لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-06-12, 06:28 AM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 243396
المشاركات: 38
الجنس أنثى
معدل التقييم: زخم الذكريات عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 85

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زخم الذكريات غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زخم الذكريات المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي

 

نجلا الريم ..

مررهه مبسوطة أنك هنا !
خصوصاً أنك أول وحده تقرا وترد على روايتي المتواضعه جداً
بالنسبة للي كتبت انو فوق الـ 18 .. ماقصدت فيه أني بحط اشياء اوفر او خارجة عن الحياء!
أنا اشوف من منظوري الشخصي انو روايات المتزوجين مايصلح يقراها من هم دون هالسن
الشي الثاني والي أعتقد أنه سبب في هذا هو (شخصية مهند) الي راح تكتشفون بعدين عنه
اشياء ماتصلح لمن هم دون هالعمر انو يقرونها ! هذا كله من منظوري الشخصي ..!!
اسفه جداً لأني ماعرفت اوضح قصدي !
وجداً جداً جداً اسعدتيني نجلا الريم الله يسعدك .






مشرفتنا المتميزة عذراء القلب
أشكرك لمرورك وحرصك على قوانين القسم !
وكما وضحت أولاً لنجلا الريم أنا ماقصدت أني بخدش الحياء او بخرج عن حدود الآداب
لكن وكما وضحكت أحدى شخصيات روايتي راح يكون له مصايب ماتصلح للكل يقراها أو كذا انا اشوف من وجهة نظري!
وأكيد أنا قريت القوانين قبل ما أحط خربشتي المتواضعه هذي ..
اشكر لك تعاونك ومرورك الذي أسعدني حقاً ..

 
 

 

عرض البوم صور زخم الذكريات  
قديم 28-06-12, 10:18 AM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 243396
المشاركات: 38
الجنس أنثى
معدل التقييم: زخم الذكريات عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 85

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زخم الذكريات غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زخم الذكريات المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي

 

جزء اليوم وصل مبكر

يارب يعجبكم
________________________________________

فتحت عيني على صوت أذان الفجر !
كنت متعبه جداً , رفعت جسدي عن الفراش بصعوبة
رأيت (مهند) متمدداً بجانبي , لقد كان شديد الجاذبية
وهو مستلقي على بطنه وقد برزت عضلاته في جسده شبه العاري !
بالأمس لم استطع التأمل فيه جيداً ..
أطرقت رأسي لبرهه .. وتذكرت بالأمس !
علت شهقه صغيرة شفتي .. لقد كان شكل (مهند) مفزعاً جداً !
لماذا كانت عيناه محمرتان جداً !! وهل هذا أمر طبيعي !
نفضت مابقي من أفكار من رأسي وقمت لأغتسل وأتوضا
صليت الفجر و قرأت ماتيسر لي من المصحف الصغير الذي لآ يفارق حقيبتي أبداً ..
بعدها ذهبت الى السرير وحاولت أيقاظ مهند !
انا : مهند .. مهند !! يلا مابقى شي يقيمون الصلاة
مهند لم يستيقظ أبداً .. يبدو أن نومه ثقيل جداً
وضعت يدي على كتفه ورفعت نبرة صوتي : مهههند قووم صلاااة !!
مهند أمسك بيدي بدون أن يفتح عينه وشدني اتجاهه ثم همس : بتبعدين عني ولا لي تصرف ثاني وياك !
قلت نبرة حادة وأنا اشد يدي : فكك يدي عورتني .. مابتقوم تصلي يعني ؟؟
حرام عليك ؟؟ لايكون انت تارك لصلاتك يامهند !
مهند دفعني عنه بقوة : وخخرري عني اقولك !
في هذه اللحظة شعرت بأن الدنيا تضيق بي , شعرت بألم يغزو قلبي
وأنفجرت في البكاء.. هل يعقل أن زوجي لا يحافظ على صلاته !!
لم أستطع كبح دموعي فعلاً فأنا ومنذ أن كنت طفلة
كنت أحلم دائماً بأن أتزوج رجل دين أو كما يطلقون عليه (مطوع)
في الحقيقة أحببت فكرة أن أتزوج برجل (ملتحي) !
لأن من يخشى الله في نفسه سيخشاه في زوجته وأهله !
لم أستطع العودة الى جواره في الفراش , لأنني أحسست بذنب فظيع
هل علي أن أوقظه مره أخرى !
أبتعدت عنه و أتجهت الى الأريكة الموجودة في الغرفة !آلمني أنه في يومنا الأول معاً قام بدفعي بقوة عنه , تمددت على الأريكه واغمضت عيني وانا اتمتم : أكيد مهند محافظ على صلاته بس تعب العرس هو السبب ! صح أكيد نومه ثقيل وهو تعبان بس بيقوم أكيد يصلي الظهر والفجر الي فاتته .. أكيد !



شعرت بأنفاس قريبة مني وبدغدغه حول عنقي ..
فتحت عيني بفزع ! فرأيت مهند جالس بقربي و يقبلني بهدوء وشغف
أبعدته عني بخجل وأنا أهمس : كم الساعة ؟؟ أذن ؟
مهند : أووهووه علينا .. ماقالو لي انك مطوعة بريدة !
صرفت نظري عنه فور انتهاء جملته التي أستفزتني واشعلت قلبي غضباً منه!
ماهذا الرجل ؟؟ وهل يطلق على نفسه لقب مسلم إن كان لآ يصلي ؟؟
هل أستطيع أن أعيش معه ؟؟ استغفرالله العلي العظيم
قمت من اريكتي ولبست ثيابي التي حضرتها مسبقاً , توضأت وصليت !
وهو جالس على السرير يراقب كل تحركاتي !
لم أشعر بالراحة من مراقبته الشديدة لي .. وكأنني أتيت من عالم آخر
وأفعل اشياء غريبة وغير منطقية !

بعد أن أنهيت صلاتي .. جلست على الأريكة التي نمت عليها
وهمست بصوت منخفض : ابغا اروح المشغل عشان يمديني اتجهز , تعرف أهلك مسوين حفلة صباحية و...
قاطعني مهند : يلا البسي عشان أوديك للمشغل , عندي مشوار ضروري
أنا : طيب عادي أمر أختي رنا أو بنت خالتي هيا ؟ ماتعودت أروح لوحدي !
مهند بعصبيه: قلت لك عندي مشوار ضروري ماقدر !
لا اعلم لما انفجرت عيناي بالدموع وأنا اتمتم : طيب أسفه !
مهند تنهد وقام ليشاركني جلوسي على الأريكه
قبل كتفي بهدوء صعوداً الى رقبتي ومن ثم أذني !
ابعدته عني وانا اغطي وجهي لأخفي دموعي
عندها همس : لا تبكين ماكان قصدي اعصب عليك !

لم أشعر برغبة في الرد على كلامه ولكنني نظرت الى عينيه
وقلت بهدوء : طيب يلا صلي عشان نطلع لا تتأخر على مشوارك!


مهند لم يرد على جملتي أبداً ! بل تركني وخرج
أحسست بخوف غريب , هل يعقل أنني اسأت الاختيار ؟
هل هذا المهند الذي تزوجته رجل سيء ؟؟ اشعر بأنه يخفي اسرار عظيمه داخل عينيه ولكن مانوعها !
نفضت مابقي من أفكار غريبة في رأسي وأرتديت عبائتي و خرجت من الغرفة خلفه مسرعة !

وصلنا الى صالون التجميل ..
أخرج مهند من محفظته مبلغ من المال ولا أعلم لما لم أرغب بأخذه
تمتمت : عندي مهند مالو داعي !
امسك بيدي بغضب : فلوسك لك ! انا زوجك ومسؤول أصرفك !
تعجبت فعلاً من كلماته .. هل هذا الإنسان الذي لا يصلي يعرف معنى المسؤوليه !
هل كان مسؤول عن تصرفاته قبل أن يكون مسؤولاً عني !
أخذت المبلغ من يده وقبل نزولي من السيارة استوقفني مهند : رباا
انا : سم ؟
مهند : خذي رقمي عشان تتصلين علي إذا خلصتي
شعرت بحرج شديد وانا أهمس بخفوت : ماعندي جوال
مهند بسخريه : في أحد هالوقت ماعنده جوال! وين عايشه انتي ؟
كادت دموعي أن تتساقط من أسلوب مهند الساخر
لكنني ربطت جأشي وانا اتمتم : اشتري لي انت ؟ مش مسؤول عني ؟
ضحك مهند وهو يخرج من جيبه هاتفه المحمول ويمده لي

لا أعلم حقاً لماذا تسري رعشة خفيفة في جسدي عندما أرى ابتسامة مهند
لديه فعلاً تلك الإبتسامة التي يصفونها بأنها تسحر الألباب!
قاطع سرحاني في سحر إبتسامته صوته الحازم : هذا جوالي الثاني استخدميه !
لا تلعبين فيه ولا تحاولين تفتحينه ولا تتصلين على أحد حتى علي ! ولا تردين على أي رقم ماعدا الي مسميه ((me مفهوم !!!! أنا اذا خلصت مشواري على طول جيتك ودقيت عليه.
التقطت هاتفه وهمست بلهجه غير راضيه تماماً : طيب !


دخلت الى الصالون , وبعد أن أنتهيت من تسريح شعري ووضع مساحيق التجميل أنتظرت أتصال مهند ! أنتظرت طويلاً وقد شعرت بالملل الشديد
أخرجت هاتفه من حقيبتي , وجدت عليه رمز للقفل !
بقيت أنظر إليه بملل حتى قام بالرنين !
نظرت الى اسم المتصل بحذر وقد كان يعلو الشاشة اسم (سارة) !
بدأت اشعر بالأختناق تدريجياً والشكوك تتفجر في مخيلتي مثل البركان
تمتمت بقهر : سارة يامهند !!! سارة !!!
ضغطت على زر الرد بقوة ووضعت السماعة على اذني وانا استمع الى صوتها الجميل الرنان : الوو .. مهند .. الووو
صريت على أسناني وقلت بلهجه غاضبه : الو نعم ؟
سارة : الوو مرحبا ! وين مهند ؟
ضغطت على يدي بقوة ما اوقحها من امرأة ! كيف تجرؤ !
أخبت بنفس طريقتي : مش موجود مين انتي ؟ وش تبغين ؟
ضحكة رنانه تخللت المكالمة ! حتى ضحكتها كانت عذبة بشكل مؤلم
وكأنها أجمل معزوفه على وجه الأرض ولكنها منذ بدايتها وهي مصدر ألمي,,
سارة بهدوء وغرور : خلاص بأتصل فيه بعدين ! باي
أغلقت الخط دون أن أرد عليها وتفجرت عيناي بالدموع !
لم أستطع التوقف حتى ان كحلي الذي كان مرسوماً بدقه اصبح شكله كالرقع السوداء بسبب بكائي!
لحظات فقط واتصال بي مهند لأخرج من الصالون ..
وما إن ركبت الى السيارة بادر بالسؤال : اشفيك ؟ صوتك لما رديتي مش طبيعي!
وما ان انهى جملته حتى اجهشت بالبكاء بصوت عالي !
مهند بخوف وهو يمسك بكتفي: اشفيك ربا ؟؟ قوليلي !
رميت عليه هاتفه وانا اقول بصوت غاضب متقطع بسبب بكائي: مين هي سارة يامهند ؟
مهند تنهد تنهيده طويله وقال : دقت علي ؟
انا بصوت مختنق : ايييه دقت ورديت عليها
مهند بغضب: انا ماوصيتك ماتردين على احد مين ماكان !!!!
لم أرد عليه واجهشت في البكاء ,
حينها قال مهند بصوت حنون .. : ربا اسمعيني , مافيه شي يستاهل هالدموع كلها ! هذي سارة هي طليقتي وأم بنتي شمس .

عندما أتم جملته رفعت رأسي سريعاً ووجهت كامل نظري عليه
همست : وليش للحين تدق عليك !
مهند رفع هاتفه وفتح مكبر الصوت بعد أن أجرى مكالمه
نفس الصوت الرنان ولكن بأسلوب مختلف : الوو ؟
مهند : ايوه سارة ! قالت لي زوجتي انك دقيتي (وأصر على كلمة زوجتي)
سارة بلهجه أكثر حزم : إيه دقيت ! كنت بقولك انو شمس تبي تكلمك !
مهند أبتسم بلهفه وكأنه لم يسمع صوت أبنته لسنوات : عطيني اياها
شمس بلهفته الأطفال : الوو بابا انت حبيبي 
مهند : وانتي روح ابوك ياشمس !
أغلق مهند مكبر الصوت وثبت سماعة هاتفه على أذنه وكأنه لا يريد تضييع
صوت أبنته بل يريد أن يطرب به وحده ويكون ملك له !

بعد انتهاء المكالمة التي تختمها مهند بـ (حاضر بابا بيجي يشوف شمس)
سألته : هذي بنتك ؟
مهند وكأن موضوع شمس هو افضل مواضيع العالم : ايي هذي شمس وهي على اسمها مثل الشمس , تهبل تهههبل راح تحبينها بس تشوفينها .

في الحقيقة فاجأني حماسه بخصوص موضوع أبنته !
شخصية (مهند) هي أشبه بلعبة معقدة أو لغز لم يكتشف حله بعد
أصبحت أتمنى أن أخوص الى اعماق شخصيته و أن اساعدة ليحافظ على صلاته و يهتم لدينه أكثر , نعم هذا ماعلي فعله ! لن يجدي البكاء شيئاً
ربا ! أنتي اقوى من كل الظروف , هذا زوجك وانتي ستسندينه حتى يعود الى طريق الصواب .

مهند : هييي ربببا !! ترا وصلنا
شهقت وانا التفت حول المكان ! لقد أخذني التفكير حتى انني لم أشعر بنفسي
مهند وهو يفتح باب سيارته نازلاً : مابتنزلين ؟
قمت بفتح الباب على عجل : مهند .. مكياجي مخترب ماقدر أدخل كذا!
مهند : والله مشكلتك أنا وديتك المشغل وسويت الي علي انتي خربتيه
رددت بصوت مخنوق : مهند مابي ادخل كذا 
مهند بضحكة خفيفه : طيب يا أم دميعه بندخل من الباب الخلفي وبتصل على سجوو تجي تحل مشكلتك , هاا شرايك ؟
أنا بنفس الصوت المخنوق: شكراً مهند : (
ضحك مهند ضحكه طويله عذبه ! أشبه برنين الكريستال ,
شعرت بالطرب فقط من استماعي لضحكته ..!
وماهي إلا ثوانٍ من اتصال مهند بأخته حتى رأيتها واقفه أمامنا بكامل أناقتها ,
سجوى .. هذه المرة الأولى التي امعن النظر فيها وهي بكامل حلتها !
ليلة زفافي كنت متوترة جداً لهذا لا أتذكر شكلها جيداً .!
سجوى كانت واقفه أمامي بفستانها الأبيض الضيق الذي يكشف عن نحل جسدها وتناسقه
ولونها الخمري المثير !
لكنني وجدت أن فستانها فيه مبالغة من العري الكثير الكثير !
سائني فعلاً كونه بدون أكمام ويكشف عن ساقيها ومنتصف فخذها .
وبعد السلامات المعتادة اخبرتني أن اتبعها الى غرفتها !
لم أنزع حجاب راسي أو عبائتي منذ دخولي للبيت أبداً خوفاً من أن يمر أحد
في طريقي ولكنني نزعته فور دخولي غرفة سجوى .
سجوى بهدوئها : طالعه حلوة ربا
انا بخجل : أي حلوة شوفي كحلي اشلون انعفس
أحضرت سجوى مساحيقها وبشكل مذهل اخفت الاسوداد تحت عيني
و اعادت تشكيل الكحل حتى بات شكله أجمل من ذي قبل
سجوى : ها والحين ؟
أنا : ماشاء الله عليك سجوى أنتي فنانه
سجوى : يلا خلينا ننزل الحين الضيوف منتظرين يشوفون مرت أخوي
أنا : سجوى مين فيه بالضبط
سجوى : لا بس اهلنا واهلك وجيراننا اهل شريفة مرت اخوي صالح (واصرت على اسنانها وهي تكمل) عاد هذولي أهل وعشرة عمر بس مافيه داعي تحتكين معاهم !

لم أفهم ماتعنيه بكلماتها ! ولم أرد أن اشغل تفكيري بحل لغز كلمات سجوى !
لهذا ذهبت خلفها بكل هدوء لأدخل الصالة الكبيرة حيث كانو المدعوين .
بقيت انظر في وجوههم بعنايه وانا القي السلامات المعتادة عليهم
ولكن من بين جميع الوجوه التي رأيتها شدتني اليها امرأة شديدة الحسن
بل رائعه الجمال , كانت ترتدي فستان أحمر ناعم طويل بلا اكام
ويحيط صدرها المرمري عقد لامع جداَ , يبدو أنه من الألماس الصافي !
شعرها الأشقر كامواج الذهب تداعب رقبتها الطويلة !
كانت هي فتنة الحاضرين !
ابتسمت وانا احييها وامعن النظر الى وجهها الساحر ولكن ابتسامتي تلاشت تماماً وتحولت الى تجهم مخيف حالما سمعت صوتها الناعم الرنان : هلا بزوجة مهند .

اغمضت عيني لأستيقظ مما تمنيت أن يكون مجرد حلم !
هل يعقل ان هذه هي ؟؟؟
وما أكد شكوكي تلك الفتاة التي تبدو بعمر الاربع سنوات وتشبه امها كثيراً
ابتسمت الصغيرة الي وقالت : انا شمـــث ياحاله !! (أنا شمس ياخاله)
شعرت بأن قدماي لا تحملانني من كلمات هذه الصغيرة
وماجعل قلبي يتمزق بسكين حاده الا كون ابتسامتها مطابقه تماماً لإبتسامة والدها!

لم أشعر بمرور الوقت وانا انظر الى جمال (سارة) والتي علمت في ما بعد انها أبنة جيرانهم العزيزة و أخت شريفة زوجة صالح الأخ الأكبر لزوجي !
كنت أحس بالإختناق جداً و كدت أموت فرحاً عندما استأذن مهند لنا بالخروج
لأن غداً صباحا هو موعد رحلة شهر عسلنا .


الصمت المطبق هو مايسود المكان , مهند تركني في الفندق ثم ذهب بحجة أن لديه بعض الأعمال ولن يتأخر , انتظرته لساعات طويلة ولكنه لم يحظر !
بقي تفكيري مشغول به وبتلك السارة ولكن وبدون أن أشعر استسلمت لنوم عميق !

 
 

 

عرض البوم صور زخم الذكريات  
قديم 29-06-12, 11:45 AM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Mar 2012
العضوية: 237614
المشاركات: 8,068
الجنس أنثى
معدل التقييم: نجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميعنجلاء الريم عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 11015

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نجلاء الريم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زخم الذكريات المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي

 

السلام علبكم ورحمة الله وبركاته

ذكرى بدت الروايه تحلو من الي بينتصر ربا وحشمتها واخلاقها
ولا مهند وطليقته اللي باين انها الى الان تحبه طيب لبش طلقها ؟؟؟
مهند قصته قصه يشرب....يتعاطى...مريض نفسي ....طلعاته وين ؟؟؟؟
ربا تقول من اللي تزوجته ؟؟؟؟وباين عنده اسرار
الا مجلد اسرار والله يعينك شكله له ماضي مرعب بيأثر على مستقبله معك
ننتظرررررررررك

 
 

 

عرض البوم صور نجلاء الريم  
قديم 30-06-12, 04:36 AM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 243338
المشاركات: 66
الجنس أنثى
معدل التقييم: عبَقْ عضو له عدد لاباس به من النقاطعبَقْ عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 145

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عبَقْ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زخم الذكريات المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي

 

[COLOR="Black"]شدنيي عنوان روايتك ولم اكن اتوقع انها بهذه الروعه..
عزمت ان اكون من متابعينك الى النهاية باذن الله ..
بس تكفين لا تصدمينا في يوم وتقطعين ولا تكلمين ..
-
ربا اكثر ما يميزها طُهر روحها وعفتها اتوقع بتواجه مشاكل كثثير متعلقه بالدين اكثر
مهند له ماضي اسود عتيق ولا تزال اثاره عالقه به
الابطال اكثر من شدو اهتمامي .. بانتظارك عزيزتي وحبذا لو تحددين موعد البارتات ..
امنياتي لك بالنجاح عزيزتي .. اختك عبق [/COLOR]

 
 

 

عرض البوم صور عبَقْ  
قديم 30-06-12, 10:11 AM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Sep 2007
العضوية: 44619
المشاركات: 172
الجنس أنثى
معدل التقييم: ياخذني الوله عضو له عدد لاباس به من النقاطياخذني الوله عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 117

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ياخذني الوله غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زخم الذكريات المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي

 

شدني العنوان ولقيت ان المضمون احلى واحلى
بصراحه رحمت ربا والله يعينها على مهند وساره واتوقع ساره للان تحاول ترجع له بس ودي اعرف سبب طلاقهم
وان شاء الله ربا تفوز به وماترجع لاخوها الزفت هو وحرمته
واتوقع شمس بتتعلق بربا وبتصير تربيها على حفظ القرآن والصلاة وبتصير تسال ابوها ليش ماتصلي
ياليت تبرين بوعدك لنا بتنزيل بارت كل يوم

 
 

 

عرض البوم صور ياخذني الوله  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبة زخم الذكريات, ليلاس, النيران, ذكريات, يوميات, روايات خليجيه, روايات سعوديه, روايات و قصص, رواية يوميات شمعه قتلتها النيران, شمعه, سجل, قصص من وحي قلم الأعضاء
facebook




جديد مواضيع قسم ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:03 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية