لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > سلاسل روايات مصرية للجيب > روايات أونلاين و مقالات الكتاب
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات أونلاين و مقالات الكتاب روايات أونلاين و مقالات الكتاب


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-06-12, 06:49 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32680
المشاركات: 18,283
الجنس أنثى
معدل التقييم: عهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسي
نقاط التقييم: 9761

االدولة
البلدYemen
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عهد Amsdsei غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عهد Amsdsei المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

د. أحمد خالد توفيق يكتب.. الهول (5)



كلب الدوبرمان المخيف يزوم مهددًا (رسوم: فواز)
كانت أوراق ناهد تتكاثر بلا توقف..
الملف الذي تضع فيه أوراقها ينتفخ..
المشكلة أن معظم هذه المعلومات خطير.. خطير لدرجة أنها لا تستطيع أن تذيعه..

"كل محاولة لمعرفة متى بدأوا تفشل، لا يمكن أن تقابل من يعرف قريتهم أو مدرستهم أو الكلية التي تخرجوا فيها.. فجأة هم في الحياة العامة.. فجأة هم وزراء أو مسئولون.. وقراراتهم كارثية".

"لو تركت المجال لخيالها لقالت إنهم جاءوا من الجحيم.. من فجوة شيطانية ما.."

توقّفت السيارة أمام الفيلا الفاخرة التي يملكها الرجل في المقطم.. ترجّلت من السيارة بينما كلاب الدوبرمان تنبح في شراسة وراء تلك البوابة الحديدية.. سنخرب بيت من يدنو.. ظهر رجل الأمن ليربطها ويفتح البوابة، بينما تساءل سائق التاكسي وهو يتقاضى أجره:
ـ "من يعيش هنا؟"

قالت وهي تعدّ المال:
ـ "محمود شرف.. الوزير السابق".
ـ "ابن الـ..... الذي سبّب مقتل ألف حاج بريء؟"

ـ "أعتقد أنه هو.."
أدار السائق المحرك وقال:
ـ "علي الشافعي.. الفيلا في آخر هذا الشارع.. هو الآخر تسبّب في تسمّم مدرسة أطفال كاملة عندما كان مورّد أطعمة.. خرج من القضية كالشعرة من العجين.."

تساءلت في فضول:
ـ "علي الشافعي؟ من أين هو؟"
نظرة الغباء المطبق مع التظاهر بالخبث:
ـ "لا أحد يعرف.. كأنه جاء من تحت الأرض.."

يجب أن تتذكر هذا العنوان.. سوف تعود لمقابلة هذا السيد (علي الشافعي).. لكن ليس اليوم.. كانت البوابة قد انفتحت.. رجل الأمن يمرر عصا مغناطيسية على ثيابها.. لو كانت هناك علامة مشتركة بين هؤلاء فهي أنهم يتوقعون الاغتيال.. كلهم خلقوا أعداء في كل مكان.. كلب الدوبرمان المخيف يزوم مهددًا.. رجلا أمن يصحبانها للداخل لتقابل محمود شرف.. الرجل الكبير.. الرجل الذي يبدو كأنه جاء من فيلم عربي جديد.. البدانة.. الكرش العملاق.. جالسًا جوار حمام سباحة يحتسي العصير.. يجب أن تكافح لتصل لهذه الراحة.. يجب أن تضحي بكل شيء ويلعنك الجميع وتدعو عليك ألف أسرة تتذكر عائلها.. عائلها الذي لم يمت في حفل رقص وإنما كان ذاهبًا للحج.. حقًا.. إن الوصول للثراء يحتاج إلى تضحيات كثيرة.. تقترب من حمام السباحة، فيشير لها رجل الأمن إلى مقعد..

ـ "فلْترَ ما تشربه.."
قالها محمود شرف وهو يضحك لها من وراء نظارته السوداء.. ثم أضاف:
ـ "أنت أجمل من صوتك بكثير.. يا.. يا قمر!"

هذا رجل يختلف عن د. مختار الذي لم يكن يميل للنساء.. إنه يميل لهن جدًا كما هو واضح.. على كل حال هي قد شطبت مختار من القائمة بعد ما استبعدته من شكوكها.. جلست وبطريقة عملية أخرجت جهاز التسجيل وقالت:
ـ "ليمون.. هل نبدأ؟".
ـ "ليمون هو إذن... فلنبدأ".

قالت له في كياسة:
ـ "كلما تحدثنا عنك.. تحدثنا عن السفينة التي نقلت الحجاج والتي لم تخضع لصيانة منذ أعوام، وبرغم هذا يقال إنه تم تزييف أوراق صيانة لها."

قال في ضيق:
ـ "تم تحقيق مطوّل في هذه النقطة.. ولا أرغب في العودة لها."
بعد بضعة أسئلة وجّهت له السؤال الأهم:
ـ "ظهرت فجأة في المجتمع المصري وعالم السياسة، وقيل إنك كنت تدرّس في فرنسا.. هل يمكنك أن تلخّص لنا تاريخ حياتك المهني والعلمي قبل العودة لمصر؟"

بدّل من جلسته ليبرز كرشه العملاق أكبر، كأن هذا الكرش وسيلة إغراء.. وقال:
ـ "هذه تفاصيل طويلة.. سوف تعد لك السكرتارية ملفًا على كل حال.. أنا أعتبر بدايتي الحقيقة هي يوم عدت لمصر..".
كان يتحدث في تلذذ وهدوء.. أقسمت لنفسها أنه يجد لذة سادية في تذكر من قتلهم... أو ربما لذة ماسوشية في تذكر أن الكل يلعنه الآن... قالت لنفسها إن الرجل جدير فعلاً بأن يضاف لقائمة (لا تاريخ لهم - جاءوا فجأة - جاءوا من مكان مجهول - قتلوا الألوف).

قائمة دقيقة هي.. وكانت قد أعدت استبيانًا من عشرين نقطة تحكم به إن كانت شكوكها في موضعها أم لا.. إن هتلر تسبب في موت الملايين لكنه لا يحقق معظم الشروط.. مثلاً الكل يعرف طفولته ومتى نشأ وكيف مات.. جنكيز خان لا يحقق الشروط.. أمسكت ورقة الاستبيان وقررت أن تبدأ بتوجيه أسئلة.. ناهد سوف تضيف لقائمتها اسمًا جديدًا على الأرجح..
*****************



هب الحارس المسن مذعوراً (رسوم : فواز )

في الوقت ذاته..
شهوة الدم كانت تغلبني..
برغم كل شيء ما زالت الأساليب القديمة تروق لي ، وما زالت أسرع وأجدى تأثيرًا..

قررت أن أقوم بتمرين صغير, نزلت إلى فجوة من فجوات جانب النجوم المتناثرة في مصر، ومضيت أسبح فيها حتى خرجت في مشرحة مستشفى (.....).

كان الحارس غافيًا جوار باب الثلاجة، وجواره كوب شاي نصف ممتلئ وفي يده لفافة تبغ توشك على حرق أنامله.. هذه المرة سوف أمارس لعبة الجثة التي تتحرك.. وقفت وراء باب الثلاجة بالداخل البارد ورحت أضرب بقبضتي مرارًا..

هبّ الحارس المسنّ مذعورًا.. هتف:
ـ "بسم الله الرحمن الرحيم".
راح يصغي للحظات.. خيّل له أنه يهذي ثم جاءت الضربات أقوى وأعنف، ومن الداخل أطلقت صوت فتاة تتأوه:
ـ "أرجوك.. أخرجني من هنا".

عاد يبسمل ويحوقل ويسألني:
ـ "من؟ من أنت؟"
قلت بذلك الصوت المتحشرج:
ـ "أنا.. أنا حية.. لم أمت.. أرجوك أن تفتح الباب".

هرع بسرعة يعالج مقبض الثلاجة.. الثلاجة تتسع لخمس جثث.. حاليًا لم تكن فيها سوى جثة هذه الفتاة.. وبالطبع كان يلبّي غريزة إنسانية طبيعية.. لا أحد يترك فتاة حية سجينة ثلاجة لو أردت رأيي..

عالج المقبض وفتح الباب، وفي اللحظة ذاتها لا بد أنه تذكّر أن الفتاة التي بالثلاجة لا يمكن أن تكون حية، ولا يمكن أن تكون مدفونة خطأ..

هذه فتاة داسها قطار فشطرها إلى نصفين..
تذكّر هذا فقط بعد ما انفتح الباب ووجد نفسه ينظر لي!

يُتبَع

 
 

 

عرض البوم صور عهد Amsdsei   رد مع اقتباس
قديم 15-06-12, 12:23 AM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32680
المشاركات: 18,283
الجنس أنثى
معدل التقييم: عهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسي
نقاط التقييم: 9761

االدولة
البلدYemen
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عهد Amsdsei غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عهد Amsdsei المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

د. أحمد خالد توفيق يكتب.. الهول (الأخيرة)



يبدو أن هناك ممسات تخرج من صدر الفتاة (رسوم: فواز)
في الصباح جاء رجال الشرطة والتقطوا عشرات الصور..

كان ما تركتُه للناس هو رسالة قصيرة مخيفة فعلاً: الحارس المسنّ على باب الثلاجة، وقد بدا الهلع في عينيه الشاخصتين المتجمّدتين، وفمه مفتوح في صرخة لوعة مخيفة فعلاً..

شيء أثار ذعر الرجل.. أفزعه إلى درجة أن قلبه توقف.. هذا ما سوف يستخلصونه من المشهد، لكن الرسالة الأخطر هي شطرا الفتاة التي مرّ القطار على جسدها.. هناك شلو في كل موضع من القاعة.. لا أحد يعرف السبب ولا لماذا أخرج الحارس هذه البقايا..

الاستنتاج الذي لن يجرؤ أحد على التصريح به هو أن الأشلاء غادرت الثلاجة بنفسها.. لن يكتب أحد هذا في التقرير، لكن الكل سوف يتذكره.. وسوف يتذكره جيدًا الحارس الليلي القادم ومَن بعده.

هذه هي تركة الرعب التي نتركها نحن سادة جانب النجوم في كل مكان..

*******************


راحت ناهد تراجع الملف الذي أعدّته لها سكرتارية الوزير السابق محمود شرف، والذي افترض الرجل أنها ستطعّم المقال به.. بالفعل هناك فجوات كثيرة في قصة هذا الرجل.. كانت تعرف أنه من قائمة "لا تاريخ لهم - جاءوا فجأة - جاءوا من مكان مجهول - قتلوا الألوف"..

نزلت من الميكروباص.. لسبب ما كانت تعتبر الميكروباص وسيلة من وسائل العمل الصحفي.. لا تثق بأي صحفي يذهب لمقابلة المصدر في سيارة ملاكي.. ربما سيارة تاكسي لو كانت ظروفه المالية تسمح، لكنها اليوم لا تجد نقودًا معها.

من جديد ينبح كلب الدوبرمان ويخمش البوابة.. يجرّه رجل الأمن بصعوبة.. كاشف المعادن..

هناك عند حمام السباحة يجلس محمود شرف كما رأته من قبل.. كان يجفف نفسه بالمنشفة، ثم وضع الروب على كتفيه وقال دون أن ينظر لها:
ـ "سوف نتكلم بالداخل.."

تتبعه إلى ممر ضيق يجلس رجل أمن على بابه، ثم إلى غرفة جلوس صغيرة تعبق فيها رائحة التبغ.. يتجه لدورق معدني بارد ويصبّ لها بعض عصير الليمون في كأس..

عاد ليجلس ويضع ساقًا على ساق.. ينظر لها في ثبات..

قال لها بعد صمت طال:
ـ "هل قرأت الملف؟"
ـ "نعم.."
ـ "الحقيقة أنني لا أفهم سبب اهتمامك البالغ باقتفاء أثري.. لقد قابلت كل شخص يعرفني.. بحثت عن كل شيء يتصل بي.. إن لي مصادري.."

قالت في برود وهي ترشف الليمون:
ـ "هذا شيء طبيعي.. أنا صحفية.."

هزّ رأسه مفكرًا...
لما فرغت من الكأس وضعته على المنضدة جوارها.. هنا لاحظت أن الرجل يرمقها في فضول وثبات.. بعد صمت طال قال لها:
ـ "أنت تشعرين طبعًا بثقل جفنيك.. السبب هو عقار "روهيبنول" الذي وضعته لك في عصير الليمون.."
شعرت بأن الرؤية مضطربة نوعًا..

قال وهو يبتسم:
ـ "هذا العقار مشهور في الخارج.. يسمونه "عقار الاغتصاب في المواعيد الغرامية" لسبب لا يغيب عن فطنتك.. لن تغيبي عن الوعي.. لن تكوني في غيبوبة، ولكنك ستفقدين أي إرادة.. ستفعلين أي شيء أطلبه منك.. يمكنك تخيّل ما سيحدث.. فيلم فيديو ومجموعة صور.. بعدها لن تتكلمي أبدًا.. سوف تخبرينني بكل شيء.. من أرسلك ولماذا؟ لماذا تلاحقينني.. قبل هذا سيأتي رجل أمن لتفتيشك ليتأكد من جديد من أنك لا تحملين أجهزة تنصّت.. هل فهمت يا صغيرة؟"

نظرت له بعينين زائغتين، فأضاف:
ـ "هل فهمت؟ سوف تفعلين كل شيء بإرادتك ولن تستطيعي اتهامي بشيء.. هذه هي فائدة علم الفارماكولوجي.. حتى لو أخبرت العالم كله بأنك هنا في داري فلن يستطيع أحد اتهامي بشيء.."

ثم أشعل لفافة تبغ ببطء، وقال لها وسط سحب الدخان:
ـ "السؤال الأول الذي سنعرف إجابته حالاً هو: لماذا تلاحقينني؟ لماذا لاحقت د. مختار ومصطفى عبد الباري؟"

ثم نفث سحابة كثيفة وأضاف:
ـ "السؤال الثاني.. من أنت؟ لقد بحث عنك رجالي في نقابة الصحفيين وفي تلك الجريدة.. كل معلوماتك زائفة.. أنت كاذبة.. السؤال الثالث هو: ما أنت؟ لماذا ظلت كلاب الدوبرمان ترتجف وكفّت عن الأكل بعد زيارتك؟ إنها تنبح في البداية ثم تكتشف أن الأمر أكبر منها.. هل من تفسير؟"

هنا رفعت ناهد رأسها ونظرت له وقالت بصوت كالفحيح:
ـ "أنت ذكي.. د. مختار كان ذكيًا.. من الواضح أن الأشرار أذكى من الأخيار نوعًا.. د. مختار عرف أكثر من اللازم ومن الواضح أنك مثله!"
لم يفهم ما حدث بالضبط..

يبدو أن هناك ممسات تخرج من صدر الفتاة.. ليست فتاة أصلاً.. إنها أقرب لكائن مخيف يتكون من أهداب لا حصر لها.. رأى ذات مرة صورة لأم أربع وأربعين مقلوبة فلم يتحمل بشاعة المشهد.. هنا كان يرى المشهد ذاته على نطاق واسع..
وقبل أن يفهم أدرك أن هناك ممسًا في صدره.. وأن هذا الممس يخرج من فمه... وأن...

*******************


هكذا مشيت الى تلك المقبرة في وادي الملوك (رسوم : فواز)


توملل دجملا.. لوهلل دجملا..

ـ "هبني الهول... هبني الهول!"
انتهيت من تمزيق الكائن الأرضي فغادرت المكان.. لقد كررت تقريبًا ما حدث مع مختار من قبل.

كنت آمل دومًا أن أجد آخرين من جانب النجوم يتنكرون في مظهر أرضي ويحاولون نشر الهول كما أفعل أنا.. كنت آمل أن أتحالف معهم وبهذا نخلق عاصفة من الهول تجتاح مصر.. هذا هو التجديد الحق.. ولسوف أكون زعيم الهول هنا. كنت أعرف أنهم لو وُجدوا فلسوف يكونون من صيرورة أخرى، ولسوف يكون من الصعب أن أعرفهم ما لم ألقهم شخصيًا.. نحن لا نعرف خطط من هم من صيرورة أخرى، ولا نعرف من هم ولا كيف يبدون.. الأمر يختلف عن مفهوم الزمالة كما يفهمه الأرضيون..

جرّبت البحث عنهم في صورة الصحفية ناهد.. لكني لم أجد أحدًا من جانب النجوم. كلهم أرضيون جدًا..
وفي كل مرة أضطر لتدمير الكائن؛ لأنه عرف أكثر من اللازم..

لقد حان وقت الرحيل.. يجب أن أترك هذا البلد.. إن فيه من الوحوش الآدمية ما يفوق الآتين من جانب النجوم مثلي، وليس لمثلي الكثير مما يقوم به.. مجرد ألعاب صبيانية من تحريك الجثث والمومياوات.. لكني لن أحقق الحلم الثوري الذي تمنيت تحقيقه..

هكذا مشيت إلى تلك المقبرة في وادي الملوك.. أبحث عن الفتحة التي أعبر منها. سوف أبحث عن فتحة أخرى في بلد آخر.. بلد يحتاج إلى إبداعاتي ومحاولاتي، بدلاً من هذا البلد المكتفي ذاتيًا..

ـ "أنا ساحال.. هبني الهول يا سيد الصيرورة.."
توملل دجملا.. لوهلل دجملا..

تمّت

 
 

 

عرض البوم صور عهد Amsdsei   رد مع اقتباس
قديم 27-01-13, 10:34 AM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148929
المشاركات: 34
الجنس ذكر
معدل التقييم: therock1978 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 26

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
therock1978 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عهد Amsdsei المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي رد: د. أحمد خالد توفيق يكتب.. الهول .. كاملة

 

كل الشكر و التقدير لابداعاتكم

 
 

 

عرض البوم صور therock1978   رد مع اقتباس
قديم 28-01-13, 05:02 AM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2012
العضوية: 238526
المشاركات: 56
الجنس ذكر
معدل التقييم: احمد خميس عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 23

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
احمد خميس غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عهد Amsdsei المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي رد: د. أحمد خالد توفيق يكتب.. الهول .. كاملة

 

شكرا لك يا عهد

 
 

 

عرض البوم صور احمد خميس   رد مع اقتباس
قديم 21-07-14, 12:32 AM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
nem
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 195679
المشاركات: 22
الجنس أنثى
معدل التقييم: nem عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 18

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
nem غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عهد Amsdsei المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي رد: د. أحمد خالد توفيق يكتب.. الهول .. كاملة

 

جزاك الله خيرا شكرا جزيلا

 
 

 

عرض البوم صور nem   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الهول, احمد خالد توفيق, قصة قصيرة
facebook



جديد مواضيع قسم روايات أونلاين و مقالات الكتاب
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t176259.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 20-05-15 06:02 AM


الساعة الآن 06:29 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية