لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > سلاسل روايات مصرية للجيب
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

سلاسل روايات مصرية للجيب سلاسل روايات مصرية للجيب


الجزء التاني من ادهم صبري جديدددددددد

- انها العاشرة صباحا , لقد جاء فى ميعاده المحدد يا سيدى قالها احد الضباط وهو يقف الى جوار القائد الاعلى للموساد مشيرا الى بقعة ما فى فناء مبنى المخابرات

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-12-06, 10:42 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو في منظمة Revolution


البيانات
التسجيل: Jun 2006
العضوية: 6429
المشاركات: 621
الجنس ذكر
معدل التقييم: its me عضو له عدد لاباس به من النقاطits me عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 133

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
its me غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : سلاسل روايات مصرية للجيب
Sheep الجزء التاني من ادهم صبري جديدددددددد

 

- انها العاشرة صباحا , لقد جاء فى ميعاده المحدد يا سيدى
قالها احد الضباط وهو يقف الى جوار القائد الاعلى للموساد مشيرا الى بقعة ما فى فناء مبنى المخابرات
حيث توقفت سياره ضخمه سوداء اللون ماركة على ابو شنادى ..
فأسرع مدير المخابرات يفتح باب السياره بنفسه فى احترام ورهبه شديدين ليهبط منها شاب قاسى الملامح ,
حاد النظرات,مقــــــــــيت, تقشعر له الابدان ..
فمد مدير المخابرات يده ليصافحه فى حراره وهو يقول:
- ما هذا الشرف الذى نحن بصدده.
فصافحه الشاب فى بروود تام قائلا :
- ايه النظام ؟؟
فأجابه المدير فى حزم :
- طبعا النظام فى العظام .
فأماء عوضين برأسه دون ان ينطق ثم تطلع الى وجوه عشرات الجنود من حوله فى نظرات نارية
والاجساد ترتجف لنظراته وقبل ان يتوجه مع مدير المخابرات الى داحل المبنى
توقف فجأه ثم توجه نحو الجنود عده خطوات فى حذر
فمال احد الضباط يسأل مدير المخابرات فى اهتمام :
- ماذا الذى ينوى فعله يا سيدى؟
فأجابه مدير المخابرات فى خفوت :
- سيقوم بعمل اختبار سريع لتحديد سرعه رد الفعل لدى الجنود ,
حتى يستطيع تقييم مهاراتهم ومدى استيعابهم لتدريباتنا المكثفة .
وهنا أخذ عوضين فى الاقتراب أكثر وأكثر من الجنود وهو يرمقهم بنظراته المقيته .
ثم توقف فجأة وصاح صيحة واحده قائلا فى سرعه وحزم :
- عوضين عوضين ..
وفى نفس اللحظة رد عليه الجنود بدورهما فى منتهى السرعه :
- اسم الله عليه ..اسم الله عليه .
فنظر اليهم فى برود ثم قال لمدير المخابرات :
- لا بأس يمكننا الاستعانه بهم مبدئيا ولكن مازالوا فى حاجه لزيادة سرعه رد الفعل .
فأجاب مدير المخابرات برأسه فى زهو :
- مازالت تدريباتهم مستمرة منذ اربعه وستون عاما للقضاء على ادهم صبرى
وقبل ان يصل ادهم صبرى لسن السبعين سنكون قد انتهينا من اعدادهم .
- فسأله عوضين فى حزم : وهل مروا بالتدريبات الخاصة التى أمرتكم بها ,,
كالوثب لمسافات تزيد عن خمسون مترا ,وايجاد جميع فنون القتال بما فيها قتال الشوارع
وكذلك ايجاد قياده جميع انواع المركبات حتى الاسكوتر ,واتقان اكثر من 20 لغة بالاضافة الى
احتراف بعض الالعاب المسليه كـ نطه الانجليز وعروسه وعريس؟
فأرتبك مدير المخابرات قبل ان يجيب:
- بالطبع حاولنا معهم ولكنهم اجتازوها بنسبه خطأ مــائه فى المــائه ..
فصاح به عوضين :
- يالكم من أغبياء .. انا ما خلفتش رجاله يا أمينه , اتفوووووو ..
وهنا تخلى مدير المخابرات الاسرائيلية عن هدوءه وقال فى غضب :
- يا عم الحج احنا بقالنا اربعه وستين سنه بنمرنهم على التمارين اللى طلبتها منا دى
والناس قربت تموت وبرده مش عارفين يجتازوها !!
يعنى ها ينطوا ازاى لمسافة تزيد عن خمسين متر؟ انت شايفنا ولامؤاخذه بنلعب قروود ؟؟
ثم تابع فى غضب :
- حتى لعبه عروسه وعريس فشلت وده لأن كلهم رجاله ..
فتطلع اليه عوضين بمقت قائلا :
- انت لا تدرى مع من نتعامل , انه ادهم صبرى ذلك الشيطان الذى حطم اكثر المنظمات
شهرة وقوة فى العالم كمنظمة حقوق الانسان ومنظمة الاغذيه العالميه,
وحطم انوف رجال لا يستهان بهم كـ زغروف وسيكوبيسي وزمبجى الحب
قال مدير الموساد فى زهو :
- اطمئن لم انسى هذا ,انا برده مجهزلك شويه عيال انما ايه نسانيس يفوتوا فى الحديد..
واخذ يبتسم فى شراسة ومكر ..
وعوضين ينظر فى مقت ..
****
- كم اشتقت اليك
همست منى فى اذن ادهم فى حنان وهى تضمد له ما تبقى من جروح
جراء المعركة السابقة *(تابع الجزء الأول)
ثم تابعت فى دلال وجذل وقد انتهت من تضميد جروحه وهى تداعب جفون عينيه بأناملها الرقيقة قائلة :
- هل يتصور احدا ان ادهم صبرى الذى قهر العالم كله ساكنا بين يدى الأن؟
ثم تابعت فى رقة :
- حقا لا توجد من هى اسعد منى ..
فقال أدهم فى سهوكة :
- يابيـه بغير مــ الشرايط ..
فتخضب وجه منى بحمرة الخجل وهمت بقول شيئ ما لولا أنها تذكرت فجأه انها لم تكن اول
امرأه فى حياه ادهم بل كانت هناك سونيا جراهام واخذت تستعيد الذكريات فى مراره.
وفجأه انتزعها صوت ادهم من ذكرياتها قائلا :
- حاسبى يا حجه هاتدخلى صباعك فى عينى, صحصحى كده مش وقته .
فانتبهت منى لتجد انها ضاغطه بكل قوة على عينى أدهم دون ان تشعر ويبدو ان
هذه الذكريات المؤلمه هى السبب فاستطردت فى محاولة لانتشال عقلها من بئر الذكريات :
- ولكن حتى الآن والعالم كله يعجز عن فهم ماحدث. فهل لك ان تخبرنى ؟؟
اجابها ادهم فى حنان :
- اطمئنى يا عزيزتى .. مؤلف القصه نفسه مش فاهم ايه اللى بيحصل لكن اول ما ها يفهم
أكيد ها اهقولك لأن انا البطل طبعا
فتابعت منى فى جدل :
- ولكن هل لديك تفسير واحد منطقى على الأقل ؟؟
فأجابها أدهم وحاجبيه مازالا فى اقتضاب منذ الجزء الاول :
- للأسف لقد خاننا عوضين وكان عميل مشترك لصالح الموساد الإسرائيلى ولقد انتحل شخصيتى وقام بسرقة وثائق هامه خاصة بالمخابرات المصريه ومن ثم تهريبها الى الموساد,وبعد ذلك قام بكشف نفسه متعمدا
وهو منتحل شخصيتى ليظن القادة اننى انا من فعلت هذا وتنقلب الدنيا كلها رأسا على عقب .
ثم تابع فى مرارة :
- حتى ان جهاز المخابرات المصريه نفسه يسعى فى مطاردتى, وقد انطلت عليهم هذه الخدعه..
فقالت منى فى اهتمام :
- انطلاق جهاز المخابرات المصريه خلفك كان بمثابة اشارة بدء لجميع اجهزه المخابرات فى العالم
للسعى خلفك بدورهم , فالكل له مصلحة فى القضاء عليك.
وتابعت فى توتر :
- ولكن أين كنت انت طيلة هذا الوقت ؟؟
فأجابها أدهم فى حماس :
- كنت بصلح افايا عند المزين ,وعديت على عم عبده الاسكافي ركبلى لوزه للجزمه وبقت ابهه .
فاستطردت منى فى مراره :
- لقد كانت حقا خطه محكمه من هذا الداهية عوضين , ولكن نحن مهددين الآن
والكل يسعى خلفك ولم نصبح آمنين حتى ونحن هنا فى مصروالموقف مازال معقد..
فابتسم ادهم فى هدوء وهو يقترب من منى فى سهتنه قائلا :
- طالما نحن معا فلا تلقى للدنيا بالا .
فتخضب وجه منى بالاحمرار وقفزت تتعلق برقبته قائله :
- شيلنى يا حواش
وهنا دق الباب فى عنف ..
فارتبك أدهم ..
وتكهرب الجو ..
****
- أدخل ..
نطق بها مدير المخابرات العامه المصريه فى عصبيه, ليدخل الرائد اشرف فى سرعة قائلا :
- تحت امرك يا سيدى ..
لم يلقى له مدير المخابرات بالا وانما كان منهمكا فى فحص قطعة كبيره من الثلج وهو يقلبها بين يديه فى
عصبيه بالغة, حتى ان الرائد اشرف سأله فى قلق :
- هل هناك ما يسوء يا سيدى ؟؟
فأجابه مدير المخابرات دون ان يلتفت اليه وكأنه لم ينتبه لوجوده :
- امووووت واعرف بتخر منيييين ؟؟
فقال أشرف فى تسائل :
- عفوا يا سيدى لم أفهم ؟
فانتبه مدير المخابرات الى وجود الرائد اشرف , فتنحنح قائلا :
- انتوا كل شويه تنطولى ..ايه ؟ فيه ايه تانى؟
فأجاب الرائد اشرف فى عصبية :
- يا حج فوق شويه من الهباب اللى بتشربه ولحس دماغك ده , مش انت اللى طلبت حضورى ؟؟
فارتبك مدير المخابرات قبل ان يجيب :
- امم ..ايوا صحيح .. أين قدرى ؟ لقد مضت ساعة كامله منذ ان تحدثت معه عبر
هاتفه الخاص وذكر لى انه فى ساحة المبنى فى طريقه الى مكتبى ,ولم يصل حتى الآن ..
فأجاب الرائد اشرف قائلا :
- نعم هو موجود بالفعل .
فالتفت اليه مدير المخابرات وهو يقول :
- ماذا تعنى ؟؟
فاستطرد الرائد اشرف :
- قدرى بالفعل قد وصل منذ ساعه وهو موجود فى ساحة المبنى ولكن قد تعثر فى الخروج من السياره
وحتى الآن نحن نبذل قصارى جهدنا فى محاولة لاخراجه ..
فسأله المدير فى اهتمام :
- هل استعنتم بالوحدات الخاصه لتقوم هى بذلك ؟؟
فأجاب الرائد فى جديه :
- لا يا سيدى نحن نحاول اولا بالجهود الذاتيه ..
فصاح به مدير المخابرات فى عنف :
- ماذا دهاكم ؟؟ هذه تاسع مرة اذكر لكم فيها ان تستعينوا
بقوة الوحدات الخاصه لحل هذا الموقف اختصارا للوقت ولم تفعلوا ..
فارتبك اشرف قبل ان يجيب فى حزم :
- عفوا يا سيدى ,ولكننا اعتقدنا ...
فقاطعه مدير المخابرات فى حزم :
- فقط اذهب ونفذ الأمر .
فتوجه الرجل بحركة سريعه ومنتظمة خارج المكتب قبل ان يتوجه المدير بدوره الى النافذه ويتطلع من خلالها
الى السياره الواقفة فى ساحة المبنى وقد التف حولها سبعة اشخاص من عمال المبنى فى محاولة
لاخراج قدرى منها .
وفى اعماق مدير المخابرات كان هناك شيئا ما يهتف بداخله قائلا :
- سيفعلها قدرى,نعم سيفعلها ويجاهد حتى آخر قطره فى دمه لكى يخرج من السياره .
ولكن كان هناك صوتا اعلى يهتف بداخله :
- ادهم برىء ,لا يمكن ان يكون خائن ,ولكن كل الأدله والاتهامات ضده مما لا يدع مجالا للشك.
وهنا قفزت فكرة عبقريه فى عقل مدير المخابرات حتى انه لم يستطيع ان يتمالك نفسه وهو يهتف فى طفوليه:
- يا هووووووووووووووووووووووو
والتفت فجأه ليجد الرائد اشرف على مقربه منه, فارتبك مدير المخابرات واستطرد قائلا :
- احم ..آه ..ماذا هناك ؟؟
فأجابه اشرف على الفور :
- لقد فشل فريق القوات الخاصة فى استخراج قدرى من السيارة, فماذا نفعل يا سيدى ؟
فصمت مدير المخابرات عدة لحظات قبل ان يجيب فى توتر :
- لم يعد امامنا سوى استدعاء العقيد محمدين والحاصل على لقب مس إيجيبت من جمعية الرفق بالحيوان ..
فاحتقن وجه الرائد اشرف قبل ان يقول فى هلع :
- عفوا ولكننا لا نستدعيه إلا فى حالات الخطر القصوى يا سيدى ..
فأجب مدير المخابرات فى حدة :
- أعلم كما كان الحال فى آخر مره تم استدعائه فيها عندما انحشر صابع قدرى
داخل زجاجه البيبس وطيلة اسبوع عجزنا جميعا عن انتزاع صابع قدرى من الزجاجة
وحل هو الموقف فى ثوان ببتر صابع قدرى وكذلك عندما انزلقت قدم قدرى وانحشرت داخل
الكنيف فى أحدى المراحيض العامة وكان للعقيد محمدين أيضا دور كبير شهدته جميع الدول فى حل هذه الازمة.
فاستنكر الرائد أشرف قائلا :
- ولكن يا سيدى ..
فقاطعه المدير فى لهجة آمرة :
- لا نملك اى اختيارات أخرى ,نفذ الأمر .. وليغفر لنا الله
****
كان ادهم يحمل منى بين يديه كالأطفال وهما فى ذروة الرومانسية وعندها دق الباب فى غباء
, فاعتدل ادهم بغته وبحركة لا ارادية القى بـ منى من النافذه قائلا :
- الدرس الأول فى المخابرات ( التخلص من دليل الإدانه ) .
ولكن منى ليست كنظائرها من النساء وانما هى ضابطه فى المخابرات
وقد تلقت العديد من التدريبات العنيفه كالإلقاء من النوافذ والشرفات كما تلقت
العديد من الصفعات والركلات كالرفص والقبضات كالبونيه والزغد وما الى ذلك ,
لذلك وفى اللحظه الاخيره تعلقت بحافه النافذه وقفزت مره اخرى داخل الحجرة
وهى تقول فى غضب عارم :
- عن أى دليل ادانه تتحدث ؟ هل نسيت أننا متزوجين ؟؟
فأرتبك أدهم وقد تذكر ما قالته منى ثم قال فى حياء :
- آه صحيح ..معلش الخبطه اللى اخدتها على دماغى فى العدد 81 لسه مأثره .
فقالت فى اشفاق :
- لا عليك انا أقدر هذا .
فعاد صوت دقات الباب يذداد ويعلو
فأشار أدهم الى منى بالصمت وهو يتجه نحو الباب فى سكون ويده على مسدسه فى تحفز.
فتابعت وكأنها لم تلقى له بالا :
- هذا يذكرنى بالأيام الخوالي .
فهوى أدهم بقبضه فولاذيه على فك منى محطما اثنين من اسنانها وهو يقول :
- عفوا يا حبيبتى ولكن هذه دواعى امنيه وعلينا الإتزام بالصمت كما أمرتك حتى لا ينكشف امرنا ..
فترنحت منى وكادت ان تسقط فاقدة الوعى قبل ان يلقيها ادهم فى حنان على اقرب مقعد
فسألته فى فزع :
- هل كشفوا امرنا ؟
فأجابها أدهم فى حزم :
- سنعرف الآن
وتوجه نحو الباب وهو يقول فى حذر :
- من الطارق ؟؟
فأتاه صوت يقول :
- أديك فى الضرس ..
فعاد ادهم يقول :
- من انت وماذا تريد ؟؟
فأجابه الصوت مرة اخرى :
- أديك فى الضرس ..حشو مؤقت .
فتنفس أدهم الصعداء ونظر الى منى قائلا :
- حمدا لله ,انها كلمة سر متفق عليها ,لا تقلقى فهو احد اصدقائنا المقربين
وفتح الباب بسرعه ليجد مفاجئة بانتظاره .
لقد كان عوضين ومعه ترسانه كامله من الاسلحة
فابتسم عوضين ابتسامه مقيته قائلا :
- لقد قمنا بمراقبه كل المقربين منك واستطعنا اسر صديقك حسام وقمنا بتعذيبه حتى امكننا
معرفة اللباس وورد أقصد كلمة السر المتفق عليها بينكم وكذلك المكان الذى تختبئون فيه
وها أنتم الآن وقعتم بين ايدينا .
واخذت ضحكته تعلو وتعلو ثم نظر للجنود فى حسم قائلا :
- ماذا تنتظرون .. خرطوهم
ثم اندفع عشرات الجنود نحو ادهم ومنى
و ..
و انطلقت النيران ..
****
انتهى الجزء الثانى وانتظروا الجزء الثالث

 
 

 

عرض البوم صور its me   رد مع اقتباس

قديم 03-12-06, 07:44 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 16527
المشاركات: 24
الجنس ذكر
معدل التقييم: haytham_caf عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
haytham_caf غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : its me المنتدى : سلاسل روايات مصرية للجيب
افتراضي

 

جامدددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددده

 
 

 

عرض البوم صور haytham_caf   رد مع اقتباس
قديم 04-12-06, 09:54 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو في منظمة Revolution


البيانات
التسجيل: Jun 2006
العضوية: 6429
المشاركات: 621
الجنس ذكر
معدل التقييم: its me عضو له عدد لاباس به من النقاطits me عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 133

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
its me غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : its me المنتدى : سلاسل روايات مصرية للجيب
افتراضي

 

مشكوررررررر اخي على الرد

 
 

 

عرض البوم صور its me   رد مع اقتباس
قديم 07-12-06, 02:23 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 10437
المشاركات: 21
الجنس ذكر
معدل التقييم: السحاب الاحمر عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
السحاب الاحمر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : its me المنتدى : سلاسل روايات مصرية للجيب
افتراضي

 

يا دماغك المتكلفة يا مان

 
 

 

عرض البوم صور السحاب الاحمر   رد مع اقتباس
قديم 07-12-06, 05:30 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو في منظمة Revolution


البيانات
التسجيل: Jun 2006
العضوية: 6429
المشاركات: 621
الجنس ذكر
معدل التقييم: its me عضو له عدد لاباس به من النقاطits me عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 133

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
its me غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : its me المنتدى : سلاسل روايات مصرية للجيب
افتراضي

 

الله يخليك
لكن انا بأكد مش انا اللي مألفها
مشكورررررررررر على الرد

 
 

 

عرض البوم صور its me   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
facebook



جديد مواضيع قسم سلاسل روايات مصرية للجيب
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:42 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية