موجع جدآآ هذا الوصف
للاسف اصبح هناك الكتير من الاطفال بهذا الشكل

هنآك من يصبح اكتر عزله وانطوائيه ويقتحم عوالم الشبكه العنكبوتيه بحتا عن مايفجر به طاقاته
والاخر يحاول التمرد بطرق آخري عندى وصوله مرحلة الراهقة بالتحديد وينعكس كل هدا سلبآآ عليه مستقبلآآ


سلمتي غاليتي علي المقال الرائع

لك ودي
.
.
.
.
.
.
.
.تآآآآككككسسي ليييلآآآآآس

مع الاسف بالفعل الاطفال الجيل الجديد هكذا لكن على الاباء التنبه لتلك النقطة والعمل على تنشيط ابنائهم وجعلهم يفرغون طاقاتهم الحركية لان النشاط الحركي ينمو النشاط الذهني ايضا

وعلى العكس ما فائدة الطفل الهادئ الضيق الافق الذي يفقه اللعب بالبليستيش وما شابه ولا يعرف ان يتكلم كلتان او يجامل احد

بالنسبة لي ان يكون الطفل صاخب ونشيط افضل من ذاك المنزوي في ركنه الفاقد للتواصل مع من هم حوله

اسال الله الصلاح لابنائنا

مشاركة تاكسي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مقال رائع وفي الصميم كثيرا الان مانلاقي اطفال الجدران
وانا برأيي لا تكتمل طفولة الطفل اذا لم يتحرك ويلعب
يكثر الالعاب اللي كنا نلعبها وحنا صغار
عندنا لعبة صيوده ولعبة صبحكم الله بالخير
وطاق طاق طافيه غير اللعب بالرمل وعمل قصور منه ينمي الخيال
اللعب بالمكعبات لعبة الدومينو(التركيبة الصور)
نلعب مدرسه وطالبات نلعب حريم
نلعب ماء ثلج
نلعب جبل بحر
نلعب لعبة الاختباء(لبيده)
والكثير الكثير غيرها
ذكريات جميله اتوقع اطفال الجدران مستحيل يحسوا بطعمها اذا ماجربوا يلعبون
الالعاب الجميله اللي كنا نلعبها او كنا نبتكرها
بنات تذكرون التيله (كره زجاجيه صغيره وملونه) احب العب فيها للحين موجوده بس نادره مودائما الواحد يلقاها
رد (مشارك في مسابقة تكسي ليلاس)
بيب بيب