تحية طيبةأصلها ثابت وفرعها في السماء إليك أيتها الراقية
ممنونة أنا لاجتثاثك فكرة كون أحمد هومجهول عبير من مخيلتي فمعك حق لاتنطبق عليه المواصفات.
والآن اتسآءل أين هديل من كل هذا ؟ولم لا ترد لها مواقف في ذاكرة غاده أليست هي أختها والاقرب إليها وهل يمكن أن تكون ضي هي هديل وتقوم بهذا الدور بقناعة لانها على علم بالخطر المحدق بها و بأهلها ولذلك تفاجأت من معرفة أفنان بسلطان أم تكون هي سعاد (كم في هذه الرواية من الغموض الممتع المدروس بذكاء)ليت بعض الكاتبات يزرن هذه الرواية!!
رتيل ستكون هي زوجة عبد العزيز على الورق وبدون علمه فوالدها ليس سطحيا ولا جاهلا حتى يتلاعب بمستقبل بناته وهو الذي يعلم بمدى اهتمام رتيل بعبد العزيز وكذلك محبته له واعجابه به ظاهرة فربما يرى فيه الرجل الذي يستحق أن يكون زوجا لها ولا ننسى انقاذه لها ف باريس والثانية في منزلهم فهي الأولى ولكن لابد من تعذيبه قليلا (ربما هذه الفكرة واضحة جدا ألا إذا تناولتيها بذكاء يفوق تصورنا)
لم أفهم سبب ربط زواج عبد العزيز بابنة ابو سعود في قضية الجوهي
سؤال أخير حول الجوهره وتركي :هل كان لقاء تركي بها مرة واحده فقط؟فالذي فهمته أن لقاءه بها يتكرر كلما حانت له الفرص حتى وصلت به الوقاحة لرغبة فالهروب والعيش معها. اذن هي ليست غلطة مره أليس كذلك؟؟؟؟
من تعيش مع غاده ليست والدتها بل إمرأة يعرفها مقرن وهذا ما لا يعرفه سلطان
طويلة فترة الغياب على العاشقين المتعلقين بهذا الجمال ولكن من حقك الراحة والاستجمام بارك الله لك في ايامك
بالنسبه لي توقف الرواية سيجعلني استمتع بمرور ايام الاجازة ببطء دون استعجال خميس أو أحد
أسأل الله لك في سفرك هذا التقوى ومن العمل ما يرضى وأن تعودي لنا بخير حال
دومي بخير

ســــووري أقصد يرحم امك ( ممكن لو سمحتوا احد يعدلها )