تسجيل حضووووور



عدناااا





شو بدي أقوووووول همستييييين روووووووعة حد اللا معقول

أبدددددعتييييي هومي ... ما شاء الله شي بجنننننننننن



نجي للفارس المتيم ... تميم وعلياءه ...


لقاء عاصف كالعادة بلش ولكن سرعان ما أستطاع بدماثته وسماحة خلقه مع عليا انه يستحوذ على مشاعرها وأجتاح سكونها .
الهدية كانت لفتة رائعة فداخل عليا أنثى غافية بحاجة لمن ييقظها وأكيد تميم هو لها .

لقاء عليا برفيف كان حميم وانبسطت انها ما عاتبتها لإبتعادها عنهم وقدرت ظروفها .. بس مو قليلة هالعليا خوفت إياد وبصراحة موقفها منه صح . هو جامد مع رفيف لدرجة يلاحظها الغريب.

علياء بتهورها بتلاقي حالها في مواقف لا تحسد عليها متل حلبة الرقص مثلا ههههههههه . بس منيح الأمور مرت بسلام .



ياسين

ما زال متقوقع حول نفسه غير سامح لها بالتنفس هو بنظري كالغطاس الذي يمسك بآخر أنفاسه قبل ان ينفذ اﻷكسجين ولا نية لديه للصعود إلى السطح للتنفس .

أصبح وضعه الغريب ملفتا للأنظار .. ولكنه عازم على اﻹنغلاق أكثر على نفسه وأكثر ما يدمي قلبه نظرة الكراهية لطريقة حياته التي تحتل عيني حمامته البيضاء .

إلى متى تنوي البقاء معلقا بين تعذيبك لنفسك وجبنك من ان تبدل طريقة عيشك من أجل فتاة ؟!!




إيهاب و لي لي


ظهور دانة وفر مادة سمة لأنجي لكي تنفث سمومها تجاه لي لي من مبدأ أتخلص من عصفورتين بحجرة وحدة .

ولكن ما لم تحسب حسابه صدق الصداقة بين اﻹثنتين ومعرفة لي لي بنواياه تلك الحرباء التي ساعدت في تفهم طبيعة العلاقة بين اﻹثنين.

أحببت سيطرة لي لي على مشاعرها العاتية تجاه تلك الشمطاء فعلا وليس شكلا .






يزن و دانة

ما باله كلما رأها تثور ثائرته وينهال عليها بسياط لسانه اللاذع ؟!!

اعجبني رد دانة القوي عليه لعله يفيق من غيبوبة إختيارية أدخل فيها نفسه .

ولكن حتى ولو ابدى غير ذلك فهو متعلق بها كيف لا وهي نجمة تلوح فوق الثريا .

أحببت وصف المزرعة وبدأت أتخيل أطفاله و دانة الذين تضج بهم جنباتها العامرة بالحب هههههه ولكن ليس قريبا حسبما أرى.

دانة وجدت نفسها متعلقه بطيف ذاك المستبد القاسي حتى انها لامت نفسها على أهمالها أمر إيهاب الذي تظنه يكن لها المشاعر .

ولكن قلقها على ياسين أنساها كل ما سواه . حتى فكرت بطلب المساعدة من روفان ولكن وجدت في إيهاب ضالتها ليساعدهافهو صديقه ايضا.



أنجي وريلام

عجوزتا النحس رغم شبابهما ... أتمنى ان يرتد كل ما تخططان له على وجهيكما المشمعان بالبلاستيك .

أنظرو اين وصلت بهما الوقاحة ؟!!

فتلك تهدد واﻷخرى تتوعد وللأسف أجتمعتا على كره وحد قوتهما للشر.

أخشى من تهديدهما لسعادة عليا ورفيف ...

التوقع كالتالي :

عجوزتي نحس + ضبع = خطة بالتعاون مع هيثم بالتأكيد .





إياد و رفيف

أرى رأسا قد أينعت وحان حبسها وإني لحابستها >>>> هذا قول آيسو مليش خص أنا مجرد ناقل برئ. لوووول

إياد المتحجر بفعل تمثال الشمع تخنتها بقى يا معلم أومال ؟!!! عذرناك بس لا تقلها عاااااااد

شو جاب الشمع للعسل ؟!! المسكين مصاب بالحول وعمى اﻷلوان وصار خوفه مكبله ومسيره نحو طريق وعر .

رفيف رغم كل محاولاتها وتفانيها تجاهه ما وجدت منه غير هداياه الجامدة ولحظات سعادة معدودة محصورة بمكانهما الخاص ولكن عدا ذلك فهي مجرد صفر على الشمال

وموقف الشركة وضع فكرة في عقلها أنها لا تليق بمستواه وانه يحس بالعار من تواجدها في محيطه.

اياد الذي ألهبته الغيرة عند رؤيتها مع ذاك المتيم علاء جعلت التعقل يطير منه وكاد أن يخسرها بسبب سوء ظنه وظلمه لها .

ولكن المصيبة انه لا يعرف يزن !!! تيررريررااااااااااا >>> موسيقى رعب أوبرالية .

موقف رفيف سيء ومحاولة العقرب والحية الرقطاء قد تؤتي اكلها بأقل مجود فهي على أرضية خصبة كيف لا وإياد بهذا التفكير والهواجس المريبة.





كنزي ويحيى


مرحى يحيى فنقاط الماء المتوالية السقوط تحفر الصخر اﻷصم .. جو جو أهيد ... كدت أن تصل .

كنزي كل يوم يمر تحس بدناءة تصرفاتها مع هذا الفارس النبيل (همسة خارج النص : ألا يذكرك ب آلك ؟! ) ياي سو كيوووووت






كريمة


بدأت تحس بخواء بعد رحيل الغازي الذي لا تهدأ صولاته وجولاته من العبث بها . أرى بأن اﻵخر ربح هو اﻵخر وقد يكون الزفاف القادم لهما.







نأتي لنجمي الهمستين



كارما وعبود




بصراحة كارما فاقت جميع تصوراتي فقد تصورتها استسلامية انهزامية ولكن تبين لي صدق المقولة : من عاشر القوم صار منهم .

وهي صارت غازية بالصداقة لا بالنسب هههههه ... تعليمات ثريا كانت كما الشعلة التي تضيء سرادب مظلمة كانت لتجد نفسها رهينة جدرانها ورطوبة أجواءها .

فعبود بين لها بجفاءه الواضح لها انها غير مرحب بها وانه قبل بها على مضض ﻷنه مرغم.

ولكنها كانت أذكى منه كيف لا ودافعها قوي متمثل بحب صادق برئ نمى وأزدهر بعيدا عنه ولكن لم يقلل ذاك من جذوة ناره المتقدة والتي تأبى اﻷنطفاء بفعل رياح جفاءه العاتية.

أثبتت أنها ورغم رقتها تستطيع ان تنحي قليلا حتى تهدأ العاصفة لتعود وتقف مجددا بقوة أكبر للتصدي ﻷي قادم بعدها .


بصراحة أعتقدت أنه بتصريحه لها بالأبتعاد عنه وتحجيمه لمكانتها بأنه قد نال منها ولكن اثبتت لنا العكس . فهي أن لم تكسبه حبيبا لا بأس أن تكسب وده كصديق او رفيق والزمن كفيل بتعميق تلك المشاعر لتكشف الوجه الحقيقي للحب المختبئ خلفها.

أحببت المكائد والمصائب التي افتعلتها لتدخل عنوة إلى محيطه المظلم والذي لا يريد أن تطاله أي لمحة من نور قد تعري حقيقة مكنونات نفسه الخفية في اعماقه.

أعجبتني أنها تصرفت بعجز أمامه كي تعطيه المساحة ليشعر بأهمية وجوده في حياتها وتثبت له أن وجوده ليس عديم الجدوى كما يظن هو.

رغما عنه وجد نفسه ينجذب إلى سحرها الرقيق اﻵسر كيف لا وقد جمعتهما الطفولة بمواقف لا تنسى وكل ما يحتاجه بعض الوقت ليسمح لحبه أن يظهر للعلن ويكون واثقا من وقعه على نفس آسرته الرقيقة.


سلمت يداك أجواء ولا أروع من نسيم الهواء العليل والطبيعة الخلابة في الصحراء القاحلة .

متشوقة للقادم

تقبلي مروري مع خالص الود


°•○اللهم أغفر لي هزلي وجدي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي○•°

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 69 ( الأعضاء 69 والزوار 0)
‏حسن الخلق, ‏نوچي, ‏لولو نادرة, ‏najla2013, ‏الغاردينيا, ‏ساسو 6, ‏خلود خوخه, ‏nouriya, ‏احساس بالحنين, ‏sareeta michel, ‏يوشتي, ‏ميرنا طارق, ‏اية القلب, ‏eng m, ‏شهد محمد صالح, ‏الحب الوحيد, ‏تولين خلدون, ‏لهفة اللقاء+, ‏أسووووم44, ‏سمر1, ‏بسبوسة النوسة, ‏amani99, ‏Modyyasser43, ‏راجية العفو والرضى, ‏شذا فهد, ‏هاجر صلاح, ‏prue, ‏مملكة الانوثه, ‏nour ahmed 66, ‏littlebee, ‏شيماء حسنى, ‏عبدالله المعيدي, ‏MASAE, ‏shahoda, ‏joumana harb, ‏salma.fatine.meriem, ‏الك, ‏حياة زوجية, ‏رودينة محمد, ‏lelly, ‏هيثم مامون, ‏bobababito, ‏emtalal, ‏ديكو891, ‏monaleza, ‏miss smal, ‏safoo85, ‏ايمى مشعل, ‏زينب سرور, ‏زهرةالكون, ‏soukaina, ‏rainfall, ‏dalia mostafa, ‏دارسين, ‏الاء ابراهيم, ‏رحاب كمال الشيخ, ‏حنين الشرق, ‏ساميو, ‏محمد السيد العاصمي, ‏chebienne, ‏bluemay+, ‏ماما ميري+, ‏haneen_991, ‏الجبهة, ‏فتاة الغابة, ‏خديجة 159, ‏فاطمة كامل, ‏rontii

منورييييييييييييييييييييييييين

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 72 ( الأعضاء 72 والزوار 0)
‏ام سلمى2, ‏شيماء حسنى, ‏تولين خلدون, ‏joumana harb, ‏نداء الحق, ‏حياة زوجية, ‏Jocelyne, ‏prue, ‏بعروبتي افتخر, ‏shahoda, ‏Modyyasser43, ‏شذا فهد, ‏miss smal, ‏خديجة 159, ‏amani99, ‏الغاردينيا, ‏ساميو, ‏يوشتي, ‏هيثم مامون, ‏احساس بالحنين, ‏MASAE, ‏nouriya, ‏ناات, ‏البيضاء, ‏مريوم فاضل, ‏monaleza, ‏لينا جوجو, ‏حسن الخلق+, ‏مملكة الانوثه, ‏الجبهة, ‏سهيلة حسام, ‏dalia mostafa, ‏ema12, ‏ذاكرة الجسد, ‏eng m, ‏أسيل محمود, ‏ميرنا طارق, ‏salma.fatine.meriem, ‏الك, ‏nour ahmed 66, ‏نوچي, ‏littlebee, ‏ايمى مشعل, ‏محمد السيد العاصمي, ‏one girl, ‏safoo85, ‏لولو نادرة, ‏شهد محمد صالح, ‏اية القلب, ‏هاجر صلاح, ‏رب انعمت فزد, ‏sunsat, ‏غزلان سلمى, ‏lelly, ‏soukaina, ‏عبدالله المعيدي, ‏princess miroo, ‏أسووووم44, ‏راجية العفو والرضى, ‏بسبوسة النوسة, ‏زينب سرور, ‏رحاب كمال الشيخ, ‏haneen_991, ‏تالاوون, ‏najla2013, ‏ساسو 6, ‏خلود خوخه, ‏sareeta michel, ‏الحب الوحيد, ‏لهفة اللقاء, ‏سمر1


[COLOR="Navy"منورين ياجمااااااااااعه
دعونا نقرا فى صمت
ههههههه[/COLOR]

لالالا يا تميم اجمد كدة يا بنى دانا كنت لسه بقول عليك متعوووود دايما
ثم طالما معك خالتك ام عليا اطمن
ياحيمش دققت عنقها اممم طبعا من بلاويك الماضيه
فوزيه ايه قصدى عليا اياكى تخليه يمسك حتى ايدك يا فوزيه
ههههههه
ههههههههههه حلوة ذيل النمر
فعلا لسان عليا شكله هيوقعها فى مصايب
الاهو انت عايز عليا تكون امينه والسوارس خبطتنى يا سى السيد تميم بتحلم
ما انت اللى عامل كده بنفسك ياسين افهم وفتح عيونك وهتعرف طرق راحة قلبك
انتى مالك يا بتاعه انتى يسافرما يسافر هو حر خليه يهرب من نفسه بس هيهرب من
وجع قلبه وشوق عيونه رؤية روفى لعند امتى؟؟
ارحمى نفسك يا ست ثريا بس اقولك تدخلى يمكن بركاتك تحل على كارما وبيدو
ايوة يا كارما اسمعى كلام الخبر ثريا هانم اهجمى بس ياا خوفى من رد فعل بيدو ينولك بوكس يورم وشك
ههههههه

ان ان ان ان
لقاء الاخوان والزوجات
عااااااااااااااااااا
اياد هيجيب ليه نقطة بس اقول ايه
تحملى نتيجة قرارك يا رفيف

يااااخوفى من الشمطاء السوداء
يارب يا لى لى عقلك يشتغل وما ينزل عليه غباوة وتفهمى الحركة بتاعة الشمطاء
هههههههههههههههههه
هتنشل يا جدعان

اتلم المتعوس مع خيب الرجا بخاف من مقابلات باربى والشمطاء ربنا يستر

مافهمت اخر جمله من الشمطاء اروح اقرء الهمسه الجايه يمكن افهم

فصلين غاية ف الروعة والجمال والرقة والعذوبة وملئ بالمشاعر والاحاسيس المتفجرة حقيقى مش عارفه اعبر او اجد كلمات تليق بيكى وبروايتك وتفيكى حقك بصراحه انا خايفه من الهمسات القادمة خصوصا من اللى مايتسموش ريلام وانجى ياخوفى من اللى بيخططوله وهايعملوه ف انتظار همساتك القادمة ع احر من الجمر