المنتدى :
الارشيف
اوان..وردة دجله يا قراصنه
السلام عليكم
اول شيئ انا مش هانسق كلامي لاني حزييييييييييييييييييييييييييييينه اكتر من اني حتي افكر بكلام مرتب او منسق لكن بكل صراحه زعلاااااااااااااااااااانه ومقهوره
اوان
حد منكم فكر يسال عنها
انا مش بسال او بعاتب
انا بكلم نفسسسسسسسسسسسي
اوان
قفلت الروايه من فتره واعتقد كلنا بالبدايه قلنا ارهاق وبترجع تكملها
لاتفاجئ انها انسحبت من الاشراف بهدوء وصمت قاتل والخطوه التاليه هي الانسحاب من المنتدي
حد مننا اخد باله عارفه كلنا عندنا مشاكل وكلنا وانا اولكم وقليل من يعرف بظروفي هيقدر اللي بقوله دا
والله قلبي بيوجعني بيووووووووووووووجعني وممكن اغرق الدنيا بكي
انا مش بعتبركم اصحاب منتدي او عالم وهمي رغم ان اختي كل يوم تنبهني للحقيقه دي
ان دا عالم وهمي واني ما اتعلق بالاشخاص بالنت جدا لانهم بالنهايه مش حقيقين
انهم مجرد كلمات ومشاعر ممكن تكون حتي مش صادقه
لكني عمرررررررررري ما فكرت كدا انا
متشبثه ومتعلقه ومتمسسسسسسكه بذاك العالم ربما اكثر من عالمي الحقيقي
اعتبركم اهلي واحب الي قلبي من بعض اهلي
واختفاء اوان او وجعها او المها او انسحابها
يقتلني
بنات
عايزين حمله
حمله لحب كل فرد فيناااااااا
عايزاكم تغرقو صندوق رسايلها بسؤالكم الصادق عنهااااااااااا
ومدونتها
ريري لو سمحتي
رواية اوان هنفتحها للقراء
اوان ولو انتي قررتي تبعدي لكن انا مش هاسمح لك
ف بالله عليكي ما تكسري بقلبي
والله اخاصمك
من مدونة اوانو
و
تلك هي اوان
لا استطيع ابدا ان استسيغ طعم الطلب و "الرجاء"
لا ولن يعجبني يوما ان ارجو احدهم ليمنحني شيئا انا في امس الحاجة إليه
ليس تكبرا ابدا معاذ الله
فلن يدخل الجنة من يحمل في قلبه ذرة من الكبر
وانا ارييييييييييييييييييد ان ادخل الجنة
ولكني لا أسسستطيع ابدا أن أطلب
حتى من اشد الناس المقربين إلي
ربما هو محض كبرياء
كبرياء اعرف كل ابجدياته
او ربما هو إيمان متجذر في ذاتي
ان الوحيد الذي يجدر بي ان اطلب منه هو الله
او ربما لأن طعم الخذلان مازال يسري في عروقي
رغم مضي الاعوام والشهور
اعزي نفسي كلما تفطر الصبر في صدري
و كبحت حاجتي للصراخ ليكونوا سندا
سندا لا إدري ان كان سيمنعني فعلا من الاستمرار في التهاوي
اعزي نفسي واقول
" هل يستصرخ الغريق بالغريق ؟!"
ليس هناك احد خال ٍ من الهموم
كل انسان له همومه الخاصة وعالمه الذي ربما لا يدري بوجعه سواه
و هل يملك الغريق ان ينقذ غريقا
مستحيل !
لكن رغم كل الحقائق
ورغم الحكم التي يمنحها الصبر و سنين الشقاء
ما زلت اريد ان أصرخ
ما زلت أريد أن "يحاولوا" التخفيف عن ألمي
ما زلت أنتظر حضنهم الصادق
حضنهم الذي قرروا هم أن يجعلوني أنأى عنه بكبرياء مخدوش
لكن ككل مرة و ككل الحلقات المفرغة التي ادور فيها
وادوس فوق مساميرها
حتى لو جاءوا حتى لو جعلوني أسمح لهم بمنحي حضنهم الصادق
الواقع يبقى واقعا
الجرح يبقى مؤلما
وحتى لو شفي
تبقى رؤية أثر الجرح
لا تطاااااااااااااااق
لاتطاق
|
07-02-12, 01:40 AM
جديد مواضيع قسم الارشيف
العرض الشجري
