لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-05-11, 03:02 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2010
العضوية: 181095
المشاركات: 54
الجنس أنثى
معدل التقييم: سهر اليل عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 22

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سهر اليل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

يسلمووووووووو ياعسل ناطرين الباقي ,,,

 
 

 

عرض البوم صور سهر اليل   رد مع اقتباس

قديم 10-05-11, 07:30 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161788
المشاركات: 902
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 384

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب حائر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهر اليل مشاهدة المشاركة
   يسلمووووووووو ياعسل ناطرين الباقي ,,,

هلا بيكي نورتي حبيبتي

 
 

 

عرض البوم صور قلب حائر   رد مع اقتباس
قديم 10-05-11, 07:33 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161788
المشاركات: 902
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 384

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب حائر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 


9 - مناورات!



- تنتظر...تنتظرني أنا؟
ووقف...وتقدم نحوها متمتماً:
- هه...لقد كانت عيناك تعد باشياء الليلة، ولست أنوي أنوي أترك غيري يحصدها.
- تعد باشياء...أنت مخطىء!
ولامس خدها الشاحب:
- لا أظن...أنت لا تبدين على ما يرام هل تحسين بشيء؟
- لا...
- لا غثيان ولا شيء. لقد تعبت طوال السهرة.
- أنا لست تعبة، ولم أشعر بالغثيان.
لم تتوقع رؤيته من جديد الليلة، وأحست بالضعف من وجوده، خاصة في غرفة نومها. فقال بنعومة:
- اذن ما بك...تبدين شاحبة كالاموات.
وابتعدت بجفاء عن يده المداعبة:
- شكراً لك. ولكنني احس بصداع.
وسمعته يضحك...فاستدارت إليه بغضب:
- ما المضحك فيما أقول؟
- لأن هذا هو العذر الكلاسيكي.
- العذر لماذا؟
- للامتناع عن الغزل. ألهذا لم يصعد صديقك معك؟
- هاري ليس صديقي ولدي طريقة أفضل وأبسط من التعلل بالصداع فما علي سوى القول "لا".
وكم تمنت لو انها ارتدت روب الحمام بدل ان تلف نفسها يالمنشفة فقط، فقد احست بأنها عارية، والمنشفة لا تصل الى ركبتيها. واحست به وراءها تماماً:
- ولكنني لا انوي إطلاقاً أن أقبل بكلمة "لا" منك الليلة.
والتفت ذراعاه حول خصرها ظهرها إليه...وأكمل:
- لقد قدمت لآخذ يا لاسي.
- لن تحصل على شيء مني...ماذا حصل لعشيقتك الليلة؟
- مونيكا؟ انها في منزلها مع زوجها...كنا أتصور.
- هل يعرف انك كنت تسهر مع زوجته الليلة؟
- اوه أجل...انه يعرف.
- وهل يحب زوجته لدرجة ان يسمح بأن يكون لها لصدقاء رجال.
- ليس لدي فكرة عن مشاعره حول هذا فقد كان معنا الليلة ضمن مجموعة من ثمانية...ولكن لا أظن انك لاحظت هذا فقد كنت منغمسة مع هاري.
- مجموعة من ثمانية...ومن كانت شريكتك؟
وأدارها بين ذراعيه لتواجهه.
منتديات ليلاس
- جميلة طويلة سوداء الشعر تدعى لوسي.
- اذن اذا لم تكن مع عشيقتك فلماذا لم تكن مع لوسي؟
فادعى الصدمة:
- حقاً لاسي. لقد قابلتها للمرة الأولى هذا المساء، ولن احاول شيئاً مثل هذا لمعرفة قصيرة هكذا.
- انت تفاجئني!
فضحك:
- هكذا ظننت...تبدين ظريفة وشعرك ملفوف بالمنشفة هكذا...ولكنه ظرف مخادع.
ةجذب المنشفة عن شعرهان وتركه ينسدل بطوله كموجات بنية جمراء حول كتفيها...وأكمل:
- تبدين كطفلة صغيرة هكذا...ولا أريد الآن أن أتذكر طفولتك.
وأحست بضعف تجاهه، ونور الغرفة الخفيف ساعد على تطوير الوضع إلى جو الاغراء...وتمسكت بهذه النقطة يائسة:
- ولكنني صغيرة بالفعل يا كول. ولن تتمكن من تغيير هذا الواقع.
- في هذه اللحظات لا أريد تغيير شيء فيك...
ولم تستطع أن تقاوم مشاعرها أكثر من هذا، لم تستطع محاربة الرغبة التي تشعر بها نحوه...كل ما يجري من نقاش، من خلاف يقود الى أمر واحد...وتحركت ذراعاها إلى رقبته، وتوقفت عن المقاومة، تتمتع بسيطرته عليها. فقال:
- هذا رائع...ما كنت بحاجة إليه تماماً...وأنت كذلك اعترفي!
- أنا...
- اعترفي يا لاسي!
- أحتاج إليك يا كول.
فضحك ضحكة انتصار.
- دعني ارتدي ملابسي يا كول.
- اوه لا...بامكانك الدخول تحت أغطية الفراش وأنت هكذا... ولكنك لن ترتدي ملابسك...ليس بعد أن وصلنا إلى هذه المرحلة.

 
 

 

عرض البوم صور قلب حائر   رد مع اقتباس
قديم 10-05-11, 07:34 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161788
المشاركات: 902
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 384

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب حائر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

وسارعت لتفعل كما قال واخذت تحدق اليه من تحت الاغطية...إنه كامل الجمال لدرجة ان يكون كيوبيد بنفسه.
- ولكن هذ غلطة يا كول...
- وكيف لشيء أن يكون غلطة، اذا كان فيه كل هذه المشاعر؟ لا يمكن يا لاسي. أيمكن أن تنكري أنك تريديني.
- لا...ولكن...
- اذن هذا ليس غلطاً.
لحظة بدأت تحس بالضياع، رن جرس الباب، وتكرر رنينه الى أن أزعج حتى كول سألها:
- هل تتوقعين قدوم أحد؟
- لا...
- اذن من يكون القادم بحق الجحيم.
وطوح بقدميه من السرير ليذهب بخطى غاضبة ليفتح الباب ورقدت ترتجف...وسمعت تبادل كلمات في المدخل، وتساءلت مع من يتحدث كول يا ترى. وخرجت من السرير لترتدي روب الحمام وتخرج الى خارج غرفة النوم. وهناك شاهدت ريتشارد يقف عند المدخل وتقدم كول ليضع ذراعه حول كتفيها. ولاحظت كم أنهما كانا شاحبين.
- ما الأمر؟ هل حدث شيء؟
- وقع حادث سيارة وقد أصيب والدي. وعلي الذهاب الى المستشفى....
وقال لأخيه قبل أن يستدير ليدخل غرفة النوم:
- انتظرني هنا لأرتدي ثيابي.
وبدا الاحراج على ريتشارد متمتماً:
- آسف لازعاجكما هكذا.
فسألته لاسي:
- وهل سيكون والدك بخير؟
- هكذذا يقولون...ولكن بكل تأكيد لا يمكن ان يكونوا واثقين من هذا...وفكرت أن علي إبلاغ كول.
- اوه...أجل، وأنا مرتاحة لأنك فكرت أن تفتش عليه هنا.
- لقد ذهبت الى شقته اولاً، ثم النادي الذي يذهب إليه عادة...ولم أستطع التفكير بمكان آخر غير منزلك. على كل حال لقد قال انه يقضي عدة ليالي هنا.
- ارجو المعذرة يا ريتشارد يجب أن أنكلم معه.
- هاي لم أقصد إهانتك...كنت أحاول شرح الأمر فقط.
- أعرف هذا...اسمح لي يجب أن أكلم كول.
- بالطبع.
- لقد قلت لك منذ البداية ما أشعر به نحوه!
- أجل...وأنا آسف لأنني حاولت التسبب بالمشاكل بينكما.
لو أنه يعرف مدى الضرر الذي احدثه! ولكن الآن وكول لديهما أمر آخر يقلقان عليه...أبيهما. وابتسمت له قبل أن تذهب الى غرفة النوم. وتقدمت نحو كول لتلف ذراعيها حوله:
- والدك سيكون بخير...وأنا واثقة من هذا,
- وهل تظنين؟ المسألة تتعلق بدرجة إصابته.
منتديات ليلاس
ومدت يدها لتمسح التقطيبة من بين عينيه...لأول مرة تشعر بجو الشك الذي يتملكه.
- أنا واثقة يا كول...انه رجل قوي...وسينجو...وسترى.
وابتسمت له مشجعة. ولمس خديها بأصابع رقيقة:
- ليت لي مثل تفاؤلك.
- اتصل لي حالما تعرف شيئاً.
وابتعد عنها على مضض، وبدأ يزرر قميصه:
- قد يكون الوقت نهاراً أو ليلاً عندما نعرف شيئاً عن حالته، أو زوال الخطر عنه.
فردت بثبات:
- أريد أن اعرف يا كول.
ووضع سترته على كتفيه استعداداً للخروج:
- انظري...قد لا يعني الأمر شيئاً لك...فعائلتي لا تعني شيئاً لك ولا أنا.
وصاحت محذرة:
- كول!
- أوكي...اوكي...سأتصل بك.
وغادر الغرفة دون كلمة أخرى، وما أن جمعت قوتها لتلحق به حتى كان قد ترك المنزل هو وريتشارد.
وجلست مرهقة على الصوفا...هل سترى كول ثانية؟ الليلة كان يشتعل رغبة لا يمكن إنكارها، ولكنها تلاشت وماتت، وكذلك رغبته في رؤيتها.
ولم تعد الى سريرها، وغالبها النعاس وهي على الصوفا. ولم تستفق قبل العاشرة، حيث قررت أن تستحم وترتدي ثيابها. كول لم يتصل بعد، وجلست قرب الهاتف تنتظر.

 
 

 

عرض البوم صور قلب حائر   رد مع اقتباس
قديم 10-05-11, 07:36 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161788
المشاركات: 902
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 384

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب حائر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

وما أن حلت السعة الحادية العشر من تلك الأمسية حتى كانت مرهقة اكثر من قدرتها على التحمل. عوزها للنوم وفقدانها الشهية قد فعلا فعلهما فيها فهرعت الى الفراش...فلن تقدر على فعل شيء في الصباح اذا لم تنم، وهي مضطرة للذهاب الى العمل حتى ولو انها...او كانت مخطوبة لرب عملها. وأحست بالوحدة دون وجود كول، ووجدت صعوبة في النوم، ولكن عندما استغرقت به كان نوماً عميقاً وكأنها مخدرة ووجدت بالتالي صعوبة في ان تستفيق منه. ولكنها استفاقت جزئياً خلال الليل لتجد ذراعاً مفتولة العضلات ترتاح على خصرها، تحركت بدهشة:
- كول؟
- هه؟
ولم يتحرك، وكوّن ذهنها الضبابي الناعس سؤالاً:
- هل كل شيء على ما يرام؟
- هه....
ولوى فمه بإبتسامة سريعة...واكتفت بهذا، فهو لا يمكن أن يبتسم لو أن والده لا يزال في خطر. وعادت للنوم، قانعة بانه معها.

عندما استفاقت صباحاً كان قد ذهب...ولم تصدق، بل قفزت وأسرعت الى الحمام لترى اذا كان يحلق ذقنه...ولكنها لم تجده، مل دفعها للتساؤل عما اذا كانت قد حلمت بوجوده...هل يمكن أن تكون واهمة؟ لا تفسير آخر.
كانت لا تزال شاحبة وتعبة عندما وصلت الى العمل. رأسها يضج بالألم.
وقبل أن تفتح فيكي فمها قالت لاسي:
- لا تقولي شيئاً... أعلم أني أبدو رهيباً.
-في الواقع كنت ساسألك اذا كنت تريدين بعض القهوة.
فابتسمت شاكرة:
- اريد فنجاناً، شكراً لك. فقد يساعدني على الاستيقاظ.
وعادت فيكي بفتجان قهوة يتصاعد البخار منه:
- اعتقد أنك امضيت نهاية اسبوع رديئة.
وابتلعت لاسي قرصين من الاسبرين.
- وهل سمعت الخبر؟
- حول السيد ريتشاردز...؟ لقد اذاعته محطة الراديو المحلي.
- الامر فظيع...
- لقد بدا الرئيس بحالة يرثى لها عندما وصل صباحاً.
- وهل هو هنا؟
فهزت فيكي رأسها:
- منذ حوالي خمسة عشر دقيقة.
- اوه.
وتابعت فيكي:
- ولكنني لا اظن انه سيبقى...لقد كان يرتدي ثياباً غير رسمية، وليس على عادته...لا بد انه جاء فقط للقراءة البريد.
- ربما.
ورفعت لاسي رأسها الى الفتاة العاملة في قسم الطباعة والتي وصلت الى طاولتها.
- مرحباً سارة...هل من شيء؟
ونظرت اليها الفتاة باستغراب:
- حسناً...أنا...لقد قيل لي ان من المفروض علي أن أحل مكانك اليوم.
فقطبت لاسي:
- مكاني؟ ولماذا قيل لك هذا؟
سارة لا تأخذ مكانها إلا اذا كانت مريضة أو في اجازة.
- لقد اتصل بي السيد ريتشاردز ليقول لي انك لست قادمة اليوم ظننت أن ذلك بسبب والده.

 
 

 

عرض البوم صور قلب حائر   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
carole mortimer, احلام, engaged to jarrod stone, دار الفراشة, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات احلام, روايات رومانسية, روايات رومانسية مترجمة, رويات احلام المكتوبة, كارول مورتيمر, كذبة واحدة تكفي
facebook



جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:23 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية