حين مست عيناك بالحب قلبي خلت أن الوجود للحب ملهى

ياعروس الربا الجميلة أبها أنت أحلى من الخيال وأبهى
كلما حرك النفوس جمال كنت أزكى شذا وأنضر وجها

وإذا مارتمى على الجفن حلم كنت في حلمنا أرق وأشهى
أي أرض هذي التي شاقت الأرض جميعا .. فغارت الأرض منها

يحلم النجم أن يمس يديها وهي تأبى .. لأنها منه أزهى
ويود الربيع لو عاد طفلا يتلقى سر المفاتن عنها

هذا عمل بابا سابقا ..





هنا بنقلع من مطار جدة












هنا بعد ما أقلعنا مدينة جدة من فوق

















هنا استقرينا




حبيت ذا المنظر من الطيارة








أعلن الطيار عن وصلنا لأبها ..
كانت الطياارة حيل مملة وبذات أنه الكل نايم ماحدا صاحي غير أنا عاااد أول ما سمعت صوت الطيار فجعت أخوي وأنا اصحي كنا من كثر الحماس للسفرة ما نمنا ..






















ركبنا بالتاكسي عشان نكمل المفاجئة .. بس أول ما سألنا صاحب التكسي عن العنوان حك أخوي الصغير شعره بحيرة .. وهو يسألني ايش العنوان ..

وبالطبع رفعت كتوفي بدلالة الجهل ..
أعطيناه اسم الحي .. يمين يسار لمن شاف أخوي الصغير الحديقة عرف العنوان ..

دخلت البيت كانت قدامي اريام نادت أختها وأول ما شافتنا صارت تصرخ من المفاجئة .. دخلوني المقلط ..






طبعا جهزوا لي السرير وأنا مافي عيني غيييير النوووووم






يتبع