خلصت الحكاية
بس مارسيلو وسيليا وبيرتو هيفضلوا أمامي لفترة

رااااائعة كالعادة يا بيرو..حتى أنني تركت النوم وصحبة البنات من أجلها

كالعادة أنت أميرة الرومانسية

توقعت أن يكون بيرتو ابنها في الجزء الثاني..وتوقعت أنه فعل ما فعل بها انتقاماً من أهلها
لكن بجد ابوها كان عاوز يتولع فيه بجاز منيل بنيلة على دماغه
بس تعرفي؟؟انا كدا بدأت اقلق على مازن وعلا ومودي...بعدين فتحي النشار يعمل فيهم كدا :((


بيرو...استمتعت للغاية
اروح أنام بقى

دمتِ بحفظ الرحمن

رائعة جدا تسلم يديدكعلى الرواية الرائعة

بجد بيرو انتى رائعه
مبروك حبيبتى قصتك بجد اثرت فيا وحبيتها
طريقتك فى الكتابه سلسه وسهله وجميله
تسلم ايديكى حبيبتى
الف شكرررررررررررررررررر بيرررررررو
انتى بجد ملكه الرومانسيه مش اميره بس
انتى الملكه

مسا الفل عبوره
رائعه بتجنن تسلم إيدك عن جد أمتعتينا حبيت أسلوبك بسرد ألأحداث وفاجأتينا بكتير إشيا إنتقام وندم ترك مارسيلو يستسلم للموت قدرت سيليا بنسيانها للماضي وحبها اله تعطيه سبب ليقاوم ويرجعلها هي وإبنه بكيتيني وفرحتيني وصدمتيني لأني فكرتك موتي مارسيلو بس لما كملت قراءه تنفست الصعداء لأنها عن جد كانت نهايه رائعه شكراً حبيبتي ويعطيكي الف عافيه وناطره روايتك القادمه على نار وبتوقع تكون بروعة سابقاتها مثل ما عودتينا موفقه حبيبتي مواااااااااااااااااه

55:
و اخيرا يا مبدعة لقد عشنا مع سيليا خوفها و كرهها حيرتها و اخيرا حبها
رغم اننا ضعنا منذ بداية القصة مع غموض الاحدات و تشابكها الذي استلزم منا التركيز لكن اعترف ان غموض شخصية مارسيللو
لم تزدني الا اعجابا و انبهارا بالقصة
انحني احتراما لاميرة الرومنسية لانك استطعت في ظرف وجيز قلب الموازين لتتحول الكراهية لحب و نتقبله كقارئين بمنتهى البساطة فعندما وجدت الجزء الاخير قد نزل لم اتصور ان سيليا يمكن ان تتقبل وجود مارسيللو في حياتها
لكنك ابدعت
شكرا لانك لم تقتلي البطل بقيت متخوفة حتى النهاية و وقع قلبي حين قرات عبارة
رحل منذ شهرين يا شريرة سكتي قلوبنا لكن حمدا لله
موفقة ومنتظرين الجزء الاول من شيوخ لا تعترف بالغزل فلا تتاخري علينا دمتي في حفظ الله و رعايته