عن نفسي عهد كنت اقرا منذ ان كنت في الرابعة الابتدائية وفعلا اشعر انه كلما كبرت كلما قرات الروايات بطريقة مختلفة في البداية كانت كمسلسل مسلي ثم في المتوسطة بدات افكاري تتاثر بها اكتسبت من رجل المستحيل عدة حكم منها وهي اعظمها بالنسبة لي انه عندما تثق بنفسك وتظهر ذلك للاخرين فانهم لن يشكوا فيك للحظة واحدة انك لست صاحب حق فيما تصنع احببت في رفعت اسماعيل عدم توقعه للافضل على اية حال ولن انسى حكمة جميلة ربما لا يراها الكثيرون كذلك عندما قال (حينما اضع املي بشيء ما ولا يتحقق اشعر بخيبة امل كبيرة لذلك اتوقع الاسوء دائما فاذا حدث لا يكن صدمة لي واذا لم تحدث اشعر بفرح مضاعف عندها )هذه بعض ما استفتده غير تحسين اللغة القدرة على الكتابة ان اتعرف ان هناك مبدعين كانوا ولا يزالوا سبب معرفة كثيرين وتعلقهم بوطني احببت تلك القصص والرايات ولاذلت ااحبها

السلام عليكم أختى عهووودة
الروايات بالطبع اثرت على بشكل جذرى فقد بدأت قرأئتها قبل أن أبدأ فى مرحلة المراهقة كبرت مع الروايات بل تشربتها فى نفسى ... كان أدهم صبرى بطلى الأول والأخير مررت بفترة شعرت بأن عالمى كله يقف عند أدهم ... وظل أدهم رفيقى أتعلم ما يقول وما يريد د. نبيل أن يقوله من خلاله ... حتى انتهت مرحلة المراهقة فللأسف ثرت حتى على أدهم ... لكن فعلا أندم على ذلك ... ودون أن أطيل أكثر من هذا ... كل ما أعرفه الظىن وما تعلمته يعود بشكل مباشر أو غير مباشر على أدهم أو الدكتور نبيل
اعذرونى على تحيزى الواضح لأدهم فما باليد حيلة

موضوع حلو قوى
انا بتاثر بالروايات بعد قرائتها وكمان بتاثر عليا وبقيت بعشقهم
و اكيد طبعا بحب ادهم صبرى وروايات د. نبيل فاروق