السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا يا بلا مجاملة .......

اعتبيريني من متابعيني المستمرين ان شاء الله ......

صحيح قراءة انتاجك الاول والثاني الا انني لم اعلق عليهم بكلمة ليس لانهما لم يكونا على المستوى ولكن لان الصمت في حرم الابداع اكبر دليل على التقدير والاعجاب بكاتبة تعرف استخدام قلمها لتنير به الكثير من العقول لانها تعبر عن قضايا اجتماعية شديدة الخصوصية والكلام عتها يعتبر من خلاله اننا ندق ناقوس الانذار والخطر بان هذه القضية لا يجب الكلام او التحدث عنها .... وايضا لا تطرحي القضية فقط بل تجدين الحل لها من منظور تربوي واجتماعي وديني ..... وهذا ما لاحظته اكثر في الرواية الثانية ( واستيقظت من سباتي لاجلهم ) ... وايضا في هذه الرواية مع اني لم افهم بعض التعبيرات والكلمات الا انني لفت انتباهي شيئ ( عندما نتكلم عنه في وسطنا العربي لا نصدقة او نستهجنه) وهو الصداقة بين الزوج والزوجة او الانفصال فقط في العلاقة الزوجية او في الفراش .....) صحيح لا نعرف تباعت الامر وما الذي اوصل الامور الى هذا الوضع الا اننا سننتظر القادم باذن الله .......

وكما تميزتي في الرواية الاولى بان اول مشهد كان في المشفى لسيدة كبيرة في السن ... وهي ايضا البطلة وهي التي تروي الاحداث من وجهة نظرها تميزتي بان المشهد الاولي لهذه الرواية يربط بين نهاية عمر شخص وبداية حاة زوجية لشخص كما النقيضين ولكن بوجهة نظر اخرى كانكي تقولي حياة ليست فقط موت وحيياة .... ولكن ايضا بداية لنوعية حياة ايضا ...... وان الصداقة بين زوجين لا تربطهما علاقة غير الاولاد ممكنة في ظلال الصداقة الحقيقية والخوف الصادق على بعضهما ............

اعلم انني تكلمت كثيرا .... ولكن اعذريني فانا مع الابداع انسى نفسي واكتب كل مايجول بخاطري لعل وعسى ان اوفي المبدع حقه.........

ساعود مرة اخرى لقراءة الجزء لتكملة الصورة اكثر وفهم بعض عبارته وفي الاعادة افادة والتكرار يعلم الايه ................... الشطار ..... برافو ...............

مرحبا مليااار

نورتي مكانج فديتج

اللهجة العراقيه هاويه زينه<<فيسي العراقي خخخخ

استمري حبيبتي