لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-01-17, 07:13 AM   المشاركة رقم: 176
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
متميزة الابداع


البيانات
التسجيل: Jun 2015
العضوية: 296904
المشاركات: 655
الجنس أنثى
معدل التقييم: امال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1266

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
امال العيد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : #الكريستال# المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: كنا فمتى نعود ؟

 

صبآح الخير آل ليلاس🌬🌾

اليوم قررت أسجل حضوري من بدري 💃💃💃

سبقت الكل 😎😎😛


انتظر البارت بكل حمآس وقلوب من هنا إلى كريس 💜

 
 

 

عرض البوم صور امال العيد   رد مع اقتباس
قديم 01-01-17, 07:20 AM   المشاركة رقم: 177
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
متميزة الابداع


البيانات
التسجيل: Jun 2015
العضوية: 296904
المشاركات: 655
الجنس أنثى
معدل التقييم: امال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1266

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
امال العيد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : #الكريستال# المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زارا مشاهدة المشاركة
  
والله تراني احسب اني اووول وحده فكرت كذا مادريت ان ربابه سبقتني للفكره والا كان ماقلتها وانا متخووفه من ردت الفعل..
وثاني شي مازلت أقول انهم ينفعون زوجين وان هالكلام اللي قلتيه كلــه تبين تشتتين عقولنا عن هالشي>>فيس محشش مايفهم لا بالتصريح ولا بالتلميح..هههههه
وبالنسبه لزواج عواادي... انا كنت واااثقه مليوون بالميه انه مو متزوج .واني انا اللي بزوجه بنفسي بس متى تطلع العروسه..؟ وهل هي قريبه ولا بعيده.. هل هي من ربع امه والا ربع ابوه والا بتكون من جيران ام نوق بالرياض؟؟؟ وان بنات اخوه عبدالله هن اللي بيزوجنه..؟ واهم شي نبيها شحصيه قوويه وتمووت فيه.. ونبي رومانسيه لان مثلتس عارف كريس ان ربعتس هنا عايشين بتصحر..هخهخهخهخه
اند وي لفيو تووو

ضحكت من تعليقك زارا صراحة يبغى له زوجه فخمة مثل فخامته بس أهم شي اعزمينا على خطبته 😛😛 صراحة ابغى وحده يموت فيها وتطلع عيونه 💛 تهقين يحب وحده وهذا سبب تأخر زواجه لحد العمر هذا 🤔🤔🤔🤓

 
 

 

عرض البوم صور امال العيد   رد مع اقتباس
قديم 01-01-17, 02:20 PM   المشاركة رقم: 178
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 311563
المشاركات: 179
الجنس أنثى
معدل التقييم: الربابة عضو على طريق الابداعالربابة عضو على طريق الابداعالربابة عضو على طريق الابداعالربابة عضو على طريق الابداعالربابة عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 479

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الربابة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : #الكريستال# المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: كنا فمتى نعود ؟

 

اضم صوتى لصوت زارا
الشعب يريد زيادة معدل الرومانسية
انا احب الواقعية فى الصفات الشكلية والحياتية للشخصيات
لكن فى الرومانسية والنهايات اكرهها عمى

 
 

 

عرض البوم صور الربابة   رد مع اقتباس
قديم 01-01-17, 10:01 PM   المشاركة رقم: 179
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد أدبي



البيانات
التسجيل: Dec 2011
العضوية: 233277
المشاركات: 2,614
الجنس أنثى
معدل التقييم: #الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي
نقاط التقييم: 7632

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
#الكريستال# غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : #الكريستال# المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: كنا فمتى نعود ؟

 

بسم الله الرحمن الرحيم
أهلن .. لكل من مارديت عليه لضيق الوقت .. أسعدتوني ..
أمال العيد التعليق أبصراحة يشرح الصدر .. فيه توقعات خطأ .. لكن لازلت أكرر
برافوا عليتس .. توقع خطير صح .. وأنتي أول وحده تتوقعينه صح ..
ماراح أقوله عشان ماأحرق الأحداث .. ولكل من بارك لي .. ربي يبارك
بعمركم .. ويسعدكم .. ولامارا .. البارت ماتأجل .. ياقلبي هذا نظام البارتات ..
يلا .. عسى هالبارت يشرح صدوركم .. وهالله هالله بالتعليقات ..

( 9 )

عواد بتهديد يرفع يده بوجها : بعض الأمور ماهوب كل شوي بعديها .. دام إن بالمكان من ماهم محرمين لتس .. تتسترين ولا تروحين وتجين ع كيفتس .. تفهمين أنتي !!
نوير هزت راسها قباله .. بعيونها المتسعه وخصلات شعرها إلي طايحه على وجها :
فهمت .. فهمت .. بس وخر بطلع ياخي

أبعدت عيونها عنه منزلتها بالأرض وعلى ملامحها يعلق الضيق ..
تحركت بجسمها لقدام بس ماتحرك هو .. ظل جسمه ساد فتحة الباب لا تطلع .. رجعت بجسمها
لورا حتى تتكتف وتصد بملامح وجها عنه .. تسحب هوا لصدرها حتى تنفخ فمها بالهوا ..
وتزفره مع " أفففف " طلعت واضحه قباله ..

عواد ثار الغضب غي عيونه : يابنت الناس .. الأدب مطلوب والأحترام لا تخليني أتعامل معتس بشين مانتيب راضيه عنه ..
نوير طالعته متفاجأه حتى تفك أيديها عن بعض ترفعها قباله : ماهوب أنا أقول لك وخر بطلع .. خلاص خلني أطلع سادن الباب ليش .. أستغفر الله
عواد تكتف ومال بكتفه على إطار الباب : مانيب موخر لين أعرف لي كم شغله ..؟
نوير غمضت عيونها وباين عليها تحاول تمسك أعصابها : ماراح أتكلم ..
عواد : بتحتسين وأنتي طيبه .. يوم أنتس واقفه وش سمعتي ...؟
نوير من كثر ماتبي الفكه .. طار عن فكرها سالفة المكالمه : أي وقفه ..؟
عواد : التجسس ..

من قال التجسس .. تنحت تطالع فيه .. الخوف من الورطة إلي حطت نفسها فيه
متملكتها .. لدرجه نست .. راح عن بالها لثواني المكالمه .. يعني هو حاطن عذر
صراخه وعصبيته عشانها بقسم الرجال .. لاّ هو من الأساس يبي يعرف وش سمعت ..
أكيد أنقهر من سكوتها ولا ماقاله لها بهالطريقه .. ماسأل هالسؤال الصريح ..
إييه يالعم طحت وماحدن سمى عليك .. أخذت نفس بقوة ورجعت لورا ..
خطوة خطوتين .. وصار تبعد عنه متحركة لداخل المقلط أكثر .. لفت براسها لورا تطالع
إذا وراها شي وعلى طول أنحنت جالسه بجنب المركة .. أساسا من وين طلع لها ..
معقوله كان جالس في قسم الرجال .. واللمبات طافيه ..!
أو جاي من الحوش .. لا مستحيل كان ع الأقل حست فيه ..

نوير : شكلك مانت موخر عن الباب .. عشان تسذا بقعد .. وبعدين ياعمي والله ماهوب زين تقولها تسذا .. تجسس ..

فجأه قباله صارت هاديه ... ملامحها عاديه جدا .. تتكلم بأدب .. ولا كأنها قبل ثواني
تطلّع الكلام من شفاتها بدون نفس .. تغصب نفسها توقف وتطالعه ..

عواد والذهول واقف على شفاته .. نطق وهو مركز معها : إيه ..

لابس قميص نوم لونه أسود .. وأكمامه طويله .. لكن بهاللحظة كانت مطويه لنص
ذراعه .. قماش هالقميص لمّاع وغريب تصميمه .. كان أقرب للبس أهل المغرب ..!
وهالسواد مظهر أكثر ملامحه الرجوليه ولون بشرته ..

نوير تنحني بخصرها على المركه وتسند بكوعها على ظهر المركه .. ظلت تطالعه : ..........
عواد : كملي
نوير : وش أقول ...؟
عواد عجز يفسّر تصرفاته : إلي عندتس
نوير : ترا أنا لو أني سامعه شي تسبير .. بقوله بس للأسف .. لأني دخلت قسم الرجال أبنادي عمي منصور مادريت ....

( ياسلام عليكم .. قاعدين هينا وحنا مقابلين سقف الغرفه ..! )

تعدل عواد بوقفته ولف لورا حتى يشوف عهد واقفه تتطالعهم بعيون متسعه ..

نوير رفعت يدها وضحكت : تعالي تعالي .. تونا بادين بسالفه التجسس إلي طراها عمي عند قدر الرز .. تذكرينها
عهد ظلت واقفه ماأستوعبت إلي تقوله : أي تجسس ..؟
نوير نوت عليه وهي متعمده ترفع صوتها : العشا .. تتذكرين يوم دخل علينا المطبخ
عهد : إيه
نوير شبكت أصابعها مع بعض : يوم قال التجسس .. تراه عشاني وقفت بالغلط وهو يحتسي بروحه بالمقلط .. يحسب إني أتجسس عليه وأنا بالصدفه وقفت عشاني كنت أبي عمي منصور الله يطول بعمره ويخليه ذخر لي ولقول الحق إلي صار صعبن على البعض يقوله

حرك راسه بحقد صوبها .. وهي جالسه قباله ولا همها ..
عواد بعصبيه : نوير ...!
نوير طارت عيونها : وش فيك .. توك كنت تسألني وش سمعت .. ترا عادي أختي عهد أبد ماهيب قايله لأحد ..
عواد وهي بدت فعلا تستفزه وتخليه يطلع من طوره .. حرك يده بأمر لفتحة الباب : قومي إطلعي برا المقلط .. يلاااا
نوير رفعت إيديها : سبحان الله .. مرتن لا تطلعين ومره أطلعي

تحرك بسرعه مايبي يغلط عليها .. أو حتى يسوي شي في لحظة ويندم عليه ..
ينحني صوبها حتى يجرها يسحبها من يدها بشده ويدفها لقدام ..

عواد وهو يكتم بركان ثار فيه من تصرفاتها الغبيه : قلت فارقي من قدامي ..

شهقت عهد من إلي يصير قبال عيونها .. تتجمد في مكانها وعيونها غرقت بالخوف .. أندفع
جسم نوير لها بقوة ونوت تطيح بس تداركت هالطيحه متمسكه في إطار الباب .. كانت دفعته لها قويه .. وبدون ماتطلع وتترك للأمور تهدى .. لا كان الأمر عندها أكبر .. تحركت
داخله الغرفه ... تتحرك صوبه .. توقف قباله ولا همها الغضب إلي بدى يلبس ملامحه ..

نوير : ترا أنا أبوي مامات .. مامات يوم إنك جاي تتأمر علي .. لا تطلعين وإطلعي ..
( رفعت يدها بوجهه .. مظهره أصبعين والباقي تضمهم لكفها ) إثنين لهم الوصايه علي
أبوي وعمي منصور .. وغيرهم ماينزل راسي لأحد

حست فجأه بقبضه من حديد تجر ثوبها تهزها بقوة .. ولحظات بس تتمايل بجسمها حتى تضرب الجدار بقوة .. صرخ بوجها عواد

عواد : أحترمي نفسك يابنت الناس .. أقسم بالله لو أنتس متربيه ماقلتي ذا الحتسي لواحدن أكبر منتس .. ويكون عمتس ومسؤولن عنتس غصبن عنتس ..

كان يرص بأيديه على كتوفها .. وصراخه تحسه صم أذانيها .. تحركت عهد بلا شعور حتى تركض لعمها .. تترجاه يتركها ..

عهد شوي إلا تبكي : تكفى عمي .. خلها .. خلها تروح الله يخليك
نوير والكلام إلي في صدرها عجزت تكتمه أكثر : أنا أكرهك .. أكرهك لأنك زوجت أختي نوق من الخسيس إلي باعها .. أكرهك لأنك جاي بعد كل هالسنين تبينا نستانس برجعتكم .. وفرحان بفلوسك تبي تشري فيها رضانا .. أكرهك لأن أمي كانت تعتبرك ولدها الثاني وحنا نعتبرك أخونا ..
عواد بدون نفس رفع صوته بوجها : عمرتس لا تحبيني .. بس إن ماأحترمتي إلي أكبر منتس وعلى راسهم جلوي زوج أختتس.. مستعدين نربي من جديد .. !
دفها بقوة فاكها من قبضة إيديه إلي كانت على وشك تحطمها .. بس صوت عهد ..
خلاه يرجع لعقله .. وعلى طول سحبتها عهد بقوة من الغرفه .. طالعه فيها ..
.
.
.

الرياض

جالس على السرير الأبيض .. وأيديه مستقره على حافة هالسرير .. منحني بظهره
والشهقات المكتومة تهز جسمه الضعيف .. بعد ماخلص من جلسة الكورتيزون ..
راسه منزله يخبي هالدموع إلي ماقدر يداريها وهو يشوف المرض يدفعه للموت البطئ ..
وش بقى ما أخذ .. وش باقي ماأنكسر فيه .. لحظات بس ويلف أبوه أيديه حوالي
كتوفه يشده لصدره .. يهزه وينطق بحده وحزم

" مايبتسون الرجال تسذا .. خلك قوي توه قايل لي الدكتور المرض في بدايته مقدور عليه بإذن الله الواحد الأحد .. وهالعمى هجمه تصير .. يومين وبيرجع لك نظرك "
نطق متعب بصوته الرجولي إلي يغيب في طيات الإستسلام والضعف واليأس صعده للقمه ..
" متى أموت "
أتسعت عيون أبو متعب حتى يفك أيديه ويتحرك جالس بجنب ولده ..
أبو متعب : وش ذا الحتسي .. تحسب إننا بنموت ناقصين عمر .. كلن بيموت وهو تام رزقه وأقداره .. ولا راح يموت إلا ربي مبتليه في ماله ونفسه .. هالدنيا دنيا أمتحان .. هذا وأنت المتعلم الفاهم .. أرفع راسك أشوف .. وخل ربك يشوفك صابر محتسب الأجر ..

ولا كان لهالكلام تأثير .. لازال منزل راسه ويحاول يكتم شهقاته .. بس ماهو قادر ..

أبو متعب مد يده .. لامس أصابع إيديه : ترا أسبوع بالكثير وبنسافر للأردن .. والله الكل يبشرنا بالخير .. مير البلا لا تسان أنت بنفسك تشوف مالك طب ..!
سحب متعب أيديه حتى يلامس شعره .. يمسكه بقوة بقبضه أيديه وهو ينحني
بقهر .. أنفجرت من شفاته شهقه حاول يكتمها بس ماقدر .. كل ماحاول يمسكها ..
تطلع غصب .. وجهه أحمر والدموع ماتوقف .. نفسيته مدمره بشكل أذهل أبوه ..
وهو إلي كان يعرف متعب .. عمره ماتوقع يشوفه بهالضعف .. بهالأستسلام ..!
بلع ريقه وفز واقف .. وهو يتصدد عنه .. راح يمشي عابره بخطوات بطيئه
ومن تأكد إنه أستقر ورا ظهره .. رفع طرف شماغه وصار يمسح دموعه .. فتح الباب وطلع
وهو يشوف فضيه جالسه يغطيها السواد .. تكلم بالجوال .. إقترب منها ..

فضيه : يقولون يمه هجمه أو أنتكاسه متوقعه وتصير من هالمرض .. عطوه مسكنات
والدكتور نصحنا نسافر للأردن أو الكويت .. يقولون فيه علاج بذيك الديار .. إيه..
آمين .. آمين .. ( سكتت حتى ترفع عيونها لزوجها تفز واقفه .. نطقت بضعف ) إيه
يمه ماعاد يشوف .. إن شاء الله ماهوب مطول .. يلا فمان الله

قربت من أبو متعب

فضيه : بشّر
أبو متعب يحاول يداري إلي صاير : ماعليه خلاف
تحركت تبي تروح له بس على طول مسك يدها
أبو متعب : ماهوب هالحين .. يبي يجلس بروحه
فضيه أنهارت : وليدي فيه شي
أبو متعب لف يده حول يدها : والله إن كل من شاف حالته طمني .. حتى إني أخذت فحوصاته لواحدن أرسلها لبرا .. وبشروه بالخير
فضيه بخوف : طيب خلني أشوفه
أبو متعب : يبي يقعد لحاله .. خلينا نطلع وأنا برجع له وأخذه
فضيه طارت عيونها وبإندفاع : تبي تترك وليدك هنيا وتروح .. مايشوف الولد لا والله مانيب طالعه .. قلبي ماهوب مطاوعني
أبو متعب : أنا بوصي عليه .. لا تزيدينها على هالولد .. خليه براحته يابنت الحلال
وإن شاء الله ماعليه خلاف
فضيه برفض سحبت يدها راجعه جالسه على الكراسي : لا والله مانيب طالعه إلا رجلي برجل وليدي .. مايخالف أبنتظره ..
أبو متعب : ترانا طولنا ياحرمه .. وماهوب زين لتس تقعدين بالمستشفى لهالوقت المتأخر
فضيه ولا ردت عليه : .........................

رفع أبو متعب عيونه لفوق .. من وين بيحصلها هالحين .. !
.
.
.

قبال مسجد على أطراف هالديره الغريبه عنها .. جالسه بسيارته .. ترفع عيونها لفوق تطالع
هالأفق إلي تلون بنور الصباح .. ولازال يدفع ظلام الليل الثقيل على الكل .. ولحظات ترجع
تطالع سلسال معلق عليه جزمتين صغار قدام عيونها ومثبت في مراية السياره .. وعلى طول
أنتفضت ذاكرتها بالأفكار .. تبان ضحكته العاليه داخل سيارته الددسن .. وهي جالسه
بجنبه ... يدها مدفونه بكفوف إيديه .. ولحظات يرفعها لشفاته ويبوسها بقوة

" خوذيها عهد مني .. لارزقني الله بعيال منتس .. قسم بالله لا أحتفظ بنعالهم الصغيره
في سيارتي وخلي الناس تحتسي "

أرتسمت على شفاتها أبتسامه يملاها كثير أستهزاء على هالصدف الغريبه .. نزلت راسها لحضنها .. ياغرابه هالزمن فعلا .. وجى الوقت إلي تشوفه يوفي بالعهد لها لكن لعيال ماهم عيالها .. من غيرها تحقق هالعهد إلي مادرى عنه أحد .. أخذت نفس بقوة لين ماأرتفعت كتوفها حتى تنزلها .. تحس قلبها يوجعها ..
حركت قبضه يدها وهي تتلمس مكان صدرها .. لازم تتقاوى .. لازم .. وهي من ركبت
سيارته وشافت هالسلسال .. مثل لو أنها فجأه تزل رجلها من على قطعة خشب
حتى تطيح في بحر ماله ساحل .. لا هي إلي قادره تمنع عمق هالبحر لا يبتلعها ..
ولا هي إلي صرخت تبحث عن من يساعدها .. أختارت الموت حل .. الموت ..!
مالها هالحين خمس دقايق طالعه من مصلى النسا .. حركت راسها صوب سيت السايق إلي
كان يجلس عليه .. كم مرت من ساعه وهم ساكتين .. صح أنه حاول يكسر صمتها بأكثر من سالفه وأبتسامه وضحكه .. لكن هي ماكانت قادره حتى تتقبل تقول كلمة .. أمها ماترد عليها .. دقت عليها كذا مره .. أنحنت ساحبه جوالها من الشنطة .. مسكته بكفوفها الأثنين ..
دخلت الواتس على رقم أختها نوير .. ضغطت على التسجيل الصوتي ..
حتى تنطق بصوتها الهادي .. الضعيف ..
" صباح الخير يالنوري .. ليش ماتردين علي أنتي بعد .. تكفين تراي محتاجتس "
أرسلته وكل الرسايل الصوتيه إلي أرسلتها لأختها ما أنفتحت .. ولأنها ماتعرف الكتابه ..
تواصلها مع الجميع عبر الرسائل الصوتيه .. رجعت تسجل صوتها من جديد ..
وهي تطالع قبالها باب المسجد لقسم الرجال ..
" النوري .. تكفين قولي لأمي لا تزعل .. تراي بسفر ومحتاجه دعواتها .. لا تشيل بقلبها
ليش إني أخترت إن جلوي مايوقع على المؤخر .. قولي لها تسذا إن نوق تقول لتس يمه
لا طابت النفس ماعاد به دوا .. وهي بتعرف ليش ماخليته يوقع "
نزلت جوالها بسرعه من ظهر قبالها جلوي بطوله وهو منزل راسه صوب نعوله يلبسها ببطء .. يتحرك بخطوات هاديه متوزانه .. صوب السياره .. يرفع إيديه ويفركها ببعض ..
وأطراف شماغه مرميه على كتوفه .. تمايلت راميه الجوال بالشنطه من أنفتح باب
السياره .. يصعد راكب ويسكر الباب .. لف لها بأستغراب

 
 

 

عرض البوم صور #الكريستال#   رد مع اقتباس
قديم 01-01-17, 10:02 PM   المشاركة رقم: 180
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد أدبي



البيانات
التسجيل: Dec 2011
العضوية: 233277
المشاركات: 2,614
الجنس أنثى
معدل التقييم: #الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي#الكريستال# عضو ماسي
نقاط التقييم: 7632

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
#الكريستال# غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : #الكريستال# المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: كنا فمتى نعود ؟

 


جلوي : من متى راكبه السياره ....؟
نوق بدون ماتطالعه : مالي وقت
جلوي : ليش مادقيتي علي .. ماقلت لتس إذا طلعتي عطيني رنه
نوق ببرود : ماشفت الوضع يحتاج ..
جلوي هز راسه : طيب ..

فرك أيديه بقوة وهو يشفط هوا لداخل صدره.. نطق بأندفاع

جلوي : والله برد ..
نوق : ...................
جلوي لف براسه لها : تحسين فيه ..؟
نوق لفت له وهزت راسها بصمت : ...................

أنتفضت بخرعه بعيون متسعه من مال بجسمه لها .. حرك أيديه صوبها وهي ماتدري وش جاه .. حتى يمسك طرف الشيله إلي تغطي عيونها ويرفعها لفوق

جلوي : إن تسان قلبتس مجبرتس تحرميني من حقي فيتس .. خليه ع الأقل يترك
لي شوفة عيونتس ..

قرب منها أكثر وأكثر .. لين ماباس راسها ... وتعدل بجلسته على طول ..
وهي لصقت بجسمها على الباب إلي جنبها .. شغل سيارته وعيونها ظلت معلقه
في نصف ملامحه الظاهره قبالها .. يلف براسه لورا ويحرك السياره .. تتجه
عيونه صوبها وجسمه لازال بوضعه ..

جلوي : مشتاقه لملامحي .. ترا بتشبعين منها ..!

وبلمح البصر تعدلت بجلستها ونزلت عيونها بمكان حضنها .. لف بجسمه لقدام وصار يحرك دركسون السياره .. ولحظات بس حتى تتحرك السياره لقدام .. يريح بظهره على السيت ويسحب السبحه إلي بجنبه في البوكس ويلفها حول أصابعه ..
يطالع الشارع قباله .. تمر من قباله البيوت والشجر والأشياء العابره مثل ماعبرت
مشاعر الفقد فيه ..

جلوي وهو يسند بيده اليسار على طرف الباب .. تتحرك أصابعه لين ماأستقرت
على خده بعبث : تدرين نوق .. كنت حالف لو تم زواجنا ورجعتي لي أتصدق بأشياء .. أكثر من تسان يضحك علي مشعل أخوي .. قبل شوي مرسل علي يذكرني ..

ضحك لين مابانت أسنانه .. وبسرعه هي رفعت عيونها تطالعه بنظره بارده .. ومن طاحت
نظرة عيونه .. بعيونها .. ذبلت أبتسامته .. نطق بدون تردد

جلوي : معي أنتي ؟
نوق هزت راسها بسرعه : معك .. معك
جلوي يطالع قباله ويرجع يطالعها : طيب وش فيتس تطالعين فيني تسذا
نوق بنبره غريبه .. هزته : مستغربه تسيف فرحان برجعة من ظلمتك قبل
جلوي إنعقدت حواجبه : وش ذا الحتسي الحين ..؟
نوق حركت أيديها بهدوء .. هزت كتوفها : تسذا فكرت
جلوي : أعتقد حتسيت معتس بهالسالفه .. وسألتس وأنتي إلي ماجاوبتي
نوق رجعت تطالع حضنها بعبث : .........................
جلوي بنبره واثقه : أنا أعرف إن في قلبتس شي لي .. ( حرك يده إلي تلتف حولها سبحه ..
وصار يضرب صدره لين ماطلع للسبحه صوت ) يخصني أنا .. أنا والدليل إنتس تنازلتي
عن شرط المؤخر ..

أهتزت تضحك غصب عنها .. ضحكه هاديه بالعافيه يبان لها صوت .. تطلع من شفاتها
مستفزه لكن داخلها .. تطعن ألف ذكرى وذكرى .. نطقت بدون ماتطالعه

نوق : تخيل بس .. تخيل إنك ترجع تبيعني من جديد .. وأستلم منك ثمن هالبيعه فلوس ..
( زادت ضحكتها وودها لو تستبدلها بالبكا وتقول " كرامتي ماهي للبيع " ..نطقت )
تخيل !

ظلت عيونه ثابته لقدام .. تتسع من الكلام إلي قالته وفاجأه .. قلب موازين أفكاره ..
بدون ولا حركة ظل جسمه يرتخي على السيت .. ماتجرأ يطالع عيونها ويكتشف
فعلا إنها تقول هالكلام من قلبها .. وإنها ما أنقذته من ذاك الشرط .. عشان
شي باقي في قلبها ..لالا هي تشوفه ثمن .. ثمن مستحيل تقبل فيه أو حتى تراهن عليه ..
نطق وعلى شفاته توقف الحيره ..
جلوي : ومتوقعه إني ببيعتس مع إني عمري مابعتس لا من أول ولا بيكون من تالي .. وأنا ذا الحين حذفت نفسي بديون وشي فوق طاقتي .. كله عشانتس
نوق بنبرة صوتها الهاديه .. : ماعرفتك من تالي عشان أعرفك هالحين ..!
جلوي لف صوبها بقوة .. وبأندفاع : نوق .. وش ذا الحتسي .. إذا هذا إلي بتقولينه .. بقول ليتتس تظلين ساكته أحسن لتس
نوق زفرت هوا حتى تصد عنه : كيفك .. كلن على مايحب يسمع .. لكن الحقيقه تظل هي هي

ضحكت نص ضحكه من ورا برقعها .. تميل شفاتها لليسار وتدفع الهوا من جزء صغير من هالشفاه .. يكفيها مهر وبيت .. ما كان للي سواه ثمن .. وش بتفيدها الفلوس
إذا نفسها طابت .. وإذا العالم من زمن فات شبعت فيها كلام وشماته .. أي فلوس بترفع
قدرها وهي بعينه ظالمه وسارقه .. هل عليها ذا الحين تبني مظهر وكرامه خارجيه
للناس .. والأساس متآكل .. بأي وقت ممكن يطيح ..!
تعرف إن هم أمها تسترد كرامتها .. لكن أمها ماراح تعيش هالحياه المرتبطه بجلوي ..
تقدر قبال الناس ترفع من أشياء كثيره لكن الجرح من يسعى له يجمله والأثر باقي ..!

وفي الديره ..
الساعه 5 الفجر ..
يمتلي الصدح بفرشهن وهن منسدحات على ظهورهن ويطالعن السما بصمت ..
ترفع هيا يدها بعبث والسما بدا يملاها نور الشمس .. والغيوم المتفرقه تنتشر على أطراف
هالسما ..
هيا : بنودع ذا الديره اليوم .. تهقون بنبدى صفحه جديده
شيما بجنب هيا تتحرك منسدحه على جنبها اليمين تتغطى زين بالبطانيه : تكفين أسكتي قلبي
يوجعني من الليل وأنا أراسل صديقاتي .. مانيب متخيله إني بروح لكليه غير كليتنا
وعد بنبرة صوت متغيره : والله شي يوجع القلب .. يعني صح تسنا فرحانين فالبدايه
بس يوم خلاص قربت .. تسذا حسيت لو أقدر أقول لا .. ( بلعت ريقها وصوتها بدى يغرق
بالألم ) حتى المزيونه يوم جيت بودعها .. فارقتني بالأول
عهد بطفش : حسبي الله على عدوتس .. خربتي أوم المزاج ياشيخه بذا المزيونه .. إلي حشرتيها طيب غصب .. ماتت عاد والشكوى لله
وعد بقوة ضربت أختها إلي بجنبها : قولي الله يرحمها
عهد صرخت : آآآآآآآآآآي .. الله يرحم مين أنتي .. مييين .. حيوان .. نترحم على الأدميين أفضل
وعد : الرحمه تجوز ع الميت والحي
شيما رفعت راسها وهي كانت أخر وحده بالصف .. : ع المسلمين .. لا أقوم أدوس ببطنتس
عهد حركت راسها صوب نوير : نوير .. شيلي عواد التسلب من راستس .. خلاص
هيا فزت متربعه محركه جسمها صوب عهد ووعد ونوير : عهد .. وش فيتس ..؟
عهد بقهر : شفته يمد يده ع أوخييتي وهذا هو توه بعد .. والله ماتوقعتها منه .. بس زين أنه سوا ذا الحركة قدامي عشان أعرفه
هيا بضيق : أنتي قلتي أن نوير قالت له حتسي تسبير
عهد أنتفضت بقهر صوب أختها : حتى لو قالت وش ماقالت .. أنطلق عليها أستغفر الله .. حسسنا إننا مكسورين ماورانا أحد .. ماهوب على كيفه يمد يده ياهيا ..
حط أنها ماتربت .. وهي أكثر وحده شالت البيت فوق راسها .. وقفت دراستها عشان تشتغل
أنا والله لا أرجع هديته .. مابيها خلاص ..
وعد بخيبة أمل : وأنا بعد مابيها .. أبصراحة طريقته وسواته .. شي مو طبيعي لولا إن عهد
هي إلي قالتها والله ماصدقت .. حنا تجاهلنا أشياء تسثيره .. ياهيا .. وأخرتها يبيها
تحترم حتى جلوي .. سسسسسلامات يالحبيب .. مابقى إلا ذي
هيا وكأنها تحاول تقنع نفسها : بس زواج أختي نوق .. تراه نصيبها .. يعني بتنكرون هالشي
شيما فزت جالسه : نصيب .. وكلنا نعرف بهالشي .. ويوم شفنا عمي عواد فرحنا فيه إنه يبي
ياخذنا ويودينا ويجيبنا .. وطيب معنا .. بس هيا ماتوصل تسذا يسوي .. ويطلب منها بعد تحترم جلوي .. مين هو جلوي .. وبعدين تراه غلط للمره الثانيه .. قبل نطقها لهن إنهن
فاسدات .. وذا الحين رجع يقول إنها ماتربت .. لا أختي متربيه وتربيه ماحد يراهن عليها
عهد : والله مدري وش جاني عليه .. كرهته .. أحس تسذا مدري تسيف أهم شي تتفقون
نرجع هداياه له .. مانبيها مع أنها خساره بس وش نسوي نضغط ع قلوبنا
هيا بتردد : ترا الحركة قويه يابنات .. قويه
وعد وهي منسدحه : يعني قويه نرد هداياه .. وعادي يغلط ع أختي تسذا .. يابنت تقولتس نفضها ودفها برا المقلط .. وش بعد هالشي ..
شيما : أمي لازم تدري .. ترا هي أعرف مننا وبتتصرف أفضل من سواتنا
هيا لفت لها وبتهديد : إلا ذا السالفه .. أمي ترا مجروحه من سواة نوق .. من طلعت من المجلس وهي ساكته .. خلي الأمور تعدي بسلام ماهيب ناقصه
وعد ترجع منسدحه .. تطالع السحب : ماتشوفون بنات .. إنه تسان علينا أهون يظل أبوي بصحته وعافيته .. ولا ينكسر ونحس إننا فاقدينه ومحتاجينه لو أنه مطلّع عيونا ..
عهد : الله يطول بعمره .. أحسن شي يوم قالت له نوير إنه أبوي مامات .. والقهر حاط
إنها متجسسه عليه .. طيب هو ليش مره مهتم بالسالفه .. الرجال وراه بلا .. الزبده
خلاص حطوا على هالعم أكس كبر روسنا .. وياويل وحده تخالفنا
شيما : بس تسيف نعطيه هداياه .. تراني ماراح أقدر على هالشي لو أيش
وعد رفعت يدها بحماس وتحركت واقفه والبطانيه طاحت على الأرض : شوفوا ..عندي طريقه سهله
هيا بأهتمام وهي تدعي من قلب : يارب يطلع منتس شي صح ..
وعد : أتحدى أنه طرى على أحد
شيما تبيها تتكلم : بسرعه أحتسي
وعد وهي تحرك أيديها لفوق وتحت : كل وحده تتخيل نفسها عمتي نوره
نطت بسرعه لاصقه فالجدار من رموا عليها المخاد ..
بس طارت عيونها من تحركت نوير بسرعه تركض وهي ماسكه بطنها ..
وعد : النوري وش بلاتس ..؟

راحت تمشي وراها بخوف داخله من باب الصدح للصاله .. صارت تمشي فالصاله بقميصها
الروز ..لين ماوقفت عند باب قسمهم .. دخلت السيب إلي في نهايته الحمام ..
وقفت من دخلت نوير وسكرت الباب بقوة ..
أستقرت خطواتها على الأرض ووراها وقفت عهد .. وشيما وهيا ..

وعد بقصرها نطقت بخوف : نوير وش بلاتس .. تعبانه ؟
عهد : الله يستر هي من صار هالموقف بينها وبين التسلب عواد .. ساكته والله مانطقت بتسلمه وحده ..!

فجأه صاروا يسمعون صوت أستفراغها بقوة .. تحركت عهد بقهر حتى تدخل غرفة نومهم ..
تاخذ هداياه من على السرير .. وتطلع .. حركت يدها صوب هيا .. وشيما
نطقت بعصبيه " وين هداياكم "
هيا بخوف : ليه وين تبين تاخذينها ..؟
عهد بعصبيه : أبحطها بسيارته والله لا يعيده من عم .. وين هداياكم
شيما حركت أيديها : بشويش .. طيب خن نشوف النوري بالأول
عهد صرخت : تبون تعطوني أغراضه .. ولا لا ..؟
وعد طالعت هيا وبتأكيد : مع هدية نوق
شيما : أنا هديتي حطيتها بشنطتي .. خساره بس أرجعها
عهد : بسرعه يلا طلعوها .. خليه يصحى ويلقاها بسيارته .. وماراح نركب معه

تحركت هيا وشيما صوب غرفهن .. ولحظات طلعت كل وحده ماسكه هديتها .. وبسرعه تحركت عهد ساحبتها وراحت تمشي نازله لتحت ..
شيما : الله يستر .. مدري أحس قاعدين نستعجل يابنات .. لو نستشير أمي
هيا بطفش : قلت أمي لا ..
شيما : الله يستر .. الله يستر شكلها بتخرب ع الأخير قلبي ماهوب مرتاح

تحركت وعد بخوف من سمعوا أشياء طاحت في الحمام بقوة .. توجهت للحمام
ومن فتحته .. أنحنت بخوف على أختها إلي مرميه بالأرض ووجها ذابل ..

 
 

 

عرض البوم صور #الكريستال#   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
فمتى, وعود
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t203045.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 14-11-16 12:35 PM


الساعة الآن 12:02 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية