كاتب الموضوع :
عبير قائد
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
رد: رواية ورد .. بقلم .. عبير قائد .. في عيد ليلاس ـ الجزء الأول
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبق فرح |
مساء الخير عزيزتي
مساء النور
جزء جميل يمهّد لصراعات كثيرة
يسلموو حبيبتي
ذياب: حبّه لفريدة من ناحية ورغبته الدّفينة بالأبوّة أجبراه على الانصياع لرغبة فريدة، مع ضوء أخضر نفسي خفي بأن الأمر تمّ بموافقتها وبناء على رغبتها، إلّا أن أي عاقل يدرك أنّ الموضوع أبدًا لن يكون بهذه السّهولة.
اكيد هو رجل باخر الامر هو كان بيحب فريدة جدا ومستعد لفترة على الاقل ان يؤخر الموضوع او ينساه ع اقل تقدير..
بس للاسف هي مافهمتش..
فريدة: أنانيّة من الدّرجة الأولى وحمقاء بامتياز.... أتفهّم رغبتها الحارقة بالأمومة وصعوبة وضعها، لكن ابن ورد أبدًا لن يكون ابنها، حتّى لو لم يكن بينهما أيّة مشاكل وعاشتا كأختين، لأنّ إحساس كلّ منهما بالطّفل وأحساسه الفطريّ بهما مختلف....
غباء بعيد عنك بس دوافعه حقيقة مررة ياقلبي .. انانيتها المفرطة نابعة من حبها لجذب ذياب اكثر واكثر وربطه بها بس المشكلة انها اختارت عنه, يعني هي كانت خايفة من اضطراراها في يوم انها تواجه اختياره شخصيا وده لاممكن هي تتحمله
غيرة فريدة جد طبيعيّة، لكنّ بأسها عند إصرارها على الزواج، ومن ثم حضورها للحدث مخيف وينبي بمشاكل قادمة....
ورد الصّغيرة الحبيبة....
وضعها للأسف كما يُقال في الأمثلة الشّعبية: "من تحت الدلفة لتحت المزراب" أي من سيّء لأسوء....
عنيدة، طيبة، بريئة، استقلاليّة، ومحاربة....
ايه والله مسكينة الله يعينها
قد تتعرّض لكثير من الظّلم في البداية ولكنّها ستواجه...
لاتخافي عليها ماشاءالله عليها
نظرتها لذياب بأنّه صار عائلتها تشي بتعلّق لن يستطيع ذياب السّيطرة عليه، لكن هل سيقابله بما يستحقّ أم .... وفي الوقت المناسب أم بعد فوات الأوان؟؟؟
ولسسة ولسسة التعلق هيزيد وممكن ينتج عنه نتائج خطيرة
مبدعة كالعادة ، سلمت يداك
|
الله يسلمك ياااقلبي منوووووووورة
|