لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الملتيميديا Multimedia Forum > الصور والتصوير الفوتوغرافي > الفنون الجميلة وابداعات الاعضاء
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الفنون الجميلة وابداعات الاعضاء الفنون الجميلة وابداعات الاعضاء


ليوناردو دافنشي

ليوناردو دافينشي (1452 - 1519 م) يعد من أشهر فناني النهضة الإيطاليين على الإطلاق وهو مشهور كرسام، نحات، معماري، وعالم. كانت مكتشفاته وفنونه نتيجة شغفه الدائم للمعرفة والبحث العملي،

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-11-07, 08:06 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
روح ليلاس
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Jun 2007
العضوية: 32520
المشاركات: 33,501
الجنس أنثى
معدل التقييم: vueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسيvueleve عضو ماسي
نقاط التقييم: 7999

االدولة
البلدUnited_States
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
vueleve غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الفنون الجميلة وابداعات الاعضاء
Newsuae ليوناردو دافنشي

 







ليوناردو دافينشي (1452 - 1519 م)

يعد من أشهر فناني النهضة الإيطاليين على الإطلاق وهو مشهور كرسام، نحات، معماري، وعالم. كانت مكتشفاته وفنونه نتيجة شغفه الدائم للمعرفة والبحث العملي، له آثار عديدة على مدراس الفن بإيطاليا امتد لأكثر من قرن بعد وفاته وإن أبحاثه العلمية خاصة في مجال علم التشريح البصريات وعلم الحركة والماء حاضرة ضمن العديد من اختراعات عصرنا الحالي. وقيل عنه إن ريشته لم تكن لتعبر عما يدور بذهنه من أفكار وثابة حتى قال عنه ب. كاستيلون: "من الطريف جدا أن الرسام الأول في العالم كان يكره الفن، وقد انصرف إلى دراسة الفلسفة، ومن هذه الفلسفة تكونت لديه أغرب المفاهيم، وأحدث التصورات، ولكنه لم يعرف أن يعبر عنها في صوره ورسومه.



نصب تذكاري ل ليوناردو دافينشي .فلورنسا . يوفوزاي


البدايات في فلورنسا

ولد ليوناردو في بلدة صغيرة تدعى فينيشي، توسكانا، قرب فلورنسا (Vinci in Tuscany near Florence).

ابن غير شرعي لعائلة غنية أبوه كاتب العدل وأمه فلاحة مماجعله يفتقد حنان الأم في حياته. في منتصف القرن الرابع عشر استقرت عائلته في فلورنسا والتحق ليوناردو بمدارس فلورنسا حيث تلقى أفضل مايمكن أن تقدمه هذه المدينة الرائعة من علوم وفنون ( فلورنسا كانت المركز الرئيسي للعلوم والفن ضمن إيطاليا).

بشكل مثير ولافت كان ليوناردو يحرز مكانة اجتماعية مرموقة، فقد كان وسيما لبق الحديث ويستطيع العزف بمهارة إضافة إلى قدرة رائعة على الإقناع. حوالي سنة 1466 التحق ليوناردو في مشغل للفنون يملكه أندريا ديل فيروكيو (Andrea del Verrocchio) الذي كان فنان ذلك العصر في الرسم والنحت مما مكن ليوناردو من التعرف عن قرب على هذه المهنة ونشاطاتها من الرسم إلى النحت.

سنة 1472 كان قد أصبح عضوا في دليل فلورنسا للرسامين. سنة 1476 استمر الناس بالنظر إليه على أنه مساعد "فيروكيو" حيث كان يساعد "فيروكيو" في أعماله الموكلة إليه منها لوحة (تعميد السيد المسيح) حيث قام بمساعدة "فيروكيو" برسم الملاك الصغير الجاثم على ركبتيه من اليسار 1470 يوفوزاي فلورنسا (Uffizi، Florence).

سنة 1478 استطاع ليوناردو الإستقلال بهذه المهنة وأصبح معلم بحد ذاته. عمله الأول كان رسم جداري لكنيسة القصر القديم أو كما يدعى باﻹيطالية "بالالزو فيكيو" (Chapel of the Palazzo Vecchio) التي لم يتم انجازها.



إهتماماتـــــــــــــه و أعمالــــــــــــــه

إن تعددية اهتمامات دافنشي العلمية والفنية، جعلت عبقريته الفذة تتصف بالتكامل الإبداعي، وأدت في الوقت نفسه إلى توزع قدراته واهتماماته وتجلت في تركه إرثاً فنياً ضخماً من الرسوم والتخطيطات والجداريات والنصب المنحوتة واللوحات التاريخية والدينية غير المنتهية. فقد كان دا فنشي يبدأ العمل في عمل فني ما ويتوقف عن إنجازه النهائي لانشغاله بأبحاثه العلمية أو النظرية أو اختباراته التطبيعية في علم الميك****ا والجيولوجيا وعلم النبات والطير..... وكان ليوناردو دافنشي هو الذي أبدع أول نظرية تقليدية عن نقل المياه في النباتات عندما قال إن القطاع العرضي للجذع لابد أن يساوي مجموع القطاعات العرضية للأفرع. ويعرف عن دافنشي أيضا أنه طرق باب العلوم الفيزيقية.ففي المجال الفني فشأنه يختلف عن العلوم ، ذلك أنه ابتدع العديد من الأعمال في النحت وهندسة البناء ، وترك لنا ما يقارب أربعة آلاف رسم تمثل مجموعة على الآجر ، وقد اشتهرت أعماله الهندسية والفنية في إيطاليا وفرنسا. وبالنسبة لـــ الموسيقــى‏,‏ فقد اشتهر ليوناردو بعزفه علي القيثارة‏,‏ التي ارتبطت بأبوللو وأورفينوس في الأساطير الإغريقية‏,‏ وبالنبي داود عليه السلام في الكتاب المقدس‏.‏أما في مجال الرسم والتصوير بوجه خاص فهنالك الحصيلة الكبرى المتميزة و تكاد ابتكاراته وتطلعاته وأفكاره لا تعد ولا تحصي ، والروائع التي أنجزها جاءت دقيقة متقنة ، والمؤثرات فيها ذات تفنن بليغ ، عميق ، بحيث أنه يستحيل على أصحاب المدارس الحديثة فهم اتجاهاتها ومراميها البعيدة ، حتى لو جردت من المنظور الشامل لعصر النهضة ، لقد تمكن "فازاري" من توضيح هذا الجانب من عبقرية ليوناردو ، إذ أكد أن صاحبنا بما كان يحمل من مواضيع ، وأساليب في التركيب ، قد تجاوز حدود التقليد ، وتخطي المدارس الإيطالية في عصره إلى حد بعيد ,وقد وضع في مذكراته وفي كتابه "كتاب التصوير" مجمل آرائه ونظرياته حول تأثير الطبيعة على فن التصوير وعلاقة الضوء والظل.وكتب ليوناردو في هذا الصدد: "يجب أن ترسم المناظر الطبيعية بحيث تكون الأشجار مضاءة إلى النصف ومظللة إلى النصف. ولكن من الأفضل رسمها عندما تغطي السحب الشمس، لأن الأشجار تكون مضاءة بنور السماء الشامل وظل الأرض الشامل. وكلما كان جزء من أجزائها أقرب من وسط الشجرة، كان هذا الجزء داكناً".ويرى دا فنشي أن مهمة الرسام الأساسية تصوير السطح المستوي بحيث يجعل الجسم بارزاً ومختلفاً عن السطح، بمقدرته على توزيع الضوء والظل من الفاتح والقاتم.



أما في تخطيطاته التشريحية فإن من الصعب أن تجد الحدود الفاصلة بين بحوثه الفنية ومسيرته العلمية فيها. لقد كان ليوناردو يعتقد بأن الفنان الجيد يجب أن يكون ملما بكل شيء، ولهذا نراه يخطط في كل مكان وكل شيء وفي كل الأوقات، حتى أصبح التخطيط لديه حاجة ضرورية كالأكل والشرب. وهو ينصح الفنانين الشباب قائلا:"بعد ما تدرس المنظور بشكل علمي وعميق، وتعرف بواسطته الموقع الصحيح لكل المرئيات، حينئذ أحمل معك دفترا للتخطيطات السريعة لكي تسجل انطباعاتك عن الناس والطبيعة، وأنت تقضي أوقاتك خارج البيت، فلاحظ الناس والمحيط، وخططهم وهم في حالة التحدث والجدال والضحك وحتى العراك، فالصور الفنية التي تشاهدها تتجمع لديك بالتدريج، بحيث تعجز ذاكرة أي فنان عن جمعها بدون الطريقة المذكورة، فيصبح لديك بعد فترة أرشيفا غنياً يكون لك خير مساعد وأستاذ ".


لقد اهتم ليوناردو بـــ الحصان اهتماماً كبيراً ومميزًا عن غيره من فناني عصر النهضة، لما لهذا الحيوان الجميل من دور تأريخي وأثر عميق في حياة عصر النهضة، ولقد كتب العديد من الشروحات والتعليقات حول تشريح الحصان ومكانة هذا الحيوان النبيل على انه جهاز عضوي حي، يحوى ما وراء جلده عوالم مجهولة ومتعددة. وقد رسم عشرات التخطيطات للشكل الخارجي لهذا الحيوان ومن جوانب متعددة، وخاصة الارداف والصدر، والأقدام الأمامية والخلفية، كما رصد حركات هذا الجسم بإيقاعات الخطوط المتكررة الدقيقة، لتمثل القراءة الاولى للعين البشرية، بمخيلتها وصلابتها وتوازنها وتناسبها، محكومة بمهارات مقتدرة سعى الفنان لتقديم فكرته عن كيفية توازن هذا الحيوان، وخلق التفتح في معرفته والتسيد عليه، ومثلت هذه المجموعة من التخطيطات الدراسات الاولى الأولية للوحته التي انجزها فيما بعد عن معركة (دانجارى) الشهيرة التي وقعت ما بين الفلورنسيين والميلانيين.



لوحة توضح عضلات الحصان كما صورها دا فنشي

اما القسم الثاني من تخطيطاته عن الحصان فقد ارتبط مباشرة بالنسيج الداخلي للعضلات ذات الخطوط المستقيمة والمنحنية والمتركبة الواحدة على الاخرى بصناعة فنية تتيح تحليل الشكل الحقيقي لتركيب كتلة الجسم تحليلا يحوى على مزيدا من الفهم في تبلور الفراغات والامتلاءات المسطحة والمعقدة الاجزاء والمغلقة على نفسها داخل حدود الجسم، حيث يمثل الجلد بالنسبة له الحاجز ما بينها وبين الرؤية الانسانية.لقد عالج ليوناردو هذه النواحي التشريحية لعضلات هذا الحيوان وكأنها مشكلة تقتضي حلا يؤدى الى معرفة جديدة تدعم العمل الفني وترسى له تقاليد حرفية مهنية تساعد الرؤية الحية الخاصة بالعين والعقل لذلك الشكل الحقيقي لهذا الحيوان تحليلا يحوى مزيدا من الفهم العلمي. وكان يحلم من خلال دراساته هذه بإنجاز تمثال ضخم للحصان ينصب وسط مدينة ميلانو، وقد عمل في هذا المشروع سنوات طويلة يقال انها امتدت الى اكثر من 15 سنة، على ضوء طلب من دوق ميلانو (لودفيكو سفورتسا) الذي يطلق عليه لقب (الاسمر) الا انه لم يتمكن من إنهاء التمثال لانشغاله في تحصينات المدينة ضد اعدائها واختراعاته المستمرة للآلات الحربية الجديدة كالمدافع وقنابل البارود، وعوداته المستمرة الى إمارة فلورنسا لتنفيذ العديد من الخدمات العلمية والفنية لعائلة( آل مديشى ) الحاكمة التي اشتهرت برعايتها للفنون، وقد حاول تغطيته بمادة البرونز، الا انه لم يستطع اتمام هذه العملية المعقدة بسبب الحصار الذي فرضته القوات الفرنسية الغازية على المدينة، مهددة بالدخول بين لحظة وأخرى. وتذكر المصادر التاريخية، بان التمثال الطيني كان من الروعة التي جعلت الغزاة الفرنسيون الذين دخلوا ميلانو للاستيلاء عليها بعد ان دحروا جيشها في العاشر من (سبتمبر) من عام 1499 ان يصبوا نار حقدهم على التمثال الطيني الفخم ليدمروه لعدم تعاون ليوناردو معهم. وكان ليوناردو قد وضعه في الساحة الكبيرة التي تقابل قلعة الدوق( لودفيكو سفورتسا ) التي لاتزال قائمة حاليا وسط ميلانو.إن إلقاء نظرة على تخطيطات ليوناردو، تمنحنا استنتاجا يدل على العالم الواسع والعميق، فإنه درس الحياة والطبيعة بمعناها الكبير بواسطة تخطيطاته، فقد كان ليوناردو يخطط للموضوع المراد رسمه مجموعة من التخطيطات التمهيدية، ومن ثم يبدأ برسم أجزائه مستعينا في بعض الأحيان بالموديل. لقد كان ليوناردو، على النقيض من رفائيل وفرابارتو ولوميو وأندريا ديل سارتو، لايلجأ الى الموديل بسرعة، بل يستعين بذاكرته إلى أقصى الحدود الممكنة، ويحاول استلهام الحركات والوضعيات المطلوبة بمراقبة الموديل مباشرة، وكما قلنا بالرسم عن الموديل في بعض الأحيان. لقد كان ليوناردو يغير من التكوينات الفنية للوحاته عشرات المرات، ويبحث عن شكلها المتكامل بروح المثابرة العظيمة غير شاعر بالضجر والملل. إن تخطيطات ليوناردو تمثل وحدها عالما متنوعا وغنيا منتهى الغنى بمضامينها الإنسانية وأشكالها الرائعة ومعالجاتها المدهشة، إنها أفكار وملاحظات وتحليلات الفنان والعالم والباحث العظيم عن أسرار الناس والطبيعة. لقد منح ليوناردو آفاقا واسعة وأبعادا كبيرة لمفهوم فن التخطيط، بشكل لم يسبق له مثيل في تاريخ هذا الفن الذي رفعه إلى مصاف الفنون الخالدة.




الموناليزا ( الجيوكندا )

مرت عشرات الأعوام على ظهور لوحة "الموناليزا" لـ"ليوناردو دافنشي" التي بهرت وأثارت حيرة العالم؛ حيث أصبحت المرأة التي تصورها اللوحة مثار جدل وإعجاب العالم، وأصبحت ابتسامتها سرا غامضا يسعى العلماء إلى تفسيره.لم يجذب فنان في العالم "في العصور السابقة واليوم" البشرية، ولم يشغلها كما جذب ليوناردو دا فنشي في بورتريه "الجيوكندا" أو "الموناليزا" في متحف اللوفر ـ باريس. فهذه اللوحة شغلت مؤرخي الفن ونقاده على مدار حوالي قرنين من الزمن، لفك سر بسمتها وسحر نظرتها التي تتوجه للرائي من كل الجهات، فكيفما نظرت إليه ومن أي زاوية كانت يخامرك إحساس بأنها ترنو إليك بلطف ونبل وسكينة داخلية، لم يعرف فن البورتريه العالمي مثيلاً لها منذ نشأته على يد الفراعنه وسحر جاذبية طقوسهم. وقد ظهرت مئات الدراسات والأبحاث وتقارير المختبرات العلمية الحديثة التي تحاول فك طلسم هذا السحر ومعرفة أسلوب ليوناردو والطريقة التي اتبعها في رسم الجيوكندا كما تحافظ على جاذبيتها السرية منذ خمسة قرون.كما أن اللوحة تخالف العرف الذي كانت عليه اللوحات في ذلك الوقت فلم تكن اللوحة موقعة ولا مؤرخة، كما لم تحمل أي معلومات عن موضوعها أو الشخص الذي تصوره كباقي اللوحات مما دفع بالكثير من العلماء والفنانين إلى وضع عشرات النظريات بشأن أصل اللوحة وموضوعها.
من هي تلك الشخصية.....؟! لقرون عديدة عرفت لوحة موناليزا باسم "جيوكاندا" نسبة للكشف الذي أعلن عنه بعض المتخصصين أن اللوحة لامرأة من عائلة "جيوكوندو". واقترح البعض أن تكون اللوحة لامرأة شهيرة في المجتمع الإيطالي آنذاك مثل "إيزابيلا ديستي" أو "سيليا جاليراني" . وذهب آخرون إلى أن تكون الصورة لإحدى فتيات الليل أو لوالدة "دافينشي". وأشارت إحدى النظريات الغريبة إلى أن اللوحة قد تكون صورة ساخرة رسمها "دافينشي" لنفسه نظرا لاحتمال تقارب ملامح المرأة في اللوحة وملامح "دافينشي" نفسه....!؟<
إلا أن صحيفة ديلي تلجراف البريطانية ذكرت أن مدرساً إيطالياً يدعى " جيسيب بالانتي" اكتشف مؤخرا أن لوحة الموناليزا الشهيرة كانت لزوجة أحد أصدقاء والد "دافنشي" وأما لخمسة أطفال، اثنتان منهم أصبحتا راهبتين فيما بعد. أو أنها زوجة قاضي قضاة في مدينة فلورنسا بايطاليا ويسمى" فرانسيسكو بارتو لوميو ديل جيوكندا " الذي زار ليوناردو دافنشي وطلب منه ان يرسم صورة لزوجته محاولا مواساتها وتعزيتها بوفاة ابنتها الصغيرة. وقد تردد الفنان أولا لكنه عدل عن رأيه حينما رآها.. اذ كانت في الرابعة والعشرين من العمر.. ذات جمال اعتيادي لا رشاقة لها، سوى ابتسامتها الآسرة.. لقد انبهر ـ دافنشي كثيرا بابتسامتها لذا اهتم بها اهتماما خاصا ولغرض تثبيتها على شفتي الموناليزا “ خلق جوا خاصا في مرسمه اذ احضر الموسيقيين وجعلهم يعزفون قطعا موسيقية من وضعه كما احضر مغنيين ومهرجين ليؤدوا ادوارهم حينما تكون ـ الموناليزا ـ في الوضع المناسب مدة سنة كاملة وبعدها كان” دافنشي “ مستعدا للبدء في العمل.لقد وقفت ـ الموناليزا ـ امام” دافنشي “ سنة كاملة، وبدأ يرسم مستعينا بخياله تسع سنوات اخرى حتى تمت اللوحة ويذكر أن ‏دافينشي تأثر جدا باللوحة واصطحبها معه في جميع اسفاره وعمل عليها بدقة وشغف ‏ ‏لفترات طويلة قبل ان تصبح على درجة عالية من الجودة التي ارادها لها. وقد أمضى المدرس الإيطالي 25 عاما وهو يجري أبحاثا بشأن هوية المرأة صاحبة الابتسامة الغامضة، واكتشف "بالانتي" بعد البحث العميق الذي أجراه في سجلات مدينة فلورنسا أن والد "ليوناردو دافينشي" سير "بييرو دافينشي" الذي كان يعمل موثقا عاما في دائرة العدل كان على علاقة وثيقة بسير "فرانشيسكو ديل جيوكوندو" تاجر الحرير.ويقول "بالانتي" إن "كل الدلائل تشير إلى أن والد "ليوناردو" وزوج "موناليزا" كانا على علاقة قوية قبل أن ترسم اللوحة. وتقول الصحيفة إن "ليزا جيرارديني" أو (موناليزا) كانت تبلغ من العمر 24 عاما وقت رسم اللوحة. وربما رسمها " ليوناردو" بناء على طلب من والده لتكون هدية لأصدقائه وهو أمر اعتاد "ليوناردو" عليه. ويقول "بالانتي" إنه عثر في سجلات المدينة على وثيقة زواج "ليزا" بـ"فرانشيسكو جيوكوندو" الذي كان يكبرها بنحو 14 عاما في عام 1495 كما عثر "بالانتي" على وصيته التي أعرب فيها عن حبه لزوجته المخلصة. وقد يبدو أن ابتسامة فتاة لوحة الموناليزا التي حيرت الكثيرين منذ مئات السنين وجدت أخيرا حلها النهائي عبر نظرية جديدة . وذكرت نتائج دراسة ميدانية صدرت نتائجها أخيرا في إيطاليا أن فتاة لوحة الموناليزا، أو الجيوكاندا، هي شابة أرستقراطية من مدينة فلورنسا. وقال جيوسيبي بالانتي الخبير الإيطالي في تاريخ الفن التشكيلي إن فتاة اللوحة الشهيرة التي رسمها ليوناردو دافنتشي بداية القرن السادس عشر تسمى "ليزا جيرارديني" وهي الزوجة الثانية للتاجر الفلورنسي الكبير "فرانتشيسكو ديل جيوكوندو".لقد قال عنها الماركيز دي سير (( ان الموناليزا هي الخلاصة ذاتها للانوثة وهي تعبر عن الصمت وروح الاغراء والرقة المتناهية والشهوانية المتعطشة )).وكتب احد مؤرخي الفن الايطالي ان ابتسامة الموناليزا تجعلها تبدو في آن واحد لطيفة ومتمردة، قاسية ورحيمة، وفية وغدارة.. ...!وأبرزت الدراسات تفاصيل إضافية عن عائلة فتاة "الموناليزا" حيث تم العثور على وثيقة تؤرخ لزواجها وأخرى لملكية أراض كانت في حوزتها، وأخرى تحمل عنوانا دقيقا حتى للشارع أو الزقاق الذي كانت تسكن فيه. ويقول الخبير بالانتي إن الفتاة سكنت طوال حياتها في فلورنسا وأن والد زوجها كان أحد أبرز الموثقين في المدينة في تلك المرحلة، وأن الرسام دي فينشي سكن المنطقة نفسها التي كانت تسكنها الفتاة المبتسمة. وحديثاًً قد يكون اكتشف العلماء السبب وراء ابتسامة الموناليزا الساحرة ...!‏,‏ فقد ذكر عدد من باحثي الآثار في جامعة برادفورد‏,‏ أن الابتسامة تخفي الأسنان القبيحة جدا لإيزابيلا‏,‏ الموديل الذي رسمه الفنان العظيم ليوناردو دافنشي وسماها موناليزا عذراء الصخور‏.‏ وقال العلماء إن إعادة فحص رفات جثة إيزابيلا أثبتت أنها كانت تستخدم مواد لصقل الأسنان في محاولة لإزالة الألوان الرديئة لأسنانها‏.‏ وقد أدت كثرة استخدام هذه المواد إلي وجود حفر بالغة السوء والقذارة في أسنانها‏.‏وخلص الباحثون إلي أنه لو تأكد أن إيزابيلا هي بالفعل موديل دافنشي‏,‏ فإن حالة أسنانها الرديئة تفسر أسباب هذه الابتسامة الغامضة‏.‏وجهة نظر أخرى ( فلسفية الفن ) من المؤكد أن الفن ليس نقلاً للواقع كما تفعل الكاميرا.. بل هو إعادة تركيب للأشياء.. هو إعادة اكتشاف للعلاقات التي تربط بين الشيء والشيء.. والجزء بالكل. فالعمل الفني مهما كان جنسه الإبداعي.. شعراً.. نثراً جميلاً.. أم تشكيلاً.. هو في حقيقته تخييلاً وليس نقلاً للواقع. والخيال هنا هو ذاك اللعب الذي ينشط لإحضار الغياب.. فهناك شيء يختفي ويختبيء خلف أقنعة النظرة التي اعتادت على رؤية سابقة معتادة ومكررة تعمل على إطفاء توهج تجليات المعنى الممكنة والمحمولة داخل الشيء بوصفه ظاهرة عرفناها من قبل ثم أطلقنا عليها هذا الاسم أو ذاك.. فإطلاق الاسم علي شىء يقتله لأنه يحدده ويثبته كمعنى لا يقبل الإزاحة أو التبديل والتبدل. وهكذا يسكن ويجمد معنى الأشياء القابل للإكتشاف المتجدد. إذن فلوحة «الموناليزا» تظل دائماً شكلاً إبداعياً متجدد المعنى. ، وكذلك لا يمكن إرجاعها لمرجعية فكرية أو جمالية خارجها، ولهذا يظل من الغريب المجانب للصواب أن نلزم التشكيل بمعاني مسبقة ، ولهذا يمكن القول بأن اللوحة والقصيدة والموسيقى الصافية، هي كائنات مكتفية بذاتها. وفي لوحة البورتريه.. وهي الأقرب للمضاهاة بالواقع الخارجي.. نجد أن العمل الفني يعطيها رؤية خاصة بالفنان.. فــ الموناليزا هنا هي امرأة خاصة بــ دافنشي وحده.. وهي موجودة في وجدان صانعها.. وليست موجودة في الواقع الجغرافي أو التاريخي.. إلا باعتبارها مرموزة ترمز لهذه المعطيات جغرافية وتاريخاً. وجوهاً كانت هذه البورتريهات أم اجساداً.. فهي مرموزات يصنعها خيال وتصورات مستمدة من الخيال والأفكار.. ولكنها عندما تصبح كائنات داخل إطار اللوحة فهي تكسب مدلولات تحدد شخصياتها وتكسب استقلاليتها وتفلت من أي تحديد مسبق. وعن عدد الزوار الذين يشاهدون اللوحة سنويا قالت سكاليريز ( المشرفة على قسم اللوحات في متحف اللوفر الفرنسي ) أن العدد وصل الى ‏ستة ملايين عام 2000 الا انه انخفض الى خمسة ملايين عام 2001 وعزت ذلك الى ‏ ‏تداعيات هجمات سبتمبر التي قللت عدد السائحين بشكل عام.


عذراء الصخـــــــــــــــــور

أوعز إلى ليوناردو رسم صورة عذراء الصخور لتزين كنيسة في ميلان عام 1483.وقد رسم ليوناردو "عذراء الصخور" مرتين بمظهرين مختلفين. احداهما موجودة الآن في متحف اللوفر في باريس والأخرى موجودة في المتحف الوطني في لندن كانت علقت في كنيسة في عام 1508. ويختلف النقاد عن معنى صورة عذارء الصخور. فيقول بعضهم أنها تظهر العصمة والعفة المتكاملة للسيدة العذارء. فيما يقول البعض الآخر أنها تمثل اللحظة التي التقى فيها المسيح المولود بالأب يوحنا.




لوحة عذراء الصخور


لقد جاءت لوحة "عذراء الصخور" تعبيراً ساطعاً عن نتائج دراسته لقوانين الطبيعة وظواهر توزيع الضوء والظل. وهذا ما تدل عليه السمات غير الاعتيادية والتعبيرية والسرية. وكذلك كون خطوط الصخور العجيبة التي تكون المغارة، لاتمرر تيار الضوء المستمر بل بعض أشعته التي تظهر في المركز وتترك أجزاءها المنفردة في الظل العميق، وتضيء الأجزاء الأخرى بالضوء خاص تتعرض مجموعة الأيدي للإضاءة الشديدة.كتب دافنشي : "بين الضوء الواقع والضوء المنعكس سيكون الجسم مظلماً " غامقا " جداً بل وسيبدو أعمق مما هو في الواقع بسبب مقارنته مع الضوء الواقع الذي يحده. وكتب أيضا ً: إذا كان الشخص الذي ترسم موجوداً في بيت مظلم وتراه من الخارج فإن ظلاله تكون غبراء Sfumato ".



العشـاء الأخيــر (العشاء السري )

فوق جدارية كنيسة سانتا ماريا في ميلانو بإيطاليا رسم دافنشي لوحته الأسطورية "العشاء الأخير" التي ضمنها الكثير من الأسرار والرموز حول عقائده. وباءت بالفشل جميع محاولات فك الشفرات وتحليل الخطوط داخل اللوحة التي تعد أروع أعماله والتي أعدت بتكليف من أحد أهالي ميلانو لديرالإخوة الدو****ان وقد كثرت الكتابة حول هذه اللوحة وتوالت عليها الفنون لاصلاح ما افسدته الأيام منها على أن أروع ما في العشاء الأخير هو القدرة التعبيرية التي أودعها ليوناردو دافنشي هذا العمل من خلال الأثر الذي تحدثه حركة المجموعة ومن خلال لحظة التعبير التي اختارها فأسلاف ليوناردو دافنشي اختاروا لهذا الموضوع اللحظة الساكنة التي يعكف فيها كل حواري على تلامذته في حين اختار ليوناردو دافنشي ذروة الحدث حين يشير السيد المسيح إلى أن أحدهم سيخونه ومن هنا تتميز لوحة ليوناردو دافنشي بالعنصر الدرامي فضلا عن اتسامها بوحدة التكوين وترابطه.

وفي لوحته الكبيرة " العشاء الأخير " أو ما يسمى أيضا ( بالعشاء السري ) ننتقل إلى عرض آراء بعض الباحثين المعاصرين ، والعلماء المخضرمين في هذه الأعمال ، فنلاحظ على سبيل المثال التحليل الذي توصل إليه ( فرويد ) حول شخصية ( ليوناردو دافنشيى ) حيث نسب إليه عقدة ( فقدان حب الأم وحنانها منذ عهد الطفولة) .و كتب ( م. راندلو ) أحد معاصري ليوناردويقول:(( لقد راقبت ليوناردو عن كثب وهو يعمل منذ الصباح الباكر حتى الغروب في رسم صورة " العشاء الأخير" ، فكان يقف على " السقالة " لتبلغ ريشته اللوحة في أعلى الجدار ، وكان ينسى نفسه وينسى أن يأكل ويشرب ، وهو منهمك في عمله بلا انقطاع ، ثم يتوقف عن العمل فجأة لمدة يومين أو ثلاثة أو أربعة أيام ويظل واقفا ساعات وساعات ، يطيل النظر إلى رسمه ، ويتأمل فيما بعد ، محاولا الحكم على ما صنع ، وكنت أراه أحيانا وهو يهرع على حين غرة عند الظهيرة ليعاود ما بدأ ، كأن إلهاما هبط عليه ليرتجل الرسم بعدئذ ارتجالا .



أعمالـــــه الهندسيـــة

أعلن متحف التاريخ والعلوم في فلورنسا بإيطاليا، أن الفنان الشهير ليوناردو دافنشي، أحد أبرز أساتذة الفن في عصر النهضة، هو مصمم أول سيارة تم تصنيعها، وذلك بناء على رسومات وجدت في مفكراته. ووصف باولو جالوزي، مدير المتحف الاكتشاف المميز بـ "المغامرة الكبيرة التي ساعدتنا على تطوير أدوات لإطلاع غير العارفين بعلم ليوناردو على فهم هذا الرسم المعقد."وأضاف هذه "السيارة" التي تبدو في الحقيقة أقرب الى العربة المقفلة التي يجرها حصان،ربما كان الهدف منها هو التملق للحصول على أشياء خاصة من الحكام، لكنها لا تزال أول "مركبة" ذاتية الدفع في العالم. وهذه السيارة التي تبدو في الحقيقة أقرب إلى العربة المقفلة التي يجرها حصان، هي بلا شك أول اختراع يكتشف في مخطوطات دافنشي الغامضة والتي تتضمن آلات طائرة وطائرات هليكوبتر وغواصات ودبابات عسكرية ودراجات وحتى تصميم بشكل طائرة الهيلوكبتر الحالية ...!.... ما رأيك بهذا المدفع العملاق ؟


العربة المدرعة من تصميم ليوناردو

وأوضح الخبراء أن ليوناردو، الذي ولد قرب فلورنسا عام 1452، صمّم السيارة لتسير بالزنبرك، بدلاً من الوقود. وكان جيرولامو كالفي، وهو أحد رواد دراسات دافنشي، لاحظ عام 1905 العلاقة بين تصميمات العالم المبدع وأول سيارات بمحركات بدأت تسير في الطرق. يذكر أن الكثير من أفكار دافنشي، الرسام الموهوب والنحات والمهندس والموسيقي، قد دُوّنت في مفكرات موجودة في المتاحف حاليا.


المنحوتات والرسوم المعمارية

لم يكتب النجاة لأي من منحوتات ليوناردو ومعظمها للأسف لم يتم إنجازه وأغلب تصاميمه المعمارية إما أنها لم تنجز أو أنها أنجزت بعكس ما أراد ورغب. ولذلك لم يبق إلا المخطوطات التي بواسطتها نستطيع الحكم عليه. حيث كانت تصاميمه ورسومه التمهيدية ذات إتقان وغنية بالتفاصيل والوضوح مظهرا تأثره العميق بـ الفنون الرومانية.


أحداث أخيرة

عاد ليوناردو دافينتشي وبقوة سنة 2003 عبر رواية شيفرة دافنتشي لكاتبها دان براون، الذي أشغل الناس والإعلام بتفجيره قنبلة روائية تقول أن سلالة السيد المسيح مازالت على قيد الحياة وذلك لأن السيد المسيح كان قد تزوج مريم المجدلية (بحسب ادعاء الرواية) وأن الفاتيكان يسعى إلى قتل هذه السلالة بكل ماأتيح له من قوة لأن وجودها يعني انهيار المسيحية التقليدية (طبعاً هذا ماجاءت به الرواية) مما أدى إلى معارضة الفاتيكان لهذه الرواية ولكاتبها دان براون فزادت من شهرة الرواية وكاتبها وسرعان ماتم تحويل الرواية إلى فيلم سينمائي شيفرة دافنتشي (فيلم) سنة 2006 بطولة توم هانكس وإخراج رون هاورد. يذكر أن الفيلم لقي معارضة شديدة من الفاتيكان، ومنع من العرض لدى بعض الدول العربية.

قائمة بأعماله الفنية

لوحة تعميد المسيح 1472-1475.
لوحة البشارة 1475.
لوحة جينفرا دي بينسي 1475.
لوحة العشاء الأخير 1498.
موناليزا - 1503 - 1505 / 1506.

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة ἤǿǿ∂ẻ-179 ; 21-05-10 الساعة 02:13 PM
عرض البوم صور vueleve   رد مع اقتباس

قديم 19-11-07, 11:42 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2007
العضوية: 55672
المشاركات: 139
الجنس أنثى
معدل التقييم: سـكينة بيدلعوني سكيننة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سـكينة بيدلعوني سكيننة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : vueleve المنتدى : الفنون الجميلة وابداعات الاعضاء
افتراضي

 

تقرير مميز
شكرااااا

 
 

 

عرض البوم صور سـكينة بيدلعوني سكيننة   رد مع اقتباس
قديم 19-11-07, 11:44 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2007
العضوية: 55672
المشاركات: 139
الجنس أنثى
معدل التقييم: سـكينة بيدلعوني سكيننة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سـكينة بيدلعوني سكيننة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : vueleve المنتدى : الفنون الجميلة وابداعات الاعضاء
افتراضي

 

شكرا عزيزتي
تقرير مميز

 
 

 

عرض البوم صور سـكينة بيدلعوني سكيننة   رد مع اقتباس
قديم 20-11-07, 01:21 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: May 2007
العضوية: 29499
المشاركات: 8,919
الجنس أنثى
معدل التقييم: المحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسيالمحرومه من الحنان عضو ماسي
نقاط التقييم: 5331

االدولة
البلدOman
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
المحرومه من الحنان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : vueleve المنتدى : الفنون الجميلة وابداعات الاعضاء
افتراضي

 

الله يعطيك العافية على الموضوع الرائع

 
 

 

عرض البوم صور المحرومه من الحنان   رد مع اقتباس
قديم 23-11-07, 05:41 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مميز


البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 15788
المشاركات: 669
الجنس ذكر
معدل التقييم: زيزو عتباوى عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زيزو عتباوى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : vueleve المنتدى : الفنون الجميلة وابداعات الاعضاء
افتراضي

 

مشكورين على المعلومات
ولكى تحيتى

 
 

 

عرض البوم صور زيزو عتباوى   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ليوناردو دافنشى
facebook



جديد مواضيع قسم الفنون الجميلة وابداعات الاعضاء
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:13 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية