لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-05-14, 10:24 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2014
العضوية: 267035
المشاركات: 67
الجنس أنثى
معدل التقييم: رواية تفتقد للنهاية عضو على طريق الابداعرواية تفتقد للنهاية عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 163

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
رواية تفتقد للنهاية غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي ذكريات للنسيان ...بقلمي

 

[CENTEذكريات للنسيان
انها امسية رائعة ’اتامل صفاء وهدوء السماء الزرقاء في الليل وروعة القمر تحاكي العاشق المجنون ,براءة الغيوم وهي تركض خلف بعضها البعض وكانها تلعب الغميضة مع النجوم فتارة تختفي وتارة تظهر...
فجاة اجد نفسي واقفة في منتصف الطريق ...في منتصف الطريق انا واقفة انظر خلفي \الى الماضي\ فارى كل الذكريات حاضرة مستيقظة عشرون سنة بما جادت علينا من الحزن والاسى ؟ انظر اليها بلا معانات ثم ابصر مرة اخرى امامي انه المستقبل ..ها هو المستقبل يفتح زراعيه ليحضنني وانا كالعادة مترددة من المجهول لا استطيع ان اتامل اكثر من هذا سوى ان اخطو بحذر وكانني امشي في منطقة مليئة بالالغام .....
الان فقط يمكنني ان اكتب عنك دون الم واسرد عن جزء مات في منذ امد بعيد ؟؟؟
ساكورا الطفلة التي احتضنت مع اللاجئين من ضحايا تسونامي اخذها عمي احمد حارس ميتم في بريطانيا من عائلة جزائرية. بعد 35سنة من زواج عمي احمد اخيرا رزق بطفل ايمن وازداد تعلق عمي احمد بساكورا على انها وجه خير عليه وقرر ان يسميها دنيا . عندما بلغت دنيا خمس سنوات من عمرها قرر عمي احمد ان يعود الى الجزائر ويستقر .
اصبح في عمر دنيا 17 سنة شابة حسناء جميلة تعرفت على انس الذي تعلق بها كثيرا وهي بالمثل ؟
كانت دنيا تمثل الحياة لأنس اما هو فكانت تعتبره نصفها الاخر الذي يكملها ...بعدما تحصل انس على شهادة الباكالوريا قررت امه ان تبعثه الى الخارج ليكمل دراسته في لوس انجلوس وهو اكبر حلم كان يريد ان يحققه ..لكن تراه سيقدر على الفراق والغربة ذهبت امه معه وهناك تخلصت من كل شيء يربطه بذلك الوطن وبتلك الحبيبة....
ظلت دنيا تكتب له رسائل ,رسائل ولكن بلا عنوان ,فقد رحل انس ولم يترك وراءه أي اثر للتواصل ,تراه تعمد ذلك منذ البداية ؟ لقد قال انه سيراسلني فور وصوله الى هناك ؟ لكنه وصل الى هناك ونسي هنا ...
رسائل بلا عنوان
" فراقك يعذبني كل يوم , لاتصدق الحالة التي اصبحت فيها ,امسيت كل ليلة امسك قلما وورقة لاكتب لك رسالة اكثر من عشرين مسودة في الليلة الواحدة ؟ هل عشقت الكتابة من عشقي لك وانا التي لم اكن اطيق الكتابة مطلقا .؟؟؟؟
متى تعود بعد اسبوع او شهر او سنة ...ام انك ستستقر هناك للابد ...؟؟"
" الا تزال تذكرني ...؟؟ ام ان صورتي تتلاشى من ذاكرتك مع السنين وستنساني على مر الزمان كما نسيت الوعد الذي قطعته لي.....؟؟"
" من فتاة مجهولة ...لا اعرف باي صفة اراسلك ,جفت دموعي وتحجر قلبي ,باي لسان احاورك ؟ هنيئا لك ..فقد جعلتني مقبرة للاموات ...للذكريات ..لكل النهايات الحزينة ...
سأسافر الى لا مكان لا وطن وسانساك للابد ؟؟ لقد ايقنت انه مثلما استطعت ان تعيش بعيدا عني في بلد غريب ,تحت سماء اخرى ,بين نساء اخريات ,فانت ستعيش بدوني...الى الابد
الوداع"
بعد رحيل انس بعشر سنوات توفي ابي وامي اثر حادث سير ,اخذت اخي ايمن وامنته عند جدتي زبيدة وحرقت " الهجرة غير الشرعية" الى فرنسا بحثا عن لقمة عيش وهروبا م واقع مرير ...قررت ان اتخلى عن كل شيء واترك الماضي ورائي وامشي في طريق لن احدد معالمه هذه المرة ,سادع القدر يرسمه لي كما يجيد....,فلقد رأيت ما حدث لي عندما حاولت ان اتخلى عن قدري واسبح ضد تيار الزمن....
لوس انجلوس كانت حلمي دوما ولا ادري لماذا توجهت الى باريس ؟؟ لكن عندما وصلت اليها ارتحت كثيرا وشعرت بالدفء في عز الشتاء وكأنني كنت مشتاقة لها منذ البداية حينها فقط ادركت بان لوس انجلوس كانت حلم انس بينما كنت واهمة انا فقط...لكن اتراها كانت ملجا الغرباء ..., ايتام الوطن..........,ام لقطاؤه..؟؟؟ باي صنف جئتها يا ترى..؟؟ وديعة حب متطرف ام منسي.....؟؟
كانت فرنسيتي معطوبة كذاكرتي تماما ولكن كنت ادرك انه مع مرور الوقت ستعالج فرنسيتي ولكن يا ترى هل ستعالج ذاكرتي ايضا ؟؟
تركت خلفي الماضي وقررت ان افتح صفحة بيضاء بلا عنوان...؟ ما اصعب البداية من الصفر "فلا ولادة بدون الم"
"مع زخات المطر كنت دائما اخرج واقف تحتها ابكي وانا كلي حسرة على تلك الذكريات التي قضيتها ها معك ومع كل هطول مطر كنت اتخلى عن بعض تلك الذكريات ,فكانت تتلاشى مع الايام , وتضيع في زحمة باريس .....مع مرور الزمن نسيتك ونسيت ذلك الطريق الذي رسمناه معا لأسير فيه وحدي مع الذكريات...."
ثلاثة اشهر وانا اجول باريس بحثا عن مأوى احتوي فيه ويحتويني ...واخيرا وجدت عملا في احدى اكبر الفنادق كعاملة تنظيف بسيطة ولانه لم يكن لدي مسكن فكنت ابيت هناك واعمل طوال اليوم وهكذا مضت الايام كالعادة دون ان اشعر بها ....
هي خمس سنوات حتى استطعت ان اقف على رجلي واخيرا استأجرت بيتا صغيرا به غرفة بها شرفة تطل على الحديقة ومطبخ وحمام وصالون للضيافة ,كان اجاره نصف اجاري فاضطررت للعمل في مكان اخر غير الفندق ,انها دار النشر كنت هناك اعد الشاي وانظف طاولات العمال في الصباح وعندما يحين المساء اذهب الى الفندق اما وقت النوم فلم يكن سوى ثلاث ساعات من اخر الليل ...ورغم ذلك كله فانا عشقت تلك المدينة فوق الخيال ...
لطالما قلت ان تلك المدينة بلا شعور ولا احساس ,فاجاتني باريس بجوها اللطيف في الخريف وحتى لياليها الدافئة في الشتاء جوها المنعش في الصيف وذلك الثوب الذي ترتديه في الربيع ؟
في دار النشر التي كنت اعمل بها كان هناك ركن للقراء "لقاء مع الغرباء" يتضمن بعض كتابات القراء ,فراسلتهم على البريد ,وبعد اسبوع حصلت على موعد . صبيحة السبت جئت كعادتي نظفت وانهيت عملي ....ثم طرقت الباب على جونس "شاب صحفي من لبنان"
: تفضل ..
:مرحبا
:اه دنيا.. مرحبا.........تفضلي ....الديكي مشكلة ؟
: لا لقد جئت في موعد ,انا القارئة التي حدثتكم .....
:حقا؟؟ ماذا لديك ؟؟
:هده بعض كتاباتي ....قصائدي, وخواطري بالإضافة الى بعض القصص ’ كما انه لدي رواية بعنوان "حكاية لم تكتب بعد" واخرى لم انهي كتابتها "ذكريات للنسيان"
:حسنا دنيا ...دعي لي كتاباتك لكي اطلع عليها فيما بعد...
ثم ذهبت كعادتي للفندق ومنه للبيت ....عند منتصف الليل هاتفني جونس : دنيا؟...صراحة في البداية كنت متخوفا جدا ؟ لكني منذ الوهلة الاولى لمست شيئا من الابداع والاحساس الراقي ,لقد قرات جل مواضيعك لكنني لم انهها بعد .....لديك اسلوب مميز في الطرح.......هل تسمحين لي بنشرها ؟؟
:طبعا يسرني ذلك .... ولكن اريدك ان تضع لي اسما مستعارا لوسمحت....؟؟؟
:ماذا تريدين ..؟؟
: اريد ان تضع لي "سراب".....
حسنا تصبحين على خير
:تصبح على خير
بعد اسبوع بدا جونس في نشر كتاباتي واحدة تلو الاخرى, وشهدت اقبالا كبيرا من القراء واحدثت ضجة كبيرة في باريس حتى بعض دار نشر فرنسية طلبت الاذن في ترجمتها . بعدها انا تخليت عن عملي بالفندق ,وفي دار النشر واكتفيت بنشر باقي كتاباتي بعيدا عن الاعلام بواسطة صديقي جونس , كان لديه صديق طبيب قال لي بانه يريد التعرف علي فهو معجب بكتاباتي تعرفت عليه واصبحنا اصدقاء وسرعان ما تحولت الصداقة الى حب بيننا وبعد عام تم زواجنا ,كنا جد منسجمين لقد غير ميشال حياتي بأكملها , كان يساعدني حتى في عملي ...مذ دخلت حياة ميشال صار شخصا اخر ... بعد عام من زواجنا كان جونس ذاهب في رحلة مع عائلته الى لبنان ,فقررت رفقة ميشال ان نذهب معهم الى لبنان ,كانت اول رحلة لي مع ميشال ...لبنان بلد جذاب وساحر الجمال استغربت كيف لجونس ان يتغرب بعيدا عن هذه الجنة....لكن لكل ظروفه ...قضينا هناك اسبوعين بينما بقي جونس لشهر كامل مع اهله .
باريس ارجعتني طفلة صغيرة وراحت تعتني بي وكانها امي ,وقدمت لي باريس حنانا لم اعرفه من قبل ..واجمل هدية قدمتها لي ذلك الزوج والصديق المخلص الذي لم يكن يعرف من العربية سوى" الله اكبر"في بادئ الامر فقد اسلم ميشال بعد زواجي منه ,واغلى هدية ذلك التوام الغالي "رياض" و"رانا" ابنتي تحلم بان تكون استاذة جامعية في الفلسفة اما ابني فيريد ان يكون طبيبا كابيه.
لقد فاجأني اتصالك تلك الصبيحة: مرحبا دنيا
:صباح الخير سيدي من معي ؟
:هذا انا انس...كيف حالك ؟
:انس ...الجزائر؟؟
:نعم...
:الحمد لله انا بخير ..وانت؟..كيف حال عائلتك ؟؟
جيدة ....اه انا هنا في باريس .......هل استطيع ان اراك ؟
:لست متاكدة من هذا ...ولكن ساحاول ....
: حسنا سانتظركي .....
:الى اللقاء
:الى اللقاء دنيا
لا ادري لماذا كنت تتعجلين بإنهاء المكالمة وكأنك كنت تبيعينني الحروف درهما درهما ,ماذا حدث لسخاء كلماتك ,.؟؟ ....على كل كنت فرحا جدا لسماع صوتك بعد عشرين سنة , كان لدي امل كبير بان تلبي دعوتي يوما , صرت مشغولة جدا سيدتي فكتاباتك تتزاحم في الاسواق واحدة تلو الاخرى ...
كل ماكان يهمني ان اتعرف عليك اكثر واقارنك بحبيبتي ...الا تزال هناك بقاياها في ثنايا ذاكرتك سيدتي ..؟؟؟
يبدو انها نسيت الموعد ,حسنا سأكلمها وادعوها لفرحة العمر كما يقولون .... ,حسنا اليوم ساراك مجددا ...لكن ترى هل ستكون لي فرصة لأحدثك ؟كنت اخر الحضور اتعمدتي ان تحرقي اعصابي ام ماذا؟ حضوركي كان قنبلة تفجرت في داخلي وشلت تفكيري ..؟
دنيا: تهانيا ..هذه هدية صغيرة مني ......
انس: شكرا ...مجيؤكي وحده اغلى هدية
دنيا: عفوا.....هذا زوجي....
انس: مفاجأة عظيمة .....لم اكن اعلم انكي تزوجت .... ولدي توأم جميل "رياض" " رانا" لم نبرح مكاننا حتى التقينا بأصدقاء ميشال وذهبت انا بدعوة من انس لأتعرف على زوجته قال لي حينها :" لم اكن اريد ان اعطيك املا لذلك لم اقم بالتواصل معك ..., خشيت ان اعاهدك بشيء لا ادري اذا كان من الممكن ان اوافيك ....." قبل ان ينتهي من كلامه قاطعته قائلة :" ابقى بعيدا عني ...الان املك حياة اخرى ليس فيها مكان لانس لن اسمح لك ان تكون جزءا منها "
ثم ذهبت وعدت لعند ميشال واصدقائه نكمل السهرة ......
لتستيقظ صحف باريس على ولاويل عروس في مستشفى "الامل" بمارسيليا ....لقد انتحر العريس " ا" في ليلة الدخلة وكان اخر ما قاله وما خطه:" الان فقط ايقنت بانني خسرتك للابد ...ومثلما لن اكون لك ...لن اكون لغيرك....الوداع "
حاول زوجي ان يخفي عني الامر لكن الحادثة فتحت افواه جميع القنوات الفضائية بعد ثلاث ايام نست باريس تلك الواقعة ....وتمر الايام ,اخذ زوجي اجازة 15 يوم لنقضيها في الجزائر علنا نرتاح قليلا ...
كانت كل زاوية هناك "الجزائر " تذكرني فيك ,ما احلى تلك الذكريات وما اجمل تلك الايام ..ِْْ؟
هنا فقط ولأول مرة واجهت ذاكرتي ...هنا بعثرت ذاكرتي وذكرياتك معا للنسيان ...لا ازال اذكر تلك المواعيد السرية التي شهدها شارع الحرية , لابد انك تذكره ؟؟ لقد كنا نسميه " "street of love"
"...بات الكل يعلم انه يعني لنا الكثير ...,قصة حبنا لم تكن كباقي القصص المدفونة في ثنايا هذا الوطن , او التي اجهضتها العادات والتقاليد ....كان كل شيء فيها له نكهة خاصة ,كل العشاق آنذاك كانوا يتمنون ان يكونوا مثلنا ...كنا اكثر جرأة وشجاعة لكن ...ما ضحينا به اغلى بكثير لقد اخطأ نيوتن عندما قال :" ان لكل فعل ردة فعل مساوية له في القوة" فقد كانت ردة فعلك اقوى بكثير من حبك والا لما وصلنا الى ما وصلنا اليه اليوم......ها انا ذا مرة اخرى اتجول في الجزائر وحدي مع الذكريات , ذكرياتك التي اثقلت كاهلي لعشرين سنة ....
كنت تريد ان تقتلني ,كنت تظن انني سأتأثر اذا حضرت زفافك وسأندم على السنين التي مضت...الان فقط ادركت الى اي مدى يصدق المثل: «من حفر حفرة لأخيه. وقع فيها"
لم اكن اعلم انك اناني لهذه الدرجة انتحرت لأنني تزوجت قبلك ؟ام انك لم تتقبل فكرة انني تزوجت ورفضت ان اكون لغيرك ....؟؟ تراك عشت سنين بدوني ,فلم فعلت ذلك؟؟؟
اكنت تريدني ان أتألم طوال عمري او لتحسني بالندم ..انا ضحيت بحياتي من اجل حبك...؟
تنازلت عنها وعن جميع احلامي , لكن القدر لم يشأ ان يأخذني مثلما ابى ان يأخذك ...لماذا اقبلت على الموت تعانقه وانت الذي كنت تهابه اكثر شيء في الوجود ..؟؟ من كان بيده القرار هذه المرة اهو قلبك ام ان ضميرك اخيرا قد نطق ؟؟ كل ما علمه لي حبك ان الكلمة كاذبة فمهما قلنا ستعبر اقل من الحقيقة واهم شيء هو ان الحب قاتل ...
عدنا الى باريس ..الى حياتنا الروتينية ...اعتزلت الكتابة ..او بالأحرى النشر اما الكتابة فهي نبض قلبي ...وبعد عام من عودتنا وفي نفس اليوم الذي انتحرت فيه توفي زوجي , لأعيش مرة اخرى وحيدة وسط زحمة باريس توأماي لا يزالان صغيران ....يبدو انه حان وقت الانتقام ,باريس تنتقم مني شيئا فشيئا يبدوا انني صرت حملا ثقيلا عليها ,سأغادر مع توأماي قبل ان تأخذهما ايضا مني وترجعني وحيدة كما جئتها ...لكن بمزيد من الالم والحزن.....
سأعود للجزائر علها تحن علي وتأخذني في الاحضان وتقبلني .....
بعض الجروح ا لعميقة لا تنسى على مر الزمان...تماما كحب انس


:
:

بقلم رواية تفتقد للنهايةR][/CENTER]

 
 

 

عرض البوم صور رواية تفتقد للنهاية   رد مع اقتباس

قديم 18-05-14, 12:21 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2014
العضوية: 267035
المشاركات: 67
الجنس أنثى
معدل التقييم: رواية تفتقد للنهاية عضو على طريق الابداعرواية تفتقد للنهاية عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 163

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
رواية تفتقد للنهاية غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رواية تفتقد للنهاية المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي رد: ذكريات للنسيان ...بقلمي

 

اتمنى ان ارى تعليقاتكم وارائكم للاستفادة منها

 
 

 

عرض البوم صور رواية تفتقد للنهاية   رد مع اقتباس
قديم 18-05-14, 05:20 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2014
العضوية: 267098
المشاركات: 202
الجنس أنثى
معدل التقييم: شبه انثى عضو على طريق الابداعشبه انثى عضو على طريق الابداعشبه انثى عضو على طريق الابداعشبه انثى عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 394

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شبه انثى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : رواية تفتقد للنهاية المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي رد: ذكريات للنسيان ...بقلمي

 

من خلال الاسلوب يتبين انه لديك خبرة في قواعد اللغة العربية وانا من عشاقها ساقوم بالتعليق على الرواية بعد قرائتها بتروي يا ابنة بلدي

 
 

 

عرض البوم صور شبه انثى   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
...بقلمي, للنسيان, ذكريات
facebook




جديد مواضيع قسم القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:40 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية