لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


(شروق وأشرف والحب من أول نظر)

مرحبا انا شروق خليل إبراهيم متولي وأنا صاحبة هذي القصة فقصتي تختلف تماما عن باقي القصص التي مرت عليكم من قبل فأنا ضحية كلمات عابرة قالتها بنت عمي... والآن سأعرفكم

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 13-07-18, 02:30 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2017
العضوية: 325435
المشاركات: 83
الجنس أنثى
معدل التقييم: سارونة بنت خالد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 17

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سارونة بنت خالد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
Jded (شروق وأشرف والحب من أول نظر)

 

مرحبا انا شروق خليل إبراهيم متولي وأنا صاحبة هذي القصة فقصتي تختلف تماما عن باقي القصص التي مرت عليكم من قبل فأنا ضحية كلمات عابرة قالتها بنت عمي... والآن سأعرفكم على أسرتي عمي سليمان إبراهيم متولي... وزوجته الخالة فوزيه محمد، ومن ثم ساره ورامز، ومن ثم جدتي مريم وأنا... وفي الحقيقة أنا أحبهم جميعا لأني أعيش معهم منذ وفاة أبي وأمي وأخي الأصغر في حادث سيارة... وعمي شخص بسيط يعيش في حي بسيط وهو بالكاد يجلب قوت يومه لهذا نعمل أنا وساره في أحد الفنادق لكي نستطيع أن نشتري كتبا للكلية.... على فكرة نسيت أن أخبركم أنا في أول سنه في كلية الحقوق أما ساره في كلية الطب.... وأنا وساره في نفس العمر تماما

تعريف عن أبطال القصة

أشرف شريف: شاب وسيم مغرور حنطي البشرة عيونه عسلية وواسعه قليلا عمره 23سنه يحب السيطرة على أموره وإذا أحب شيئا يأخذه ولو بالقوة وهو شاب غيور ... يكره من يتحداه في أي شيء ولو كان الامر تافها ولا يثق بالبنات أبدا ...كان يعشق نرمين بنت خالته ويكون ضعيفا أمامها وهو أصغر أخوانه كانت أمه تدلل جدا وقد أصبح يحب السكر من بعد موت أمه....

شروق خليل: فتاة جميله بيضاء لون عيناها زيتية محددة بعسلي جذبة جدا.... عمرها 18سنه ذات أخلاق عالية تحب الناس ولا تحب المشاكل أبدا تستسلم لقضاء الله تحب دراستها... وما تتصاحب مع شباب أبدا لأنها تخاف منهم وهي ضعيفة أمام أمور عائلتها ومن أجلهم تضحي بحياتها وتحمد الله على كل شيء يحدث لها مهما كان.....

والآن اليكم بقصتي في يوما ذهبت أنا وطاقم العمل إلى حفلة عيد ميلاد أبنة أحد الأغنياء وقد كان قصرهم جميل جدا فقد كان مثل بيوت القصص الخيالية..... وعندما كنا نجهز كاسات التقديم....

ساره: كم هم محظوظين فهم يعيشون أفضل عيشه وليس مثلنا

شروق بابتسامة: أكملي عملك وقولي الحمد الله هل تفهمين

ساره: نعم أفهم ولكن أخبريني لماذا نحن لسنا مثلهم؟

وقبل أن أرد عليها دخل علينا شاب يبان عليه بانه من أهل المنزل وقد نظر الينا بمجرد دخوله ومن ثم ذهب نحو الثلاجة حيث كان يترنح بعض الشيء

ساره بخوف: يا الهي أنه ثمل فأغلق الثلاجة بكل قوته فأتى ووقف أمامي أنا بالتحديد

الشاب: ماذا قلتي

فنظرت شروق إليه ومن ثم إلى ساره التي خافت منه ووقفت خلفها وتركتها في الصورة

الشاب: أنا أسألك ماذا قلتي

فارتبكت ساره من شدت الخوف

شروق: أنا لم أقل شيء

الشاب وباستهزاء منه: حقا إذا من الذي تكلم إذ

فخافت شروق بأن تقول ابنة عمها من تكلمت فيحدث شيء غير سارة فقالت: أنا أسفة

الشاب بسخرية: طالما أنك لم تتكلمي فلماذا تعتذرين

شروق بارتباك: أخبرني ماذا تريدني أن أفعل لك فأنا أقسمت لك

فقام الشاب بقذف صينية الكاسات التي كانت شروق ترتبها بيده من شدة غضبه فسقطت جميعا فصرخ في وجهها/لا تتكلمين معي هكذا ولا تقسمين ومن تضنين نفسك أنتي لكي تتكلمين معي هكذا

فخافت شروق من تصرفه جدا... وأنزلت رأسها في الارض فدخلت سيدة من أهل المنزل.

السيدة: ماذا هناك... فنظرت الى شروق والشاب فذهبت نحوهما وأمسكت بذراع الشاب/ما الذي حدث يا أشرف... فقام بسحب ذراعه

أشرف بحدة: لا شيء لم يحدث شيء يا زوجة أخي

السيدة:ومن الذي كسر... وقبل أن تكمل كلامها

أشرف: أنا من فعل ذلك...فخرج وترك المكان

السيدة: ما الذي حصل بينكم يا أنسه

فأنزلت شروق رأسها في الأرض ولم تتكلم من الصدمة

فنظرت السيدة إلى شروق... فقالت سارة بنفس خوفها: لقد حدث سوء فهم بيننا

السيدة: هل أنتي بخير

شروق بابتسامة بارده: نعم أنا بخير

السيدة: حسنا الحمد لله...فاستدعت السيدة أحد الخدم وعندما أتت الخادمة/نظفي هذا الفوضى راني

الخادمة راني: ما الذي حدث هنا يا سيدتي

السيدة: حتى الآن لا أعرف ما الذي حدث....المهم انتهت الحفلة وقبل خروج البنات من المنزل

السيدة: انستي أنا أسفه لما حدث من قبلأشرف.

أشرف والذي نزل من الدرج وأتى نحوهم: على ماذا تعتذرين يا زوجة أخي...فنظرت شروق إليه بتعجب وخوف

شروق بخوف من أشرف: الأفضل أن نذهب يا بنات من هنا...وعندما ارادت شروق ترك المكان... جاء أشرف وشدها من ذراعها وأقترب من أذنها

أشرف بصوت مثل فحيح الافعى: إذا كنت تضنين بأني سأتركك في حالك فأنتي مخطئة لأنك سترين كثيرا وهو شهر ونصف فقط وستتعرفين علي جيد ولا اظن بأن ذلك سيعجبك وأنا أعدك بذلك والان أذهبي من أمامي... وبحدة/ وتشرفت بمعرفتك يا شروق...فنظرت شروق إليه نظرة خوف وحيره فخرجت هي والبنات وقد كان هو ينظر اليهما

سارة برتباك: ماذا قال لك هذا المجنون يا شروق

شروق: لا شيء

سارة: أنا حقا أسفه يا شروق لأني وضعتك في الموقف

شروق: لا تهتمي فلقد أنتهى كل شيء على خير بخروجنا من هذا المنزل بسلام...وعند عودتهم إلى المنزل أخذت شروق حماما دافئا ومن ثم ذهبت واستلقت بجوار جدتها

الجدة: هل عدتي يا عزيزتي

شروق: هل أنتي مستيقظة يا جدتي

الجدة: لقد كنت أنتظر عودتك يا صغيرتي لكي ننام معا

شروق بابتسامة: حسنا يا جدتي الغالية...فأمسكت بيد جدتها وقبلتها/: أنا احبك جدا يا جدتي

الجدة: أنا أيضا أحبك وأدعوا الله بأن يوفقك ويرزقك بأبن الحلال وأرى زوجك قبل موتي يا شروق

شروق بحوف من كلام الجدة: بعد عمرا طويل أن شاء الله يا جدتي

فابتسمت الجدة

الجدة: تصبحين على خير

شروق: وأنتي من أهل الخير يا جدتي...وقد نامت شروق على الفور من شدة تعبها ولكني استيقظت على كابوس مرعب جدا... فأبعدت شعري عن وجهي ونظرت إلى الساعة فوجدتها الثانية عشرة ظهرا... فتركت فراشي وخرجت من غرفتي انا وجدتي

شروق: مساء الخير

فنظرت الجدة إليها:أهلا يا عزيزتي....فذهبت نحو جدتها/ ماذا بك تصبين عرقا وكأنك استحممت هل أنت مريضة يا صغيرتي

شروق: كلا أنا بخير والآن سأذهب لكي آخذ حماما مستعجل وأذهب إلى عملي

الجدة: حسنا ولكن تناولي شيئا قبل خروجك

شروق باستعجال: حسنا يا جدتي...فتركتهم ودخلت إلى دورة المياه وأخذت دش وهي تفكر في أشرف وتهديده لها وبعد خروجها أفطرت وبعد ذلك خرجت من المنزل واتجهت إلى عملها

*******************

وفي مطعم الفندق

وعند وصولها استقبلتها صديقتها سعاد


سعاد: ماذا بك لقد تأخرتي جدا... ولكن هل أنتي على ما يرام يا شروق

شروق: نعم أنا بخير... والآن أنا سأذهب لكي أبدل ملابسي وأعود اليكم

سعاد: حسنا ولكن بسرعة

شروق: حسنا سأعود في الحال

فتركت صديقتها ودخلت إلى غرفة الملابس وبعد أن غيرت ملابسها عادت إلى عملها

********************

المهم مرت الأيام على خير... وفي يوم استيقظت شروق متأخرة عن الكلية فغيرت ملابسها وخرجت مثل المجنونة وعند وصولها أخذت تسرع في الممرات فاصطدمت بأحد التلاميذ فسقطت منها دفاترها وبعض أغراض التلميذ الذي أصطدمت به

شروق: يا إلهي هذا ليس وقته...فجلست لكي تجمع أغراضها ولكن تفاجئت بأن الشخص الذي أصطدمت به لم يهتم بأغراضه التي سقطت مع أغراضها فحملت دفتر محاضراته وعندما رأت أسمه تفاجئت لدرجة أنها شعرت بدقة قلبها في دفتره فرفعت رأسها ووقفت مثل الميتة فشل لسانها عن الكلام ولم تعرف ماذا ستقول من شدة خوفها والصدمة... أما أشرف فلقد وقف ينظر إليها من بداية قدمها إلى رأسها فأتى صديقه


أسامه صديق أشرف: ماذا تفعل هنا يا أشرف فلقد بدأت المحاضرة

فمسك بيدي أشرف لكي يذهبون... فسحب أشرف دفتره من يدي شروق وذهب مع صديقه... أما شروق فوقفت في مكانها وهي تنظر إلى أشرف بصدمة من ظهوره أمامها في الكلية... وعندما استوعبت الامر جلست وجمعت أغراضها وبعد ذلك ذهبت إلى القاعة وطول المحاضرة وهي تفكر في أشرف

شروق: بينها وبين نفسها لي أربعة أشهر وأنا أدرس هنا فكيف لم أراه في حياتي سواء عندما حصل ما حصل بيننا ولكن أستر يا ربي من كل هذا

الأستاذ: شروق...فوقفت ونظرت إلى الاستاذ


شروق: نعم يا أستاذ

الأستاذ: هل أنتي معي ام أنك تفكرين

شروق أنزلت رأسها: أنا أسفه يا أستاذ

الأستاذ: اتمنى بأن تكوني معي والآن تفضلي وأجلسي...فجلست شروق وهي تصغي إلى المحاضرة

هناء: هل أنتي بخير يا شروق؟

شروق: نعم أنا بخير ولكن كنت أفكر

هناء باستغراب: كان الله في العون...وبعد انتهاء المحاضرة خرجت شروق وصديقتها من القاعة


هناء بخوف على صديقتها: شروق هل أنتي حقا بخير فأنتي اليوم لستي على ما يرام...فابتسمت شروق لصديقتها


شروق: لقد قلت لك بأني بخير فليس هناك شيء محرز لكي تقلقين علي هكذا يا عزيزتي

هناء: هل أنتي متأكدة

شروق: نعم أنا متأكدة والآن عن أذنك أنا سأعود إلى منزلنا

هناء: كلا أنتي لن تذهبي حتى أدعوك على كأس عصير

شروق: ولكني لا أحب الدخول إلى كفتريا الكلية كما إني أخاف بأن اتأخر عن موعد عودتي فتغضب جدتي مني

هناء: كلا أنتي لن تتأخرين من أجل كأس واحد فقط

شروق: حسنا يا هناء لنذهب مع أني لست مطمئنة من ذلك... فدخلواوقد كانت تلك أول مرة تدخل فيها شروق إلى كافتيريا الكلية وبمجرد أن دخلت رأت أشرف وأصدقائه هناك... وعندما جلست هي وصديقتها


هناء: ما نوع عصيرك المفضل يا صديقتي العزيزة

شروق بابتسامة: أفضل عصير التفاح يا هناء

هناء: حسنا سأعود اليك في الحال

شروق بابتسامة: حسنا وأنا سأكون في انتظارك

فذهبت هناء لكي تشتري العصير لها ولشروق... فنظرت شروق إلى أشرف والذي كان ينظر إليها منذ دخولها إلى الكافتيريا فأنزلت رأسها فنزل شعرها على وجهها فتحت دفترها لكي ترى ماذا كتبت من المحاضرة وبمجرد أن رفعت رأسها لكي ترى إذا أتت صديقتها هناء او لا رأت أشرف قادما نحوها فانتابها الخوف فأغلقت دفترها فأتى نحوها ووقف على رأسها...........يتبع

 
 

 

عرض البوم صور سارونة بنت خالد   رد مع اقتباس

 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
شروق, وأشرف, والحب
facebook



جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:38 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية