لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > سلاسل روايات مصرية للجيب > روايات أونلاين و مقالات الكتاب
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات أونلاين و مقالات الكتاب روايات أونلاين و مقالات الكتاب


هذه الكائنات العجيبة - دراسة جديدة للدكتور نبيل فاروق

السلام عليـــــــــــــــــــــكم هذه الكائنات العجيبة الدكتور نبيل فاروق مالت الشمس إلى المغيب ، خلف مياه المحيط الأطلنطى الممتدة إلى ما لا نهاية، أمام تلك السفينة من سفن البحرية

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-08-11, 08:14 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32680
المشاركات: 18,283
الجنس أنثى
معدل التقييم: عهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسي
نقاط التقييم: 9761

االدولة
البلدYemen
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عهد Amsdsei غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
A0aa585061 هذه الكائنات العجيبة - دراسة جديدة للدكتور نبيل فاروق

 
دعوه لزيارة موضوعي

السلام عليـــــــــــــــــــــكم

هذه الكائنات العجيبة



الدكتور نبيل فاروق

مالت الشمس إلى المغيب ، خلف مياه المحيط الأطلنطى الممتدة إلى ما لا نهاية، أمام تلك السفينة من سفن البحرية الأمريكية ، فى منتصف عام 1976 م وانهمك بعض بحارتها فى محاولة جذب مرساتها ، استعداداً للعودة إلى الشاطئ الأمريكى ، الذى يبعد عدة مئات من الأميال البحرية ، وشعر الضابط المسئول عن الرجال أنهم قد استغرقوا وقتاً أطول مما ينبغى ، فهتف بهم فى صرامة :

- ماذا دهاكم ؟! الأمر لا يستغرق فى المعتاد كل هذا الوقت ؟! مسح رئيس البحارة عرقه الغزير ، وهو يشير إليه قائلاً :

- الرجال يبذلون قصارى جهدهم أيها الضابط ، ولكن هناك شيئاً يعوق المرساة.
انتقل إليهم الضابط ، وطلب عدداً آخر من الرجال لمعاونتهم ، وراح الجميع يبذلون جهداً مضاعفاً لجذب المرساة ، وهم يتساءلون فى دهشة وقلق ، عن ذلك الشئ الذى تعلق بها و …

وفجأة ، وقع بصرهم على ذلك الشئ المتعلق بالمرساة ..

وانطلقت من حلقهم شهقات قوية ..

لقد رأوا أمامهم كائناً بحرياً متوحشاً ، يبلغ طوله أكثر من أربعة أمتار ونصف، ويزن حوالى ثلاثة أرباع الطن ، له فم هائل ، به سبعة صفوف من الأسنان الشبيهة بالمسامير ، اشتبكت مع المرساة ، وسببت لهم كل هذا الاضطراب ..

وعلى الرغم من دهشتهم وخوفهم ، عاد الرجال بذلك الكائن إلى الشاطئ ، وسلموه للعلماء لفحصه ، وتحديد نوعه وفصيلته ..

ولكن العلماء كانوا أكثر اضطراباً وانزعاجاً ودهشة منهم ..
فذلك الكائن ، الذين انكبوا على فحصه لفترة طويلة ، لم يكن ينتمى إلى أى نوع أو فصيلة معروفة ، فى علم الكائنات البحرية ..

لقد كان كائناً عجيباً جديداً ، أطلقوا عليه اسم (ميجا ماوث) أو الفم العملاق..
وربما كان مرجع اهتمام علماء البحرية الأمريكية الشهير بهذا الكائن ، هو حيرتهـم أمام لغز سابق ، واجه الفرقاطة البحرية (شتاين) ، منذ عدة أشهر ماضية ..
فلقد أبحرت تلك الفرقاطة الحربية من (سان دييجو) فى (كاليفورنيا) ، فى رحلة للكشف عن أية غواصات معادية عبر المياه الاستوائية ، فى جنوب (أمريكا)، وبعد عبورها خط الاستواء بقليل ، شعرت بشئ ما يرتطم بقاعها فى عنف ..
ثم تعطلت أجهزة الإنذار الصوتى فجأة .


ولأن هذه الأجهزة هى أساس المهمة ، ولأن الرجال قد عجزوا عن إصلاحها تماماً ، أو تحديد سبب ذلك الاصطدام العجيب ، فقد اتخذ القبطان قراره بالعودة إلى (كاليفورنيا) لفشل المهمة ..
وهناك ، وفى الحوض الجاف ، فى ترسانة القوات البحرية كانت أمام الجميع مفاجأة عجيبة مدهشة ..
لقد عثروا على عشرات الحفر فى القاع ، وبعضها يحوى عدداً من الأسنان الشبيهة بالمسامير ..
وكانت المساحة التى انتشرت فيها هذه الحفر هائلة ، على نحو يوحى بأن صاحبها حيوان بحرى عملاق ، لا مثيل له بين الكائنات البحرية المعروفة ..

وعلى الرغم من غرابة هذه القصة ، التى أوردتها المراجع البحرية الرسمية، إلا أنها ليست أول أو آخر مواجهة للبشر مع كائنات عجيبة ، لم يتم تصنيفها من قبل ، على الرغم مما بلغه علم الأحياء المائية وعلم الحيوان ، من تقدم مدهش فى القرن العشرين ..

ففى المراجع والكتب القديمة التى يعود تاريخها إلى عدة قرون مضت ، سنجد الكثير والكثير من القصص والروايات، التى تتحدث عن وحوش بحرية عجيبة ، بعضها يعرفه العلم الحديث ، والبعض الآخر ما زال مجهولاً حتى يومنا هذا..

ولعل أشهر الوحوش البحرية ، التى تحدثت عنها كل الكتب القديمة تقريباً ، هو الأخطبوط ، أو الحبار ، وهو ذلك الكائن الذى تعرفه الموسوعات الحديثة بأنه حيوان رخوى رأسى قدمى ، يوجد فى البحار الدافئة ، عديم الصدفة ، كيسى الشكل، له ثمانية أذرع ، لعابه سام ، وفى حالة الخطر ، يفرز مادة تشبه الحبر ، تنتشر فيما حوله ، فتخفيه عن الأنظار تماماً ..

هذا ما يقوله العلم - باختصار - عن الحبّار ، ولكن ما يقوله التاريخ والبحارة يختلف كثيراً ..

ففى أثناء الحرب العالمية الثانية ، وبينما كانت إحدى السفن الحربية بالقرب من جزر (مالديف) بالمحيط الهادى ، كان الجندى (ستاركى) يستند إلى حاجز السفينة ، متطلعاً إلى المياه ، عندما انتبه فجأة إلى دائرة خضراء ضخمة ، بدت وكأنها تحدّق فيه مباشرة ، وارتجف جسده كله فى عنف ، عندما تبين فيها عين حبّار هائل ، يستلقى بمحاذاة السفينة فى استرخاء ، ومجساته تلتصق بها نسبياً، وفمه الشبيه بمنقار ببغاء ضخم يبدو واضحاً للغاية ..

ومع شهقة (ستاركى) انضم إليه عدد من زملائه ، وراح الجميع يتطلعون إلى الحبّار ، الذى امتد بجوار السفينة لمسافة ثمانية وخمسين متراً كاملة !!

وفى مرة أخرى عام 1966 م ، شاهد ضباط وبحارة السفينة (سان باولو) معركة عنيفة ، على قيد مائة متر فحسب منهم ، بين حبّار هائل ، وحوت ضخم من حيتان العنبر ، انتهت بغوص الاثنين إلى الأعماق ..
أما فى الثلاثينات ، فقد انقض حبّار عملاق على السفينة (بيرل) التى تزيد حمولتها على مائة وخمسين طناً ، ولف مجساته الضخمة حولها ، ثم جذبها بما عليها ومن عليها إلى الأعماق ، أمام الأعين المذعورة لبحارة السفينة (ستراثوين) التى كانت تبعد عنها آنذاك ، ستين متراً فحسب ..
ولكن الأخطبوط ليس الكائن البحرى الوحيد ، الذى يثير قلق وخوف البحارة، فهناك أيضاً ثعبان البحر العملاق ..


وذلك الثعبان يعد واحداً من أكثر الوحوش البحرية غموضاً ، إذ أنه وحتى النصف الثانى من القرن العشرين ، لم تكن هناك صورة واحدة لذلك الثعبان البحرى الذى تصفه المراجع القديمة بأنه يبلغ من الطول ما بين خمسة عشر ، وثمانية عشر متراً ، وله رأس شبيه برأس الحصان ، وظهر محدب وذيل ضخم طويل ..
وكل المشاهدات التى تم رصها لثعبان البحر العملاق ، تؤكد أنه يسبح بسرعة مدهشة ، تكاد تبلغ اثنى عشر ميلاً بحرياً فى الساعة ، حسبما جاء فى تقرير القبطان (بيتر ماكوهى) ، قائد الفرقاطة البريطانية (ديدالاس) عام 1848م، كما أنه أسود اللون ، له أنفاس قوية مسموعة ، طبقاً لشهادة (تيكس جيديس) عام1959 م الذى وصفه بأنه أشبه بوحش مخيف ، من وحوش ما قبل التاريخ ..


وإذا كان الثعبان البحرى العملاق غامضاً ، فالوحش المعروف باسم (كادبروسورس) ، والذى يظهر بصفة شبه منتظمة أمام ساحل (فانكوفر) الكندى، وحش هادئ مدلل ورصين للغاية ، إذ إنه لا يحاول الاختفاء أو الابتعاد عن السفن الحربية ، وإنما يتطلع إليها فى كسل وبلادة ، حتى تبتعد عنه ، وهذا ما قاله كابتن (بول سوازبى) عام 1939 م ، عندما وصف الوحش بأنه ضخم الجثة، يغطيه فراء كثيف ، أشبه بالدب القطبى ، ولا يقل طوله عن اثنى عشر متراً .

وعلى شاطئ نهر (كلايد) فى (اسكتلندا) استقرت جثة كائن آخر هائل الحجم، يغطى جسده أيضاً فراء كثيف ، وله رأس صغير ، مقارنة بجسمه ، وذيل وعنق طويلان ..


ولقد كان لحم ذلك الكائن قاسياً ، حتى إن الرجال اضطروا لاستخدام الفئوس لتقطيعـه ، بعـد عجزهم عن تحريكه ، مع وزنه الذى يبلغ ثلاثة أطنان دفعة واحدة ..

أما أكثر الوحوش المائية شهرة فى شمال (اسكتلدنا) ، حصلت على شهرتها كلها - تقريباً - من الوحش ، الذى ضرب رقماً قياسياً فى عدد مشاهديه ، الذى بلغ - حتى لحظة كتابة هذه السطور - ما يزيد على خمسة آلاف شخص ، وبلغت عدد الصور التى تم التقاطها له أكثر من ألفى صورة ، لم يعترف العلماء والخبراء بصحة أكثر من أربع وثلاثين صورة منها ..


ولقد أفردت دائرة المعارف البريطانية فى ملحقها عن العلوم والمستقبل ، دراسة خاصة عن وحش بحيرة (نيس) ، قام بها (جورج زاج) رئيس وأمين قسم الزواحف والبرمائيات ، فى متحف التاريخ الطبيعى البريطانى ، وهى دراسة تطرح أمر الوحش بشكل علمى رسمى معتمد ..


وأفضل صورة تم التقاطها للوحش ، هى تلك التى نشرتها جريدة الديلى ميل اللندنية ، فى مايو 1934 م ، والتى التقطها الكولونيل طبيب (روبرت ويلسون) وفيهـا يبـدو الوحش أشبه بأحد الديناصورات النباتية ، من عصور ما قبل التاريخ ..

وعلى الرغم من الشهر الفائقة لوحش (لوخ نيس) الأسطورى ، إلا أنه ليس وحش البحيرات الوحيد ، الذى يثير جدل واهتمام العلماء ، فهناك أيضاً (أوجو بوجو) ، وحش بحيرة (أوكاناجان) الكندية الذى يتخذ شكل ثعبان ، طوله مائة وثمانية وعشرون متراً و (ماينبوجو) ، وحش بحيرة (وينيجوسيس) صاحب الثلاث حدبات ، والرأس المفلطح ، والذى اعترف العلماء بوجوده عام 1963م.
وأمر الكائنات العجيبة لا يقتصر قط على عالم الماء ..
إنه ينتشر فى اليابسة أيضاً ..


ففى القارة السوداء (إفريقيا) ، أوقع الصيادون فى شباكهم حيواناً مفترساً ضخماً لا هو بالنمر ، ولا هو بالأسد فى عام 1941 ، وأطلقوا عليه اسم (ناندا)..

وأكثر ما أثار الاهتمام والحيرة فى (ناندا) هذا ، هو أن تركيبه ، الأكثر شبهاً بالنمر ، لم يكن له مثيل فى القارة كلها، إذ أن النمر كما قد لا يعرف الجميع حيوان استوائى وليس إفريقياً كالأسد ..
ولقد فحص العلماء (ناندا) ولكنهم عجزوا عن الاحتفاظ بجيفته للأسف ، ولقد أبدوا حيرتهم حينذاك ، من وجود ذلك التركيب المدهش ، الذى يجمع بين صفات النمر والأسد معاً ، خاصة وأن علم هندسة الجينات لم يكن حتى مجرد فكرة فى الأذهان فى ذلك الحين ..

وحتى بعد معرفتنا به ، سنجد أنفسنا أمام لغز (ناندا) ، الذى قد يحمل تفسيره لغزاً أكثر صعوبة ..
وفى (الكونغو) أيضاً يواجه العلماء والصيادون لغزاً من ألغاز تلك الحيوانات الغريبة العجيبة ..
لغز الفيل القزم ..

والفيل القزم هذا فيل مكتمل النمو ، ولكن طوله لا يزيد على المتر ونصف المتر، ولا يزيد طول أنيابه عن ستة وستين سنتيمتراً ..

ولقد ظل الفيل القزم مجرد أسطورة ، حتى أثار اهتمام الملازم البلجيكى (فرانسيس) ، الذى استعان بعدد من أبناء القبائل المحلية ، فى حملة للبحث عنه عام 1937 م ، وأمكنه العودة بعد عدة أشهر ، مع جلد الفيل القزم ونابيه ، إلا أنه أُصيب بحمى غامضة ، ومات فى قلب الغابات الإفريقية ، قبل أن يعود إلى وطنه ليعلن كشفه المثير ..

و (إفريقيا) أيضاً بها ذلك الحيوان المعروف باسم (أوكابى) ، والذى يبدو كخليط من الزرافة والحمار الوحشى ..

وتلك الحيوانـات المختلطـة العجيبة فى (إفريقيـا) ، تـدفع خيالنا للجموح، ولـتصور حـدوث عـدد من تجارب هندسـة الوراثة فى هذه القارة ، فى (زمن) ما ؟! ..

ومن (إفريقيا) إلى (آسيا) ، ننتقل إلى ما سجله الجنرال الروسى (ميخائيل استيفانوفتش توبيلكس) فى تقريره العسكرى عام 1925 م ، عندما كان يلاحق فلول قوات الجيش الأبيض وسط الجليد ..
فلقد كتب الجنرال (توبيلكس) أن رجاله لمحوا حركة عند أحد الكهوف ، فأطلقوا النار تجاهها على الفور ، متصورين أنها لبعض جنود الجيش الأبيض ، ولكنهم فوجئوا بأنهم قد قتلوا كائناً عجيباً ، لم ير أحدهم مثله من قبل ..

كائناً أشبه بالبشر ، من حيث القامة ، وملامح الوجه ، وتناسق الأعضاء ، ولكن جسده كله مغطى بالشعر كالقرود..

باختصار ، كان يبدو أشبه بحلقة وصل ، بين الإنسان والقرد ..
وربما كان هذا الكائن هو الصورة الفعلية لما أطلق عليه العلماء فيما بعد اسم (إنسان الجليد البغيض) ، أو (القدم الكبيرة) ، وهو كائن شبيه بالبشر ، يعيش فى الأماكن الجليدية ، التى يصعب على البشر ارتيادها ، مثل جبال (الهيمالايا) ، وجبال (جورجيا) الروسية ، وشمال غرب (أمريكا) و (كندا) ..
وهناك مشاهدات عديدة لرجل الجليد هذا ، أو كما يطلق عليه السكان المحليون اسم (ييتى) ، وآخر هذه المشاهدات ما سجلته بعثة بريطانية بقيادة (جون إدواردز) عام 1979 م ، فى جبال(الهيمالايا) ، وعلى ارتفاع أكثر من أربعة آلاف وخمسمائة متر ..

فهناك على القمة رصد رجال البعثة آثار أقدام كبيرة على الجليد وسمعوا نداءات مخيفة ، وصرخات قوية ، تجمع بين أصوات البشر والحيوانات ..

ولقد سجلت البعثة البريطانية طول آثار أحد الأقدام ، والذى بلغ ستة وثلاثين سنتيمتراً بالتمام والكمال ..
وطبقاً لتقديرات العلماء ، فهذا يعنى أن طول (ييتى) يتجاوز المترين وربع المتر على الأقل ..
والسؤال الحقيقى هو : هل يعتبر (ييتى) هذا كائناً غامضاً أم أنه مجرد تطور طبيعى لنوع من قرود المناطق الجليدية؟!

ولكن هذا السؤال ، وأسئلة كثيرة غيره ، ستظل طويلاً بلا أجوبة شافية ، وسيظل العلماء يلهثون بحثاً عن تلك الأجوبة ..

وعندما يتوصلون إليها ، ستظهر أمامهم كائنات أخرى ، وأخرى ..
فقط لندرك أننا لم نؤت بالفعل إلا القليل من العلم ..
والقليل جداً .

***

 
 

 

عرض البوم صور عهد Amsdsei   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للدكتور, العجيبة, الكائنات, جديدة, دراسة, فاروق, نبيل
facebook



جديد مواضيع قسم روايات أونلاين و مقالات الكتاب
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:41 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية