لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-06-12, 02:20 AM   المشاركة رقم: 36
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق



البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 242236
المشاركات: 230
الجنس ذكر
معدل التقييم: أنكساري عضو على طريق الابداعأنكساري عضو على طريق الابداعأنكساري عضو على طريق الابداعأنكساري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 301

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أنكساري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أنكساري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

للأسف الشديد محد رد علي ابد الا نجلاء الريم وصراحه خايف يكون اسلوبي ركيك
او روايتي للأسف فاشله
انا اتمنى احد ينتقدني ااو ينتقد ابطال روايتي بس ما حصلت الدعم الازم

 
 

 

عرض البوم صور أنكساري   رد مع اقتباس
قديم 15-06-12, 11:26 PM   المشاركة رقم: 37
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق



البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 242236
المشاركات: 230
الجنس ذكر
معدل التقييم: أنكساري عضو على طريق الابداعأنكساري عضو على طريق الابداعأنكساري عضو على طريق الابداعأنكساري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 301

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أنكساري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أنكساري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

أبشركم أنا رجعت

 
 

 

عرض البوم صور أنكساري   رد مع اقتباس
قديم 15-06-12, 11:45 PM   المشاركة رقم: 38
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق



البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 242236
المشاركات: 230
الجنس ذكر
معدل التقييم: أنكساري عضو على طريق الابداعأنكساري عضو على طريق الابداعأنكساري عضو على طريق الابداعأنكساري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 301

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أنكساري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أنكساري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

الجزء الســــــابع

)نحو.... المجهول(....

تنكشف أوراق الحظ ..
ويلهى كلن بأوراقه ..
كلن مسير على ما جُبل ...
يتخبطون ... ويترنحون ...ويتمايلون...
لا يعلمون أين سيرسون ..
كلهم في ظلمة القدر ...

يعيشون المثاليه ... ويخفون الفسوق ..
يطلبون الإمانه .... ويعملون الخيانه ..
أمر شائع عندهم الصدق ...
لكن في الظلمة يبقى الكذب...
يدعون أنهم هم الطيبون ..
لكن يتناسون بإنهم الخبيثون ..
هكذا يمضون ...
نحو المجهول ..


عزيز ما كان يحمل إلا سته ريـال...
عزيز: والله ياخال مامعي إلا سته ريـال...
أبو جاسم فكر بنفسه وقرر: أنا راح أعطيك بس
بشرط ..
عزيز بعد صدمه : وشو الشرط ؟؟
أبو جاسم : أنا راح أعطيك عرق وأعطيك حبوب وحشيش وأي شي تبغاااااااه لكن بشرط واحد لا غير....
عزيز فلتت أعصابه : أيه طيب وشو ؟؟؟
أبو جاسم بمكر : تكون مروج....
عزيز : كيف يعني ...؟؟
أبو جاسم : تفضل وأنا أقولك ...



------------------



وصلت الساعه 1 الليل ..
والكل لاهي بدنياه ...
وريم ما دخل بعينها النوووم أبداً ... ظلت تفكر بطريقه تقربها لقلب ريان أكثر ....
ولما ما وصلت لفكره معينه ...تعبت من التفكير وطلعت للصاله ..
ما حصلت أحد بالصاله ....
جلست ع التلفزيون ....
وفرفرت بالقنوات ...
دخل شادن ....
شادن وهو بيموت من الفرح ...: السلام عليكم ..
كانت تفكر في ريان ... ومشغوله بالأحلام الورديه .. ولا حست بشادن
شادن قرب منها ونغزها ..
ريم من الخوف وقف كل شي بدمها ...
وبدون ماتلتفت حست وراها احد...: ريان بلا
سخافه ..
أنصدم شادن ... وقال في نفسه : ليه ما قالت شادن ..ثم رجع وتكلم : أنا شادن ...
التفتت عليه : أوووه أحسبك ريان ...أنا مليت وامك أتوقع أنها بعرس ....
شادن : الله يعينك .. بس حتى أنا بروح أنام ..
ريم بمرح : أنقلع يا السحبه ...
شادن : طيب أوريك ...
وراح لغرفته ينام ...
وهي سرحت مره ثانيه بريان ...لين نامت ...




------------------




يوم جديد ...يطل على الرياض ...
يحمل في طياته الكثير من التطورات ...
الرائعة إلى حد ما .....والبشعة إلى حدود ما ...
ملاحظه **الشباب ارجعوا للرياض**
الصباح ....
بالسوق ...
كان ريان طالع من البيت يبي يشتري له عطر ...
عطره المفضل ... لوكستا ...
وهو مار ....
ناظر بنت لبستها بالعبايه حلووووه ...
لكن حاول أنه يثقل ..
ودخل محل العطورات ....
شافته البنت ودخلت وراه ...
ريان يطلب العامل : لو سمحت عندك عطر لوكستا الرجالي ..
قربت منه البنت : لوكستا يا حلو ...
ريان ناظرها بإعجاب : لو سمحتي متى الميانه ..
أعطاه العامل العطر ....
بخ منه وشمت ريحته وفكت أكثر ..
ريان ناظر العامل وقال : عطني منه 5 قوارير...
راح العامل ..
وقربت منه : أنت تجنن ومزيون .. وعيونك هي أحلى ما فيك ..أنا ما راح أطول عليك لكن هذا رقمي ...
حطت ورقه ...وقبل لا تمشي وهو مصدوم منها : أرجوك أنك تكلمني وما راح تندم .....
وطلعت ...
حس بإعجاب تجاها ...
هو فعلاً يحب ريم لكن هو يبي يتسلى ...
هذا كان مجمل تفكير ريان ...





************************





بالمستشفى ع الساعه 11 الظهر ...
كان شادن مداوم وللأسف شهاب ما كان عنده دوام ...
لأن دوامه بالليل ...
كان قدامه أوراق مراجعين كثيره ولازم يخلصها ...
بأسرع وقت ..
دف الكرسي ع ورى ...
وناظر السقف ..اليوم الجمعه ما فيه أحد يجي كثير بحزة الظهر عداء ثنين أول ثلاثه ...
فكر في ريم ...فكر باليوم إلي تصير فيه زوجته ...
حس بفرحه لا توصف !!!
حس نفسه أنسان ثاني وملك الدنيا ....
ما صدق أنه يحب ريم ...شعوره بالفرحه ..
ينسيه كل الكون ...
خرب عليه التفكير صوت طق الباب ..
شادن ببرود : تفضل ...
دخل الممرض وقال : دكتور عندنا حاله مرضيه ...
شادن : خله يدخل ...؟؟
دخل عليه المريض ....
لكن وقف شادن مصدوم...!!!!!!من الي يشوفه ..؟؟
شادن بتردد: نو نو نو ف ...نوف !!
نوف بعد ما تعرفت شادن مو مصدقه : أنــــــــــــــــــــــت ..
شادن بعد ما تدارك نفسه : أنا أسف لكن كنت قلقان عليك ..
نوف بحياء وحب : الحمد لله أنا بخير ..
شادن : أجل شجابك ؟؟
نوف أنصدمت من كلمته لكن رجعت تقول : لا بس دايم أحس بدوخه ...
شادن :تفضلي أفحص عليكي ...
لما فحص تبين له : نوف أنتي مو مريضه ..
نوف : أجل ؟؟؟؟؟؟
شادن : أنتي بس فيك نقص حديد ...
نوف : إذا على كذا ما أقدر أعوضه ...
شادن : لا عادي بالخضروات والغذاء الصحي
تعوضيه ..
نوف : إذا على الغذاء مقدرررررر...
شــــــــــادن ببراءه وهو مايدري عن حالها :ليش ؟؟..؟؟
نوف ببساطه : لأني فقيره ..
أستحاء منها وحس أنه أحرجها وصرف الموضوع : طيب بصرف لك علاج ..
وهو يكتب الوصفه كانت تتأمل ملامحه الحاده ..ملامحه الرجوليه ...حست نفسها أنها تحبه !!!!
نوف بعد ما مد لها الوصفه : شكراً ...
وهي قدهي عند الباب ... ألتفتت عليه : دكتور ..
شادن : هلا ...
نوف : شسمك ؟؟؟ إذا ما فيه إحراج طبعاًً ...
شادن وهو يضرب راسه : لا عادي طبعاً ... أسمي شادن ..
نوف ببرائه : الله أسمك حلو ..
حس شادن أن قلبه بيطيح : يسلمك ربي ع الذوق ..
نوف رجعت وقربت منه : ممكن أقولك شي بقلبي من أول يوم شفتك ؟؟
شادن وهو مستغرب منها : تفضلي ..
نوف : أنا يا دكتور أحبك ...لكن أحبك حب عفيف ...
أنصدم شادن وأنشل لسانه ...وقال لنفسه : مستحيل أحب وحده غير ريم ...نوف طيبه مع أني ما شفتها إلا مرتين لكن حالها يصعب ع الكافر ... لكن مستحيل أسحب ع ريم ....
رجع من تفكيره ع صوتها : انـــــا أسفه ...
شادن : لا عادي بس الصراحه صدمتيني ..
نوف : أنا ماقلت لك هالكلام ...إلا لسبب ...!!!
شادن : وشو ؟؟
نوف : أنا أبي الستر ...وحسيت من نظراتك أنك تحبني ....فأن كنت تحبني بيت أهلي مفتوح ..
شادن بدون أي تكلف : أنا ما أستاهل وحده بطيبتك يانوف ...
أنصدمت نوف وقالت : لا عادي أقبلك بعيوبك ..
شادن : أنا مقدر لأني الصراحه أح أح أحبب بن بب بنت ثاننن ثانيه ...
أنصدمت نوف ... وحست نفسها ذليله وحقيره ...
وأن الله عاقبها ع جرائتها ... أخذت الورقه وطلعت والدموع تتحجر بعيونها ...


أما شادن مو بعيد منها ..
: مدري إلي سويته صح أو خطأ ..؟؟
ريم أنا ضحيت بنوف الطيبه البدائيه .. ع شانك ..
وإن شاء الله ما تخيبيني ....





الكل راح يصلي الجمعه ...
وبعد الصلاه ....
الياس دخل البيت مع عمه وعيالها ...
عمه : حطوا الغداء ...
ميساء : أبشر ...
الياس : ميساء ..
لما قال أسمها حست أن قلبها بيطيح ولا شعورياً : لبيـــــــــــــــــــــــه ...؟
الكل كان عندهم الوضع عادي ...إلا الياس إلي ما مشت عليه ..
الياس : حطي غداي بالديوانيه ..
ميساء : شهالكلام أنت بتتغداء معنا ...
أبو أدريس : أقول بلا هذره أنت ووجهك ... وأنتي حطي أكله بالديوانيه ..لأني ما أطيق وجهه ...
تنرفز الياس وقام بسرعه ...
أدريس ناظر ابوه : أيه يبه هذا الشغل ولا بلاش ...
آدم : يا أدريس ... لا تزيد الطين بله ..


كان الياس بالديوانيه ويفكر بميســـاء ويقول :
حتى لو أحبها ... مستحيل أتزوجها ...
صح أنها طيبه لكن أبوها خسيس ...
أنا أعرف كيف أخذ حقي منه ...

قطع عليه تفكيره صوت ميساء ...
ميساء : الياسوه ...
رفع وجهه إلي غطاه الشعر ...
كان شكله جنان ...
أنجنت على شكله
أبتسم لها وطلعت غمازاته ...: هلا
أنجنت عليه وحست نفسها بدوخ ..
نزلت الصحن وهي مرتبكه : هذا غداك ..
كانت بتطلع دقق الياس فيها شعرها طويل صح أنها متغطيه بالجلال ..لكن شعرها واضح .. بياضها ماله مثيل .. كان حتى يتذكر شفايفها ...ورمشها طوووويل مره ..
الياس : ميســــــــــــــاء ..
التفتت عليه : لبيه ... وحست أنها راح تنجن ...
وده يقول أنه يحبها وميت عليها ...
وده يفجر براكينه العاطفيه عليها ...
بس للأسف ما يقدر ..
ناظرته وحست بعيونه حنين كبير : الياس فيك شي ؟؟
الياس تدارك نفسه : لا بس حبيت أقولك شكراً ...
تحطمت ميساء وطلعت وهي تقول : العفو ...
طلعت وهو كان يدري أنها تبي بس كلمة : أحبك ..
وبطلعتها ...رجع الياس للتفكير فيها ....


--------------




ببيت أبو طلال كانت اليوم الجمعه ...
وكان أبو طلال توه جاي من السفر ....
والكل فرحان ....
يعقوب : أخيراً يا خال بعد شهرين توك تفكر تجي ..
أبو طلال : والله يولدي العمل ..
سنمار : الله يعينك يا يبـــــــــــــه ..
أم يعقوب : حشاء عاد ما نشوفك أبد ...
أبو طلال : أعذروني عاد ..
طلال : أقول يا الغالي ...جيتك مو على الفاضي ...يقولون من طول الغيبات جاب الغنايم ....!!
الكل : ههههههههههههههههههه...
يعقوب بعد الضحك : الله يلعنك .. وأنت كل شي عندك مصلحه ...
طلال : شسوي بس تحملوا ...
أبو طلال : أبشر بالي تبيه ..
طلال : يعني سياره جديده ..
أبو طلال :: إلي تبي ...
سنمار يمثل الدلع والزعل : وأنا بعد يا بابا ...
الكل : ههههههههههههههههههه..




جنستا بالمطبخ كانت ما ودها تجي لما عرفت أن
طلال ...
يتهرب منها عشان أخوه ....
دخل عليها طلال ...وقرب منها : جنستا أنا قررت...
جنستا ببرود : بأيش ...
طلال : أنا ما أقدر أنام اليالي من التفكير ....وفي الأخير أنتي ...
أنتي .... أنتي ...
كانت مرتبكه : أيش ؟؟؟
طلال : أنتي الي أحلم فيها ... وأنا أحبك ...
طلع مسرع وخلاها وراه ....
خلاها مصدومه .. مو مصدقه ... إلي يصير ...





العصر ...
دخل ريان البيت ...
ولقى أمه كاشخه ...
ريان : على وين يمه ؟؟
أم ريان: بروح لوحده من صديقاتي .... تبي شي ..
ريان : سلامتك ..
طلعت أمه ..
راح لغرفته ....
واخذ شور ...
وكان مجهز له ... برمودا جينز ... على تيشيرت أحمر صارخ ..
وراح تروش وبعد ما تروش طلع ولبس ...




في هذا الوقت كان شادن طالع من الدوام ...
وصدمته بنوف كبير ...
وحاس راسه مصدعه..





في بيت الياس ...
سمع صوت إزاعج من تحت يملى أرجاء البيت ..
نزل مسرع ..
لقاء أدريس يتشاكل مع أم آدم ....
أدريس : سمعيني حبيبتي أنا مو بكيفك تأمرين
علي ...
أم آدم : أنت بتحترم نفسك ولا كيف ....
آدم وميساء : خلاص صلو ع النبي ...
طمع الياس بمرة عمه وقال لنفسه : ليش ما أستغل مرت عمي ..
أدريس : لا ماني محترم نفسي ... وأعلى مافي خيلك أركبيه ..
أم آدم : أقول أطلع براااااااااا ...
أدريس جلس وحط رجل ع رجل : ماني طالع .. أنا الداخل وأنتي الطالعه ...
حس الياس أنها فرصته ...
نزل الدرج مسرع وقرب من أدريس ومسكه من
رقبته ..
الياس : شوف هذي أم آدم عزيزه وغاليه ... وترى هي بمقام أمي ...
إذا كان يا حبيبي آدم أحترمك ... فأنا لا ما أدانيك ..
كل شي وإلا زعل عمتي أم آدم ...
أنصدم الكل من الياس ...يدرون انه ما يداني أم آدم ...
قربت منه أم آدم : والله وهذا العشم فيك يا ولد
محمد ...
طلعت رجال ....
لكن يا الياس والله أن أرد لك جميلك ..
فكه ورماه ع الكنب .. ومن الصدمه أدريس ما قدر يسوي شي..
قرب من زوجة عمه وطيبه مصطنعه : كم أم آدم موجوده عندنا ...
مسكت يده وقالت : مشكور.... لكن خل هالخسيس لا توصخ يدك به ....
مشوا هي وياه لفوق ....
والكل مصدوم من الي صاااااار ...





-------------


خلص ريان من الشور .. ولما لبس البرمودا ...دخل ع غرفته واحد مسرع وقفل الباب ..
من صوت قفلت الباب رماء الفنيله الي كان
بيلبسها ...
والتفت ع ريم ...
إلي وقفت مصدومه لما شافته بدون فنيله ...
ريم بحياء: ااا ااانن أنا أاااااسفه لك لك لكن ... يعن يعني كككك كنت مااا اا.. ما أبي ..أح اح احد ..يش يش يشوفففني ...
ناظرها بإعجاب وقرب منها وقال : عادي حلالك أنتي تدخلين متى ما تبغين ...))سكت لما شاف عيونها الحلوه الزيتيه .. وشكلها الجنان والكيوت (....(...
ريم أستحت لما شافت عضلاته المرسومه بصدره وببطنه بدقه ... لأنه يلعب حديد ..
راح ولبس تيشيرته .... وقال لها : شفيكي ...
ريم وهي مستحيه : الصراحه كنت أبي أقولك أنك جنان ...
ريان : وبعد ...؟؟؟
ريم : أمممممممم ..وحلو ...
ريان : وبعد ...؟؟؟
ريم : أممممممممم ..وعيونك حلوه ...
ريان : وبعد ...؟؟؟
ريم : أمممممممم ..وأنك ملك جمال ...
ريان : وبعد ...؟؟؟
ريم : وأنك بالمختصر ملاك ...
ريان قرب منها ومسك خصلات شعرها وبخبث : قولي أنك تحبيني وأصدقك ...
ريم بحياء وخلاص صار صدرها يرتفع ويهبط بقوه وتنفسها سريع من الربكه : مو بس أحبك أموت فيك ...

من ورى الباب ... نزلت دمعه ع خده حاااااارقه ...
ما يصدق أنه رد نوف عشان هالواطيه ....
راح لغرفته وحاله يصعب ع الكافر ....
وحط راسه على المخده وحس بدوخه ...
وأستسلم للنوم ...



--------



قرب أذان المغرب ...
رفع الياس جواله ع صوت البيبي ....
ولقاء أنه من سيف ....
المحادثه
سيف : "هااااااااااااااااااي ..."
الياس : "هاااايات .."
سيف :" كيفك ؟؟"
الياس : " تمام... وأنت  ؟؟"
سيف :  ...
الياس: "هههههه ....شفيك ؟؟؟"
سيف :" أبيــــــك اليوم بموضوع مهم .."
الياس : " وشو ...!!!!"
سيف :" كل شي بوقته حلووووو"
الياس:" طيـ ـ ـ ـ ـ ــب متى نتقابل  ؟؟"
سيف :" شرايك المغرب  ...؟؟"
الياس :" أوكي ..لكن الله يستر  ...!!!"


أنتهت المحادثه ... ونزل الياس جواله وريح ع السرير ....




--------------------------









بعد صلاة المغرب
طلع ريان من المسجد ....
ومر من عند شجر بيت أبو أدريس ...
وهو مااااار .. سمع صوتين مو غريبه عليه ...
ولما دقق ...
عرف أنه أبو أدريس ... وأبو ريم خاله ...
أبو أدريس: وأنت يا الغبي بتعطيهم الفلوس حقت ورث أبوهم ..
أبو ريم : لا طبعاً ...
بس بلعب عليهم وبقول يوكلوني بتوكيل لتوزيع الورث وباخذه ..
أبو أدريس : وأنت صدق بتوزع ...
أبو ريم : هههههههههههه ....أنا أساساً طلع من ورث أبوهم 80 مليون ... لكن كلها صارت بحسابي ... بس باقي القصر ... والأراضي ...
حقد ريان على خاله ووده يروح يكسر راسه ..
بس لو ضربه ما راح يرجع حقه لازم يفكر بطريقه سرررررريعه ...
أبو أدريس : كفووووووو ...
أبو ريم : كفوك الطيب ...
مشى للبيت وقبل لا يدخل طرت ع راسه فكره
خبييييثه ....
وركب سيارته وراح مسسسسرع ..
وبالطريق : مالي ألا هذا الحل ... لو ما سويته ما راح أرجع لنا ولا ريال ....!!!




بمقهى ستاااااااااااار بوكس ....
أنصدم من طلب ولد خالته منه ...
فتح الياس فمه : أنا أتزووووووووج سرمد ...
سيف : أنا كلمت أمي وأبوي موافقين .. وبيوضفونك بالشركه حقت أبوي ...
بس وين بتلاقي أحسن من سرمد ...
فكر الياس بنفسه : وميساء وحبي لها ..
ورجع يقول : طيب يا سيف بفكر وبرد لك خبر ..
سيف : عندك لين بكرى بالجامعه ترد لي خبر....
الياس : خلاص ....





ببيت أم فيصل ...
أتصلت عليها أم ساره ...
وعطتها الخبررر ..
راحت لولدها ..
شاف فيصل وجه أمه ما يطمن ...
فيصل بمرح : يمه شفيك ؟؟؟
أم فيصل : يولدي مدري شقولك ....
فيصل : أما عاد ما تدرين شتقولين .... طيب أكتبيه لي بروقه ..
أم فيصل بعصبيه : مو وقت مزح ... لك عندي خبر ...
فيصل ببرود من عصبية أمه : وشو ...؟؟؟
أم فيصل : ساره يا ولدي ...
فيصل بفرح : وافقت ...
أم فيصل : لا ....
فيصل صرخت بذنه كلمت لا مليون مره ..
لالالالالالالالالالالالالالالالا
حس راسه مصدع وقال : كيف لا ...؟
أم فيصل : تقول أم ساره مافيه نصيب ... مو قلت لك يا ولدي هالبنت بتردك ...
فيصل نزلت منه دمعت قهر ووقف وقال : يمه من باعني بعته ...






رجع ريان مسرع للبيت ودخل غرفته ونفذ الخطه ..
ونادى ريم وجاته بالغرفه ...
ريان قرب منها : ريم تحبيني ...
ريم بحياء : وأموت فيك ...
ريان : وإذا جاء يوم وقلت لك أنا أكرهك وش بيصير لك ..
مسك خدها ومرر يده عليها : بموت من الصدمه ....
ريان: طيب أنا أكرهك ...
أنصدمت ريم منه ونزلت دموعها غصب عنها : لا بس كيف أنا أحبك وأموت فيك .. أنا لو بيدي تبريت من العالم كلهم عشانك ...
ريان بخبث : حتى من أبوك ...
ريم : حتى من أبوي ....
قرب منها وضمها : لا بس أنا كنت أمزح أبي بس أوريه من بنته ..
ما فهمت ريم شقصده لكنها قربت منه وجلست ضامته لصدرها ..





رجع الياس للبيت مصدوم من الطلب إلي صدمه وأشل تفكيره ...


راح لغرفة آدم وطق الباب ودخل ...
كان آدم جالس ع الاب توب ...
الياس قرب منه ...
آدم : هلا وغلا بحبيب أمي ..
نسى ألياس سالفت أمه...
وقال : آدم أنا جاني عرض اليوم ...عرض كبير
مره ..
آدم بشوق ووده يعرف وشو : وشو ؟؟؟
الياس بصدمه : ززززززووواج ...!!!
آدم طلعت عيونه: ززواج!!!!!!!
الياس : أيه ..
آدم بخوف وربكه : ومن مين ؟؟؟
الياس :من من..... مدري شقولك ..
توترت أعصاب آدم وبإصارار : مين ؟؟؟
الياس : سرمد ....
أنصدم آدم وطلعت عيونه وشوي شوي حس أنه واقع وطلع من بعد صعوبه :سر سر سر.... سرمـــــــــــــــــــــــــــــــــــد....!!1










ليش آدم أنصدم ... هل لأنه فرحان لألياس ..أو لأنه بينه وبين سرمد علاقه ؟؟
ووش الخطه الي مسويها ريان على ريم .. ؟ وهل راح يقاضي ريان خاله ؟؟
ووش ردة فعل شادن لما عرف أن ريم تحب أخوه ؟؟
ووش معنى قرار طلال المفاجأ بإعترافه لجنستا لحبه ..!!!
وهل راح يضر بدر يوسف ضرر كبير .. ويسميه قرصة أذن ..!!
وهل راح يكون ردة فعل الياس بالموافقه أو الرفض ...؟؟
وليه سيف عرض مشروع الزواج لألياس ..؟؟
ووش راح يكون مستقبل عزيز ...؟؟
ومنهي البنت الي عطت رقمها لريان ...!!!
وهل راح تطلع لنا نوف بالروايه مره ثانيه أو لا ..؟؟
هل راح تتطور العلاقه بين ميساء والياس ؟؟؟


كل هذا وأكثر بالجز ء الجاااااي وبيكون مشوق مرره ؟؟
 ....

 
 

 

عرض البوم صور أنكساري   رد مع اقتباس
قديم 16-06-12, 01:20 AM   المشاركة رقم: 39
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق



البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 242236
المشاركات: 230
الجنس ذكر
معدل التقييم: أنكساري عضو على طريق الابداعأنكساري عضو على طريق الابداعأنكساري عضو على طريق الابداعأنكساري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 301

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أنكساري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أنكساري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

تنويه :

آلي يشوف في روايتي شي محرج أو عديم الأخلاق

فانا ما اصوره الا لاسباب ثانيه تخفى عن الجميع

رجاءً لحد يفهم غلط ويحرجني ويحرج نفسه معي

تقبلوا مروريَ

 
 

 

عرض البوم صور أنكساري   رد مع اقتباس
قديم 16-06-12, 01:42 AM   المشاركة رقم: 40
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jan 2012
العضوية: 235340
المشاركات: 19
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب مربع عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 22

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب مربع غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أنكساري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

الجزء الســــــابع

)نحو.... المجهول(....
تنكشف أوراق الحظ ..
ويلهى كلن بأوراقه ..
كلن مسير على ما جُبل ...
يتخبطون ... ويترنحون ...ويتمايلون...
لا يعلمون أين سيرسون ..
كلهم في ظلمة القدر ...
يعيشون المثاليه ... ويخفون الفسوق ..
يطلبون الإمانه .... ويعملون الخيانه ..
أمر شائع عندهم الصدق ...
لكن في الظلمة يبقى الكذب...
يدعون أنهم هم الطيبون ..
لكن يتناسون بإنهم الخبيثون ..
هكذا يمضون ...
نحو المجهول ..


عزيز ما كان يحمل إلا سته ريـال...
عزيز: والله ياخال مامعي إلا سته ريـال...
أبو جاسم فكر بنفسه وقرر: أنا راح أعطيك بس
بشرط ..
عزيز بعد صدمه : وشو الشرط ؟؟
أبو جاسم : أنا راح أعطيك عرق وأعطيك حبوب وحشيش وأي شي تبغاااااااه لكن بشرط واحد لا غير....
عزيز فلتت أعصابه : أيه طيب وشو ؟؟؟
أبو جاسم بمكر : تكون مروج....
عزيز : كيف يعني ...؟؟
أبو جاسم : تفضل وأنا أقولك ...



------------------



وصلت الساعه 1 الليل ..
والكل لاهي بدنياه ...
وريم ما دخل بعينها النوووم أبداً ... ظلت تفكر بطريقه تقربها لقلب ريان أكثر ....
ولما ما وصلت لفكره معينه ...تعبت من التفكير وطلعت للصاله ..
ما حصلت أحد بالصاله ....
جلست ع التلفزيون ....
وفرفرت بالقنوات ...
دخل شادن ....
شادن وهو بيموت من الفرح ...: السلام عليكم ..
كانت تفكر في ريان ... ومشغوله بالأحلام الورديه .. ولا حست بشادن
شادن قرب منها ونغزها ..
ريم من الخوف وقف كل شي بدمها ...
وبدون ماتلتفت حست وراها احد...: ريان بلا
سخافه ..
أنصدم شادن ... وقال في نفسه : ليه ما قالت شادن ..ثم رجع وتكلم : أنا شادن ...
التفتت عليه : أوووه أحسبك ريان ...أنا مليت وامك أتوقع أنها بعرس ....
شادن : الله يعينك .. بس حتى أنا بروح أنام ..
ريم بمرح : أنقلع يا السحبه ...
شادن : طيب أوريك ...
وراح لغرفته ينام ...
وهي سرحت مره ثانيه بريان ...لين نامت ...




------------------




يوم جديد ...يطل على الرياض ...
يحمل في طياته الكثير من التطورات ...
الرائعة إلى حد ما .....والبشعة إلى حدود ما ...
ملاحظه **الشباب ارجعوا للرياض**
الصباح ....
بالسوق ...
كان ريان طالع من البيت يبي يشتري له عطر ...
عطره المفضل ... لوكستا ...
وهو مار ....
ناظر بنت لبستها بالعبايه حلووووه ...
لكن حاول أنه يثقل ..
ودخل محل العطورات ....
شافته البنت ودخلت وراه ...
ريان يطلب العامل : لو سمحت عندك عطر لوكستا الرجالي ..
قربت منه البنت : لوكستا يا حلو ...
ريان ناظرها بإعجاب : لو سمحتي متى الميانه ..
أعطاه العامل العطر ....
بخ منه وشمت ريحته وفكت أكثر ..
ريان ناظر العامل وقال : عطني منه 5 قوارير...
راح العامل ..
وقربت منه : أنت تجنن ومزيون .. وعيونك هي أحلى ما فيك ..أنا ما راح أطول عليك لكن هذا رقمي ...
حطت ورقه ...وقبل لا تمشي وهو مصدوم منها : أرجوك أنك تكلمني وما راح تندم .....
وطلعت ...
حس بإعجاب تجاها ...
هو فعلاً يحب ريم لكن هو يبي يتسلى ...
هذا كان مجمل تفكير ريان ...





************************





بالمستشفى ع الساعه 11 الظهر ...
كان شادن مداوم وللأسف شهاب ما كان عنده دوام ...
لأن دوامه بالليل ...
كان قدامه أوراق مراجعين كثيره ولازم يخلصها ...
بأسرع وقت ..
دف الكرسي ع ورى ...
وناظر السقف ..اليوم الجمعه ما فيه أحد يجي كثير بحزة الظهر عداء ثنين أول ثلاثه ...
فكر في ريم ...فكر باليوم إلي تصير فيه زوجته ...
حس بفرحه لا توصف !!!
حس نفسه أنسان ثاني وملك الدنيا ....
ما صدق أنه يحب ريم ...شعوره بالفرحه ..
ينسيه كل الكون ...
خرب عليه التفكير صوت طق الباب ..
شادن ببرود : تفضل ...
دخل الممرض وقال : دكتور عندنا حاله مرضيه ...
شادن : خله يدخل ...؟؟
دخل عليه المريض ....
لكن وقف شادن مصدوم...!!!!!!من الي يشوفه ..؟؟
شادن بتردد: نو نو نو ف ...نوف !!
نوف بعد ما تعرفت شادن مو مصدقه : أنــــــــــــــــــــــت ..
شادن بعد ما تدارك نفسه : أنا أسف لكن كنت قلقان عليك ..
نوف بحياء وحب : الحمد لله أنا بخير ..
شادن : أجل شجابك ؟؟
نوف أنصدمت من كلمته لكن رجعت تقول : لا بس دايم أحس بدوخه ...
شادن :تفضلي أفحص عليكي ...
لما فحص تبين له : نوف أنتي مو مريضه ..
نوف : أجل ؟؟؟؟؟؟
شادن : أنتي بس فيك نقص حديد ...
نوف : إذا على كذا ما أقدر أعوضه ...
شادن : لا عادي بالخضروات والغذاء الصحي
تعوضيه ..
نوف : إذا على الغذاء مقدرررررر...
شــــــــــادن ببراءه وهو مايدري عن حالها :ليش ؟؟..؟؟
نوف ببساطه : لأني فقيره ..
أستحاء منها وحس أنه أحرجها وصرف الموضوع : طيب بصرف لك علاج ..
وهو يكتب الوصفه كانت تتأمل ملامحه الحاده ..ملامحه الرجوليه ...حست نفسها أنها تحبه !!!!
نوف بعد ما مد لها الوصفه : شكراً ...
وهي قدهي عند الباب ... ألتفتت عليه : دكتور ..
شادن : هلا ...
نوف : شسمك ؟؟؟ إذا ما فيه إحراج طبعاًً ...
شادن وهو يضرب راسه : لا عادي طبعاً ... أسمي شادن ..
نوف ببرائه : الله أسمك حلو ..
حس شادن أن قلبه بيطيح : يسلمك ربي ع الذوق ..
نوف رجعت وقربت منه : ممكن أقولك شي بقلبي من أول يوم شفتك ؟؟
شادن وهو مستغرب منها : تفضلي ..
نوف : أنا يا دكتور أحبك ...لكن أحبك حب عفيف ...
أنصدم شادن وأنشل لسانه ...وقال لنفسه : مستحيل أحب وحده غير ريم ...نوف طيبه مع أني ما شفتها إلا مرتين لكن حالها يصعب ع الكافر ... لكن مستحيل أسحب ع ريم ....
رجع من تفكيره ع صوتها : انـــــا أسفه ...
شادن : لا عادي بس الصراحه صدمتيني ..
نوف : أنا ماقلت لك هالكلام ...إلا لسبب ...!!!
شادن : وشو ؟؟
نوف : أنا أبي الستر ...وحسيت من نظراتك أنك تحبني ....فأن كنت تحبني بيت أهلي مفتوح ..
شادن بدون أي تكلف : أنا ما أستاهل وحده بطيبتك يانوف ...
أنصدمت نوف وقالت : لا عادي أقبلك بعيوبك ..
شادن : أنا مقدر لأني الصراحه أح أح أحبب بن بب بنت ثاننن ثانيه ...
أنصدمت نوف ... وحست نفسها ذليله وحقيره ...
وأن الله عاقبها ع جرائتها ... أخذت الورقه وطلعت والدموع تتحجر بعيونها ...


أما شادن مو بعيد منها ..
: مدري إلي سويته صح أو خطأ ..؟؟
ريم أنا ضحيت بنوف الطيبه البدائيه .. ع شانك ..
وإن شاء الله ما تخيبيني ....





الكل راح يصلي الجمعه ...
وبعد الصلاه ....
الياس دخل البيت مع عمه وعيالها ...
عمه : حطوا الغداء ...
ميساء : أبشر ...
الياس : ميساء ..
لما قال أسمها حست أن قلبها بيطيح ولا شعورياً : لبيـــــــــــــــــــــــه ...؟
الكل كان عندهم الوضع عادي ...إلا الياس إلي ما مشت عليه ..
الياس : حطي غداي بالديوانيه ..
ميساء : شهالكلام أنت بتتغداء معنا ...
أبو أدريس : أقول بلا هذره أنت ووجهك ... وأنتي حطي أكله بالديوانيه ..لأني ما أطيق وجهه ...
تنرفز الياس وقام بسرعه ...
أدريس ناظر ابوه : أيه يبه هذا الشغل ولا بلاش ...
آدم : يا أدريس ... لا تزيد الطين بله ..


كان الياس بالديوانيه ويفكر بميســـاء ويقول :
حتى لو أحبها ... مستحيل أتزوجها ...
صح أنها طيبه لكن أبوها خسيس ...
أنا أعرف كيف أخذ حقي منه ...

قطع عليه تفكيره صوت ميساء ...
ميساء : الياسوه ...
رفع وجهه إلي غطاه الشعر ...
كان شكله جنان ...
أنجنت على شكله
أبتسم لها وطلعت غمازاته ...: هلا
أنجنت عليه وحست نفسها بدوخ ..
نزلت الصحن وهي مرتبكه : هذا غداك ..
كانت بتطلع دقق الياس فيها شعرها طويل صح أنها متغطيه بالجلال ..لكن شعرها واضح .. بياضها ماله مثيل .. كان حتى يتذكر شفايفها ...ورمشها طوووويل مره ..
الياس : ميســــــــــــــاء ..
التفتت عليه : لبيه ... وحست أنها راح تنجن ...
وده يقول أنه يحبها وميت عليها ...
وده يفجر براكينه العاطفيه عليها ...
بس للأسف ما يقدر ..
ناظرته وحست بعيونه حنين كبير : الياس فيك شي ؟؟
الياس تدارك نفسه : لا بس حبيت أقولك شكراً ...
تحطمت ميساء وطلعت وهي تقول : العفو ...
طلعت وهو كان يدري أنها تبي بس كلمة : أحبك ..
وبطلعتها ...رجع الياس للتفكير فيها ....


--------------




ببيت أبو طلال كانت اليوم الجمعه ...
وكان أبو طلال توه جاي من السفر ....
والكل فرحان ....
يعقوب : أخيراً يا خال بعد شهرين توك تفكر تجي ..
أبو طلال : والله يولدي العمل ..
سنمار : الله يعينك يا يبـــــــــــــه ..
أم يعقوب : حشاء عاد ما نشوفك أبد ...
أبو طلال : أعذروني عاد ..
طلال : أقول يا الغالي ...جيتك مو على الفاضي ...يقولون من طول الغيبات جاب الغنايم ....!!
الكل : ههههههههههههههههههه...
يعقوب بعد الضحك : الله يلعنك .. وأنت كل شي عندك مصلحه ...
طلال : شسوي بس تحملوا ...
أبو طلال : أبشر بالي تبيه ..
طلال : يعني سياره جديده ..
أبو طلال :: إلي تبي ...
سنمار يمثل الدلع والزعل : وأنا بعد يا بابا ...
الكل : ههههههههههههههههههه..




جنستا بالمطبخ كانت ما ودها تجي لما عرفت أن
طلال ...
يتهرب منها عشان أخوه ....
دخل عليها طلال ...وقرب منها : جنستا أنا قررت...
جنستا ببرود : بأيش ...
طلال : أنا ما أقدر أنام اليالي من التفكير ....وفي الأخير أنتي ...
أنتي .... أنتي ...
كانت مرتبكه : أيش ؟؟؟
طلال : أنتي الي أحلم فيها ... وأنا أحبك ...
طلع مسرع وخلاها وراه ....
خلاها مصدومه .. مو مصدقه ... إلي يصير ...





العصر ...
دخل ريان البيت ...
ولقى أمه كاشخه ...
ريان : على وين يمه ؟؟
أم ريان: بروح لوحده من صديقاتي .... تبي شي ..
ريان : سلامتك ..
طلعت أمه ..
راح لغرفته ....
واخذ شور ...
وكان مجهز له ... برمودا جينز ... على تيشيرت أحمر صارخ ..
وراح تروش وبعد ما تروش طلع ولبس ...




في هذا الوقت كان شادن طالع من الدوام ...
وصدمته بنوف كبير ...
وحاس راسه مصدعه..





في بيت الياس ...
سمع صوت إزاعج من تحت يملى أرجاء البيت ..
نزل مسرع ..
لقاء أدريس يتشاكل مع أم آدم ....
أدريس : سمعيني حبيبتي أنا مو بكيفك تأمرين
علي ...
أم آدم : أنت بتحترم نفسك ولا كيف ....
آدم وميساء : خلاص صلو ع النبي ...
طمع الياس بمرة عمه وقال لنفسه : ليش ما أستغل مرت عمي ..
أدريس : لا ماني محترم نفسي ... وأعلى مافي خيلك أركبيه ..
أم آدم : أقول أطلع براااااااااا ...
أدريس جلس وحط رجل ع رجل : ماني طالع .. أنا الداخل وأنتي الطالعه ...
حس الياس أنها فرصته ...
نزل الدرج مسرع وقرب من أدريس ومسكه من
رقبته ..
الياس : شوف هذي أم آدم عزيزه وغاليه ... وترى هي بمقام أمي ...
إذا كان يا حبيبي آدم أحترمك ... فأنا لا ما أدانيك ..
كل شي وإلا زعل عمتي أم آدم ...
أنصدم الكل من الياس ...يدرون انه ما يداني أم آدم ...
قربت منه أم آدم : والله وهذا العشم فيك يا ولد
محمد ...
طلعت رجال ....
لكن يا الياس والله أن أرد لك جميلك ..
فكه ورماه ع الكنب .. ومن الصدمه أدريس ما قدر يسوي شي..
قرب من زوجة عمه وطيبه مصطنعه : كم أم آدم موجوده عندنا ...
مسكت يده وقالت : مشكور.... لكن خل هالخسيس لا توصخ يدك به ....
مشوا هي وياه لفوق ....
والكل مصدوم من الي صاااااار ...





-------------


خلص ريان من الشور .. ولما لبس البرمودا ...دخل ع غرفته واحد مسرع وقفل الباب ..
من صوت قفلت الباب رماء الفنيله الي كان
بيلبسها ...
والتفت ع ريم ...
إلي وقفت مصدومه لما شافته بدون فنيله ...
ريم بحياء: ااا ااانن أنا أاااااسفه لك لك لكن ... يعن يعني كككك كنت مااا اا.. ما أبي ..أح اح احد ..يش يش يشوفففني ...
ناظرها بإعجاب وقرب منها وقال : عادي حلالك أنتي تدخلين متى ما تبغين ...))سكت لما شاف عيونها الحلوه الزيتيه .. وشكلها الجنان والكيوت (....(...
ريم أستحت لما شافت عضلاته المرسومه بصدره وببطنه بدقه ... لأنه يلعب حديد ..
راح ولبس تيشيرته .... وقال لها : شفيكي ...
ريم وهي مستحيه : الصراحه كنت أبي أقولك أنك جنان ...
ريان : وبعد ...؟؟؟
ريم : أمممممممم ..وحلو ...
ريان : وبعد ...؟؟؟
ريم : أممممممممم ..وعيونك حلوه ...
ريان : وبعد ...؟؟؟
ريم : أمممممممم ..وأنك ملك جمال ...
ريان : وبعد ...؟؟؟
ريم : وأنك بالمختصر ملاك ...
ريان قرب منها ومسك خصلات شعرها وبخبث : قولي أنك تحبيني وأصدقك ...
ريم بحياء وخلاص صار صدرها يرتفع ويهبط بقوه وتنفسها سريع من الربكه : مو بس أحبك أموت فيك ...

من ورى الباب ... نزلت دمعه ع خده حاااااارقه ...
ما يصدق أنه رد نوف عشان هالواطيه ....
راح لغرفته وحاله يصعب ع الكافر ....
وحط راسه على المخده وحس بدوخه ...
وأستسلم للنوم ...



--------



قرب أذان المغرب ...
رفع الياس جواله ع صوت البيبي ....
ولقاء أنه من سيف ....
المحادثه
سيف : "هااااااااااااااااااي ..."
الياس : "هاااايات .."
سيف :" كيفك ؟؟"
الياس : " تمام... وأنت  ؟؟"
سيف :  ...
الياس: "هههههه ....شفيك ؟؟؟"
سيف :" أبيــــــك اليوم بموضوع مهم .."
الياس : " وشو ...!!!!"
سيف :" كل شي بوقته حلووووو"
الياس:" طيـ ـ ـ ـ ـ ــب متى نتقابل  ؟؟"
سيف :" شرايك المغرب  ...؟؟"
الياس :" أوكي ..لكن الله يستر  ...!!!"


أنتهت المحادثه ... ونزل الياس جواله وريح ع السرير ....




--------------------------









بعد صلاة المغرب
طلع ريان من المسجد ....
ومر من عند شجر بيت أبو أدريس ...
وهو مااااار .. سمع صوتين مو غريبه عليه ...
ولما دقق ...
عرف أنه أبو أدريس ... وأبو ريم خاله ...
أبو أدريس: وأنت يا الغبي بتعطيهم الفلوس حقت ورث أبوهم ..
أبو ريم : لا طبعاً ...
بس بلعب عليهم وبقول يوكلوني بتوكيل لتوزيع الورث وباخذه ..
أبو أدريس : وأنت صدق بتوزع ...
أبو ريم : هههههههههههه ....أنا أساساً طلع من ورث أبوهم 80 مليون ... لكن كلها صارت بحسابي ... بس باقي القصر ... والأراضي ...
حقد ريان على خاله ووده يروح يكسر راسه ..
بس لو ضربه ما راح يرجع حقه لازم يفكر بطريقه سرررررريعه ...
أبو أدريس : كفووووووو ...
أبو ريم : كفوك الطيب ...
مشى للبيت وقبل لا يدخل طرت ع راسه فكره
خبييييثه ....
وركب سيارته وراح مسسسسرع ..
وبالطريق : مالي ألا هذا الحل ... لو ما سويته ما راح أرجع لنا ولا ريال ....!!!




بمقهى ستاااااااااااار بوكس ....
أنصدم من طلب ولد خالته منه ...
فتح الياس فمه : أنا أتزووووووووج سرمد ...
سيف : أنا كلمت أمي وأبوي موافقين .. وبيوضفونك بالشركه حقت أبوي ...
بس وين بتلاقي أحسن من سرمد ...
فكر الياس بنفسه : وميساء وحبي لها ..
ورجع يقول : طيب يا سيف بفكر وبرد لك خبر ..
سيف : عندك لين بكرى بالجامعه ترد لي خبر....
الياس : خلاص ....





ببيت أم فيصل ...
أتصلت عليها أم ساره ...
وعطتها الخبررر ..
راحت لولدها ..
شاف فيصل وجه أمه ما يطمن ...
فيصل بمرح : يمه شفيك ؟؟؟
أم فيصل : يولدي مدري شقولك ....
فيصل : أما عاد ما تدرين شتقولين .... طيب أكتبيه لي بروقه ..
أم فيصل بعصبيه : مو وقت مزح ... لك عندي خبر ...
فيصل ببرود من عصبية أمه : وشو ...؟؟؟
أم فيصل : ساره يا ولدي ...
فيصل بفرح : وافقت ...
أم فيصل : لا ....
فيصل صرخت بذنه كلمت لا مليون مره ..
لالالالالالالالالالالالالالالالا
حس راسه مصدع وقال : كيف لا ...؟
أم فيصل : تقول أم ساره مافيه نصيب ... مو قلت لك يا ولدي هالبنت بتردك ...
فيصل نزلت منه دمعت قهر ووقف وقال : يمه من باعني بعته ...






رجع ريان مسرع للبيت ودخل غرفته ونفذ الخطه ..
ونادى ريم وجاته بالغرفه ...
ريان قرب منها : ريم تحبيني ...
ريم بحياء : وأموت فيك ...
ريان : وإذا جاء يوم وقلت لك أنا أكرهك وش بيصير لك ..
مسك خدها ومرر يده عليها : بموت من الصدمه ....
ريان: طيب أنا أكرهك ...
أنصدمت ريم منه ونزلت دموعها غصب عنها : لا بس كيف أنا أحبك وأموت فيك .. أنا لو بيدي تبريت من العالم كلهم عشانك ...
ريان بخبث : حتى من أبوك ...
ريم : حتى من أبوي ....
قرب منها وضمها : لا بس أنا كنت أمزح أبي بس أوريه من بنته ..
ما فهمت ريم شقصده لكنها قربت منه وجلست ضامته لصدرها ..





رجع الياس للبيت مصدوم من الطلب إلي صدمه وأشل تفكيره ...


راح لغرفة آدم وطق الباب ودخل ...
كان آدم جالس ع الاب توب ...
الياس قرب منه ...
آدم : هلا وغلا بحبيب أمي ..
نسى ألياس سالفت أمه...
وقال : آدم أنا جاني عرض اليوم ...عرض كبير
مره ..
آدم بشوق ووده يعرف وشو : وشو ؟؟؟
الياس بصدمه : ززززززووواج ...!!!
آدم طلعت عيونه: ززواج!!!!!!!
الياس : أيه ..
آدم بخوف وربكه : ومن مين ؟؟؟
الياس :من من..... مدري شقولك ..
توترت أعصاب آدم وبإصارار : مين ؟؟؟
الياس : سرمد ....
أنصدم آدم وطلعت عيونه وشوي شوي حس أنه واقع وطلع من بعد صعوبه :سر سر سر.... سرمـــــــــــــــــــــــــــــــــــد....!!1










ليش آدم أنصدم ... هل لأنه فرحان لألياس ..أو لأنه بينه وبين سرمد علاقه ؟؟
لا اتوقا بينه وبين سرمد شي بس ككيف !
ووش الخطه الي مسويها ريان على ريم .. ؟ وهل راح يقاضي ريان خاله ؟؟
اممم مدري ! بس اتوقع اييهه
ووش ردة فعل شادن لما عرف أن ريم تحب أخوه ؟؟
بيتزوج نوف
ووش معنى قرار طلال المفاجأ بإعترافه لجنستا لحبه ..!!!
اكيد عشان اخوه يسمعه ويتركها !
وهل راح يضر بدر يوسف ضرر كبير .. ويسميه قرصة أذن ..!!
ايه ماراح يسكت له
وهل راح يكون ردة فعل الياس بالموافقه أو الرفض ...؟؟
اتوقع ايه واذا توظف تزوج ميساء !
وليه سيف عرض مشروع الزواج لألياس ..؟؟
عشانه يمكن فقير وبيوافق عشان الفلوس ،
ووش راح يكون مستقبل عزيز ...؟؟
الله ياخذ ابو جااسم .. ليش ياعزييييز تسذا :(
ومنهي البنت الي عطت رقمها لريان ...!!!
امممم اخت عزيز ،
وهل راح تطلع لنا نوف بالروايه مره ثانيه أو لا ..؟؟
ان شاء الله
هل راح تتطور العلاقه بين ميساء والياس ؟؟؟
امممم ماتوقع لانه يمكن يتزوج

مررره ررروعه استمٓـر ،
ننتظرك البارت الججاي !
لاهنت'

 ....

 
 

 

عرض البوم صور قلب مربع   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لمار, للكاتب انكساري, ليلاس, الخاص, النفوس, انكساري, روايات خليجيه, روايات سعوديه, روايات و قصص, رواية عندما تهوى النفوس, روايه, عندما تهوى, قصص من وحي قلم الأعضاء
facebook



جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t176467.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
‫ط´ط¨ظƒط© ظ„ظٹظ„ط§ط³ ط§ظ„ط«ظ‚ط§ظپظٹط©- ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ طھظ‡ظˆظ‰ ط§ظ„ظ†ظپظˆط³.wmv‬‎ - YouTube This thread Refback 20-10-14 09:43 PM


الساعة الآن 03:10 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية