اولا الف الف مبروك بيرو علي نزول الرواية فصلين رائعين ومعلش عالتاخير
سيادة الفتاة المغرمة بعدو عائلتها تحبه لكن لايعجبها ما فعله معها كاد ان يعتدي عليها لكن حبها له جعلها تسامحه غير ضغط والدتها وحيلتها وتلاعبها في الكلام عنه جعلها تضعف لا تدري ما الذي فعلته والدتها بحقها لتضمن زواجها من عبد العزيز اعتقد انه اتفق مع والدتها علي ذلك ليضغط علي والد سيادة للزواج منها خاصة وانه رفضه وطرده من بيته ما سر العداوة بين العائلتين قحطان عرف ما فعلته ابنة عمه والان سيقتلها بيديه ليس القتل بالقتل المعروف انما سيذيقها الويل ويجعلها تندم علي ما فعلته
عودة الابن الضال الذي اختار من اجنبية زوجة له ورفض ابنة عمه ليعود الان بطلب من والده مكلل بعار حاول ان يتجنبه لكن ما باليد حيلة كان بحاجة الي ان يقول لاحد ومن غير قحطان شبيه اخيه ووالده وهو متاكد انه سيساعده هو استدرجه ليعرف لم لا يرضي العودة وعندما عرف قرر القحطان ام يتدخل كيف وهو كبير العائلة بعد الشيخ وخليفته
رعاد والذي اشعر انه يحمل منذ زمن مشاعر لغزل لكن كونها تحب اخيه وهي لاخيه ضحي من اجل حب لن يكون له والان يريدون ان يزوجوها له خايف ان يخطو هذه الخطوة خاصة وان قلبها معلق باخيه لكن قحطان الماكر الذي اشعر انه يشك بمشاعر اخيه او ممكن نقول انه عاوز يدوس ويجبر رعاد بطريقة او باخري ليتزوج من غزل بقوله انه سيزوجها لغيره الامر الذي لم يستحمله ان تكون لغيره مرة اخري ربما القدر كان معه ورحم به لتعود من احبها وتكون ملكه ازعجه تلقي خبر زواجها منه حملها كجثة هامدة لا يرغب برؤيتها هكذا يريدها سعيدة كيف وقلبها موسوم بزوج لم تسعد معه ولم تتهني حياته معها ستكون صعبة جدا لنر كيف سيتعامل مع هذا الامر
سلمي الفتاة الشقية التي لم ترحم احد من شقاوتها دلوعة اشقائها سيكون لها دور مع فراس ابن عمها
نادين والتي اعطتنا لمحة بسيطة عن حياتها اشعر انها مجبرة علي ما تفعله منتظرة ان اعرف عنها اكثر في الفصول الجاية
بيرو احببت ظهور عمرو ومعه قحطان الصغير والحمد لله اتطمنت عليه وعلي شفا وقحطانهما عقبال قحطان الكبير ههههههههه
لعودة سالم الابن الضال اثر كبير في تغيير الحياة للكل منتظراها علي خير بيرو ان شاء الله الثلاثاء القادم

انا لسه معكم جديد
راح اقراء الروايه وارجع بتعليق
مبروك الروايه عبير