موضوع رائع
صور رائعة
الله يعطيك العافية

شكرا لمرورك محرومة

ويلا نكمل الرحلة



وعلى طريق سبورتنج
وبنشوف منظر رائع لسان السلسلة
و بنشوف مقبرة الشاطبي

محطة الشاطبي أمام مدرسه سان مارك

تقع جنوب شرق لسان السلسلة و شمال مدرسة سان مارك من ناحية البحر ، تم اكتشافها عن طريق الصدفة عام 1893م و تؤرخ لنهاية القرن الرابع و بداية القرن الثالث ق. م .

و تعتبر من أقدام الجبانات البطلمية في الإسكندرية لوجودها خارج أسوار المدينة.



وبعدين هنشوف
كنيسة كلية سان مارك



لا يمكننا الحديث عن الكنيسة دون ان نتكلم عن المدرسة نفسها، حيث ان الكنيسة بنيت كجزء من المدرسة وليس ككيان منفصل



يرجع تاريخ كلية سان مارك الى عام 1921 عندما فكر الرهبان القائمين على إدارة مدرسة سانت كاترين (المنشية) انهم بحاجة لمدرسة جديدة لاستيعاب عدد الطلبة المتزايد فذهبوا إلى الملك فؤاد يستأذنوه أن يسمح لهم ببناء مدرسة جديدة. فوافق وبدأت أعمال البناء عام 1925 في منطقة فضاء خالية من اى مباني بالشاطبى.





وافتتحت المدرسة سنة 1928م وكان الرهبان بانفسهم يشرفون على البناء مقترحين بعض التصميمات اعتمادا على معرفتهم بعلوم العمارة

والآن بعد 76 سنة لا تزال المدرسة قائمة محتفظة برونقها وروعة واعجاز عمارتها حيث تحرص ادارة المدرسة على صيانتها الدورية وذلك لتلافى التأثير السىء للرطوبة وهواء البحر على المبانى وبخاصة مبنى الكنيسة

اصطحبنا الاخ ريجيس (Frere Regis) فى جولة بالكنيسة وكان يشرح لنا قصة كل جزء بالكنيسة



بعد الدخول من الباب الرئيسى للمدرسة نمر بحديقة صغير حيث يقام سنويا خيمة للسيرك القومى ثم نصل لمبنى المدرسة ونصعد السلالم لندخل المبنى وبعد عدة امتار نجد انفسنا عند باب الكنيسة حيث يوجد تمثال للقديس جان باتيست دولاسال وهو من اهم الرهبان اللازريت وهى الرهبنة التى يتبعها رهبان المدرسة

بعد دخولنا الكنيسة نجد تمثالين احدهما على اليمين والاخر على اليسار لقديسة العذراء مريم والقديسة تيريز و الكنيسة على شكل مستطيل طويل وبسقف نصف دائرى يقف على اعمدة بطول الكنيسة


ودلوقتى هعرضلكم صور نادرة لمدرسة سان مارك زمان





















سة مكملين

مشكووورة حبيبتي على الصور
وفعلا هي عروس البحر المتوسط
بجمالها وطبيعتها وتاريخها
شكراا حبيبتي على تعبك معانا

شكرا مرورك سولى


كنا ماشيين فى شارع سبورتنج فى منطقة الشاطبى
ودلوقتى هنشوف المكتبة


كلما ذهبت مكتبة الأسكندرية ورأيت هذه اللوحة الفنية والتحفة المعمارية تمنيت أن اخذكم فى جولة تمتعون انظاركم وجولتنا لبوابة من بوابة العلم من عهد الأسكندر الأكبر الذى نسيبت اليه المدينة

تعد مكتبة الإسكندرية مركزًا للدراسة والحوار والتسامح. ويضم هذا الصرح الثقافي:
مكتبة تتسع لأكثر من ثمانية ملايين كتاب ، ست مكتبات متخصصة ، ثلاثة متاحف ، سبعة مراكز بحثية ، معرضين دائمين ، ست قاعات لمعارض فنية متنوعة ، قبة سماوية ، قاعة استكشاف ومركزا للمؤتمرات

وهيا بنا نصحبكم فى جولتنا

افتتاح المكتبة المكتبة


ومناظر للمكتبة












الحائط الجرانيتي










مركز المؤتمرات



قاعة الأطلاع
أرفف الكتب






مكتبة الوسائط المتعددة


قاعة العرض الجماعي


مكتبة طه حسين


أجهزة المكفوفين


مكتبة النشء






قاعة اطلاع للأطفال


عروض الفيديو




متحف الآثار


آثار يونانية


لوحة موزا يكو


تابوت فرعوني


تمثال روماني


نظرة عامة للمتحف


جزء من المتحف


كتب نادرة


مخطوطات نادرة


عالم شادي عبد السلام


نظرة عامة للمعرض


المومياء


أعمال شادى عبد السلام


المقتنيات الخاصة




جزء من المعرض


نظرة عامة




الإسكندرية عبر العصور


الميناء الشرقي


القبة السماوية






مدخل القبة


قاعات العرض


عرض داخل القبة


جهاز العرض


قاعة الأستكشافات


قاعة المعارض المتعددة


متحف تاريخ العلوم


العصر الإسلامي


العصر البطلمى

العصر الفرعونى


مركز المؤتمرات





القاعة الكبرى


القاعة الوسطى


اوركسترا المكتبة


عروض مسرحية





وبكدة أنهينا الجولة بالمكتبة

ولكن بالأسكندرية أماكن كتير تستحق المشاهدة

هكمل بعدين تعبت أوى

ودلوقتى هندخل من أحد الشوارع المتفرعة من شارع الجيش الى شارع الحرية

هندخل من شارع بور سعيد وهنشوف
كنيسة القلب المقدس


وبعض الصور من الداخل







وهنوصل شارع النبى دانيال


شارع .النبي دانيال . أحد أقدم شوارع مدينة الإسكندرية ، حيث يعود تاريخه إلى نشأة المدينة ذاتها وتأسيسها عام 332 ق.م ذلك الشارع الذي يربط بين ميدان محطة مصر (محطة القطار) وبين محطة الرمل .

وهو من أشهر شوارع الإسكندرية التجارية حيث يوجد علي جانبيه العديد والعديد من المحال والمنشاّت التجارية , ليس هذا فحسب إنما يوجد به أيضاً الكثير من المراكز الهامة كالمركز الثقافي الفرنسي ومؤسسة (جريدة ) الأهرام ودار أخبار اليوم .
كذلك يحتوي على العديد من الأماكن الدينية نذكر منها مسجد سيدي عبد الرزاق الوفائي و مسجد النبي دانيال الذي يحمل اسم نفس الشارع الذي يوجد به مقابر الأسرة العلوية فمثلاً يوجد به قبر والي مصر(محمد سعيد باشا) كذلك الأمير( طوسون) , أيضاً دفن به محافظ الإسكندرية الشهير (محرم بك) كما ذكرنا سابقاً
و من الأماكن الدينية الأخرى : المعبد اليهودي الذي كان المعبد الرئيسي بالمدينة قبل هجرة اليهود من مصر .

و كان يطلق علي هذا الشارع سابقاً اسم شارع > السوما < وكلمة السوما تعني الجبانة الملكية التي كانت توجد عند تقاطعي شارع النبي دانيال مع شارع فؤاد (طريق الحرية )

وهناك رأيان لتسمية مسجد النبي دانيال بهذا الاسم :

• الأول هو أنه ينسب إلي الشيخ محمد دانيال الموصلي وهو من الأولياء الصالحين الذي قدم من العراق وتوفي في القاهرة عام 1301 ميلادية الأمر الذي يتنافى مع صحة نسب المسجد إليه

• والثاني هو أنه كان في هذا المكان معبد يهوديا وكان يسمى بالنبي دانيال ( أحد أنبياء اليهود ) وبعد مجيء الإسلام أقيم بدلاً منه مسجداً مع الاحتفاظ بهذا الاسم لإيمان المسلمين بجميع الرسل والأنبياء السابقين .

أياً كان الرأي الصواب - فهذه ليست قضية - فإن المسجد والشارع يسميان إلي وقتنا هذا بالنبي دانيال .......
ودى صور للجامع



كما يوجد فى الشارع أيضا المعبد اليهودى


ونجد أيضا آثار البرديسي:
سميت هذه الآثار بهذا الاسم لوقوعها على شارع البرديسي المجاور لمسجد سيدي عبد الرزاق الوفائي والمطل على شارع النبي دانيال .
تم اكتشاف هذه الآثار في عام 1929م تحت مسجد سيدي عبد الرزاق الوفائي .


تعد آثار البرديسي من الآثار الهامة التي تنتمي إلى العصر الروماني .
تتكون هذه الآثار من أربعة قواعد لأعمدة من الطراز الأيوني مصنوعة من الرخام أو الحجر الجيري المغطى بطبقة من المصيص ..
وتبعد كل قاعدة منها عن الأخرى نحو خمسة أمتار .
تعلو فوق اثنتين من هذه القواعد أعمدة بدون تيجان مصنوعة من حجر الجرانيت الأحمر ..


وهذه القواعد مقامة على أرضية مرتفعة مكونة من ثلاثة أرصفة متوازية عرض كل منها متر ونصف وارتفاعها يزيد عن المتر .
يبلغ ارتفاع الأعمدة نحو ستة أمتار ..
ومحيط كل منها مترين ونصف تقريباً
تدل ضخامة الأعمدة والأرصفة ..
واستخدام الجرانيت في صنعها على أن هذه الآثار هي بقايا لمبنى عام من المرجح أن يكون معبدا من المعابد التي أقيمت في العصر الروماني لأن هذه الأرصفة على هذا النحو قد قامت عليها المعابد الرومانية في مختلف العصور .


يدل أيضاً استخدام الرخام أو الحجر الجيري في قواعد الأعمدة واستخدام الجرانيت في جسم الأعمدة نفسها يدل على أن هذه المباني التي اكتشفت تعود إلى أواخر حكم الرومان والذين استمر حكمهم في الفترة من عام 30 قبل الميلاد إلى عام 631 ميلادية وذلك حين انتشر استخدام أجزاء من مباني قديمة في مباني أخرى أحدث تاريخاً وبالطبع يؤدي هذا إلى اختلاف شكل أو طراز أو مادة الأحجار المستخدمة في قواعد الأعمدة وكذلك في بدن العمود القائم وهذا الأمر واضح استخدامه في الصهريج الموجود تحت مسجد سيدي عبد الرزاق الذي اكتشفت تحته آثار البرديسي .


وقد ظن البعض في بداية الأمر أن آثار البرديسي وصهريج النبي دانيال لها علاقة بمقبرة الإسكندر الأكبر, وذلك مخالف للحقيقة لأن الفارق قي التاريخ بين هذه الآثار ومقبرة الإسكندر يزيد على الأربعمائة عام


حديقــة الشــلالات

وتقع قرب باب شرق على مساحة 8 فدان وتضم مجموعة من الأشجار وتتميز بالمدرجات المتفاوتة الارتفاع كما تضم بحيرات صناعية وشلال ماء صناعي 0


و معبد الرأس السوداء وكنيسةاللاتين
معبد الرأس السوداء



يرجع تاريخ هذا المعبد للقرن الثاني الميلادي و قد شيده الفارس الروماني ايرادور من اجل الآلهة إيزيس و سمي بهذا الاسم نظراً للمنطقة التي اكتشف فيها و هي الرأس السوداء علي الطريق الزراعي المؤدي لمنطقة المنتزة و أبو قير و قد تم نقله مؤخراً في المنطقة المجاورة لحدائق الشلالات بطريق الحرية.


وشارع الحرية قديما مدرسة ليسيه

وكمان هندخل شارع فؤاد المتفرع من شارع الحرية هنشوف
متحف الإسكندرية القومي

1928م على الطراز الإيطالي الحديث، وظل به حتى عام 1954م ثم باعه للسفارة الأمريكية والتي ظلت به حتى عام 1996م حين اشتراه منها المجلس الأعلى للآثار، ولقد تم إعداد المتحف على مستوى عال جداً خاصة أسلوب العرض المتحفي فيه .. يحتوي المتحف على 1800 قطعة أثرية تشمل جميع العصور بدءاً من الدولة القديمة وحتى العصر الحديث

ودى صورة قديمة لشارع فؤاد

والبروصة

ومن نتمشى شوية كمان هنلاقى حديقة الحيوان

وبعد شوية بنلاقى مكان رائع توقع بتعجبوا بيه جدا


حديقة أنطونيادس واحة العشاق



حديقة أنطونيادس بالإسكندرية واحة للعشاق
شهدت غرام شاه إيران ومولد الجامعة العربية


في المدخل الجنوبي للإسكندرية تقبع حديقة أنطونيادس أجمل وأشهر حدائق عروس المتوسط. وما إن تقترب منها حتى تغمرك بروائح الفل والياسمين والورد البلدي، وغيرها من الورود التي تفوح بعبير الرومانسية. وبرغم تعدد زوار الحديقة يوميا إلا أنها تحظى لدى العشاق بمحبة خاصة، فتحت ظلال أشجارها الغناء وفوق بساطها الأخضر الشاسع يمرحون ويتبادلون مشاعر الحب الفياضة ويتبادلون الوعود والهدايا، علهم يجددون بذلك قصص الحب والغرام التي شهدتها الحديقة العريقة، ومن اشهرها قصة غرام شاه إيران وعروسه الأميرة فوزية اللذين أصرا على أن يقضيا شهر العسل بقصر أنطونيادس الذي يتوسط مجموعة الحدائق التي تمثل في مجملها حديقة انطونيادس.
وتوحي حديقة أنطونيادس بأجواء فرنسا الكلاسيكية وبخاصة حدائق «قصر فرساي» خاصة انها محاطة بحوالي 120 فدانا من الخضرة حيث تتلاصق مع حدائق الزهور والنزهة وحديقة الحيوان والحدائق النباتية لكنها تتميز عنها بأهمية تاريخية وأثرية وفنية.
ترجع تسمية حديقة أنطونيادس بهذا الاسم إلى صاحبها البارون اليوناني جون أنطونيادس، الذي عاش بالإسكندرية وكان من أكبر رجال الاقتصاد ومن أشهر تجار الأقطان فيها. وقد شيد قصرا على مساحة 20859 مترا مربعا، أي حوالي 50 فدانا، وهو تحفة معمارية رائعة تختزل في أجوائها حضارات البحر المتوسط. وقد صمم القصر على نسق الطراز المعماري لقصر فرساي بباريس وأضيفت إليه لمسات من طرز معمارية مختلفة كالطراز الأندلسي والإيطالي واليوناني والروماني، وفي عام 1860 طلب البارون أنطونيادس من الفنان الفرنسي بول ريشارد تطوير حدائق القصر ليكون بمثابة نسخة مصغرة من قصر فرساي وحدائقه. وقد ورث القصر وحدائقه «أنطوني أنطونيادس» عن والده وتبرع به إلى الحكومة المصرية بناء على رغبة والده قبل وفاته عام 1917، حيث أنضم القصر إلى بلدية الإسكندرية، ثم إلي وزارات الزراعة والري ثم إلى ديوان عام محافظة الإسكندرية ثم إلى الزراعة مرة أخرى حتى امر محافظ الاسكندرية في عام 2004 أن يصبح القصر وحدائقه تابعا لمكتبة الإسكندرية ليتم إحياؤه من جديد.
وتضم الحديقة، أو حدائق القصر مجموعة من التماثيل الرخامية النادرة لبعض الشخصيات وأبطال الأساطير اليونانية أشهرها تمثال أفروديت رمز الجمال. كما تشتهر الحدائق بمجموعة من الأشجار النادرة والزهور الطبيعية. الحدائق مقسمة إلي المتنزه الهندسي ومجموعة من الحدائق الصغيرة التي سميت حسب موطن ونشأة النباتات المزروعة، كالحديقة الفرنسية والإيطالية واليابانية والأندلسية، هذا بالإضافة إلى حديقة الأطفال والبيت الأخضر ومركز النباتات والزهور المنزلية، ولا تخلو الحديقة من بعض المطاعم والمقاهي التي تقدم خدماتها المتميزة للزوار. وعلى مدار تاريخها شهدت حدائق أنطونيادس العديد من الحفلات أهمها الحفل الذي أقامه الخديوي إسماعيل وحضره الأمير الشاب توفيق ابن الخديوي الوريث لعرش مصر ونخبة من رجال المجتمع في الإسكندرية من جنسيات مختلفة حيث كانت المدينة تعيش حالة من الكوزموبوليتانية في ذاك الوقت. كما أقيم بها عدد من حفلات «أضواء المدينة» والتي أحياها أهم نجوم الغناء والفن في العالم العربي، منهم العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، وفايزة أحمد، وهاني شاكر وسميرة سعيد، كما شهدت مهرجان سكندريات العالم والذي حضرته 44 مدينة تحمل اسم الإسكندرية. وحفلات عروض الزهور التي بدأت في الثلاثينيات من القرن الماضي وتميزت بمواكب عربات الزهور التي تمر بوسط المدينة وعليها أجمل فتيات المدينة. ويعد قصر أنطونيادس شاهدا على مجموعة من الأحداث التاريخية المتميزة مثل توقيع المعاهدة الانجلو ـ مصرية عام 1936، والاجتماع التحضيري الأول لإنشاء جامعة الدول العربية عام 1946.
ونظرا لهذه الأهمية التي تتمتع بها حديقة أنطونيادس قررت مؤسسة أوناسيس للثقافة بالتعاون مع مكتبة الإسكندرية ترميم القصر حيث خصص لهذه العملية مبلغ نصف مليون يورو، وحسب الدكتور محمد عوض رئيس مركز دراسات الإسكندرية والبحر المتوسط ((ALEX MED ستعيد هذه العملية لقصر أنطونيادس دوره التاريخي ليشهد بعض الأحداث والفعاليات ذات الثقل العلمي والثقافي. لذا ستقوم مكتبة الإسكندرية بدعوة كوكبة من الفنانين ومخرجي السينما والمصورين والكتاب والشعراء من جميع دول البحر المتوسط واستضافتهم في القصر ليتفاعلوا مع الفنانين السكندريين وإنتاج أعمال فنية مشتركة، كما سيتم بناء مسرح مكشوف لاستضافة العروض المسرحية والحفلات الموسيقية، بالإضافة إلى متحف مقتنيات أسرة أنطونيادس ومنها الأثاث والفضيات والسجاد بالإضافة إلى بعض المقتنيات المعمارية القيمة.


ودى جولة فى القصر


أولاالحديقة فهي جميلة جدا وبها اشجار نخيل تبدو من اليونان وهناك عدة تماثيل امام القصر لمكتشفين مشهورين .صورة تمثال للرحلاة الايطالي كولومبس







والحديقة على نسق مصغر من حديقة فرساي في فرنسا
تمثال اخر للرحالة ماجلان



فقد اعجنبي شكل النخلة في الصورة السابقة. ثم اتجهنا نحو قصر انطونيادس ووجدنا حراس واردنا الدخول ولكن للاسف قالوا ممنوع . الحديقة والقصر هما تحت اشراف مكتبة الاسكندرية. صور لقصر انطونيادس



وهنا ترون القصر وانا متجة اليه وترون حارس القصر متاهب لقدومي .



وبجانب القصر كان هناك نافورة



صورة للقصر من الجهة الخلفية




صورة لاعمدة على الطراز الاغريقي





وهذي نافورة





والتماثيل كثيرة






بكدة خلصنا جولتنا فى القصر

هنخرج على شارع الشهيد جواد حسنى



وبشارع الشهيد جواد حسنى هنلاقى

الحديقة الدولية

تقع الحديقة الدولية علي مساحة حوالي 130 فدان عند مدخل الطريق الصحراوي و قد كانت مستنقعاً فهي جزء مغلق من بحيرة مريوط و كانت تصدر عن هذا المستنقع روائح كريهة تقابل القادم من القاهرة بالطريق الصحراوي عند دخوله مدينة الاسكندرية
و في اطار خطة المحافظة بزيادة الرقعة الخضراء بالمدينة و تطوير المسطحات الخضراء الموجودة لتجميل المدينة و تنقيتها من مصادر التلوث فقد تم تحويل هذا المستنقع الي 21 مسطح اخضر جميل و حديقة يرتادها الزوار من اهالي المدينة للاستمتاع بالمسطحات الخضراء و الجو النقي
كما تم استغلال المساحات الاخري في اقامة الكثير من المطاعم و الكافتيريات و صالات الافراح و قاعات المؤتمرات و بعض الخدمات الاخري كما انشأ بها بعض المجسمات المصغرة لاشهر معالم الاحياء منها :
مسرح روماني مصغر – و مجسم مصغر لميدان عبد المنعم رياض و ساعة الزهور – و مجسم لشاطئ ستانلي و عامود السواري





وكمان شارع الشهيد جواد حسنى بيوصل لطريق القاهرة أسكندرية الصحراوى
بس أستنوا لسة جولتنا ما خلصتش



يتبع......