لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-04-20, 02:32 AM   المشاركة رقم: 36
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 66425
المشاركات: 6
الجنس أنثى
معدل التقييم: ميمي الحلا عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ميمي الحلا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Rehana مشاهدة المشاركة
   اجابته متسائلة " وماذا عن الطلاق , ماذا لو كان الطلاق هو نهاية علاقتنا بعد ان اذهب معك للفراش؟"
اجابها في بساطة ولكن في جدية " من يعرف المستقبل يا عزيزتي؟"
نعم من يعرف المستقبل , اخذت تفكر في كلمته وهي تشعر انه على حق انها تريده بجوارها وترغب ان تعيش معه بقية حياتها فلماذا تفعل ذلك , إنها تحبه , فلماذا تضع عراقيل بينهما فهاهو يسألها الزواج ".منتديات ليلاس
قاطع تفكيرها قائلاً" وهناك سببين آخرين يجعلاني ارغب في الزواج منك "
قالت " ماهما ؟"
قال " اولاً المال"
اجابته في سرعة " أنا لن اتزوج لأني في حاجة للمال "
اجابها " أنا أثق في هذا ولكن الحصول على عمل هنا امر صعباً إلى جانب السبب الثاني وهو انك الوحيدة التي تستطيع اخراج سارة مما هي فيه "
اجابته " ولكن لماذا اقبل امراً كهذا ". ريحانة
اجابها وهو ينهض ويمسك يدها بين يده "لأنك تحبينني "
امسكت هي بيده وجذبها هو إليه لتنهض وقادها إلى غرفة النوم وهناك احتضنها وهو يزيل ثيابها دون ان يتحدث احداهما وبينما كان يزيل ثيابها كانت تتلوى بين يديه وهو يضغط اجزاء جسدها الحساسة ثم استلقا كلاهما على الفراش وهو يقول " لماذا لا تحاولي الاقتراب مني كما أفعل ؟"
لمست كتفيه بيديها في خوف ثم شعرت بصدره القوي يضغط على نهديها ثم شعرت بشفتيه فوق شفتيها وهي تهبط إلى عنقها ثم إلى نهديها ثم تعود إلى شفتيها في حين كانت يديها تتحسس مؤخرة ظهره وتضغطها إليها وماهي إلا لحظات حتى انغمس كلاهما في عمل شاق جعلها تتلوى وهي تقول في صوت لاهث " كلا , كلا لا تتوقف الآن هيا "
ماهي إلا دقائق إلا واستلقيا كلاهما إلى جوار الآخر في صوت لاهث حتى قطع هو الصمت بقوله " ما رأيك الآن هل تتزوجيني ؟"
اجابته ودموعها تسيل رغماً عنها من فرط ألمها " لا زلت لا اعرف"
اجابها " إنك رائعة وعذراء"
اجابته " هل كنت تشك في هذا؟"
اجابها وهو يعتليها ثانية " ابداً"
قالت " حسناً , أنا لا املك سوى ان أوافق "
ثم تأوهت في ألم قاطع حديثها وهي تشعر به يبدأ من جديد قائلا "هذه المرة ستكون أكثر تأكيداً بالنسبة لك " ثم انهمكا معا .

نهاية الفصل

ثانكيووووووووو

 
 

 

عرض البوم صور ميمي الحلا   رد مع اقتباس
قديم 04-04-20, 07:55 PM   المشاركة رقم: 37
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,160
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 328 – تعالي إلى عالمي - روايات عبير دار الحسام ( الفصل الثامن )

 
دعوه لزيارة موضوعي

الفصل الثامن

سبحت ميراندا في افكارها وهي تجلس في بيت الزوجية الجديد وقد مر على زواجها من نيكولا أكثر من شهر , كانت تفكر في الشهر السابق الذي كان بمثابة شهر السعادة لها فلقد قضت معظم الوقت مع نيكولا على الشاطئ او في المنزل وتذكرت ليلة الزفاف حيث قاما بعمل احتفال صغير وبسيط حضرته مسز مارشيل وسيمون وسارة وطبيبها وعلى الرغم من سعادة مارشيل بالزواج الغير متوقع إلا انها كانت هي الوحيدة السعيدة بهذا الامر في حين كان الضيق يبدو على سيمون وسارة وقد اصبحت سيمون مسؤولة عن سارة منذ ذلك الوقت .منتديات ليلاس

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 04-04-20, 07:55 PM   المشاركة رقم: 38
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,160
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 328 – تعالي إلى عالمي - روايات عبير دار الحسام ( الفصل الثامن )

 
دعوه لزيارة موضوعي

انتقلت ميراندا بأفكارها للعائلة وعما سيحدث بعد ان تلقوا خطابيها اللذان يوضحا زواجها من نيكولا . كانت تتوقع الا يتقبلوا الأمر بسهولة خاصة وانها لم تدعو احد منهم ولم تعرفهم بنيكولا قبل الزواج.
***
كانت ميراندا تجلس في انتظار عودة نيكولا من العمل وظلت تفكر في حياتها مع نيكولا , إنها لا تزال تشعر بجسدها يتمزق شوقا له , إنها لم تفقد رغبتها في ان تكون معه في الفراش وهو لا يزال بنفس رغبته في الفراش , فهو شديد الحنو وذو رغبة قوية اتجاهها ولكن هناك شيء آخر في علاقتهما بعيداً عن الفراش فهي تشعر بالعزلة بينها وبينه وهذا ما يجعلها سعيدة فهذا التحفظ الذي يدل على ان ما بينهما ليس رغبة جنسية ولكنه حب يجعل كلاهما يراعي مشاعر الآخر وهذا ما يسعدها وبينما هي مستغرقة في افكارها إذا بها تشعر بيده فوق كتفيها وهو يقول في إذنها هامساً " كيف حال اميرتي ؟"
قالت وهي تنهض وتقبل في حرارة " بخير , كيف حالك أنت ؟"
اجابها " لقد جئت لك بشخصاً ما معي , انها سارة ومن الواضح انها ليست على مايرام , "
اسرعت ميراندا تستقبل سارة وتحييها في حرارة وجلس الجميع حول مائدة الطعام التي اعدتها ميراندا وماهي إلا دقائق معدودة إلا واستأذنت سارة قائلة " عفواً , انه ليس الطعام ولكن شهيتي ليست على مايرام " ثم نهضت واتجهت إلى الغرفة , في حين كان نيكولا ينظر إليها في انزعاج .
فقالت ميراندا له " لا تقلق ان الأمر يحتاج لبعض الوقت "
في المساء كانت سارة تقف بمفردها في الفناء الخارجي للمنزل عندما شعرت بميراندا تأتي لتتحدث معها قائلة" كيف حالك ؟ هل تشعري الآن بتحسن؟"
اجابتها سارة " أنا على ما يرام "منتديات ليلاس

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 04-04-20, 07:56 PM   المشاركة رقم: 39
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,160
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 328 – تعالي إلى عالمي - روايات عبير دار الحسام ( الفصل الثامن )

 
دعوه لزيارة موضوعي

اجابتها ميراندا " وكيف حال سيمون ؟ هل كانت الأيام التي قضتها معك لطيفة ؟"
اجابتها سارة باسمة " ان سيمون هي سيمون , لا تهتم إلا بنفسها حتى ولو كان من المفترض ان تقوم برعايتي وكل مافعلته هو محاصرتي في ان إبقي مشاعري التي ستقودني للتعاسة بعيدة"
قالت ميراندا محاولة تغيير الموضوع " بالمناسبة سيقيم نيكولا حفل لاصدقائه بعد ايام وأنا لا ادري ماذا ارتدي في الحفل فما رأيك ان نذهب غداً لشراء ثوب لي ؟"
قالت سارة متحمسة " اعتقد انني سأشتري لك ثوب جميل فأنا اعرف العديد من المعارض الجميلة واليت بها تشكيلات متنوعة من الثياب"
قالت ميراندا" حسنا , نذهب غداً في الصباح".ريحانة
في مساء اليوم التالي كانت ميراندا تقوم بإعداد بعض الأشياء الخاصة بالحفل بعد ان قامت بشراء الثوب هي وسارة التي لم تعد معها للمنزل وذهبت لزيارة احدى صديقاتها وبينما هي تعمل في المطبخ إذا بها تسمع صوت خطوات قادمة إليها فنظرت منزعجة لترى انه نيكولا.ريحانة
فقالت له " لقد افزعتني "اجابها وهو يأخذ بيديها ويضمها إلى صدره في قوة " وماذا في هذا فأنا دائماً ما أفعل ؟"
قالت " حسناً لماذا لم تخبرني عند قدومك ؟"
اجابها " لأني قد اعددت لك مفاجأة "
قالت " وماهي ؟"
اجابها متسائلاً " خمني؟"
قالت " لا اعلم ولن افعل فهناك الكثير الذي يجب ان أقوم بإعداده وأكثر اهمية من التخمين "
قال وهو يقودها من يدها إلى غرفة النوم " حسناً , هيا بنا لنرى هذه المفاجأة "
دخلا كلاهما حجرة النوم حيث كان هناك ثوب جميل موضوع بعناية فوق الفراش , اسرعت تلتقطه وهي تقول " انه رائع , أهو لي؟"
اجابها " بالتأكيد"
قالت " ولكن لماذا؟"

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 04-04-20, 07:56 PM   المشاركة رقم: 40
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,160
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 328 – تعالي إلى عالمي - روايات عبير دار الحسام ( الفصل الثامن )

 
دعوه لزيارة موضوعي

اجابها " من اجل الحفل"منتديات ليلاس
اجابته " ولكني لن استطيع ان ارتديه في الحفل"
قال " لماذا؟"
قالت هي " لقد اشتريت واحد اليوم "
اجابها في حدة وقد شعر بالضيق من قولها " وماذا في هذا ارتدي ثوبك في يوم آخر "
قالت " كلا , اريد ان ارتديه في الحفل"
كانت تريد ان تخبره بأن سارة هي التي قامت بأختياره لذا قالت عبارتها الأخيرة في عناد إلا انه قال في غضب " إننا لسنا في قريتك الصغيرة حيث ترتدين ثوب بسيط , أنت سترتدين الثوب الذي احضرته ".منتديات ليلاس
شعرت هي بالاهانة فقالت في صوت مختنق " حسناً سأفعل كما تأمر "
ثم استدارت والدموع تكاد تسيل من عينيها في حين أسرع هو إليها وامسك بذراعها قائلاً" هل احزنتك؟ أنا اعتذر "
اجابته وهي تحاول تخليص ذراعها منه " لا عليك ولكني اريد ان اذهب الآن "
قال وهو يحملها بين ذراعيه" ليس قبل ان أصلح ما افسدته "
حاولت ان تقاوم فلم تكن تريد ان تفعل ذلك الآن إلا انه وضعها فوق الفراش وبدأ في خلع ثيابه في حين قررت هي ان تجبره على تركها بالا تتحرك قائلة لنفسها , حسناً إذا كان يريد ذلك فليفعله بمفرده وجدته يقترب ويخلع عنها ثيابها فظلت ساكنة دون حراك حتى شعرت براحة يده تحيط نهديها العاري فحاولت ان تقاوم الاستجابة وان تظل كما هي إلا انها لم تستطع وبدأ نهديها في الانتفاخ في حين كانت شفتيه تلهب شفتيها بقبلات حانية وفي النهاية وجدت نفسها تتعلق بجسده وتحيط ظهره بيديها وتصعد إلى شعره الناعم وتتحسسه وهي تقبله في رغبة ثائرة حتى انها شعرت بأنها هي التي تقوم بالجهد الأكبر وهي تدور بجسدها فوق جسده بينما ينسدل شعرها محيط بكليهما وماهي إلا لحظات وشعرت بجسدها وكأنه يسبح في الهواء وسمعت صوت تأوهاته مختلطة وآهاتها وفي النهاية القت بجسدها إلى جواره في حين غمغم هو " ألم أقل لك انك خلقتي لتفعلي هذا"

نهاية الفصل

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
تعالي الى عالمي, دار الحسام, روايات, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير الرومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:16 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية