لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-07-12, 02:08 AM   المشاركة رقم: 46
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 163347
المشاركات: 175
الجنس أنثى
معدل التقييم: لووك ات مي عضو على طريق الابداعلووك ات مي عضو على طريق الابداعلووك ات مي عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 229

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
لووك ات مي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زخم الذكريات المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي

 



يعطيك العاافيه ..
اسلووبك حلوو .. وهاادي ..



مهند وش وضعه ..!
احس فيه شي اكبر من الحسد والسحر والعين
يمكن كااان يشك بسااره
وانها تخوونه او كذا ....!


ما اعجبني رجعة ساره مع مهند
مهماا كان هذا صار طليقهاا
موب رجلها خلااص ...


بانتظاارك


 
 

 

عرض البوم صور لووك ات مي  
قديم 18-07-12, 03:50 AM   المشاركة رقم: 47
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 243396
المشاركات: 38
الجنس أنثى
معدل التقييم: زخم الذكريات عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 85

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زخم الذكريات غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زخم الذكريات المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي

 

مرحبا لوت ات مي ..

مفاجأة جميلة وجود ردك :$$
مهند شخصية مليئة بالأسرار مين يدري وش يفكر فيه !
وسارة فيه اشياء كثير متحفظة عليها لكن يوجد في الحياة اشخاص مثلها ومثل شريفة صدقيني ..

كوني بالقرب 3>


# همسة للكل ... سيتم تأجيل تنزلين البارت للعصر او المغرب بسبب اني عدلت على مقاطع فيه لنسارع الأحداث
ونتعمق في شخصيات ثانية غير ربا ومهند .. يارب يعجبكم البارت القادم لأنو بيبدأ يكشف أسرار :$$ !

 
 

 

عرض البوم صور زخم الذكريات  
قديم 18-07-12, 03:49 PM   المشاركة رقم: 48
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 243396
المشاركات: 38
الجنس أنثى
معدل التقييم: زخم الذكريات عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 85

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زخم الذكريات غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زخم الذكريات المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي

 

أستيقظت متأخرة قليلاً , أشعر كأني نمت لأجيال وأجيال
سعادة تتسلل إلى روحي وتجبرني على الإبتسام , حقاً افتقدت مهند في الأيام القلائل التي غاب فيها , أتذكر نظراته بالأمس , قسوته في ضمي !
كان إحساسي به عالياً ! يبدو أنه الإحساس المثالي لإثنان تزوجا حديثاً .
عندما فتحت عيني لم أجده مستلقي بقربي !
خيبة أمل لا اعرف لها سبباَ تعتريني لكنها سرعان ماتبخرت وانا استمع
لباب الغرفة يُفتح !
تعدلت في جلستي وانا أرى مهند يقترب مني وبيده كيس صغير وضعه أمامي
وجلس جواري على السرير !
همست بتثاقل من أثر النوم : وش هذا ؟
مهند طبع قبلة طويلة على جبيني قبل ان يهمس : افتحيه وشوفي
فتحت الصندوق المغلف بغلاف أنيق الذي وجدته داخل الكيس
لأجد بداخله هاتف نقال !
ابتسمت وهمست لمهند : هذا عشان لما اطلع تقدر تكلمني تهاوشني !
ضحكة خفيفة اطلقها مهند لتقرع طبول في قلبي : ماعاد فيه تروحين مكان بدون شوري !
قلت بهدوء : الله لآ يحرمني منك ..
مهند : ولا منك ياربا .
همست بخجل : وانت راجع أمس بس عشان تدور لي !
مهند وهو يقف مبتعداً : بصراحة ايه دقت علي سجوى وقالت انك طلعتي ماقلتي لأحد ! خفت عليك وبقيت انتظرك بالسيارة!
صمتت قليلاً قبل ان اهمس : اها .. سجوى !
مهند : بتجين معي اليوم عند شمس ؟
قلت وانا اقفز من السرير مسرعة : اكيد بجي ! أصلاً أمس ماجيت عشان ....

بترت جملتي كي لا اشغل بال مهند بأمور هو في غنى عنها !
استطيع وحدي أن اتدبر أمر شريفة ودمامة حديثها دون ان اشغل بال مهند .
اعاد مهند نظره إلي : بس ماجيتي عشان .؟؟
ابتسمت له ببراءه : لا ولاشي !

سبقني مهند بالنزول ولحقته أنا بعد أن أخذت حماماً سريعاً وبدلت ملابسي
بعدها ذهبنا فوراً الى المستشفى ..
في طريقنا استغليت الفرصة لفتح إذاعة القران والاستماع لتلاوة عطر
بصوت القارئ سعد الغامدي !
وبينما نحن في خضم استماعنا لهذه التلاوة حتى اغلقها مهند واوقف السيارة جانباً بينما هو يقول : بطننني .. برجع!
نظرت إليه بخوف : اشفيك مهند ؟ بأيش حاس غير بطنك !
مهند ينظر إلي ويبدأ بالصراخ كالمجنون : بإيش يعني بحس بإيش هاا ؟!!
نظرت الى تقلب مزاج مهند المخيف وعيناه المحمرتان
وما إن اقترب مني حتى فاحت منه تلك الرائحة الكريهه التي شممتها به
عندما كنتُ اقرأ سابقاً ! أخرج نفس الحبة التي تناولها ثم أغمض عينيه لدقائق
بعدها تابع سيرة وكأن شيئاً لم يكن !
في هذه اللحظة أصبح شكي يقيناً لا جدال فيه , من غير المعقول ان تحدث الصدفة مرتين!

عند وصولنا الى المشفى توجهنا مباشرة الى غرفة عصام
الذي حيانا واخبرنا انه قد تحدث الى الطبيبة التي أخبرنا عن براعتها
وانها مستعدة لتقبل حالة شمس مع ازدحام جدول اعمالها بالمرضى الكثر
الذين تحت اشرافها الطبي !
ابتسمت بسعادة وانا احمد الله على تواجدها وقبولها حالة شمس !
وسألت الله ان يكون شفاء ابنة مهند على يدها .

سرنا خلف عصام الذي كان يمشي بخطوات رزينة الى مكتبها!
و ما إن نظرت الى وجهها وابتسامتها حتى شهقت بخفة من هذه المفاجأة!
كم هي الدنيا صغيرة , لتكون إيمان السيدة الطيبة هي الطبيبة التي ستشرف على معالجة ابنة مهند !
مهند الرجل الذي أفقد ابنها فرصته في الترقية!

بالطبع هي لم تعرفني بسبب غطاء وجهي , لكنني عرفتها جيداً !

جلسنا انا ومهند وعصام في المقاعد المقابلة لمكتبها ,
كانت عيني تحوم في المكان المرتب !
همست هي فاتحة الملف الذي كان أمامها و تضبط وضع نظارتها
أمام عينيها الضيقتين : فحص الفيلاديفيا الي عمله د.عصام لبنتكو
طلعت نتايقه ... طلع موقب!
عصام قطب جبينه : يعني فيه شذوذ في الكروموسومات !
ناولت الطبيبة إيمان الملف الى عصام
ثم اعادت تقليب نظرها بيني وبين مهند وهي تقول : بنتكو راح تتعرض لانتكاسة في العلاج !
بدأت أطراف مهند بالارتعاش بشكل ملحوظ , حاولت الإمساك بيده
لكنه افلت يدي بطريقة مهذبه ووضعها بجانبه ثم همس بصوت متحشرج بان عليه خوفه : بنتي بتموت !
الطبيبة : الكلام ده هو الي بيزيد الانكاسة ! احنا عايزين معنويات أحسن من كده عشان تتحسن ! العلاج النفسي مهم جدا جدا متل العلاج الفيزيائي ! احنا هنمر بمرحلة صعبه و راح تحتاج بنتكو لكل نقطة أمل داخلكو ! صدقوني الأطفال بيحسو بأهاليهم والي بيفكرو فيه بدون حتى مايتكلمو .


مهند اطلق زفرة طويلة واخفى وجهه بين يديه , يبدو انه على حافة الانهيار !
أردفت الطبيبة بهدوء : الخيار الوحيد اننا نعمل لها عملية استزراع لنخاع العظم!
رفع مهند رأسه بسرعة وكأن الأمل بدأ يدب الى قلبه من جديد : وش هالعملية يادكتورة ؟
عصام نظر إلى مهند بحزن : نحتاج لأحد يتبرع لها بنخاع العظم !
مهند : انا ... انا بتبرع لبنتي !
الطبيبة : بالأول لازم نعمل تحاليل للدم عشان بأه لو تطابقت انواع انسجتكو هنعمل العملية!
مهند التفت على عصام : ابغا اسوي هالتحاليل الحين .. الحين !!
عصام هز رأسه وهو يقف : مش بس انت , التحليل لازم يكون من الكل , حتى أنا راح احلل ! وراح اقول لسارة كمان تحلل .
نظر مهند لعصام بإمتنان قبل أن يهمس : مشكور ياعصام .
لمحت في طيف ابتسامة عصام التي بادلها لمهند مسحة حزن
ربما كان متعاطفاً مع مرض ابنة مهند !
وبعد ان خرجا الاثنان من غرفة الطبيبة اعدت نظري اليها
بينما سألت هي : فيه حاجة تانيه تحبي تعرفيها؟
ابتسمت وانا اخلع غطاء وجهي واهمس : للحين ماحسيت اني شكرتك بالشكل المطلوب !
قطبت جبينها وهي تستعيد شكلي في ذاكرتها : انتي الي .... !
ابتسمت : ايه انا ! صحيح الدنيا صغيرة دكتورة ايمان عشان نلتقي بهذي الطريقة مرة ثانية .
ضحكة خفيفه اطلقتها ثم عقدت جبينها وهي تهمس : وشك أصفر كده ليه ؟ هوه لساتو بيضربك ؟
همست وانا اومئ رأسي بلا : لا .. الحين وضعنا تعدل الحمدلله !
ابتسمت هي : الحمدلله ! إبئي اعملي تحاليل يمكن عندك انيميا .. صفار وشك بيدل على كده بس ابئي تأكدي من التحاليل , واهتمي لصحتك !
ابتسمت شاكرة لها : شكراً وإن شاءالله راح اعمل تحاليل متى مافضيت , والحين انا استأذن واخليك تكملين شغلك !
هي : ماتشكرينيش ده واجبي يا ........ ربا مش كده برضو ؟
اذهلتني قوة ذاكرتها وبقيت أردد في قلبي –ماشاءالله- : اييه ربا ! مع السلامة دكتورة .

خرجت من عندها بخطوات هادئه عائدة لغرفة شمس وقبل ان اصل للمنعطف
سمعت أصوات ميزتها جيداً !
هي بعصبية: اقولك انت لا تسوي هذا الفحص ماله داعي !
هو : إلا بسوي , ولو طلعت انسجتي مطابقة راح اتبرع لها .
هي بصوت متحشرج : انت تدري لو سويت الفحص بيقولون سواه عشان سارة
حتى مرتك بتزعل عليك !
هو : واذا عشان سارة ؟ سارة أنتي اختي ! داري هالشي فاجأنا كلنا بس هذا الي صار , ولو مو عمتي الله يهديها خبت هالشي كان احنا متعودين على الوضع من احنا صغار ! سارة لا تكبرين المواضيع وتدخلينهم ببعض .
شهقات متقطعة تصدر منها : داريه انو اختك ! بس محد فيه ينسى الي صار! يا عصام أنا مليت من كل شي .. تعبت من كل شي .. انا من تركت مهند وانا
مش مرتاحه ! ابي ارجع ونعيش حياة طبيعية , أبي ارجع حياتي ياعصام وابي بنتي .. أبي كل شي يرد مثل اول ... اتمنى ..!
هو : افا يا سارة مليتي حتى مني ؟
هي : انت ناسي انك واحد من الأسباب الي خلتني اتطلق من مهند !
غضب يعلو صوته : لهدرجة ندمانه كأني ما وفيت بوعدي لك ؟
هي : خلاص اسكت اسكت مابي أتكلم عن شي .. يكفـــ ....

صوت رنين هاتفي يعلو تدريجياً بنغمته المزعجه !
نبضات قلبي تتسارع , ركضت مبعدة للخلف وأنفاسي المتسارعة الاهثه محركة صدري علواً وهبوطاً!
أخرجت الهاتف وانا أرد بصوت متقطع : هـ..ـلا ؟
مهند : وينك انتي ؟
أنا : مدري ! ضعت أدورك
مهند بغضب : وينك بالضبط أنا جايك !


وصفت لمهند مكاني واتاني مسرعاً , كنتٌ قد ابتعدت جداً عن المكان
الذي كانا فيه سارة وعصام !
وبخني مهند لإبتعادي لكنني لم أكن استمع لكلماته
الآف ... كلا ! ملايين الاسئلة التي تدور في نفسي
لم استطع الانتظار فسألت مهند : عصام اخو سارة من الرضاعه صح
همس هو بتأفف : ايه اخوها قلت لك من قبل .
همست انا : ماحسهم زي الأخوان يعني مدري كيف أحس بينهم رسمية !
نظر إلي مهند مطولاً قبل أن يجيب ونحن نكمل سيرنا: قبل اربع أو خمس سنوات قبل ما اتزوج سارة كان عصام خاطبها ! ماكانو يدرون انهم اخوان لأن ام سارة الله يرحمها لما رضعت عصام كانت تفكر انها رضعته 4 رضعات مش 5 !
اذكر هذيك الفترة عصب عصام وسووا لنا مشاكل وجلس سنتين مايكلم
عمته أم سارة الله يرحمها لكن بعد مامرت فترة جت لهم وحده من جاراتهم
كانت قريبة من أم سارة الله يرحمها وقالت لها انها متأكدة أنها رضعت عصام خمس رضعات متفرقة وكانت هي متواجدة فيهم كلهم !
الخبر صدم أم سارة و سارة وأكيد عصام , وحمدو ربهم انو ماتم بينهم زواج !
بعدها تغير عصام 180 درجة تصالح مع عمته و تصالح معاي ومع سارة
وقرر انه يتزوج والحين ماشاء الله عنده ولدين !

كنتُ استمع لحديث مهند بعناية بينما كان يجري فحص دمه , لكنني لم التمس من كلامه أي شيء يدلني على أن لعصام يداً في طلاقهم !
همست بهدوء غير معقبة على حكاية عصام وسارة : انا بعد ابغا افحص .
ابتسم مهند بإمتنان كبير لي : شكراً ربا !
رديت ابتسامته وانا اهمس : مابيننا شكراً مهند , تأكد بنتك هي بنتي .
بدأت الممرضه بسحب عينات من دمي لم اكن أريد النظر إليها
فبقيت انظر الى مهند وسألته بفضول اتضح في عيناي : طيب ليش تطلقتو ؟
سحب مهند نفساً طويلاً قبل أن يهمس لي : بصراحة السبب معقد , ماقدر اقولك انو خطأ واحد فينا 100% لكن الي صار ..................................

شعرت فجأة بالدوار وشعرت بصوت مهند يبتعد , حتى رؤيته لم تكن واضحه لي ..... سقط رأسي على حافة الكرسي بعد ان انهت الممرضة سحب عينة الدم مني !

استيقظت بعد فترة من الوقت لأجد نفسي ممدة وحدي على السرير الأبيض
بيدي انغرزت ابرة (مغذي) !
شعرت بقهر في قلبي وانا اتذكر ان عقدة مهند الكلامية فُكت وانا لم استطع الإنصات ! اعدت اغماض عيني للحظات أو ربما لساعات لا أعلم
حقاً لكنني حينما فتحتها مرة أخرى وجدت أخواتي رنا و ريم
و أيضاً أخي قيس و زوجته سلوى !
همس قيس : سلامات .. خوفتينا عليك قلنا بتموت خلاص !
قلت وانا اعتدل في جلستي : يسلمك .
سلوى لم تقل أي شيء بل كانت في اخر الغرفة متملله من حضورها !
أما ريم قبلت رأسي وعيناها ممتلئه بالدموع , اتصل زوجك في قيس
وخوفنا عليك : ( !
ابتسمت وانا اهمس : خياانه كنتو متجمعين بدوني .
ريم : لا بس كنت ابي امر رنا طلبتني فلوس لها يومين واليوم فضيت ومريتها!

أختي رنا تغير وجهها تماماً , هي لم تطلب شيئاً من ريم اطلاقا في حياتها
حتى عندما تحتاج الى المال كانت تفضل أن تطلبني أنا لأنني لا اشعرها بتفضلي عليها بعكس ريم التي تحب أن تُشعر سامعيها أن الناس يحتاجون اليها!
لكن يبدو أن حاجتها أجبرتها لإبتعادي هذه الفترة وانشغالي بزواجي !

طُرق باب الغرفة لتدخل شريفة , بينما خرج أخي قيس من الغرفة
كانت تهمس بتصنع عظيم : سلامتك ربا حبيبتي ماتشوفين شر !
ابتسمت بهدوء : الشر مايجيك !

لحظات فقط وودعتني اخواتي ليلحقو بأخي قيس ويخبرونني انهم
قادمات لزيارتي غداً في منزل أهل زوجي مع خالاتي !
خرجت شريفة معهن ودخل مهند مع الممرضه التي قدمت
متهلله الوجه وهي تزيل ابرة المغذي !
اقتربت مني ضاحكة : مبرووك مدااام
نظرت إليها متعجبة : مبروك على ايش !
رددت نظراتها بيني وبين مهند : يور بيبي ويل كومبينق !

نتيجة فحص دمي أثبتت حملي !
أنا سأرزق بطــــــفل ؟
طفل يحمل أسم مهند
شعور غريب ولذيذ , ولكن احساس بالخوف قتل فرحتي
حينما رأيت تجهم وجه مهند وحيرته التي طلت من عينيه !

 
 

 

عرض البوم صور زخم الذكريات  
قديم 18-07-12, 05:53 PM   المشاركة رقم: 49
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Mar 2012
العضوية: 236809
المشاركات: 305
الجنس أنثى
معدل التقييم: صباالجنووب عضو ذو تقييم عاليصباالجنووب عضو ذو تقييم عاليصباالجنووب عضو ذو تقييم عاليصباالجنووب عضو ذو تقييم عاليصباالجنووب عضو ذو تقييم عاليصباالجنووب عضو ذو تقييم عاليصباالجنووب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 707

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
صباالجنووب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زخم الذكريات المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي

 

هلا زخم حياااك الله ...



رغم اني مساافره بس كنت حريصه ان البااارت مايفوووتني مره ....


والحمد لله كاان في شبكه ...

بااارت اليوووم رائع كاالعااده تكمله لسلسله من الجماال لكلمااتك الرائعه واسلوووبك الفرريد في تسلسل الافكاار ...

رباااا كا عاادتها تتصرف بحكمه ورويه موقفها مع شريفه كاان رائع لوو انها قاالت لمهند ان شريفه مارضت تااخذها وش راح تستفييد ...في النهاايه ماارح تكسب شريفه إلا بطيبة اخلاقها ..ولناا في رسوول الله اسوة حسنه في الصبر ...

مهنــــد حبه لسااره اتووقع علشاان جمال خاارجي ووجود شمس ....اما حبه لربااا حب يختلف احسه كاان ينقصه اشياء كثيره ووجدها في رباا ولم يجدها في سااره ...
احس ان ربا بطبيعتها شخصيه تنحب من اوول نظره تمتلك اسلووب رائع ...

لييييييييييييييييييييييييه مهند مو فرحاان لخبر حملها ..يمكن خووف من نفس المرض اللي عند شمس يكوون وراثي ..ويمكن لالالالالا...او انو فعلآ تزوجها عرض من اخووها الخسيس بس لو كاان فعلآ لييييييييه ماطلب منها تااخذ ماانع ...قد يكوون وجوود الطفل ذا رابط وآماان لرباا ....


يمكن الباارت الجااي إن شاء الله مااقدر ارد لانه راح يكوون اكيد في رمضاان وانا ماااتاابع رواياات برمضاان المعذره اسأل الله ان يعيننا على صياامه وقياامه ...............................

 
 

 

عرض البوم صور صباالجنووب  
قديم 20-07-12, 01:06 AM   المشاركة رقم: 50
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 243396
المشاركات: 38
الجنس أنثى
معدل التقييم: زخم الذكريات عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 85

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زخم الذكريات غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زخم الذكريات المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي

 

أهلاً بتواجدك أختي صبا الجنوب !

حقاً سعيدة جداً جداً بكلامك :""""") 3>
وخجله لأني اتمنى أني أقدم أقصى حتى ينال رضا القراء :$$
الله لا يحرمني وجودك الجميل هنا وتفاعلك..

وبالنسبة لأنك مرح تقرئين في شهر الخير فإن شاء الله
بعد رمضان راح تلقين كم بارت تستمتعين فيهم ياارب ويعجبونك !



# همسة : مبروك عليكم الشهر .. اعاننا الله على صيامه وقيامة 3>>

 
 

 

عرض البوم صور زخم الذكريات  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبة زخم الذكريات, ليلاس, النيران, ذكريات, يوميات, روايات خليجيه, روايات سعوديه, روايات و قصص, رواية يوميات شمعه قتلتها النيران, شمعه, سجل, قصص من وحي قلم الأعضاء
facebook



جديد مواضيع قسم ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:19 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية