لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم العام > علم النفس , دراسات علم النفس , كتب علم النفس , ابحاث علم النفس
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

علم النفس , دراسات علم النفس , كتب علم النفس , ابحاث علم النفس علم النفس


علاج التوتر النفسي من القرآن الكريم

احبتي سلام الله عليكم: إن القرآن الكريم الذي انزله الله سبحانه و تعالى على نبيه رحمة و هداية: هناك من يحفظه, و من يقرأه ورده منه و من يهجره و

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 10-05-07, 02:07 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Mar 2007
العضوية: 25810
المشاركات: 273
الجنس أنثى
معدل التقييم: طموحة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 14

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
طموحة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : علم النفس , دراسات علم النفس , كتب علم النفس , ابحاث علم النفس
افتراضي علاج التوتر النفسي من القرآن الكريم

 

احبتي سلام الله عليكم:
إن القرآن الكريم الذي انزله الله سبحانه و تعالى على نبيه رحمة و هداية: هناك من يحفظه, و من يقرأه ورده منه و من يهجره و لا يعطيه حقه و هناك و العياذ بالله من يكفر به على الإطلاق!!!!
و لكن الأكرم و الأفضل هو من يتعلم منه و يعلم..
و حتى نربط الموضوع بالقسم النفسي أردت فقط أن انقل إليكم أحبتي ما قرأته عن علاج التوتر النفسي في ظل القرآن الكريم
و هي ستة عناصر كما قدمها عبد الدايم الكحيل:
أولا:علاج التردد والإحساس بالذنب
يؤكد علماء البرمجة اللغوية العصبية على أهمية أن تنظر لجميع المشاكل التي تحدث معك على أنها قابلة للحل، بل يجب عليك أن تستثمر أي مشكلة سليبة في حياتك لتجعل منها شيئاً إيجابياً. وقد دلَّت الأبحاث الجديدة على أن الإنسان عندما ينظر إلى الشيء السلبي على أنه من الممكن أن يكون إيجابياً مفيداً وفعَّالاً، فإنه سيكون هكذا بالفعل.
إن كل واحد منا يتعرّض في حياته لبعض المنغصات أو المشاكل أو الهموم أو الأحداث، وكلما كانت قدرة الإنسان أكبر على تحويل السلبيات إلى إيجابيات، كان هذا الإنسان قادراً على التغلب على التردد والخوف وعقدة الإحساس بالذنب.
إذن أهم عمل يمكن أن تحول به الشرّ إلى خير هو أن تنظر إلى الأشياء السلبية بمنظار إيجابي، وهذا ما فعله القرآن عندما أكد لنا أن الأشياء التي نظنها شراً قد يكون من ورائها الخير الكثير، وهذه قمة الإيجابية في التعامل مع الأحداث، يقول تعالى: (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) [البقرة: 216].
إن هذه الآية تمثل سبقاً علمياً في علم البرمجة اللغوية العصبية، لأنها بمجرد أن نطبقها سوف تحدث تأثيراً عجيباً إيجابياً ينعكس على حياتنا النفسية بشكل كامل، وهذا – أخي القارئ – ما جرّبته لسنوات طويلة حتى أصبحت هذه الآية تشكل عقيدة راسخة أمارسها كل يوم، وأنصحك بذلك!

 
 

 

عرض البوم صور طموحة   رد مع اقتباس

 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
التوتر النفسي, تحليل شخصية, علم نفس, علاج التوتر من القرآن الكريم, علوم نفس, نفس
facebook




جديد مواضيع قسم علم النفس , دراسات علم النفس , كتب علم النفس , ابحاث علم النفس
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:39 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية