المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
رواية لطالما احببتك .. بقلمي .. الوفى طبعي .. مكتملة
اهلا وسهلا ومية مرحيا باحلى اعضاء وكل سنة وانتم طيبين وينعاد عليكم بالصحة والعافية وان شاء الله السنة الجاي رح تكون ايامنا سعادة وفرح وتجمعنا احلا لمة ببيتنا المميز والفريد وانا ما قدرت اني اخلي العيد يمر مر الكرام بدون ما اقدم ليكم عيدية فيه..
وها انا اعود اليكم من جديد برواية جديدة تختلف عن رواياتي السابقة, ربما بسبب عدد الثنائيات او بالكم الهائل من المشاعر التي تتغلغل فيها..
احب اني اخبركم كيف بزغت هذه الفكرة في ذهني حين قابلت بطل روايتي الكئيب, ستظنون انني مجنونة وربما كنت كذلك في تلك الفترة..
وففي تلك الفترة خسرت الكثير من الاشياء ومن ضمنهم رجاحة عقلي, لكنني في النهاية استطعت ان انتج شيئا من المي ووجعي وحزني..
في البداية اريد ان اخبركم انني اهدي هذه الرواية الى صديقتي العزيزة (وفاء) حيث منها استوحيت لقبي وعلى اسمها اسميت ابنتي والتي لم ارها منذ 10 سنوات والتي ما زالت تتردد على ذاكرتي حتى هذه اللحظة والتي لا اعرف على من يقع العتب, على الزمن او على الاوضاع والظروف, لكن عسى الله ان يجمع بيننا ذات يوم...
ثانية اريد ان اشكر كل من ساندني ووقف لجانبي اثناء كتابتها وشجعني على ان لا افقد الامل واستمر بالكتابة, وطبعا باسلوب التهديد ايضا..
الى ايسو (حياة12) حبيبتي, شكرا كثير ليكي على وقوفك جنبي, وعلى تحملك لازعاجي بمنتصف الليل او بساعات الفجر لاخليكي تقري الفصل وتخبريني بردود فعلك الاولية, وبتمنى ما تحرميني من طلتك ودعمك المستمر..
الى نونا (زهرة منسية) يا احلى زهرة بالمنتدى شكرا لدعمك ونصائحك الحلوة اللي ما خلتني افقد الثقة بالنفس ابدا..
وطبعا ما اقدر انه انسى سيدة الخلق والعطاء (حسن الخلق) هومي ,على دعمها المستمر وقفتها وثقتها اللا محدودة لي, اللي خلتني اؤمن بنفسي لدرجة اني اخاطر ولاول مرة على الاطلاق اصمم الغلاف بنفسي وطبعا اللي ساعدتني بالرتوش الاخيرة..
وطبعا لافراد عائلتي جزيل الشكر ليكم وعسى ربي ما يحرمني منكم..
لطالما احببتك
ما بين ماضي ومستقبل كثيرا ما نحاول أن نتصارع مع الزمن ونواجه مواقف حياتنا العصيبة والمريرة لنحاول ان ننسى لنتقدم الى الامام... لكن ماذا لو كانت الاحزان والذكريات أصعب من أن ننساها أو نمحوها؟؟؟
كل بطل من الرواية يصارع ماضٍ مغلفٍ بالاطياف كالهدية المغلفة التي نحتاج الى تمزيقها ورقة ورقة لنصل اليها... لكن هل سيسمحوا لأنفسهم ولقلوبهم ان تعرف معنى الراحة والسعادة .. والحب؟؟؟ أم أن ماضيهم محكم اشباكه ولا سبيل لتمزيقه؟؟؟
رابط تحميل الكتاب
http://www.mediafire.com/file/ajmnyn...لما+احببتك.pdf
بإنتظار أرائكم يا حلوين, وبتمنى تنال اعجابكم...
لكم مني كل الحب والاحترام......
التعديل الأخير تم بواسطة mustafasst ; 05-01-24 الساعة 08:30 PM
|