لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > الروايات المغلقة
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الروايات المغلقة الروايات المغلقة


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 31-10-16, 05:29 PM   المشاركة رقم: 111
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jan 2011
العضوية: 212915
المشاركات: 3
الجنس أنثى
معدل التقييم: الراجيه عفو ربها عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الراجيه عفو ربها غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اولا دي انا مشاهدة المشاركة
   هل من متابع ؟😢😢
انا بدأت افقد الامل فى ان الرواية عجبتكوا 😥😥
ارجوكم انا محتاجة تشجيع
اختكم nema

الروايه جميله ما شاء الله كملى عايزه اعرف ثريا عملت ليه كده

 
 

 

عرض البوم صور الراجيه عفو ربها  
قديم 31-10-16, 06:57 PM   المشاركة رقم: 112
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

اهلا اسماء 😆😆

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 02-11-16, 11:40 PM   المشاركة رقم: 113
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

الراجية عفو ربها

لقد اسعدت يومي !
و لهذا سيكون الفصل القادم اهداءا لك 😄😄
دمت بخير

😆nema😆

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 05-11-16, 09:31 PM   المشاركة رقم: 114
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

اهداء الى 😄الراجية عفو ربها 😄
الفصل الثاني عشر : اثارت فضولي !
كان يوسف يقطع الردهة خارج غرفتها بالمستشفى ذهابا و ايابا ، يسترجع كل ذكرى لديه عنها
اعترف بمرارة ، لقد كانت دائما تنظر الى حذائي ، حتى ظننت انها معجبة به !
لم تنظر لي على الاطلاق ؟ .... كيف لها الا تنظر لي ، لقد كنت اكلمها كثيرا
لابد انها قد نظرت و لو لمرة ، لترى ذلك الطاغية ! ، كما تدعوني ....
هل تفعل ذلك مع الناس جميعا ؟ ، لم تذكر انها لا تعرف وجه ليلى ، و لم تذكر اسمها كذلك ، هل يعقل ان تكون بذلك الغباء كي لا تعرف اسماء افراد عائلتها
و هناك امر مهاراتها القتالية ، كيف تكون مستكينة كالقطة في لحظة ثم نمرة مفترسة في لحظة اخرى
و ماذا عن هاتفها ، لقد كان معها عندما كانت مع ليلى ، و مع ذلك وجدته في الحديقة ، كيف يعقل هذا ؟
اه ان رأسي يؤلمني من عصف هذه الاسئلة، و كل ما حولها غامض ، اريد ان اعرف الكثير
و الاهم ، كيف استطاعت ثريا ان تخوننا ، و لم ؟
اخذت التساؤلات تتوالى على ذهن يوسف ، الى ان شعر بالتعب فنظر الى ساعته ليكتشف انه قد ظل على هذه الحال ثلاث ساعات
دخل يوسف الى غرفتها مرة اخرى ، فوجدها راقدة تتأمل السقف بعيون زائغة
يوسف : جويرية ! ....، هل ..تشعرين انك افضل الان ؟
لم ترد جوري ...
يوسف بحدة : جويرية ! ..، فالتفتت ناحية الصوت ، سألتك ان كنت افضل الآن ؟
جوري : سأعيش ! .....لقد مررت بأسوأ من هذا
يوسف : ماذا تعنين ؟
جوري بغموض : انا حتى لا اعرف ما الذي اعنيه بكلامي !
يوسف مستفسرا: لقد وجدت هاتفك بالحديقة ، كيف وصل الى هناك ؟
ابتسمت جوري : لا شئ مهم ، حاولت اختك افاقتي و قد نجحت في ذلك قبل ان يأتي افراد الشرطة و الاسعاف ، فقمت على قدمي بشجاعة و اخذت امشي بتثاقل بسبب اصابتي رغم اعتراضاتها الكثيرة ، حتى وصلت لتلك الدائرة التى رسمتها لي ، لأنهار هناك بسلام !
يوسف : و لم بحق السماء ذهبت الى تلك الدائرة الغبية ؟!
جوري : كنت استأنف العقاب ، لقد تركت الدائرة التي رسمتها لأنقذ اختك ، و انهيت مهمتي فعدت !
يوسف : انت حقا مريضة و عليلة النفس ، هل تظنين انني كنت سأعاقبك بعد ما اصبت و كدت تتعرضين للخطف ؟
بدا الضيق على ملامح جوري : انا لست كذلك ، انا لست مريضة !..اخرج من هنا
يوسف : لن اخرج قبل ان احصل على الإجابات التي جئت من اجلها !
جوري : ماذا تريد ؟
يوسف : لقد كنت تقاتلين ببراعة ......لم قاومتهم و لم تفعلي ذلك معي ؟
جوري : اقاتل ببراعة لأن ابي دربني جيدا استعدادا لمثل هذه الظروف . .. ... ....
يوسف : لم تجيبي على سؤالي ، لم لم تقاوميني من قبل ؟
جوري : لا اقاتل الا لهدف نبيل ، و لم ارد ان اعطي بذائتك اكبر من حجمها !
لم يكن ذلك عن ضعف مني و انما انا مؤمنة ان اقصى اذية يمكنني الحاقها بأحد هي تجاهله !
صر يوسف على اسنانه : لا تحاولي ان تظهريني بمظهر القسوة الآن !
جوري : و هل قلت هذا ؟ .... ليست قسوة ابدا ان تكذب شخصا تدعي انه من عائلتك ، ثم تعامله كحشرة نكراء ، ثم تعاقبه بالوقوف لساعات ، ثم تعاتبه بعد ذلك لأنه لم يكن حازما معك حين ضايقته ، و ليست قسوة ان تؤرق راحة شخص مريض لأنك تريد بعض الإجابات التي لا تستطيع ان تنتظر
اه ارجوك ، هذه ليست قسوة اطلاقا

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 05-11-16, 09:33 PM   المشاركة رقم: 115
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

يوسف : انت ايضا لست بتلك البراءة !
جوري : نعم ! ، ....لم افتح فمي ﻷعترض علي اي من تصرفاتك البلهاء معى ، يالقسوتى !
تنهدت بصمت و بدا عليها التعب اكثر من ذي قبل ، اخرج ! ، ارجوك
ثم اغمضت عينيها
يوسف بصوت عال : سيأتي الضابط ليستجوبك بعد قليل ، لا تنامي !
ثم خرج من غرفتها ليذهب الى ليلى
يوسف : كيف حال اميرتي الآن ؟
ليلى : هل اطمأننت على جوري ، ام لا ؟
يوسف : لقد فعلت ، تجادلنا قليلا ، و تركتها لترتاح ، هل انت مستعدة للاستجواب ؟
دخل الضابط بعد طرقه للباب ثم باشر استجوابه
جاء دور جوري ليتم استجوابها
فتحت جوري عيناها عندما دخل الضابط و معه شخص يحمل اوراقا و شئ آخر
و كانت فزعة للغاية و همت بالنهوض
الا ان يوسف اوقفها قائلا : لا تقلقي ، يريدون فقط اخذ اقوالك و سأكون هنا
الضابط : هل يمكنك ان تحكي لنا ما حصل
لم تزد جوري شيئا عن جملتي لا اعرف و لا اذكر طوال التحقيق
الضابط : انت لا تتعاونين معنا
جوري : ليس لدي اكثر من ذلك
يوسف بصوت عال : جويرية ، اذا لم تنطقي بما رايته هناك ، فست....
جوري مقاطعة : لقد اخبرتكم ما اعرفه
الضابط : سنتركك بضعة ايام ثم نعاودك ، لابد انك لا زلت متعبة
بعدما خرجوا اقترب يوسف من سريرها
يوسف : لم فعلت ذلك ، يجب ان تساعديهم لمعرفة مخططات ثريا
جوري : اخرج من هنا ، ارجوك ، انا حقا لا اطيق سماع صوتك هذا
يوسف : لولا انك مريضة لكنت علمتك معنى الاحترام !
جوري : اذن دعني استمتع بمرضي وأنعم بالهدوء و السكينة
خرج يوسف من الغرفة و هو يفكر ، هي لم تكن ابدا حادة في الكلام معي كما هي الآن ، يا ترى لم هذا التغيير المفاجئ ، تابع يوسف سير التحقيقات و علم ان ثريا لا تعترف بشئ ، و تنكر كل التهم و الرجلان لا يعرفان شيئا سوى ان ثريا دفعت لهم المال ليختطفوا فتاة ما ، تم حبسهم جميعا على ذمة التحقيق
مر يومان منذ تلك الحادثة ، و كانت الاجواء هادئة ، خرجت ليلى من المستشفى و لكن جوري بقيت و كانت ليلى تزورها مرتين يوميا و ، اعطي يوسف التعليمات الصارمة التي تحرم دخول اي رجل الى غرفتها نظرا لظروفها النفسية
ليلى : يوسف ، الن تأتي لترى جوري ؟
يوسف : لا ، انا متعب و اريد النوم ، اذهبي انت ، و لكن مع الحراس بالطبع !
ليلى بحدة : انت حقا مثير للشفقة ، و غبي !
زأر يوسف : ليلى ! ... لقد تهاونت معك في الايام الماضية ، و لكني لن اسمح بمزيد من هذه التجاوزات !
ليلى : ماذا تظن ان الصحف ستكتب ، اصابة زوجة الملياردير يوسف الفريد بطعنة غائرة ، و تجاهل تام من قبل زوجها ! ، هل فكرت حتى بالأمر ؟
يوسف : كفاك ثرثرة ،............. سآتي معك !
ذهب يوسف و ليلى الى المستشفى محملين بالورود و قبل ان يخطو الى غرفتها سمعوا صوت رجل يضحك ثم ضحكة انثوية رقيقة ، بها بحة خفيفة و لكنها محببة
فتح يوسف الباب بسرعة فوجد اندرو هناك يجلس الى جوار جوري و هما يضحكان معا بشدة
يوسف بدهشة : انت تضحكين ، لك صوت ؟
نظر اندرو ليجد يوسف واقفا خلفه فتنحنح ثم قال : بالطبع لها صوت !
يوسف : اذا هي تستطيع الكلام ، هل كانت تخدعنا ؟
اندرو : بالطبع لا ! ، هي لا تتكلم ، تضحك فقط ، و هذا يحدث نادرا جدا
تدارك يوسف نفسه :ما الذي جاء بك الى هنا ؟
اندرو : جئت لأرى اختي المسكينة ، التي تعرضت للضرب من قبل بعض ال .....
و انفجرا بالضحك مرة اخرى
ليلى : ما احلى ضحكتك يا جوري ، يجب ان تضحكي كثيرا !
يوسف بعصبية : هل لي ان اعرف لم تضحكون ، اشركونا !
اندرو و هو يتماسك : لا شئ ، لقد شاهدنا ذلك المقطع حيث تضربهم جولي !
ضربته جوري على كتفه بخفة و امسكت هاتفها : كفى !
يوسف : شكرا لزيارتك ، يمكنك الانصراف الآن !
دخلت الطبيبة في تلك اللحظة : مرحبا جميعا ، اهلا اندرو !
يوسف : كيف تعرفينه ؟
الطبيبة بابتسامة : انه يزور زوجتك يوميا ، يا له من اخ حنون !
يوسف لنفسه ، يزورها يوميا و انا كالأبله اكون اخر من يعلم
اكملت الطبيبة : يجب ان نغير الضمادات الآن ، هلا خرجتم من فضلكم ؟
هم يوسف و ليلى بالخروج الا ان يوسف توقف عندما راى اندرو لا يتحرك
يوسف و هو يصر على اسنانه : الن تأتي ، يا صهري ؟
جوري : لا ، انه سيبقى ، انا اخاف فعل هذا وحدي !
يوسف بصوت هادر : ليلى ! ... ادخلي معها و لتخرج انت معي يا اندرو !
عندما خرج اندرو امسك يوسف بتلابيبه : اسمع يا هذا ، ابتعد عنها و الا ستندم
كان اندرو اضخم من يوسف فدفعه بخفة : انت لم تحمها كما يجب ، لن اتركها وحدها ، عليك ان تقدر انها خائفة للغاية ، هي اكثر هشاشة مما تتصور
ثم ضحك ضحكة خافتة : قد تستطيع ضرب الرجال ، و لكنها رقيقة للغاية
هي تتصرف برباطة جأش في اصعب المواقف ثم تنهار بعدها أبشع انهيار
يوسف : تنهار او تموت ، لا يهم ، فقط ابتعد عنها !
اندرو مغيظا يوسف : انا ذاهب الآن و لكني سأعود ثانية ، يا زوج اختي الحبيب !
خرجت الطبيبة و ليلى و قالت الاولى : لقد تحسن الجرح كثيرا خاصة بعد ان اصبحت تأكل بانتظام ، و الشكر في هذا يرجع لاندرو
يوسف : متى يمكنها الخروج ؟
الطبيبة بدهشة : ليس قبل اربعة ايام على الاقل !
ان جرحها خطير ووضعها بدا في الاستقرار لتوه ، لا يمكننا اخراجها الآن
يوسف : حسناً ، اربعة ايام اذن !
و مشى في طريقه بدون اى كلمة اخرى
ليلى : يوسف ! ... يوسف انتظر !
لم تريد اخراج جوري الان ، لابد لها من الرعاية الصحية ؟
يوسف : الم ترى ذلك المحتال ، ينتهز الفرصة ليأخذها منا ثانية ، الاموال لنا !
ليلى : اذن تصيبها هي بالضرر ، من اجل الاموال اللعينة ؟
هز يوسف رأسه بنعم ثم قال : سأفعل ما يلزم حتى و ان كلفني ذلك حياة ....
وضعت ليلى يديها على اذنيها : توقف ! ...توقف ! ... يا لك من حقير ، اخرس !
ثم وقعت مغشيا عليها في الحال
بعد ذلك بخمسة ايام عندما عادوا جميعا الى البيت طلبت ليلى من يوسف طلبا غريبا
ليلى : يوسف ، اريد ان اذهب الى نيويورك !
يوسف و هو يرفع حاجبه : و لم ؟
ليلى : اريد ان اكون الى جانب اياد ، لا استطيع البقاء هنا معك اكثر من هذا !
يوسف ببرود : لا ، اياد ليس هناك ، بل جسده فقط !
ليلى : اتعلم ؟ ، انا اكرهك ...و بشدة ! ....ثم شرعت في البكاء و النحيب
يوسف : يبدو ان معاشرتك لجويرية اثرت عليك سلبا ، هل جننت مثلها حتى تبكي كلما كلمتك بعقلانية !
ركضت ليلى الى غرفتها و هي تبكي بحرقة ، اين اخي الحنون ، هذا ليس اخي
حادث يوسف طبيب ليلى الذي اكد له ان فكرة السفر فكرة جيدة ، حتي تتحسن حالتها النفسية ، و أكد ان ما تعانيه ليس بسبب جوري ابدا ، و لكنها تكبت مشاعرها منذ فترة كبيرة و هي الآن على استعداد للانفجار
و هكذا وافق يوسف على سفر ليلى و احاطها بعدد لا بأس به من الحراس اضافة الى مرافقتها المخلصة نجوى ، فهو يثق بها ثقة عمياء

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
بقلمي, دعوني, nema, رواية رومانسية
facebook



جديد مواضيع قسم الروايات المغلقة
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:17 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية