لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم العام > المنتدى الطبي - Medical Forum > طب الاعشاب واسرارها
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

طب الاعشاب واسرارها طب الاعشاب واسرارها


فول الصويا والوقايه من سرطان الرحم

توصلت دراسة حديثة إلى أن تناول فول الصويا في الغذاء يقلل احتمالات نشوء سرطان الرحم لدى النساء، وكلما زادت كميات فول الصويا في الغذاء قلت احتمالات الإصابة بسرطان

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-11-06, 10:05 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قلب ليلاس


البيانات
التسجيل: Jun 2006
العضوية: 7244
المشاركات: 3,594
الجنس أنثى
معدل التقييم: ocean heart عضو على طريق الابداعocean heart عضو على طريق الابداعocean heart عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 237

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ocean heart غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : طب الاعشاب واسرارها
Burnout فول الصويا والوقايه من سرطان الرحم

 

توصلت دراسة حديثة إلى أن تناول فول الصويا في الغذاء يقلل احتمالات
نشوء سرطان الرحم لدى النساء، وكلما زادت كميات فول الصويا في الغذاء
قلت احتمالات الإصابة بسرطان الرحم.

وربطت الدراسة التي أجريت على 1700 امرأة بين انخفاض نسبة الإصابة
بسرطان بطانة (غشاء) الرحم لدى النساء اللاتي يتناولن فول الصويا
بانتظام وبين مادة كيميائية نباتية هي آيسوفلافونيس، وهي نوع من هرمون
الأوستروجين النباتي.

وبين عامي 1997-2001، أجرى الباحثون مقابلات مع 832 من النساء المصابات
بسرطان بطانة الرحم، وتتراوح أعمارهن بين 30-60 عاما. كما تم اختيار
عينة عشوائية من نفس الأعمار من النساء غير المصابات بالمرض، كمجموعة
مرجعية لضبط النتائج والمقارنة. وتم قياس وتسجيل كميات فول الصويا التي
تتناولها السيدات على مدى 5 سنوات، كما تم تسجيل البيانات المأخوذة من
فحوصات أجسامهن.

وأظهرت النتائج أن التناول المنتظم لغذاء الصويا كان مصاحبا لانخفاض
احتمال الإصابة بسرطان بطانة الرحم، وخصوصا بين النساء البدينات. وتشير
النتائج أيضا إلى أن النساء المصابات بسرطان بطانة الرحم تناولن كميات
أقل من فول الصويا.

وبحسب الإحصائيات العالمية للإصابة بسرطان الرحم، تبلغ نسبة حدوث هذا
المرض بين نساء البلاد الآسيوية من ثلث إلى خمس نسبته بين نساء البلاد
الغربية.

وكانت دراسات سابقة وجدت أن الغذاء الغني بفول الصويا يخفض احتمال
الإصابة بسرطان الثدي، كما أشارت أبحاث أخرى إلى فوائد تأثيرات
الأوستروجين في مقاومة أمراض القلب والسرطان.

يذكر أن مكملات إستروفين الغذائية توفر مصدرا طبيعيا جيدا للآيسوفلافونيس،
إذ يحتوي كل قرص من مكملات إستروفين على 55 ملغرام من الآيسوفلافونيس، وهي
تساعد على رفع مستويات المركبات الشبيهة بالأوستروجين من مصدر غذائي
طبيعي.

ويعادل تناول قرص واحد من إستروفين يوميا من حيث محتواه من
الآيسوفلافونيس نفس المحتوى اليومي الذي يحصل عليه الفرد في بعض البلاد
الآسيوية حيث تقدم أغذية الصويا في الوجبات يوميا. ومن عوامل الوقاية
المساعدة كذلك تأمين تناول النساء لمكملات يومية أساسية من الكالسيوم،
وفيتامين ب6، وحمض الفوليك، والسيلينيوم.

ونشرت الدراسة في العدد الأخير من المجلة الطبية البريطانية، وهي حصيلة
عمل فريق بحث بقيادة البروفسور زياو أو شو الأستاذ بجامعة فاندربلت
الأميركية في ناشفيل بولاية تينيسي



منقول


قلب المحيط

 
 

 

عرض البوم صور ocean heart   رد مع اقتباس

قديم 27-11-06, 11:41 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عازف ليلاس


البيانات
التسجيل: Sep 2005
العضوية: 615
المشاركات: 4,246
الجنس ذكر
معدل التقييم: al3asheq_2001 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 27

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
al3asheq_2001 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ocean heart المنتدى : طب الاعشاب واسرارها
افتراضي

 

يسلمو يسلمو يسلمو The Ocean heart
على المعلومات الهامه
وشكرا الك على النقل
تحياتي













عماد

 
 

 

عرض البوم صور al3asheq_2001   رد مع اقتباس
قديم 30-11-06, 06:54 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو في منظمة Revolution


البيانات
التسجيل: Jun 2006
العضوية: 6429
المشاركات: 621
الجنس ذكر
معدل التقييم: its me عضو له عدد لاباس به من النقاطits me عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 133

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
its me غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ocean heart المنتدى : طب الاعشاب واسرارها
افتراضي

 

مشكورررررة اختي على الموضوع
اعوذ بالله من السرطان
ربنا يكفينا شره

 
 

 

عرض البوم صور its me   رد مع اقتباس
قديم 30-11-06, 11:50 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: May 2005
العضوية: 178
المشاركات: 16,784
الجنس أنثى
معدل التقييم: شهووده عضو على طريق الابداعشهووده عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 184

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شهووده غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ocean heart المنتدى : طب الاعشاب واسرارها
افتراضي

 

معلومات رائعه من اروع عضوه

مشكوره حياتي


eminemlady

 
 

 

عرض البوم صور شهووده   رد مع اقتباس
قديم 17-04-21, 01:15 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2021
العضوية: 336418
المشاركات: 1
الجنس أنثى
معدل التقييم: اميرة ابى عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اميرة ابى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ocean heart المنتدى : طب الاعشاب واسرارها
افتراضي رد: فول الصويا والوقايه من سرطان الرحم

 

سرطان بِطانَةِ الرَّحِم، يسببه ورم خبيث في الخلايا التي تُبَطِّنُ الرَّحِم – والمعروفة باسم "بِطانَة الرَّحِم" (Endometrium)، وليس للسرطانات التي تصيب أجزاء أخرى من الرحم، كخلايا العضلات مثلاً. في هذا النوع من السرطان، غالبًا ما يتم تشخيص الإصابة مبكرًا، وذلك نظرًا لأن مسيرة الإصابة به تتسم بنزيف في غير موعد الحَيْض أو نزيف لدى النساء بعد انقطاع الطمث، وهذا يتيح معالجته. تحصل غالبية حالات سرطان الرحم في الجيل ما بين 50 و 65 عامًا، وفقط 5% من الحالات، تحدث لدى النساء اللاتي أعمارهن أقل من 40 عامًا.

التلخيص:

يعتبر الكشف المبكر عن سرطان الرَّحِم عاملاً أساسيًّا، من الممكن أن ينقذ الحياة. لذلك، في حال ظهور أعراض المرض، هنالك أهمية كبرى للتوجه للطبيب. أما في حال وجود عوامل خطر عديدة، من الممكن أن تؤدي للإصابة بمرض سرطان الرَّحِم، فمن المحبذ استشارة الطبيب بشأن فحص المسح، للكشف المبكر عن سرطان الرحم.
أعراض سرطان بطانة الرحم

من الممكن أن تظهر اعراض سرطان بطانة الرحم على شكل نزيف مَهْبِلي، لدى السيدة التي تجاوزت جيل انقطاع الطمث، أو نزيف لوقت طويل أثناء فترة الحَيْض، أو نزيف مهبلي بين الحَيْضَتَيْن، إفراز ليس دمويًّا غير طبيعي من المَهْبِل، آلام في الحوض، آلام خلال الجِماع، وكذلك انخفاض الوزن دون اتباع حمية معينة.

في حال ظهور إحدى هذه العلامات، من المفضل التوجه للطبيب. لكن من الممكن أن يكون السبب لظهور هذه الأعراض إصابة عدائية أو مسببات أخرى غير خبيثة. من الأفضل - في كل الأحوال - التوجه للاستشارة من أجل إتاحة المجال أمام علاج أفضل، في حال كان الحديث يدور عن إصابة بمرض سرطان بطانة الرحم.
أسباب وعوامل خطر سرطان بطانة الرحم

يوجد هنالك بشكل عام، توازن دائم في جسدنا، بين كمية الخلايا التي تموت وكمية الخلايا الجديدة، التي يتم إنتاجها بواسطة الانقسام، والتي تستبدل تلك الميتة. لكن، عندما تتم عملية الانقسام بشكل غير مراقب، ويتم إنتاج كمية خلايا أكبر مما يجب، يتطور ورم سرطاني. من الممكن أن تنتشر هذه الخلايا وتصل إلى أعضاء أخرى من الجسم، وتؤثر على أدائها وتضر النسيج الذي تتواجد فيه. ليس من الواضح حتى الآن، ما هي الآلية الدقيقة التي ينتج خلالها سرطان الرحم، لكن على ما يبدو فإن هنالك علاقة وطيدة بين ارتفاع كمية هورمون الإستروجين (Estrogen) مقابل هورمون آخر – هو البروجيسترون (Progesterone)، ونشوء هذه الأورام.
توجد هنالك عدة عوامل تؤدي لعدم التوازن الهورموني هذا:

طول فترة الخصوبة: كلما كان ميعاد حصول الحَيْض الأول أبكر، أو كان انقطاع الطمث في جيل أكثر تأخرًا، كلما كانت المرأة مُعرضة خلال حياتها لكميات أكبر من هورمون الإستروجين.

عدد حالات الحمل: ليس من الواضح حتى الآن، ما هو سبب ذلك، ولكن يبدو أن كثرة حالات الحمل تقلل من خطر الإصابة. فخلال فترة الحمل تكون مستويات هورمون الإستروجين عالية، لكن بالمقابل، أيضًا مستويات البروجيسترون تكون عالية. ويبدو أن ارتفاع مستويات الهورمونَيْن معًا يقلل من خطر الإصابة.

الدورة الشهرية غير المنتظمة: تشير الدورة الشهرية غير المنتظمة إلى ارتفاع غير سليم بكميات الإستروجين مقابل البروجيسترون، مما يؤدي لأن تكون المرأة التي تعاني من هذا الاضطراب، مُعرضة خلال حياتها، لكميات أكبر من هورمون الإستروجين.

السمنة: يتم إفراز الإستروجين في المَبيضَيْن. لكنه يُفْرَزُ أيضًا من الأنسجة الدُّهنية في الجسم. ولذلك، كلما كان في الجسم أنسجة دُهنية أكثر، كلما كان مستوى الإستروجين أعلى. إن احتمال إصابة النساء اللاتي يُعانين من السمنة بمرض سرطان الرحم، يصل إلى ضعفين أو ثلاثة أضعاف احتمال إصابة النساء غير السمينات.

العلاج الهورموني بواسطة الإستروجين: هنالك نساء يتلقين علاجًا هورمونيًّا من أجل التقليل من أعراض جيل انقطاع الطمث. في حال كانت هنالك حاجة لتلقي علاج هورموني، فمن المهم أن يتم دمجه مع البروجيسترون.

هنالك عوامل أخرى، غير مرتبطة بالإستروجين، تزيد من خطر الإصابة، مثل: الجيل المتقدم، الإصابة بمرض سرطان الثدي، سرطان المَبيض أو الأمعاء في الماضي والعلاج بواسطة عقار الـ"تاموكسيفين" (Tamoxifen).

كذلك، من المهم الإشارة إلى أنه حتى لو تواجدت عوامل الخطر هذه، ليس بالضرورة (ليس حتمًا) أن يتطور سرطان بطانة الرحم.
تشخيص سرطان بطانة الرحم

سيقوم الطبيب في المرحلة الأولى، بإجراء فحص مَهْبِلي، يحاول من خلاله أن يتعرف باللمس إن كانت هنالك كتل أو تغيير آخر بشكل الرَّحِم. كذلك، بالإمكان إجراء تصوير فوق صوتي (Ultrasound)، حيث يتيح هذا الفحص رؤية وقياس سُمْكِ الرَّحِم. في حال تم الشك بمنطقة ما بأنها مصابة، بالإمكان أخذ خزعة (Biopsy) يتم من خلالها تحديد مميزات خلايا النسيج المشكوك بأمره.

علاج سرطان بطانة الرحم (الرحم)

توجد هنالك حاجة بعد تشخيص الإصابة بمرض سرطان الرحم، لإجراء فحوص أخرى، من أجل تشخيص نوع الورم ومدى انتشاره في منطقة الرَّحِم أو في مجمل الجسم.

بشكل عام، يكون علاج سرطان بطانة الرحم المطلوب علاجًا جراحيًّا، يتم خلاله استئصال الرَّحِم، المَبيضَيْن، الأنابيب الرَّحِمِيَّة (Fallopian tube) والعُقَد اللِّمْفِيَّة الموجودة في المنطقة. على الرغم من كونها خطوة كبيرة ذات عواقب واسعة التأثير، إلا أن هذا العلاج هو العلاج الوحيد في كثير من الحالات. يجب فحص العُقَد اللِّمْفِيَّة في المنطقة، من أجل التأكد إن كان الورم قد انتشر إليها، وإذا ما كانت هنالك حاجة لعلاجات أخرى. في الحالات التي انتشر الورم فيها إلى العُقَد اللِّمْفِيَّة في المنطقة القريبة (المحلية)، وتكون هنالك شكوك بأن الورم انتشر إلى أماكن أخرى في الجسم، تكون هنالك حاجة للدمج بين العملية الجراحية والعلاج الإشعاعي، الكيميائي أو العلاج الهورموني، بواسطة هورمونات البروجيسترون أو الهورمونات المُوَجِّهَة للغدد التناسلية (Gonadotropin) بكميات كبيرة.

على الرغم من أن استئصال الرحم هو الحل الأمثل، إلا أن العلاج الهورموني قد يكون إمكانية علاجية للسيدات الشابات، المعنيات بتجنب استئصال الرحم. يمكن القيام بذلك إذا كان الورم لا زال في مرحلة مبكرة، على الرغم من بقاء احتمال استمرار المرض وتقدمه.

بالرغم من خشية وجود نقائل (Metastasis) لسرطان الرَّحِم حتى في حال تم اكتشافه مبكرًا، إلا أن العلاج ناجع بنسبة عالية جدًّا، حيث تُشفى من سرطان الرحم نحو 95% من المصابات.
الوقاية من سرطان بطانة الرحم

بالرغم من عدم إمكانية منع الإصابة بمرض سرطان الرحم في غالبية الحالات، إلا أن اتباع الخطوات التالية، من الممكن أن يقلل خطر الإصابة بمرض سرطان الرحم:

في حال تمت الاستعانة بعلاج هورموني بديل بعد انقطاع الطمث، هنالك حاجة لتلقي علاج يدمج بين الإستروجين والبروجيسترون.
استخدام حبوب منع الحمل.
المحافظة على وزن جسم سليم والقيام بنشاط بدني.

 
 

 

عرض البوم صور اميرة ابى   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الاعصاب, الطبي, سرطان الرحم, فول الصويا, فول الصويا الوقاية من سرطان الرحم
facebook




جديد مواضيع قسم طب الاعشاب واسرارها
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:28 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية