لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-11-13, 01:16 PM   المشاركة رقم: 26
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2013
العضوية: 257988
المشاركات: 33
الجنس أنثى
معدل التقييم: 19_soma_ عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 57

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
19_soma_ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : 19_soma_ المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: رواية / احتياجاتي الخاصة ،، سومآ

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Swetzozo مشاهدة المشاركة
   واخيرا بارت
بس قصير نبي تكمله
ا’..[ يسلمو سوما
روايتك رائعه وموضوعها شيق
بالتوفيق غاليتي



ابشري بالخير حبيبتي

 
 

 

عرض البوم صور 19_soma_  
قديم 07-12-13, 03:26 PM   المشاركة رقم: 27
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2013
العضوية: 257988
المشاركات: 33
الجنس أنثى
معدل التقييم: 19_soma_ عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 57

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
19_soma_ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : 19_soma_ المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: رواية / احتياجاتي الخاصة ،، سومآ

 

احتياجاتي الخاصة – الحادية عشر
.....................
**لاتنسوا فرائضكم جميلاتي**
......................



( بعد اسبوعين من تلك الـ ست سنوآت الفائته)

بالكلاس ، نحتري الدكتور يجي ، بدا عز بديدنه هالفتره : اووه ياخبيث ، أجل أنا لي كم سنه اقول لك قصة عنتر وعبله ، ونت ساكت مع بنت العمه !

صكيت ع اسناني : عز والله مو رايق لك ، كم مره بحلف لك ان مابيننا شيء ، لا حُب ولا فتاق !

كان بيتكلم لولا الدكتور اللي دخل ، اول مره احب دكتورنا المصري ، هو ونظآراته المدّوره !

،،، بعد ربع ساعه

استنكرت اللي جمبي هاجد ! معقوله زعل ! حرّكت بعيوني ع اليسار ابي اشوفه ، من دون ماينتبه الدكتور ، لقيته يشيّك ع جواله كل شوي

سمعت الدكتور يسأل : ايوه مين بيقاوب ع السؤال ده -واشر ع السبوره-

قعدت افكر في السؤال شوي ، الا سمعته يأشر ع عز : ايوه ياللي هنا ؟

هزيته برجلي ، وهمست : عز يقصدك

رفع راسه زي الابله : هاه !



،،،

وبعد ما انتهت المحاظره ع خير وسألته باستنكار : عز وش فيك اليوم مو مركز وبالك بالجوال ! مو من عوايدك -وحركت حواجبي- يامصطفى
رد بجديه ! : ريان لها اسبوعين ماترد ع اتصالاتي ولا ع مسجاتي !

تحسفت اني سألته , حدي مليت من غرامياته ، وطلعت عنه ، يله اروح افطر احسن لي



........

لم يخطر ببالي ان صاحبي عز يتكدر من اجل فتاة ! أي انه يُحبها ؟ بل يعشقها !! يآآه كم انت ياريان محظوظ , إذ انك لم تدخل هذا العالم , عالم الحُب , بل ولن تدخله بإذن الله ..

الليلة عقد قرآني بتلك الحيّه , كـ كل مرة تخرج منها كالشعره من العجين ,, سأرتبط بها تضحية من أجل عمتي من جهه , ولئلا يتورط بكر ابن خالتي معها من جهه اخرى

...........


لم اصدق حتى الان , تزوجت عُلا وتركتني لم انسى يومها حين قالت لي ببكاء : حبيبي عز , اهلي جبروني اتزوج ابن خالي
امسك المقود بقوه : ايشش ؟ -وبانفعال- تكلمي وش تقولين انتي
تلعب بخصلات شعرها بكل اريحيه , ما ان شعرت بانفعاله , حتى بدأت التمثيل : قول لي وش اسوي ؟ ما عندي أي عذر يخليني ارده , لاتنسى هذا ولد اخوها , مو أي احد
اغمض عيناه لبرهه , ثم قال : طيب منهو , وش عايلته ؟ ,, اذا اهلك ماقدروا يردونه أنا بحاول فيه يا بالطيب يا بالقوه
ابتسمت حيثُ ارضى غرورها كـ أُنثى : لا حبيبي مابي تعلق مع اشكاله
مسك اعصابه : عُلااا
بهدوء : طيب طيب ع راحتـ -قاطعها : بتقولين والا شلون ؟-
نطقت بـ : اسمه ريآن الـ ...
لا رد ! لا حرف ! بل لا نفس !
سكوون
تكلمت بتوجس : عز ؟
بألم : قلتي ريآن الـ ...
بغرابه : يس !

................




ومضت الأيام والاشهر حتى .....

ارحت رأسي ع حافة النافذه المطلة ع حديقة منزلنا , حيثُ والدتي تُضيّف عمتي بفنجان قهوة , ألا تُفترض بأن زوجتي المصون بأن تقوم بذلك ؟ بحكم انها الاصغر , وبراً بوالدتها !
لا شأن لي بذلك , ازحتُ نظري عنها لعمتي , كيف كانت الابتسامة تأخذ مكانها في ثغرها , كيف ترفع يدها دعاء لله بفرح ! كيف لحياتهم السعيدة , أعني بحياتهم , امي وعمتي وخالتي وجميع احبابي ,, حسناً انا لستُ ذلك الاهميه ,, سعادتي ليست هي الاهم , ع ذكر السعاده آآخ تذكرت لكم كآنت من أشهر ثقيلة علي , حيثُ إرتباطي بها , ارتباطي بمشاكلها التي لا تنتهي
كانت ثقيلة علي بجد , حيث أن عز منذ أن تزوجت اختفى تماماً , اعترف انني انشغلت بعض الوقت بمشاغلي الخاصة , وبمشروع التخرج ,,
كانت ثقيلة علي بحق , حزنت لصاحبي لحزنه , إذ أن حبيبته أُجبرت ع الزواج من أحد قرائبها , ولكني في نفس الوقت فرحت له , لعل بالامر خيره !



.........


مصرالآن ، حيثُ نور

ناظرت بغير اهتمام مصطنع : اوف واخيراً رضيت جازيه علينا ، والله وصرنا نغار ؟
رديت لها النظره بغرور برضو مصطنع : حبيبتي كم مره بأقولك ؟ أنا اكبر منك ، احترميني عاد

شفت عيونها كأنها تناظر احد وراي ، توني بألتفت الا حسيت بذرآعه الكبيره تحآوطني وهمس بـ : الحقوق محفوظه !

التفت له وناظرته برجا ، ابيه يسكت وبصوت منخفض رديت : مآهر -وبعبط- مابي تطيح هيبتي عندها $

حبيت احآرشهم : لايتناجى اثنان دون الثالث

تجاهل جازيه بعناد ورفع صوته لتسمعه نور: بالبيت كل ما طنشت طلباتي ، اقولها أنا اكبر منك احترميني


ناظرت لجازيه بشر : ههههههه ، اشكتي عليها ، سرقت حقوقـك -ورفعت هاتفها - عن اذنكم دقيقه

منذُ ان اقتحم حياتي ، وتصرفاتي بدأت تنضج ! عيار الحياء زآد ، والا منذ متى وجازيه تتكلم ؟ اعني بذلك تتحدث وتتفاهم ، هل نسيت الصرآخ ؟ همجيتي تقلصت مني يوماً بعد الآخر ، الهذا القدر تأثيرك علي ؟ كم انت مآهر !
اسألكم بالله ، هل مره احسستم بأن بقلبكم قد يخرج من مكآنه ؟؟ ، فـ بسبب قُرب ذلك الحبيب , قد خرج قلبي من موضعه , اريده ان يُرخي يده فقط ، والا ستفضحني دقات قلبي الخفيف !

يآآه ، جميل هو ذلك الشعور ، شعرت بها تنكمش ع نفسها ، لاشددتُ عليها اكثر : الجو لطيف ، ليش احسك بردتي ؟

اعشق نظرآتها تلك ، حين تبدأ بتوزيعها ع كل من حولها جاهدة ً بأن لا تقع ع عيني ، لم اقآوم انحيت لافعل مادار في خُلدي ، الا بهادمة اللذات تحكي بحماس : جازيه ، ماما كلمتني ، مسويه محشي وتقول تعالي انتي وصديقتك -ولتحثها- يلاا -وكأنها فهمت مايدور وبخبث - اها خربت عليكم الجو أجل

استقامت تلك الصغيره بسرعه ، نفضت (البالطو) : ها لا يلا يلا ، أجل أنا بروح مع نور -وعادت لتسأل- ليش اليوم طالع من القناة مبكر ؟

ضرب ع جبينه : اووه نسيتوني -نظرت لهما بحيره - اليوم راح نروح مع اثنين من الشباب ، لقريه ريفيه ، ونسوي تقرير عنها

حسيت مالي داعي واقفه بين الرجال ومرته ، وخصوصاً السالفه تخصهم ، حكيت راسي وقلت : ا امم أجل أنا بسبقكم للبنايه

استنكرت لما رد علي بـ : لا نور خليك -وكمّل- يمكن نبات هناك هالليله

ردت جازيه بعدم فهم : طيب شلون ؟ وانا !

-انسحبت منهم بهدوء ، ورحت بأساعد امي نجهز الغداء-

بضعف : جازيه حبيبتي ، والله قلت لهم نروح ونررجع بيومنا ، بس لازم التصوير يكون من يشق النور -قاطعها قبل ان تتحدث - ادري ادري ، حتى فكرت اخذك معي بس والله ريفيه ، ومو مهيأه ابد ، هنا امان لك اكثر

جننتني بردها : ابي ابوي حمد

بهدوء : جازي
بعناد : خلاص روح بس رجعني لابوي
استغفرت في داخلي : طيب ليش ماتبين تجلسين عند نور ؟ والله آمن لك
بتعقل : ماهر حنا ثنتين بنات ، وبلحالنا ، ومافيه لا رجال ولا شيء

-شفته يفكر شوي ، يعني بدأ يقتنع بكلامي كويس -

حبيت جبينها ، احتراماً لتفكيرها : اول مره تقولين شيء صح ! حاظر بأرجع قبل الليل وراح يخصمون علي كذا زين سيدتي ؟

رديت بغرور سيدة : وتتغدا معانا قبل تروح

ابتسمت لذلك العظيم حين رد علي برسميه ، وتحية العسكر : امرك سيدتي


....................



خلعت منديلي الابيض من شعري ، القيت السلام بصوت عالي ، دخلت المطبخ ، ذُهلت بأنواع الاطباق وبمرح : الله ، ايه كلِ ده ؟

بفرحه ، ببصيص امل الا يوجد في الحياه سوى جازيه ابنتها : حبيبتي انتي ، تستاهلي اكتر من كده ، انتي وصاحبتك , مش أولتي حتراضيها بمحشي ؟

حضنتها وبعبره : ماما انتي كل اهلي بهالحياة

ضربتني بخفيف : حتعيّطي يابت ؟ يلا يلا

.............

نعود للسعودية ,, حيثُ حياة

اليوم بات يُذّكرها بيومها المشؤوم ، حيثُ عودتها من مشفىً قبيح ، فلم تحزن بذلك القدر ، بقدر هذا اليوم وذلك اليوم ، كرهت نفسها ألف مرّه حين قرأت ورقة صغيره كـ تقرير لحالة ابنها ، لكم استهزأت بأن ذلك الـ خلف لا يحق له ان يكن اباً لتوأميها ، كيف لا ؟ وهما من عاشا تسع سنوات من عمريهما بلاه ! ولكن للتو فقط ، وبّخت نفسها ، بل هي التي لا تصح ان تكن ام ، فخلف سيكون اباً لهما واماً ايضاً ، تسع سنوآت يا حياة ، تسعة مضت من حياتك معهما ، ومن ثم لا تعلمين بأن طفلك ليس طبيعاً كغيره ! ء أصبح التوحد امراً مُزين ؟ ء أصبح توحده خصلة حميده ، حيث انه افضل طفل في مدرسته ، حيث هدوءه ، ادبه ، خجله -وليس حياؤه- لدرجه انه لا يجرأ ان ينظر لعين مُعلمه -احتراماً له في نظرك!- اولم تُلاحظي كل هذا ؟ جفلت حين سمعت همسه العندليبي : دموعك كأنها قطرات مويه -رفع سبابته ليلتقطها برفق من خدها الناعم ، لإصبعه الصغير - ليش تبكين؟

: ياحبيبي يا مؤيد ما ابكي ، بس قول لي شرايك ننقلك لمدرسة احلى
بكل صراحه اجاب : اصلاً ماحب مدرستي ولا اي مدرسه !

انقبض قلبها حين رأته يتجآهلها تماماً ، ويرفع طفله لحجره ، ليُلاعبه ، حسناً وتلك القابعه امامك ؟ الم ترى لمعآن عينيها ؟ وقطرة يتيمه تنسال من عينيها اليسار !

آآه يآحياة ، لم استطع التحمل اكثر ، لا اقدر ع الكتمان مثلك ! أنا غبي وساذج ، احمل اخطاء غيري ع عاتقي ، واتضرر من تلك التضحية ، ومن يتحمل ذنبي ! لا احد حسناً لا احد ، اكملت تدريس طفلي كلمة 'أنا - احب - بابا ' بالاشاره ، حيثُ اشير بأصابعي اول ، ومن ثمّ امسك اصبعه ليُقلدني ، متجاهلاً تماما تلك الـ ام الحمقاء !

طيلة تلك الثوان وبين ذلك الخلف وعينيه ، حرب داحس والغبراء ! عينه تُريد الاطمئنان ع حياته ، وهو يزجرها وينهاها عن فعل تلك الجريمه ، فلو خانته عيناه ، لفشلت جميع مُخططاته البارحه ، سيقتلع عيناه من مكآنها إذا فعلت ذلك ! بل سيحرقها ، لمن تنظر ؟ لحياة ، ل ح ي آ ة ، وليس لـ حياتي أنا !

جميع وساوسه وحديث نفسه ذهب ادراج الرياح ، اذ رفع طرف عينه اليسرى كـ لص يتأكد من فضاء الساحه له ! آوه اخيراً وجد عذر لنفسه المُتعبه من تشتته فهي لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ، يا لها من نفس امآره بالسوء !!

نعم عذره بأن يُخبرها بقراره ع السريع ويخرج ، لا ان يتطمن عليها ! حيث اشار ببطء ''جهزي اغراض مؤيد ,, بأسافر خلال هاليومين أنا واياه لـ دبي''


................


بدأ يُعيد افكآره ، منذ ان اتآه اتصالاً هاتفياً من رقم دولي !
حيثُ كآن صوت رخيم يُعرف نفسه بأنه : معك ابن اخت كفاح !

كفاح ؟ يا هذا الـ كفاح ، طلة الاسبوعين الماضيين يتردد ع مسامعي ! اصبحتُ شغوفاً بأن اعلم ماهية تلك الـ كفاح ! ، لحظه الجمني حينما تغيرت نبرته لعتاب : اخ جاسم عمرك خمسة واربعين ولا تعرف اصول الخطبه !

خطبه ؟ عن اي خطبة يتحدث ! أوا صرت خطيباً وانا لا اعلم ! الجمني مره اخرى بـ : مو عشآنها ارمله وكبيرة في السن طنشت الامور !

اتضحت الصورة اذن تلك من افعال ام جآسم ، ايوجد غيرها ؟ كفاح ، ارمله ، لديها ابنه في عمر الزهور ، خطبه ، واخيراً مُعلمة والدتي القديره العزيزه ، توقفت عن سخريه كآنت تدور في عقلي ، حين تذكرت بأنه يوجد شخص ع الخط : اسف ، الخطبة كانت لازم تبدأ من الرجال أولا ً بسس -وكأني ربحت الفوز في مسابقة مسائل حسابية ، حيثُ شعرت بأن رأسي قد زآن وزنه ! فخراً بما امتلك من مواهب ، سرعة بديهه بـأن تذكرت رقمه الدولي - بس يا اخوي تعرف انت خارج المملكه ، وماهي الا خطبة وجس نبض يا اخ -واستفهمت بـ - يا اخ ؟

ليجيب بـ : مآهر


.............


بعكس مآيحدث في جميع المنآزل ، عند هذه الحآله ، أي حين يُقال بأن وآلدتهم ستتزوج ، تبكي الصغيرة خوفاً من نسيان والدتها لوالدهم الذي ينآم في سباتٍ عميق في قبره ، وتتمرد المراهقه بأن تعيش في منزل الاجداد بلا رقابة والدتها ، او شدّتها ، ويخجل الصبي بأن والدته في هذا العمر ستتزوج ، ويغضب الكبير من زواجها لأنه يعتبرها امام مجتمعه ''فشيله''

ولكن عند مهآ وكفاح ، اختلف الأمر ، تمآماً البته ، حيث فرحة مها ، وحزن كفاح !

رفعت من صوت المذياع ، هزت خصرها النحيل ، نظرت لوالدتها : يلا يلا كفّوحه ارقصي ، وإلا -وبغمزه- مخطوبه وتستحي

بجدية : وأبوك ! انا لايمكن اتزوج احد غيره –وبعتب- توقعتك تحبين ابوك وتعزينه !

اعرف اطباع امي , اذ ان لهجتها تغيرت لتلك الجدية فـ يعني (اصمتي يا مهآ) ,, ولكن لن اتركك تبكين ع الاطلال وتُصارعين الحنين ,, أنا لها يا (كفوحتي) الجميلة

.........

 
 

 

عرض البوم صور 19_soma_  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الخاصة, احتياجاتي, رواية, سومآ
facebook




جديد مواضيع قسم ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t189647.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
ط±ظˆط§ظٹط© ط²ظˆط§ط¬ ط§ط¬ط¨ط§ط±ظٹ ط¬ط±ظٹط¦ظ‡ ط§ظ„ط§ط±ط´ظٹظپ This thread Refback 27-08-16 02:44 PM
ط±ظˆط§ظٹط§طھ ط²ظˆط§ط¬ ط§ط¬ط¨ط§ط±ظٹ ط§ظ„ط¨ط·ظ„ ط؛ظ†ظٹ ظˆط§ظ„ط¨ط·ظ„ظ‡ ظپظ‚ظٹط±ظ‡ - Rocket Tab This thread Refback 11-06-16 12:42 AM


الساعة الآن 09:49 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية