عزيزتي ليدي خاطره رائعه صورتي مشاهد حيّه
وكأني اشاهد فيلم والاحق الشخصيات واشعر
برذاذ المطر يلامس وجهي اهنئك
واعزائي
الاعضاء تمنوا ان لا تكون المشاعر الموجوده في الخاطره
خاصة بك واتمنى هذا ايضاولكن جميعنا مررنا ونمر بهذه
الوحده ونسأل نفس السؤال متى ينتهي الانتظار
واكيد انا اول المشجعين والمباركين لك انضمامك
لقسم الخواطر

ليدي

وااااااااو رهيييبة الخاطرة

اعجبتني و تخيلت كل الموقققققف

احساسش رااائع

عوافي ي رب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا ليدي .....

شكرا على الدعوة ..........

ماشاء الله شهادتي فيك مجروحة .......

الخاطرة تخفي اكثر من الوحدة ....... وتوضح اكثر مما ترى العين ويشعر به القلب .... فهي كلمات معبرة خارجة من القلب في لحظة ضعف ... ترى الجميع بعين الرحمة والفرح والقلب في من الحزن ما يجعله يتمنى ان يكون ضمن هذا الفرح ... من طفلة شقية وجميلة مليانة فرحة وامل ..... الى مرحلة الحب والعشق والتفاؤل في الحياة .... وتنتهي بالعمر الكبير والقلب الواسع والعقل الناضج ذو الخبرة والادراك ..... فعلا لا نجد تحت المطر الا هؤلاء .. اطفال .....عشاق ......كبار السن يتذكرون بفرحة ونظرة عميقة ..... ثم نأتي للرواية لهذه الخاطرة ..... فهي تقمست الكاتبة وارأتها الى اي حد تتعذب من الوحدة والانتظار .... ولكنها لم تتوقف عند البكاء والرثاء الى النفس بل ذهبت الى الدعاء والابتهال ..... لنعلم ان الدعاء عند مطر الرحمة والخير مستجاب .....

خاطرة رائعة ...... وكل مرة اكتشف فيك مقدرة ادبية مميزة ..... ادامها الله عليك ........

مرحبااا
بداية من العنوان : اعبجني جدا العنوان رذاذ مطر , لم استطع ان اتكهن هل هي خاطرة سعيدة ام انها غير ذلك فدائما ما يحيرني المطر احيانا غيومه وتلك العتمة التي ترافقه تقيد روحي واحيانا اخرى اشعر انه يغسلني انه تعقيم روحي
انت بخاطرتك رسمت الصورتين جعلت الابتسامة تداعب ملامحي وانا اقرا تلك الصور التي نثرتها ببداية الخاطرة وعاد يوجهي ليتقلص بقسوة وانا اشعر تلك الوحدة بين سطورك
ابدعععععععععععععت
انتظر جديدك بفارغ الصبر
دمت بفرح