مسا الخير والابداع عزيزتي بيرو ...
قرات الجزاين امس ولم استطع ان اكتب شيء من ذلك الوقت بقيت طوال النهار وانا افكر بالشيء الذي شدني بقوة لروايتك.
ما استنتجته كان ان نوع الغموض الذي لف الاحداث حركني كثيرا .لكن مادفعني للمتابعة هو عدم قدرتي على التنبؤ بسير الاحداث مما زاد في ارتباكي.
اشكرك كثيرا على الرواية الرائعة اشكرك ايضا على تصوير الامور بطريقة جميلة جدا احسست نفسي اعيش بقلب الرواية كمن يشاهد فيلما وليس يقرأ كتابا.
وطبعا غلبني احساسي في الكثير من المواقف ولم اتمالك نفسي بسبب فيض المشاعر التي غمرتني.
رجائي ان تكملي لنا الجزء الباقي وبسرعة ورجائي الاخر ان تستمري بابداعك دائما ولاتحرمينا من لذة رواياتك.
واتمنى ان تقبليني في صف المعجبين بموهبتك.