لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


ما لم تعرفه عن فيلمى كركر ومرجان

فيلمان يبدأ عرضهما في نفس هذا الأسبوع لاثنين من أكبر نجوم "الكوميديا". احدهما ينتمي إلي جيل الستينيات من القرن الماضي. والثاني من نجوم "الكوميديا" الذين ظهروا في منتصف التسعينيات.. الأول

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-07-07, 12:22 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 33794
المشاركات: 637
الجنس ذكر
معدل التقييم: طاهر عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
طاهر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الارشيف
Congrats ما لم تعرفه عن فيلمى كركر ومرجان

 

فيلمان يبدأ عرضهما في نفس هذا الأسبوع لاثنين من أكبر نجوم "الكوميديا". احدهما ينتمي إلي جيل الستينيات من القرن الماضي. والثاني من نجوم "الكوميديا" الذين ظهروا في منتصف التسعينيات.. الأول استطاع أن يطفو ويظل سابحاً رغم المد والجزر الشديدين في صناعة سينما الضحك. والثاني اكتسح جمهور السينما منذ خمس سنوات حين ظهر بشخصية "اللمبي". وبنجاح ينذر نجوم الضحك الآخرين. بالتراجع أو السقوط لو استمر الاقبال الجماهيري بنفس الزخم والسخونة.
الاثنان "البطلان" في حالة صراع وتحد وخوف في معركة الصراع من أجل البقاء. الأمر الذي جعل الممثل الأول الذي اعتلي عرش الكوميديا وحده في فترة من تطور السينما. أصبح يخطط بذكاء لاستمرار صعوده. ويختار بتدقيق أحياناً موضوعات تسمو بقيمتها الموضوعية. وتتلاقي مع طموحات نسبة من الجماهير تتطلع إلي من يعالج همومها السياسية والاجتماعية. ومن دون تفريط في القيمة الترفيهية. أو تجاهل للصورة التي أراد أن يرسمها لنفسه كعجوز دائم الشباب. يمتلك مفاتيح الدنيا. ولن يعرف الغروب. والثاني زادته نشوة النجاح وأغوته بالمزيد فأبقي علي صورة الصعلوك التافه الجاهل. لكنه المحظوظ في النهاية. وكذلك أبقي علي الأسلوب الذي يحفر به ملامح هذه الشخصية الفريدة في مستوي تدنيها.
لست في صدد المقارنة الآن بين عادل إمام "1940 ........" ومحمد سعد "1968 ........" فلكل منهما رصيد غني لدي جماهير الفيلم العربي. ولكل منهما ثقل في مجال صناعة السينما في وقتنا الراهن. ولكل منهما نهجه في الاستثمار بالتأثير علي قطاع كبير من المستهلكين للترفيه المرئي.
لكن لفت نظري التشابه بين شخصيتي "مرجان أحمد مرجان" وبين "كركر" إخوان. محمد سعد في هذا الفيلم يلعب شخصيات عديدة وليس شخصية واحدة والتشابه بين مرجان والحناوي "والد كركر" تبرره عوامل كثيرة في تكوين شخصية الاثنين الأمر الذي يوحي بالتماثل بين خواطر المؤلفين وخيالهما "أحمد عبدالله يوسف معاطي" فالاثنان مرجان والحناوي أصحاب ثروة طائلة طفيلية.
ليست بالضرورة مشروعة. والاثنان يلجآن لتمرير أعمالهما بشراء ذمم الآخرين وضمائرهم مهما علت مراتب من يشترونهم اجتماعياً وأدبياً. مرجان اشتري ذمم حتي أساتذة الجامعة. وغير من قوانينها وحصل علي الشهادة الجامعية وحقق القيمة التي يتطلع إليها ابناه. اشتري ذمة وقلب حتي الأستاذة الشريفة التي تقوم بتدريس علم "الحضارة" ولكن بالحب "!!" عندما فشلت الأوراق النقدية "!!" وبهذا يحقق المراد وبفلوسه أيضاً وبقلبه وهذا أضعف الإيمان. ناهيك عن الناس الأقل شأناً وثقافة المنوط بهم مراقبة نشاطاته وملفاته التجارية في الشركات العديدة التي تنتج كل شيء ضروري في حياة الناس.
والحناوي والد "كركر" صاحب أكبر وكالة لقطع غيار السيارات "بكرشه" الواسع المنتفخ يلقي برزم "الباكوات". وهو يشتري ذمة وضمير الطبيب مدير مستشفي الأمراض العقلية حتي لا يصم ابنه بشهادة تؤكد جنونه العقلي.
وهناك تشابه كبير في مشهد أو أحد مشاهد شراء الذمم. وأعني تحديداً مشهد رشوة "لطفي لبيب" في "كركر" وحسن مصطفي في مرجان. و"ميكانيزم" السلوك البشري الذي يصم الشخصيتين في المشهدين والفارق يكمن في طريقة الأداء الكوميدي والتعبير عند محمد سعد وهو يتقمص شخصية الحناوي بألوان ملابسه التي تكشف عن ذوقه وبيئته ومستواه الاجتماعي. وعادل إمام "البك" رجل الأعمال المتأنق رغم مستواه التعليمي البسيط.
الأول "الحناوي" رجل أعمال هلفوت وجاهل. والثاني رجل أعمال أيضاً. لكن هناك فارقاً بين محمد سعد. وعادل إمام في هذه المرحلة من تطور الاثنين.. منذ فترة كان عادل يعيش مرحلة الهلفتة والتشرد علي الشاشة. ورغم ذلك فالاثنان ورغم فارق المظهر يمتلكان سطوة المال ويرسمان من خلال سلوكهما قيمته في امتلاك الناس والأشياء والضمائر والأخلاق وكل شيء.. فكل واحد من أفراد المجتمع مهما علا شأنه له دية أي ثمن. الفارق في القيمة المادية وقد تكون هذه الرؤيا منسجمة مع كثير من الأفكار الشائعة المنتشرة والمتداولة بين الناس. وربما كانت صحيحة في جانب منها ولكن بماذا يمكننا أن نصنف بضاعة سينمائية يبيعها لنا "رجال أعمال" يعملون في الانتاج السينمائي وليسوا بالضرورة صورة طبق الأصل من النماذج التي عرضها الفيلمان؟!
العملان محرومان من القيم الجمالية والفنية التي تجعلنا في التقييم الأخير نقبلها كسلعة مفيدة تباع في أسواق الترفيه الشعبية. ولا يمكننا أن نضيفها ونحن نستقبلها إلا كبضائع مغشوشة تقايض علي احتياج الشباب والصبيان للخروج "بالكركرة" من سأم وروتين الحياة وكماشة المطالب اليومية. لا توجد احصائية يمكن الاعتماد عليها عن حجم الفئة التي تستهلك السينما الآن في دور العرض. ونسبتها بالنسبة لتعداد الشباب الذين يترددون علي السينما كعادة يواظبون عليها. ولكن المؤكد أن منافذ العرض عديدة جداً بعد انتهاء عروضه المدفوعة في هذه الدور. وانتقاله للعرض المنزلي عن طريق القنوات التليفزيونية.
الفارق بين "مرجان" و"كركر" ان الأول يكرس في نهاية الفيلم صورة الرجل الغشاش. الوصولي. الدنيء الذي يعرف من أين تؤكل الكتف حتي وإن لجأ إلي "الحب" المزيف المغشوش في نهاية الفيلم. بعد أن يحصل علي الدرجة العلمية التي حققها بالزيف والغش أيضاً. في حين أن "كركر" الذي يتخلي عن "جنونه" بعصا سحرية يملكها المؤلف وحده. ينتبه فجأة إلي بشاعة الجشع المادي ويدين عمه وعمته "حسن حسني ورجاء الجداوي" ويتصالح معهما. ويصحح خطأ أبيه. وصولاً إلي النهاية السعيدة المرجوة منتصراً لقيم الحب والتآخي والتماسك الأسري وبطريقة مزيفة وغير ممكنة ولا محتملة واقعياً.
أزمة بقاء
وأظن وقد أكون مخطئة أن الممثلين "الكبيرين" رغم الفارق الكبير في السن والتجربة الفنية. يمران بذروة "الأزمة" من أجل البقاء في بؤرة الاهتمام وقوة الجذب الجماهيري.. وعلي قمة الإيرادات وعادل إمام كالعادة تتملكه أوهام الزعامة التي لابد أن تبقيه علي قمة السلطة في سوق التوزيع. والإيرادات هي الفيصل بطبيعة الحال.. والاثنان وقد نزلا للناس في أسبوع واحد يدفعان ضريبة النجاح ومعه التوتر والطموح وكلها مشاعر طبيعية بالنسبة للفنان الذي وصل إلي ذروة هذا النجاح وأصبح مجهوده يتركز في البقاء عندها.
كل واحد من الممثلين شحذ في عمله الأخير ما يمتلكه من مقومات وموهبة مرتدياً نفس القناع لتفعيل ردود فعل الجماهير واستقطابها. ومعتمداً علي أدواته التقليدية التي ثبت مفعولها. الأول باعتباره كوميديانا من الفرز الأول يبقي علي ما لديه دون اضافة ومع مفهوم ثابت تقريبا يصل إلي حد الغرور في انه قوة ضاربة ونافذة فهو لا يؤمن ولن يؤمن بشيخوخة فنية طالما استمر دوره في عملية الانتاج ايجابياً وهي شجاعة محمودة وقوة لعل مبعثها أشياء أخري ليست بالضرورة فنية.
والثاني "محمد سعد" يحشو الفيلم بعدد كبير من النمر الفكاهية. ربما بعدد المشاهد التي يظهر فيها. علماً بأنه لم يخل مشهد واحد منه. فهو يمثل كركر الشاب. والحناوي العجوز والد كركر. و"رضا" ابنة عم كركر وابن عمته أي رضا الأنثي التي تستميت لغواية كركر والزواج منه حسب الخطة التي رسمتها أمه. ورضا صاحب وكالة لنفخ عجلات الكاوتشوك وما يستتبع ذلك من نكات وحركات وهو في كل هذه "النمر" أراجوز يرتدي عدة أقنعة ومهرج "موالد" حيث تحل الشاشة محل "الساحة" الشعبية في مثل هذه المناسبات.
كثير من عناصر الإضحاك في كركر يعتمد علي "نوبات" من الضرب أو صفعات علي الوجه وركلات في البدن يمارسها الحناوي بعد موجة كرم سفيه وغير مبرر. فالحناوي يجسد مفهوم المؤلف عن تاجر الخردة أو قطع غيار السيارات المستخدمة. المنحط الذي يغدق من جانب ويؤذي من الجانب الآخر مستغلاً كرمه. وفي الحالتين لا يوجد مبرر سوي اثارة الضحك بغض النظر عن "آدمية" أو انسانية أفعاله. ومع "طريحة" الضرب تسمع "سيمفونية" من الشتائم البذيئة المنتقاة وفي أجزاء من الفيلم يصل أداء محمد سعد إلي مستوي من التدني يتفوق علي كل المستويات التي مارسها في أفلامه السابقة.
الأنثي والفياجرا
في نمرته وهو يتقمص شخصية أنثي تضع الباروكة والمكياج والملابس الغريبة بألوانها الفاقعة يعتمد المؤلف علي ما يتصوره عن تأثير الفياجرا علي "كركر" وانعكاس ذلك علي سلوكه وانفعالاته وتعبيرات جسده ووجهه.. وفي "نمر" المصحة النفسية حيث المجانين يتقدمهم كركر يولد المؤلف صوراً تكشف عن خيال مغرق في السخف وانعدام الانسانية. صوراً تجعل المرضي العقليين مادة لتفجير الضحك وإشاعة أجواء من التهريج والبلاهة والسخف. ولا تثير الضحك رغم المجهود الذي بذل في انتاجها.
وجهان لعملة واحدة
العملان ينتميان لنوعية من الكوميديا التقليدية التي تقوم علي حركات البطل الخارجية التي تصنعها سلوكيات عدوانية ليست ضارة بدنياً والأحداث تأثير فكاهي زاعق مع مؤثرات صوتية مناسبة. وكذلك تعتمد علي إفيهات لفظية مقبولة أو مبتذلة لكنها تؤدي وظيفتها في إطار وظيفة الفيلم.. يعتمد العملان أيضاً علي عدد من النمر الفكاهية التي توظف قدرات الممثل وحجم موهبته في التقمص. وكذلك تعتمد علي نص تم تأليفه خصيصاً لكي يناسب الشخصية المحورية ومزاجها وقدرتها والأهم تصورها عن العمل الضاحك.
* العملان يعالجان أو يزعمان معالجة قيم أو قيمة سلوكية وأخلاقية بأسلوب يكرس النزعة التجارية معتمداً علي الفبركة والتزييف موضوعياً.
* العملان يعبران عن الافرازات الفنية السلبية التي تغلب علي سطح مجتمع يعاني من أوجاع اجتماعية وحياتية بالاضافة إلي اضطراب في المفاهيم والقيم واحتياج كبير للتفريغ والهروب ضحكاً.
العملان يكشفان كمشاريع تجارية جماعية تشارك في صناعتها وتحويلها أجيال متفاوتة داخل صرح السينما سواء من يقفون أمام الكاميرا أو خلفها يكشفان عن مظاهر الخلل والضعف الذي طال صلب الانسان وصلابته الأخلاقية.. فهناك حالة عامة من الهبوط الثقافي والتدني السلوكي يظهرهما العملان.
الاثنان يظهران بوضوح غياب السينما الجادة وغياب دورها الايجابي الذي يمكن أن يفعله وسيط مثل الفيلم.. "فالسينما مرآة المجتمع".. ذلك قول قديم وعادي ومستهلك ردده النقاد منذ الأطوار الأولي في مسيرة الصور المتحركة. ولكنه يظل صحيحاً بشكل عام. وملف "نجومنا" من كبار السن وحتي أصغرهم سناً. يشكل رغم أي شيء "تاريخ" لا يمكن اغفال دلالته عند تقييمه أو تقييم مرحلة منه!
يلاحظ انني لم أذكر وأنا أتأمل "العملاقين" الكوميديين أسماء الممثلين والممثلات الذين ظهروا في العملين. انهم مجرد أدوات أو قل كومبارس يتحركون في محيط الممثل الكبير الذي يستولي علي المشهد بالكامل.. بقول آخر مجرد سنيدة بما فيهم النجمة مرفت أمين. كان من الممكن أن يؤدي دورها أي ممثلة أخري بأي مستوي. لأن "قيمتها" كفنانة أساءت جداً للصورة الفنية التي جسدت بها دور أستاذة الجامعة التي تعففت علي الرشوة. ثم قبلت "الراشي" شخصياً زوجاً لها وبكل عبله القديم وما سوف يستجد!!

 
 

 

عرض البوم صور طاهر  

قديم 23-07-07, 09:02 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2007
العضوية: 31918
المشاركات: 70
الجنس أنثى
معدل التقييم: فراشة الأحلام عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
فراشة الأحلام غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طاهر المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

لك شو هالتحليل هادى
انت المفروض تطلع محلل سياسي هههههههههههه
انا معك بكل كلمة تقولها الأفلام اليوم تافهة وما لها هدف ولا مغزى
وانا بصراحة ما بحب اي عمل لهم وخصوصا محمد سعد دى انا محتاجة مترجم لافهم كلامه
شكرا على التحليل
يحيا الفلسطينية ما حدى يفكر اني محرضة ابدا والله
يسلمو

 
 

 

عرض البوم صور فراشة الأحلام  
قديم 24-07-07, 02:24 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 33794
المشاركات: 637
الجنس ذكر
معدل التقييم: طاهر عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
طاهر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طاهر المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

وحتى لو كنتى محرضة

اليس لنا قضية نموت من أجلها ؟

 
 

 

عرض البوم صور طاهر  
قديم 24-07-07, 02:52 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Jun 2007
العضوية: 32010
المشاركات: 441
الجنس أنثى
معدل التقييم: The Hope عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
The Hope غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طاهر المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

والله معاكم حق على الاقل انتم عندكم قضية بتموتوا من اجلها. انما احنا بنصرف فلوسنا على افلام احنا عارفين انهم بيضحكوا علينا فيها وعلى عقولنا ورغم كده بندخلها . وده الفرق اللى بينا
تسلم ياطاهر على طرحك الرائع للموضوع

 
 

 

عرض البوم صور The Hope  
قديم 24-07-07, 05:07 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 33794
المشاركات: 637
الجنس ذكر
معدل التقييم: طاهر عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
طاهر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طاهر المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

الله يخليكى أختى الكريمة زا هوب

 
 

 

عرض البوم صور طاهر  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مرجان, معلومات, كركر
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:23 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية