لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > الروايات المغلقة
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الروايات المغلقة الروايات المغلقة


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-07-18, 09:25 PM   المشاركة رقم: 26
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2018
العضوية: 329919
المشاركات: 25
الجنس أنثى
معدل التقييم: جليلة الوصايف عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جليلة الوصايف غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جليلة الوصايف المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الفارس مشاهدة المشاركة
   اححح باارتت جمييييل ❤😭😭

يعطيك العافية ❤❤ مبدعععه ماشاء الله 💘 والاحداث عجزنا نتوقعها .. من ممكن يكون اللي دخل على شكلية 😢 هل هو جنيد او واحد من العصابة 💔 او ممكن عزه 💘💘

متحمسيين للبارت القادم 😍😍

يا هلا بجميلتي..
الله يعافيكي يا غااليتي..
ومن عيوني الحين أنزل الجزء 13

 
 

 

عرض البوم صور جليلة الوصايف  
قديم 02-07-18, 09:30 PM   المشاركة رقم: 27
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2018
العضوية: 329919
المشاركات: 25
الجنس أنثى
معدل التقييم: جليلة الوصايف عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جليلة الوصايف غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جليلة الوصايف المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: روايتي سيهجر جمال موطني ليستقر في ثغرك اذا ابتسمت بقلمي زينب

 

مسائكم افرااح وسعادة..
اعتذر على تأخير..

(13)
يغتالني المااضي فجأ .. ويقتلني ببطئ !!
كان ذلك الاعترااف من إمراءة أنجبتني جعلني أن أفقد برائتي مبكراً ..
ياااه ..كيف تفعل بي ياوالدي ..
كيف تجعل من ابنك سلاااح لتدميرك ..
إمراءة التي قضيت معاها ليل .. لقد هجرتني عندما ولدتني ولقبتني إنني وحش .. وملامح تضاااريس وسامتك لقد ورثتني التي ختمت علي لعنة جريمتك في حق امراءة عااشقة لك !!
وهجرتها وتركتها ملعونة في قبيلتها..
وماتت مقتولة قهراً من السنه البشر التي جعلوها نكرة .. وهي طااهرة ..
لقد ودعتك أنت وهي تتلفظ باسمك وهي تحتضر للذهاب الى مقبرة .. وتلعنني ودعت على أن أكون منبوذ للأبد .. واعيش بالوحشة والوحدة وبين ذكريااات وجع ..
لم يضمني سوى شورااع الموحشة مليئة بأمثاالي .. لقد كبرت وأنا أعيش تحت غضب أخ إمراءة التي أحبتك ..
ماارس علي كل غضبه .. وعصبيته .. وحقده .. كنت أداءه لمزاجته العينة !!
ورماني كـ قطعة فاسدة ..تحت شفقة وخبث وجور البشر !!
ولكنني ممتن لهما لأنهما جعلوني اعلم أن لا أكون مثلك ومثلهم ؟!
نهض من سريره التي لم يشهد نومه قط .. فقط حزنه واوجاعه المريرة ..!!
فالنوم هجره مبكراً منذ فترة طويلة ..
فهو لـا يناام سوى ساعات قليلة .. ويقضي معظم وقته في البحث والسفر .. ومسااعدة جنيد .. الصديق الذي أمد يد الصداقة والاخوة له ..
القى نظرته الى جهة التي يوجد فرااش تلك الانثى الشرسة .. ابتسم يشعر أنها ستضيف لحياااته لذة .. ستجعله يتوق لأيااام بحضورها ..
.
.
.
.
.
في واشنطن ..
انهى مبكراً اجتمااع التي يجمعه مع رجاال اعمال والده .. فهو يديره بعض اعمال والده ..بسبب صدم التي تلقاهااا عندما علم أنها اقترنت برجل أخر .. وهو كاان يحبها في الخفااء ولم يعترف لها .. جعل حبها مدفوناً في قلبه .. ولكن مؤلم اليوم يحضر جنازة حبه التي أصبح عمرها ستة سنوات وتموت.. دون بكااء عليها ..
تلاشت كل سعاادته عندما علم .. يشعر أنه يختنق من أكسيد صدمته .. ويريد أكسجين يحيه ولو لفترة ويسنده ..
وزااد وجعه وهو يرى صااحبه .. يقترب منه بخطواات .. ابتسم ويخفي وجعه ..
ويساله سبب وجوده هنآ ..
وذاك ابتسم له .. وبعشق البدوي الأصيل يجاوبه " يااااه ناادر أحس إني أحلم .. مو مصدق الي جاالس يصير وأخيراً .. ههههههههههه خفت لا أكون جنيت من كثر ما احبها فقلت لزوم تكون موجود عشاان تحضر جنون صاحبك "
كيف لك تعترف لي بحبك بأنثى أحبها ..
كيف تقتلني هكذا ..
أشعر إنني أموت قهراً وندما لأنني فرط فيها ..
وكنت أعتقد أن القدر سيجمعني بها ..
ولكن كنت مخطئ فالقدر خائن ..
بل أنا الجبااان التي لم استطيع مواجهة حبي .. واعتراف لها ..!
يا حسرتي عليك يااقلبي ..
يا حسرتي كيف قتلتك وأنت كنت تنبض بـ أوردة أنثى ..
كيف ستعيش الان ..
كيف أحييك ..!!
عقد حاجبيه وباستفسار .. " ايش بك يا ناادر منت على بعضك .. سلامتك ياا غاالي .. اذا تعباان خلنا نروح المستشفى "
خااف أن يفضح امامه ..
تمنى الان قتله ..
نعم ولما لـا يقتله فهو إبن رجل نبيل.. ويمتلك أخلاااق فااسدة ..
ولكن ما فائدة قتله .. وتلك أيضاً تبلغني برسالة النصية التي كان مليئ بالبهجة والسعااادة .. انها سعيدة لأنها ستقترن برجل احبته .. وتعترف لي أيضاً أنها أحبته سراً وجعلته أمنية في أحلااامه وتحقق وأصبحت عروسته ..
كان اعترافها كسرتني ..
ولن استطيع وقوف مرة أخرى ..
أخفى بقدر المستطاااع وجعه .. وابتسم مجاملاً له .. نادر" ألف مبروك يا جاسر عسى ربي يسعدكم .. تستاهل كل خير .. ولا تشيل همي أنا كويس بس ارهااق شوي .. وراح ارتااح شوي وبإذن الله راح احضر الفرح .. الف مبروك ومنك المال ومنها العياال .. وكماان تر.."
قاطع حديثه ذااك .. وبود " ما عليك مني يا ناادر .. أصلا كنت ابغى انا وانت نروح سوى واشتري بدله فرحي .. بس تعباان راح اجلس معااك مستحيل اسيبك .. انت شكلك مرة تعباان .."
نادر .." لا والله يا جااسر .. انت عريس ووراك حاجات كثيرة .. وما يميدك وما عليك مني وراح اخلي سكرتيره عبد الاله يروح معااك .. والعذر والسموحة .. ولا تهتم لي .."
ابتعد عنه سريعا .. وهو يدير ظهره ويلوح له بودااع ..
يخفي فيه وجعه .. !!
ووضع على عينيه نظاارة الشمسية .. جعل نظاارته حاجز لعينيه ..
فأحياناً نحتااج لاعيننا حاجزاً .. لكي تأخذ راحتها في البكااء ..
ولكن مثل بكائه ليس بسيط .. فالعشق يجعلك تبكي دماً ...!
ويجعلك تفعل أي أمور جنونية .. التي لا يخطر ببالك ..
.
.
.
.
.
كان يجلس ذاك بقامته طويلة بزي عمله ويرسم على أرضية ظله ..في ركن ويراقبها بصمت منذ فترة طويلة .. ولكن لم تشعر به .. ويشاهد كل تفااصيل بسيطة التي يصدر منها .. تارة تبتسم .. وتارة تتنهد .. وتارة تعقد حاجبيها بشكل مغري .. وتارة تبلل شفتيها وكانها تفكر او تغرق نفسها في أمرما ..
وداخل الغرفة كانت إضاءة بسيطة يساعدها فقط لكي تصلي وضوء القمر متسلطة من نافذة غرفتها وقفت لكي تقفله بإحكام نافذة وغطته بستارة ثقيلة بلون عنابي وخطوط ابيض رفيعة مرسومة عليه .. لكي تمنع دخول هواء باارد من نافذة .. فهي تشعر ملابسها شتوية لا يساعدها الهروب من البرد .. قبل أن تتجه على طاولة تسريحة رأته التفت وهي مذعورة اليه.. فما زلت الذكرى التي مرت بها طرية .. وتحتاج لفترة طويلة لكي تنسى .. رجعت عدة خطوات إلى خلف واسقطت فواحة عندما تمسكت بطاولة تسريحة وكأن تريد أن تستند على أي شي .. لكي يحميها ويقلل من ذعرها وخوفها .. رأته يقف أمامها مباشرة .. ولا يوجد أمل لكي ترى ملامحه بوضوح بسبب إضاءة .. أرادت أن تمسك أي شي لكي تضربه .. ولكن حاصرها التي جعلها تقف كتمثال امامه وصوت دقاتها يفضحها ..
مسك معصمها الايسر وجعل تلك الأداء حديدية يطوق حلو معصمها النحيل ..
كانت هي حقاً مدهوشة .. كيف دخل وهي لم تشعر به .. تتذكر فقط أن أقفلت خلفها باب الغرفة .. تشعر أنها عاجزة عن الوقوف ..
دفعته وسقطت على أرضية بااردة وقاتله ..
ووضعت كلتاا كفها على وجهها وبكت ..
بكت لأجل نفسها .. ولأجل ما حصل لها ..
بكت لأن عيناها عفت لدموعها وخروج من سجن مقليتها .. تباً للكرامة.. وتبا للكبريائها لن تسجن دموعها مثل أخر مرة عندما حادثت والدها وسجنتهم لأجل كرامتها .. فالان هي بأشد حالة لإطهاار ذاكرتها .. فذاكرة ملوثة من ذكريااات تجعلها تضعف .. تخااف .. تعيش حالة ذعر وهلع .. يجعلها تصل الى حالة الجنون ..
حقاً تحتاج إلى وقت لكي تستوعب ما حصل معها.. شعرت منذ دقائق أنها ستموت مذعورة .. وذاك العينان الخبيثتان ما زال محفور في ذاكرتها .. بللت شفتيها..
لتهدأ نفسها ..
ولكن شهقاتها كنوتات يترك صداها في عتمة هدوء غرفتها .. كان يستمع بصمت
تنهد وهو يقترب منها كل لقاءات التي جمعتهم لم تكن إلا بسيطة ولم يراها إلا بحالة خوف .. او غاضبة ..
هذه الانثى غامضة ..و يصعب فهمها ..
إنها غريبة وملفتة عن بااقي اناااث .. ويصعب ترويضها فمثلها أنثى لا تحتاج ترويض بل يطااع أمرها ..
كانت مقهورة على حالها ..! تريد تخلص من مااضيها المؤلم .. ومن كل ذكرى التي تفجعها وتقتل كل بسمة من ثغرها ..
كورت قبضتها الايسر وتضرب مرار لناحية قلبها .. وتبكي بكاءاً جنائزياً .. وتغرز أظافرها في فخذها الأيمن ..
حالتها لـا يسر .. سيأخذ حقها .. ويدل إنها مرت بتجربة فظيعة ..!
تنهد لـا يعرف ماذا يفعل .. هذه أول مرة يكون مع أنثى وتبكي أمامه ..
يتذكر لم تبكي .. او ضعفت امامه أمااني .. فقط عندما غاادرت وردة الحياااة .. وبعدهااا رجعت لبرودها القااتل ..
نظر اليها وهو يقترب منها .. كانت تتحدث دون وعي !! " حسبناا الله ونعم الوكيل .. حسبنااا الله ونعم الوكيل ".. التفت اليه وبرجااء كـ أطفاال .." ابغى بابا ابغى اروح عنده ..فينه!؟"
اشفق عليهااا وهو ينظر إلى عيناها الحزينة ولكن ملفت الانظاار بجماله .. ويطغى هالة الحزن في عيناها جاذبية .. عرف ما مرت به وهي صغيرة من عزة قريباً .. اقترب لكي ينتشلها .. ويمد يده إليها لكي تستيقظ من وجعها ..
جلس بقربها .. وهو يمسك يدها الايسر لكي تتوقف إيذاء نفسها .. ولكن أنه نسي ادخل نفسه في حدود أنثى التي سيندم كثيراً لدخول عالمها ..
لـا يعرف ماذا يفعل ..!
أخفت وجهها في عنقه .. وهي تطوق كلتا اناملها عنقه .. وكأنها تبحث عن أماان .. من ذاكراتها التي جلبت لها وجه ذاك اللعين .. لـا يهم بمن سندت .. فهي تحتااج الى الأماان ..
عقد حاجبيه .. وهو يسمع اسم رجل ما وتطلبه أن يكون بقربها .. وتترجااه ان لا تتركه .. تتوسل إليه بكلماات بسيطة ..!
عض شفته سفليه .. وهو غااضب ..
فلا يحب أن يكون غافلا ..
وعليه أن يعلم عنها كل شي ..
دخلت بحياااته فجأ دون سبق إنذااار .. دون لقااء .. دون موعد .. فقط جمعهما القدر هكذا ..
الحياة دائما ضد المتمردين عليه ..!
انه عنيف معهما ..
فعندما أحدما يخرج من سيطرته .. يجازيهم بالحزن..
والحياة مهما قسوته فاجأها برجل اهلكه الوجع .. لكي تكون عذااب لقلبها ..!
أراد إبعادها عنه.. ولكنها تمسكت به ..
فهي ليست نداً لأوجاعها .. عضت شفتها سفليه حزناً على مابها .. وهي تخفي بؤسها وضعفها عن عيناااه التي رات لوهلة شفقة .. لـا يهم الآن سوى أن تقلل من كتلة بركاان الذي أرهقها في الانفجاار..
يااا بؤوسك وضعفك يا أناا ..
.
.
.
.
.
.
.
.
رفعت عيناها وترى المكتبة أشبه يعمه الظلام .. رأت ساعة وكان يشير إلى ساعة سادسة ونصف مساءاً .. وقفت وهي تضع حاجياتها في شنطتها .. مشت متجه إلى باب المكتبة .. بعد ان وضعت الكتب التي استعاارت على رفوف .. حركت مقبض الباب وكان مقفلاً.. اندهشت انزلت نظارتها الطبية واتصلت على موضي ..
ابتسمت وهي ترى اسمها .." هلا أمنيتي .."
.." هلا موضي .. وينك تصدقي قفلوا علي باب المكتبة .. ومحد في .. انا مستغربة ايش صااير .. تعاالي بسرعة الجو مرة باارد.."
.. مسكت كوب قهوتها .. ورشفت رشفتين ووضعته على طاولة .. وابستغراب" انتي ايش خلاكي تروحي .. اصلا يقولو مقفلين عشاان صياانة .." وبهمس " وكمان سمعت في مجرم لقيوه قريب من مكتبة هرباان .. ومقفلينه !!.."
بخوف .." تستهبلين يا موضي .. مو من جدك .. الو الو موضي .."
استغفرت .. وهي تفكر في مخرج والخلااص من حالها.. فجوالها نفذ البطاارية .. فهي بسبب سهر في المذاكرة استيقظت صباحا متأخر مما جعلها فقط تلتق حاجياتها سريعاً وتخرج الى جامعة ..
.
.
.
.
.
.
.
فشلت محاولتها في اتصاال .. اتصلت على حاتم ولكن الغت اتصاال .. وهي تبحث عن رقم آخر لكي يساعدها ..
يخفي نصف جسده خلف مكتبته .. ومنهمك بين بحوثاات تلاميذه .. شاهد مكالمتين فائتة من موضي .. استغرب مسك جواله واتصل عليها .. عقد حاجبيه وهو يسمع ما تتفوه هي .. وقف سريعاً .. وأخذ من شماعة جاكيته واغراضه سريعاً وخرج من مكتبه .. اسرع في خطواته..
.
.
.
.
.
.
التفت اليها وهو يبتسم بحنان .. " ايش بها الغالية !؟"
.." ما ادري حاتم فجأ قلبي انقبض .. واتصل على اماني ما ترد.. قلقاانة عليها"
.." ولا يهمك انا الحين اتصل واشوفها فين هي .. روقي انتي بس"
استغرب لعدم تجاوب اخته في رد مكالمته .. التفت الى والدته وهو ينصت اليها بهدوء .." الو سلام عليكم .."
.." وعليكم السلام .. هلا خالتي أمري "
.." حبيبتي فينها امااني ما ترد علي ..قلقاانة عليها .."
اخفت كرهها لم يمر ربع ساعة ووالدتها تتصل لإطمئنان عليها.. وحزنها بسبب وحدتها التي عاشته طوال حياتها .." هي بخير ومقفلة جوالها لأن احنا في المكتبة انا توي طلعت عشااان اشرب قهوة وارجع .. اذا خلصت هي راح اقول لها تكلمك .. يلا مع سلامة "
انهت مكالمة سريعاً .. فالشعور موجع أن تكون يتيم .. ولـا تجد من يهتم بك !!
او يقلق عليك ..
.
.
.
.
.
باارك لهما ويبتسم .. ولكن لـا أحد يعلم ابتسامته وجع على حبه .. التي ماات ومازال حبه كان صغير جداً .. نبذ حالته فهو لـا يحب ان يكون ضعيفاً .. خرج من حالة الاحتفاال كلها .. ومشى دون معرفة اتجااه خطواته .. لـا يعلم أين هو فقط مكاان غريب عليه .. رأى تجمع الرجاال والفتياات وكباار السن والاطفال .. والبعض من الخوف ابتعدو عن المكاان .. وبعض لا يبالو لأمر.. عقد حاجبيه هو يستمع لصوت يعلم تمام المعرفة .. ولكن يجهل أين سمعه !!
اقترب لكي يرى بفضول ..
فتح عيناه بدهشة وهو ينظر لمنظرها المزري .. كانت تجثو على ركبتيها .. وجزء بسيط يظهر من وجهها في عتمة ليل .. وذاك يضربها بقسوة أمام الجميع ..
اقترب غاضباً ومسك يده .. وابعده عنها وصفعه بكل قوته ..
.
.
.
.
.
.
اوقف سيارته امام المكتبة التي في اخر شاارع.. ويبعد بمسافة قليلة عن الجامعة .. وجد شريطة صفرااء ولوحة تمنع من دخول .. رفع نظره وشاهدها ورأى ظل اخر خلفها .. راى سيارة حراسه الشخصي الذي طلبهم .. داخل المكتبة .. ذرف عيناها سائل المملح .. وهي تجلس على ارضية ملسااء بااردة ..اقترب منها وهو يضع قطعة منديل على انفها .. قاومت ولكن صفعها بقوة .. وكرر فعلته .. نزف الجرح شفتها سفلية من فعل صفعه لها بقوة ..
.
.
.
.
.
.
جره من يديه خارج السيارة الى الارض .. وينير طريق من مصبااح سيارته الاتجاه.. رماه في الحفرة .. وكل ما كان يحمله.. رمى في الحفرة عميقة الذي حفره من قبل ثلاث ساعات .. اشعل ناار ورمى في الحفرة التي كان مليئ بالبنزين ..
اتجه الى جهة سيارته وجلس على الارض .. واشعل سيجارته .. وبدأ يدخن ..!
فهذه جريمة ثالثه له..


انتهى جزء 13 ..

 
 

 

عرض البوم صور جليلة الوصايف  
قديم 04-07-18, 01:41 AM   المشاركة رقم: 28
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 218827
المشاركات: 147
الجنس أنثى
معدل التقييم: الخاشعه عضو على طريق الابداعالخاشعه عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 172

االدولة
البلدFalkland Islands
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الخاشعه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جليلة الوصايف المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: روايتي سيهجر جمال موطني ليستقر في ثغرك اذا ابتسمت بقلمي زينب

 

السلام عليكم
كيف حالك ي زينب💟
بارت الغموض..جزء جنيد وشكيله عرفته....وثابت وماضيه التعيس...واماني فى المكتبه ...لكن جاسر ونادر ما عرفتهم
والسفاح اللي في اخر البارت ما عرفته
لكن بصفه عامه استمتعت بالبارت
لا تستغربين قلة الردود ...مع الوقت راح تتعبين من الرد والانتقاد والمدح😉
مشكورة وفي انتظارك

 
 

 

عرض البوم صور الخاشعه  
قديم 07-07-18, 04:44 AM   المشاركة رقم: 29
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2017
العضوية: 327145
المشاركات: 68
الجنس أنثى
معدل التقييم: بنت الفارس عضو له عدد لاباس به من النقاطبنت الفارس عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بنت الفارس غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جليلة الوصايف المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: روايتي سيهجر جمال موطني ليستقر في ثغرك اذا ابتسمت بقلمي زينب

 

يا هلاااا .. 😭❤ بارت جميل غامض محيير ❤❤

يعطيك العافية ❤ بانتظارك 😚

 
 

 

عرض البوم صور بنت الفارس  
قديم 09-07-18, 12:11 PM   المشاركة رقم: 30
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2018
العضوية: 329919
المشاركات: 25
الجنس أنثى
معدل التقييم: جليلة الوصايف عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جليلة الوصايف غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جليلة الوصايف المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: روايتي سيهجر جمال موطني ليستقر في ثغرك اذا ابتسمت بقلمي زينب

 

عزيزاتي .. الخاشعه وبنت الفارس
وجودكم بحد ذاته سعااده الله لا يحرمني منكم.. ومن جمال حضوركم..
.
.
.
.
بإذن راح انزل ساعه8 جزء 14 و15

 
 

 

عرض البوم صور جليلة الوصايف  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
موطني، سيهجر، بقلمي، زينب
facebook



جديد مواضيع قسم الروايات المغلقة
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:09 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية