسطة الضمني ( المنفعة المتبادلة)
لماذا أهوى أن أعذبهــا؟
أ غيرة من قربها من أمي!
التي سلمتني لتلك المشاوير جارية وأبقتها لها ابنة.
تعنفني أمي مدافعة عنها :
يا الملسونه
باكر تخرجين وتجلسين بالبيت
اللي درسها عمها عشان بنته مثل اللي ما درست !
هذا المصير من البطالة يرعبني وأنا أرى من يتعمد حذف الفصول الدراسية ليحافظ على صفة الطالبة فإذا سأل الخاطب قالوا له :
توها صغيرة تدرس بالجامعة
بما توحي به من أمل بالوظيفة المطمع أكثر من العروس
بدلا من أن يهمسوا بتردد :
كبيرة والله .. متخرجة وقاعدة بالبيت
ففي قاموس الحياة هنا لا أحد ينظر لشهادة الميلاد أو عطاء غير الريال
حتى الشباب !
قلت متعمدة الاستهتار:
يا صيته قولي خير
وحتى لو جلست .. لا يمكن أعرس على رجل حريم !
أدركت هول ما قلت من وجه أمي الغاضب وبكاء منيرة بصوت مخنوق لأهرب إلى مجلس الرجال مستجيرة بيوسف المتربع أمام المشب و شماغه الأنيق ملفوف حول رأسه بشكل عملي يحرك النار بالملقاط لينعكس ضوئها على وجهه المبتسم ويقول:
ولعت الضو يا ميثى بالصالة .. تعالى تبردي بضو المشب
جلست بقربه بعد أن عبثت بشماغه :
جاسوس السويدي .. تتسمع علينا !
تسأل يوسف بمرارة :
إلا ممكن اعرف متى تسامحين أمك
وتحترمين اختيار منيره
قلت مندفعة :
أي اختيار ... هذا وئد عصري !
فقبل عدة سنوات كان بيت السويدي مشحون بأشرطة دينيه ومحاضرات وجمع تبرعات لجهاد من خيال الكل كان يسير باتجاه إجباري إلى ما يصفونه بالالتزام قادهم إليه الإحباط والخيبة من كل شيء
لا دراسة
لا مال
لا حب
لا قيمة بالمجتمع .. كل شيء محجوز لأهله
وما كانوا من أهله !
التأهيل ملكه بيت الوزير وأمثالهم
والزاهد من يكتفي بالفتات !
وجد عمي عبد الرحمن قيادة المجتمع بالإثارة والدعوة بباطل حياتنا وفسادها وزيغ كل الرموز الوطنية وخضوعهم للمستعمر الأجنبي فكان أمثاله بثقافتهم الضحلة وشهادتهم المتواضعة وتتلمذهم على بعض دروس لكبار المشايخ ملوك زمن المطوع .
فصار مجلس عمي معلما في الحي ليس من اجل طلب الوسائط عند أخيه الوزير بل لسماع دروسه المستوحاة من ثلاثة عشر كتاب مصفوفة فوق رف خشبي في مجلس الرجال أصابها الغرور كيف ألهمت هذا الجاهل كل هذا الكلام هي العتيقة المتخلفة عن العصر فتمزقت أغلفتها زهوا!
إما صلاة الجمعة في مسجده أصبحت مزارا أسبوعيا تحاصرنا بسببه السيارات على بعد شارعين ليستحيل الخروج من البيت ذلك اليوم إلا بعد الصلاة بساعة إذا أنفض جمع المصلون القادمون حتى من خارج الرياض ليسمعوا خطبة من سباب وأشعار حماسية قادمة من أشرطة مسجلة مليئة بصراخ مفتعل واقتراب حذر من خطوط الدولة الحمراء ليصفونه بالجرأة وما أراه إلا جبان !
وحصاد موسمه المثمر كان الحصرم إذ صدق الكذبة ثلاثة من أولاده فذهبوا لأفغانستان تاركين له زوجاتهم وأطفالهم ملبين نداء لا يسمعه إلا هم
الآن لم يعد يردد بخطبه:
ان الله أكرمني بأن صرت كافل يتيم
لأنه محتار هل أحفاده أيتام مثلنا وإبائهم أحياء مطلوبون من الدولة.
أما البنات تزوجوا رجولة مختصرة في :
ما يدخنون وملتزمين ما شاء الله عليهم !
نجا من هذه المحرقة
أنا و يوسف بتمرد لا واعي على المفروض
وأخي عبد العزيز وابن عمي عبد الله بتكريس أنفسهم للخلاص القادم بشهادة علمية
وبنت عمي مزنه المحطة التي مرت بها كل القطارات وما توقفت
وما كانت لتشذ هذه المرة !
تابعت ساخرة من حال منيرة :
يوسف .. أبو ناصر هذا وش لقيت فيه غير انه مقرئ وصوته حلو بالقران
طيب اسمعيه بالكاسيت
مو تعرسين عليه ياااااع هذا وشلون تبوسه !
بشقاوة وأستنكار قال يوسف :
مو .. مو .. وتبوسه .. أحلى يا أبو حجوز .. ميثى الجداوية
يا عقدة النقص عندكم يا الشيوخ
موريين بها الحجز أنهم فلتة زمانهم
يتعصب يوسف بشكل أعمى لنجد معشوقته التي يغار عليها من سكان الساحل غربي أو شرقي فنجد الأبية رفضت البحر حدودا لها واختارت الصحاري المهلكة لتحمي أسرارها الدفينة من الفاتحين ويجب أن تبقى بعيدة عن هواء البحر العاصف حتى وان حملته أنفاس أبناء الشواطئ فهو معري لكل الحصون !
قلت ليوسف لأبرئ نفسي من إعجابي بما يكره :
شيوخ ما لي من المشيخة إلا ها العباة
إلا من غسيل المخ ببيت عمك !
تعال هنا
السيارة اللي عند الباب
سارقها وجايبها تبلانا فيها
رد متهربا من الإجابة :
الفلوس تجي من بيع وشراء
بعت وائبضت
هيك سيارات بدها هيك رجال .. يا خد العئل .. مهضوم
إذا مستأجرة أكيد! وإلا ماذا يملك ليبيع طالب في كلية الإعلام فسايرته بالمزاح :
لا تميلح .. زينك من الحليب اللي راضعينه سوا
وبعدين لا تغثن بها اللبناني يكفي مدام نادين
قال بصوت مثقل بالحسرة :
سيارة مثل أيمن وجبت
بس مثل نادين من وين لي
بسرعة كمن يطارد واقع قد تحققه أمنية بائسة قلت :
والله طموح
من غير شر تصير مثله
بحيرة سألني :
ليش تكرهينه ها الكثر
قد تعرض لك بشي!
رغم السنين يرعبني الحديث عن أسرار العليا فصوت الجوهرة زوجة عمي المحذر مخيف حتى في الذاكرة رافضا أن يخرس .
بهمس قلت و كأنها تسمعني :
هو داري فيني عشان يتعرضني
احتقار
نظرات غامضة ما دري وش تبي
قرف
إذا مر من مكان أنا فيه .. الطريق لو سمحتي
لما ننزل للجيم أنا و ميساء ويكون موجود ينهي الإكسرسايز .. وعن أذنكم
إذا جلست آكل يقوم .. خذو راحتكم
تقول مرض معدي
اسعد أيامي لمن كان يدرس بأمريكا
والحين لمن يروح لاستراحة عرقه وإلا يسافر
غير فهد الطيوب
اللي ما يدخل إلا ويمزح معنا
وإذا وقع عقد أدانا الحلاوة
لمن نرجع من حفلة يسأل ها ما خطبتوا لي !
تصدق .. أحيانا يوزع علينا سقاير
خسارته انه يسافر كثير
بمهارة من يعرف أسرارك ويتلاعب بكتمانها قال يوسف :
انتبهي كنه جايز لك
اعلم عليك عبدالله
فجأة أصبح الهواء كثيف واشتعل وجهي حرائق وصارت نبضاتي طبول فرميت بنفسي إلى الخلف كالمصابة بطلقة قاتلة بالصميم من حروف بريئة قلت بدلال :
كم مرة قلت لك ما تقول اسمه كذا من غير مقدمات
أموت أنا
يدخل أخي عبدالعزيز وبصوت معاتب يكمل أخر ما قلت:
من سوايك اليوم بمنيرة أكيد تبين تموتين
بتذبحك أمي
عرفت أن كل الأحاديث انتهت
وبدا الحساب
نهضت من مشهد موت جولييت المسرحي هاربة قبل أن تحضر أمي غداء الرجال وتنهاني أن أكل معهم
هنا
الرجال أولا
من هشاشتهم لا يحتملون الانتظار
أو المشاركة !
ذهبت لغرفتي مسرعة وأنا تحت تأثير إصابة حب
أبي منها الخبر وتقول لله لله لله
خذاها اللي على خده علامة
سوادة غيم بشمسه المطلة
سمعت هذه الأغنية وأنا طالبة في المرحلة الثانوية بليلة أمطرت فيه الرياض بوحشية فخافت الجوهرة زوجة عمي أن يوصلنا السائق لسباق السباحة وأمام دموع ميساء المشاركة بالسباق تبرع بإيصالنا فهد الثلاثيني بذوقه الكلاسيك العاشق لأغاني محمد عبده القديمة تعجب كيف لا نعرف هذه الأغنية
قلت له : صراع أجيال يا الشايب !
ضحك ودعاء للمقرود اللي يبي يتزوجني .
وعندما سمعت كلمات الأغنيه
غابت قطرات المطر من على زجاج السيارة
ليظهر وجهه عبدالله بخاله الأسود على خده
أغمضت عيني مذعورة
من اكتشاف أن روحي تنجست بالحب
عرفت أن تلك الطفلة التي كنت المتخفية تحت البطانية الصوفية الخشنة مدعية النوم لتراقب عبد الله يدرس مع عبد العزيز و يديه الجذابة تتحرك مع كلمات لا افهمها بصوت عميق ليست بالبراءة التي ظننت !
وان الأرق الذي أصابني بعد أن كبرنا وصارت مذاكرة الأولاد بالمسجد سببها توقف بث الجيولوجيا العذب
بعد هذا الاكتشاف بدأت عيوني لا تكتفي بالأبصار بل تعلمت الحديث بأبجدية من نظرات من خلف الجلال أو شرشف الصلاة الذي كان سجان قاسي يحبسها خلف قماش قطني سميك فلا تصل لعبد الله ومحرر مغوار يهبها الزمن لتتعلق بملامحه وتمرح كما تريد.
عرفت أن كل هذا ليس لعبة شقيه
انه الذنب .. الحب
طهره عبد الله باعترافه انه شعور متبادل
فقبل خمس سنوات
بعد تخرجي من الثانوية العامة
في تلك السنة كان عبد الله و أخي في سنتهم الثالثة بالجامعة قد وصلا من المنطقة الشرقية ليدخل غرفتنا حاملا حقيبة عبد العزيز الذي كان ينقل جمبري القطيف للمطبخ فتفاجأ بوجودي
أأسرعت التقط الجلال أم تباطأت
ابن عمي هو
أأتغطى بالسويدي
وأكشف بالعليا
أ هو تأثير الجغرافيا على كون اسمه الرياض
سلم متعبا وحبات العرق على جبهته تتسابق كاللؤلؤ لتفوز بظل الغيمة السوداء على خده :
هلا .. ما دريت انك هنا مبروك النجاح
وقبل أن أرد تهنئته أكمل:
في كلام من زمان ودي أقوله وما جات فرصة
ميثى أنا احبك
أحب عيونك
سكت ليتذكر مكوناتي ليكمل بخيبة :
اسمعي أنا يخونني التعبير احبك
كلك
أتمنى أن يكون لي عندك نفس الشعور
وبنظرة عميقة من عينيه الضيقة بأهدابها الكثيفة قال :
أوعديني
تنتظريني لمن التخرج
بس أبي وعد !
همست مذهولة :
أنا لك !
وخرج راكضا فرحا و خائفا من أن يراه أحد
التفت ليقول محذرا :
ميثى تكفين لا يدري أحد !
تلك الكلمات المرتبكة غيرت حياتي
انقلبت الأدوار
أول مرة
املك شيء تفقده ميساء
حب عبد الله

تخرج عبدالله منذ عام وتوظف بالحكومة رافضا العمل بالقطاع الخاص مثل أخي
وهو ما يتناقض مع طموحه وذكائه
ما رأيته إلا لمحات
تغيب عن وداعنا من السويدي الذي بكى فيه حتى الجيران
هل صعب عليه الفراق
أم تغير شعوره
لا ادري
هو كتوم بطبعه
الم يقترن اعترافه بالتحذير
لكن كل هذا الوقت
مرت سنة يا عبد الله على الموعد
كل هذه الذكريات تصعب علي إيجاد مفتاح غرفتي
ليحاصر أولاد أختي الثلاثة باب فردوس خالة ميثى
سفارة الكفار بالبيت فيها كل محرم عند أبيهم
العرائس والأغاني والتلفزيون والأخطر الكنتوتر
كما يسمون اللاب توب
نتنافس أنا وإياهم على حب هذا الحبل السري الذي يصلني بالعالم أو يفصلني عنه!
اتصل بالنت قبل أن أغير ملابسي
وأوزع عليهم بقايا من اللبان إكسير الصبر في المحاضرات لأنعم بالسلام وبقبلهم الشهية مودعين راضين بما نهبوا .
شبك النت !!!

منتدى الرحالة للشعر الشعبي أعضائه كبار الشعراء والنقاد
فالهوس بالقصيد رمتني به صيتة وانسلت
ورعته مزنة بنت عمي بمكتبتها السرية على سطح بيت الإمام
لأكتب حبي قصائد
يا خوفي يا صيته أن يكون حظي من الرجل مثلك
كلمات
شاركت برابع قصيدة بالمنتدى أمس
متشوقة لتعليقات الأعضاء
ما هذا .. رسالة خاصة .. العنوان : بكم ؟
المرسل كاش مني
اقرأ
إذا كن لديك شعر للبيع هنك مشتري مستعد للتفاوض .
لحظة
يا ويلي !
الرسالة بالخطأ الإملائي نفسه
خطأ العضو المميز الساري !
وينك يا فطومة تشوفين
صدقتي أخر سكة المنتديات الندامة !

 
 

 

عرض البوم صور نــــا نـــو  
قديم 01-05-10, 10:48 AM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 13121
المشاركات: 14,020
الجنس ذكر
معدل التقييم: dali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسيdali2000 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4990

االدولة
البلدCuba
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dali2000 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نــــا نـــو المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

رواية مكررة وتوجد مكتملة على هذا الرابط

http://www.liilas.com/vb3/t16574.html

تنقل هذة للأرشيف

 
 

 

عرض البوم صور dali2000  
 

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:38 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية