لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


عَلمني القدر ..

بٍسم الله الرحمَن الرَحيم سَأضع لكَم أول روآيتي .. كَتبتها بدَعم من أهلي و صَديقاتي و مآزلت أكتب و أكملها أتمَنى تعجبكم , و أي أراء

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-05-13, 09:03 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2013
العضوية: 253509
المشاركات: 2
الجنس أنثى
معدل التقييم: Heba ~"* عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 14

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Heba ~"* غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الارشيف
Newsuae عَلمني القدر ..

 

بٍسم الله الرحمَن الرَحيم



سَأضع لكَم أول روآيتي ..
كَتبتها بدَعم من أهلي و صَديقاتي و مآزلت أكتب و أكملها
أتمَنى تعجبكم , و أي أراء و أنتقادات بسَتقبلها بسعة و رحَب بس رجاءً تكون بذوق
طبعا ما آحلل و لا آبيح آي شَخص ينقلها بدون آسمي ( Heba ) ..


آتركم مع الرواية



من نسيج الخيال يا انت أحببتك , لا اعلم من اين خرجت أو حتى من اين انت ؟
فقط شيء واحد هو ان ذلك القلب عشقك حد الجروح التي أويتها به !..

أتذكر أول لقاء لنا عند ظلال تلك الشجرة كآن الجو بارد قارص و الأمطار في عروس البحر الاحمر جميله ,.
أول كلماتك بجانب تلك الشجرة لنزار قباني , تلك الكلمات التي تردد على مسامعي في كل يوم بارد عندما كنت تقول " قل للمليحة بالقميص الابيضِ مطر و برد حلوتي لا تمرضي , هل تسمحين لي أن اعيرك معطفي !.. و الرأي رأيك إنما لا ترفضي ,* "
أدركت حينها أنك تقصدني من ، همساتك أتذكر جيدا ذلك القميص الذي كنت ارتديه قميص الشؤم في يوم لقائك " ذلك القميص ذو اللون الابيض المطرز بالكرس تالات الفضية الجميلة على الرغم من جماله ألا إني كرهته !..
*****
خالفت الكل أنا من اجلك ناقضت نفسي ، خالفت قوانين أمي و سلطت أبي و سطات يدُ اخي و أكبر شيء خالفت ديني و شريعتي انا من أجلك ألا يكفيك ذلك ؟ ،*
.. *****
بدأت معك من لا شيء بدأت معك من همزة الألف إلى نقاط الياء بدأت معك أنا تلك الفتاة التي لوثتها من كلتا يديك بدأت معك نقية صافيه كقماش لم يلوثه المطر بدأت معك فتاة جميله أسمها " سما " كنت حقا أنا صافيه كالسماء كنت جميله في عز ظهري , لوثتها الغيوم و الأمطار .. لوثتها أنت يا " عبد العزيز "

أتذكر اول خروج لنا كيف كان يملأه الفرح و البهجة فكل شيء خارج عن القانون مبهج ادركت هذا متأخرة !..
عندما تعديت حدودي معك و حدود الله ايضا خرجت دون علم أمي مع أدراكي بالخطأ الذي افعله لكن حبك أعماني ، غطى على بصيرتي النظرية و القلبية ايضا ..
كانت أول همساتك لي قائله :- انا احببتك من أول ما رأيتك عند ظل الشجرة
فأجبتك هل يعني أنك أمنت بمقولة " الحب من أو نظرة "
أجبتني بهيام يملأ عيناك " نعم أمن بها الأن يا ... و سكتت كانت أول طعناتك لي هذه أي عقلٍ ذلك تخرج معي !..
و تقول أيضا انك امنت بالحب من نظرة بي ! و لا تعرف حتى أسمي ما هذا الهراء الذي أوقعت نفسي به " كتمت غصتي بداخل حنجرتي و قلت بهمس " سما " اسمي " سما يبدو أنك نسيت *
قلت لي ببرود " على أي حال لا يهم !..
أي قلبً انت تملك , أصبح أسمي لا يهم ؟ أين هو الهيام الذي أراه في عيناك من ثوانٍ أبهذه السهولة أنت تكذب ؟
رجعت إلى منزلي اجري بخوف من أن تراني أمي و لكنها رأتني سألتني بتضجر خوفا علي !
أمي : أين كنتي هل انتي مغفلة ؟
أجبت أمي بذلك الكذب الذي ندمت عليه كانت اول كذبه أول حرف أتفوه فيه لأمي كذبا أجبتها كنت مع صديقتي " أفنان " كنت متوترة جدا من كذبي من خوفي من أن تعلم أمي أني اكذب و لكن كان الظلام يعم منزلي في تلك الليلة و عينا أمي العجوز لا تبصرا كثيرا لترا كذبي و توتري تمنيت في تلك اللحظة ان تبصر أمي بنظر كامل لترى معالم كذبي و توبخني عن ذلك الخطأ و لكن للأسف مضت تلك الليلة بسلام و لم يعلم أحد " و صعدت إلى غرفتي لأعلم أختي التي لم تنجبها أمي عم ما حصل " أفنان " رفعت هاتفي بتوتر و حكيت لها ما حصل كانت قريبة لي قريبة لنفسي اكثر مني !..
وبختني كثيرا خيرتني بينها و بينه و لكني تأففت تضجرا و قلت لها همساتٍ كفيلة أن تفتتَ قلبها حين قلت و من أنتي حتى تحاسبيني ؟ و أخترت " عبد العزيز " و ضحيت بـ " أفنان " لا أعلم أي شعور أتاني تلك الليلة أن اتصل و أعتذر لأفنان و لكن عزة نفسي و كرامتي لا تسمح لي فهممت إلى النوم لا اعلم ما بانتظاري غدا ..!
و منذ تلك الليلة بدأ ذلك الحلم يأتيني عندما رأيت " عبد العزيز " و وجه يضحك بشر و في ناحية اخرى فتيات ليست واضحة وجوههن بالنسبة لي و لكن مناظرهن مثيرة للاشمئزاز و لكن المؤسف اني رأيت نفسي بين ألوائك الفتيات كان " عبد العزيز " يقترب مني و أنا ابتعد للخلف حتى سقط إلى إلى إلى .. لآ اعلم مكانٍ مظلم و صحيت من نومي فزعة الهث و أصرخ قرأت المعوذات و شربت قليلا من الماء و استلقيت على فراشي و لكن عيناي لم يتذوقا لذة النوم أبدا ..!
*****



- و آن شاء الله إدا عجبتكم أنزل البارت الثآني

 
 

 

عرض البوم صور Heba ~"*  

قديم 24-05-13, 06:37 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
رحيق الكلمات
☺بَـسْمَة لَـيْلَاس ☺


البيانات
التسجيل: Sep 2007
العضوية: 42045
المشاركات: 13,684
الجنس أنثى
معدل التقييم: ~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي~ Amoَrat Nَajed ~ عضو ماسي
نقاط التقييم: 9508

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
~ Amoَrat Nَajed ~ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Heba ~"* المنتدى : الارشيف
افتراضي رد: عَلمني القدر ..

 

هلا عزيزتي الله يعطيك العافية هذا القسم للروايات المنقولة بنقلها لقسم وحي الأعضاء وان شاء الله تلاقي النجاح والإهتمام والدعم


موفقة

 
 

 

عرض البوم صور ~ Amoَrat Nَajed ~  
قديم 24-05-13, 06:59 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Mar 2012
العضوية: 237614
المشاركات: 8,068
الجنس أنثى
معدل التقييم: نجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 11015

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نجلاء الريم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Heba ~"* المنتدى : الارشيف
افتراضي رد: عَلمني القدر ..

 

ياهلا ومرحبا فيك بليلاس الغالي مجمع الابداع والاحبه
انشالله تلقين الي يرضيك و تصلين بروايتك لبر الأمان ....
قوانين القسم ( شروط انتسابك ككاتب + قانون القصص المكتمله والمهمله + الردود المخالفه )

 
 

 

عرض البوم صور نجلاء الريم  
قديم 11-06-13, 09:09 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2013
العضوية: 253509
المشاركات: 2
الجنس أنثى
معدل التقييم: Heba ~"* عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 14

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Heba ~"* غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Heba ~"* المنتدى : الارشيف
افتراضي رد: عَلمني القدر ..

 

مسآء الخير

آلبارت الثآني


اتذكر لقائنا الثاني !
كيف كان حاراً و عيناك تمتلأن هيامً بي !
كان لدي استغراب شديد منك ، كيف كل ذلك التناقض في شخصيتك ؟
كيف في لحظه توهمني ان كل العالم لي و في لحظه تليها تسلب مني حتى روحي بتلك النظرات غريبه كانت نظراتك لي ! منذ أول لقاء لا أعلم كيف هي ~
و لكني كنت ارى شخصً فيك التجئ إلي هاربا من مصاعب الحياة لا أعلم ما سر ذلك الانكسار ألذي أراه بك و لكِنَنِي أقسمت بربي آنَني سأعرف ..

****
عدت إلى منزلي بعَد لقائنا لم أعد اخف شيئا تعودت و تمرست على الكذب من أجلك و يا ليتني لم افعل سألتني أمي
إمي: - إين كنتي يا ابنتي ؟
أجبتها بدون إن تظهر ملامح الكذب على وجهي و دون آن أتوتر:- عند مع أفنان
عندما قلت أفنان دون تردد أنبني ضميري من الداخل !..
و صعدت إلى غرفتي بسرعه و رفعت سماعه هاتفي إلى صديقتي التي بمثابه آختً لي !
أجابتني أفنان بسرعه و كمان الحزن تعزف على أوتار صوتها و قالت
:- أهلا بالتي لم أبدلها بكنوز دنيتي
أجبتها و الدموع كالبحر بعيني تتوزع بملوحة حتى سقطت دمعه من عيني اليمين دمعت ضياع بدون أختي قلت
:- ضائعة أنا من دونك يا ' أفنان ' ضائعة أنا بدوانك يا أختي و هممت في البكاء و شهقاتي تتعاله ' همست لي ' أفنان ' همسه جعلتني أبتسم بين دموعي قالت
:- و هل يوجد أخت تضيع أختها ؟ أنا يا سما لن أخذلك ولو قتلوني يا أختي أنتئ
ابتسمت ابتسامه شاهقه بين دموعي أتاني ذلك الإحساس ان لدي سند لدي شيء استند عليه عندما اقع و رجعت لأفنان ضائعة بدون نصائحها الثقيلة ~*

****

اتذكر عندما سألتك يا عبد العزيز ~
هل أنا غاليه بالنسبة لك ؟
هل تحبني بقدر ما أنا احبك ؟
و لو تحبني يا عزيز بقدر ماذا ؟
كانت ردة فعلك غريبه يا 'عبد العزيز' !..
فتحت عينيك بدهشة من أسالتي صمت لدقائق و أنت تحدق بي ' ثم أجبت
:- و لماذا تلك الأسئلة ؟
ما الذي خطر ببالك يا سمائي
ابتسمت ابتسامه تغطي النيران التي تلهب و تشتعل بداخلي و قلت '
:- لا شيء يا عزيز فقط أريد سماع منك تلك ' الكلمة ' أريد ان اتشبث و أشرت سبابة اصبعي نحوه صدره بجه اليسار نحوه قلبه و أكملت :- أريد ان أعلق هنا يا عزيز أريد ان أكون معك في كل مكان أريد ان أسمع !..
كنت غريباً فعلنا يا عزيز لم أتوقع ردة فعلك أبدا توقعت الأسوأ مثلما قالوا و لكن ردة فعلك كانت اسوء من الأسوأ بحد ذاته ' عندما ناظرتني بنظراتٍ لم افهمها نظراتٍ حائرة ' تائه ' خائفة من الفقد ' و الأخيرة التي دمرتني ' كاذبه ' نعم !.. كاذبه تلك النظرات يا 'عزيز' صمت أيضا و لكأنك تفكر بكذبه متتاليه تخدع بها ذلك القلب و من ثم أجبت ضاحكا :- انظري يا سمائي إلى ذلك الرجل انه مضحك و هممت بالضحك ..
كم أنت قاسٍ يا " عبد العزيز " بهذه السهولة تحطم قلبي ابتسمت ضاحكه مع كامل علمي انك تريد اضاعه الحديث و أنهيت ذلك الحديث كما تريد و بدأت بالصبر و الصبر و الصبر و سأنتظر و ارى ..!

***

جلست مع أفنان ذات اليوم نفسه و بدأت بعتابي على ما أفعل من أخطاء و كنت أرد عليها بإجابه واحدة
واحدة فقط: - ' أحبه ' و ' أحبه ' و أحبه '
أجابتني أفنان بجوابٍ أهدم أركان أراداتي تجاهه عندما قالت و عينيها تعاتبني
:- و هل تركتي لثقتك مكانٍ من حبه ؟
شتت نظري بعيدا لا أعلم ماذا تعني أفنان ؟
هل أنا أعطيته فوق ما يستحق ؟
هل وثقت به كثيرا ؟
كثيرا ما وردت في بالي أشياء و لكن طردتها بكلمات صغيرة ' أنا أحب عبد العزيز..!
و انتهى حوارنا بنفاذ صَبر من أفنان.

****
في ذلك اليوم المشؤم الذي حاولت التقرب مني فيه بالحرام!
كان يصعب علي التصديق انك تريد التقرب مني بتلك الطريقة المقززة حقا لم أعرف غموض عينيك في تلك اللحظة مهلا لأقول لكم ما حدث "
عندما كنا جالسين في أحدى المتنزهات التي بجانب منزل ' عبد العزيز ' كان حوارنا بسيط جدا مجرد سؤال عن الحال ' اشتقت إليك '
و صمت و صمت و قطع حبل الصمت حديث عبد العزيز لي قائلا "
:- سمائي ما رأيك ان نذهب لمنزلي لأرتاح قليلا فأنا منهك جدا ' و صمت قليلا ثم قال ' ما رأيك ؟
صمت أفكر لماذا يريد الذهاب بي إلى منزله هل يريد .... ' و سرعان ما طردت تلك الأفكار المقززة من بالي باسم عبد العزيز لا يفعل هذا !..
و قلت:- نعم و لمَ لا ؟ هيا بنا
و ذهبنا و عند جلوسنا لم يدر بيننا حديث أبدا و فأجئه جاء بي بمشروب لا أعلم ما هي رائحته و لكنها مقززة جدا و قدمه لي !..
في أول قطرة سقطه في فمي شعرةُ بدوار شديد في رأسي و كأنه ما يسمى ب' الخمر نعم انه هو انه هو ' الخمر ' أعود بالله أنزلته و أحسست ان يدا تسحبني نحوه غرفته و أفلت بي على فراشه و بدأ بالهجوم علي بتلك الطريقة الوحشية المقززة ' ..!
تداركت نفسي في اللحظات الأخيرة و رميته بإناء الزجاج الذي على الطاولة و سقط مخشينا عليه ' حمدت ربي أنني فلت أخذت شيء من ملابسه الرسمية لأستر نفسي و خرجت متوجه إلى منزلي و دموعي تنهمر و كأنها أمطار و كأنها حريقً تتوزع على وجهي و دخلت منزلي و رأتني والدتي حقا أدركت حينها اني تعودت على الكذب عندما قالت لي وألدتي :- لماذا ملابسك ممزقه هكذا ؟
أجبتها بثقه و بداخلي ألف شيء تكسر و تهشم كأنها مدينه هشمها الجنود و قلت :- لا شيء يا أمي فقط تعاركت مع أحدى زميلاتي المزعجات ' و صعدت إلى غرفتي و هممت ببكاء يحطم قلب صنم فكيف انسان ؟
حقا في تلك الليلة تهشم جزء كبير من قلبي شيء كان مدينه مزدهر تحطم ~..

****

عندما كنت أفكر بحالي أنا و ' عبد العزيز ' كانت أفنان في الآونة الأخيرة ليست معي بتاتا !..
كانت ملتهى بشيء ما و أنا متأكدة جيدا انه شيء تريد ' أفنان ' ان تخبئه علي ' تخبأه على أختها ..
كنت أشكي حالي لأفنان و اثرثر و اثرثر و ابكي و أخبر أفنان بما حصل بيني و بين عبد العزيز و لكن اندهشت عندما نظرت إلى ' أفنان ' و لم تكن بجواري كانت تتحدث بهاتفها و سماعات إذنها بإذنها و أنا أتحدث مع الهواء !..
و أدركت تغير ' أفنان ' في تلك اللحظة *..

****
التقيت بشخص لا اعلم شيء عنه سواء اسمه ' خالد ' كل الذي أعرفه انه كان عدو قديم لعبد العزيز كان دائما يحذرني منه و لا أحد يعلم أني لم أتكلم مع عبد العزيز منذ ذلك اليوم المقزز ' و كان دائما ينتهي حواري معه بغضب مني !

***

- أنتظروني ..

 
 

 

عرض البوم صور Heba ~"*  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
القدر, عَلمني
facebook



جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:27 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية