كاتب الموضوع :
وردة دجلة
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
اااااااااااااااااه
قلببببببببببىىىىىىىىىىىىىىى
اواااان ....اهععععععععععععععع واااااااععععععععععع
ععععععععععععاااااععععع
انا باتشحتف على اليكس
من الفصل اللى فااات مرديتش اسأل على دانيل لانى قلبى كان حاسس بعملة سودا منه
يا فرحة ما تمت
بعد ما خلاااااص انمحت الصور المأساوية و ظهرت صور الزفاف الفرحاوية
و حتى بعد ما رمت مياااا بدفترها و محبس الزفاف ...لن تستطيع ان تكرهه بقدر ما تحبه
و بالرغم من لملمة ثيابها و اشيائها و عزمها على الرحيل ...لم تستطع القوة المغناطيسية التى تجذب بعضهما الى بعض ان تنقطع
احتضن وجهها بين يديه القويتين و تعمق بداخل اعمااااق عينيها و ارسل لها وعدا بالحب و قبلها قبلة بث فيها كل اشواق السنين و لكن رنين الهاتف الملعون قطع اللحظة الساحرة المنتظرة منذ سنين و كأن المؤلفة تآمرت ضدهما....كما هو دائما ...و لم يستطيعا ان يهنئا بلحظة الحب الحالمة .....اخخخخخخخ منك يا اواااااان ...بينك و بينهم طاااار...ههههههه
نداء الواجب يناديه ....رأسه مقابل الرهائن ...و بعجالة ترك اوامره بعدم الرحيل او الخروووج الى اى مكاااان ...و لكن هل كانت ميااااا يوماااا تنصاع لاى امر كاااان
و باول خاطرة جالت برأسها العنيد ....قفزت الى شجرة الاوكاليبتوس و كأنها جيمسة بوندة نفذت مخططها باقصى سرعة مستطاعة ....و لحق التاكسى بالجيب
و هنااااك حيث ارض المعمعة ....اليكس بخطته السريعة البسيطة الغير مأمونة النتائج ....نفذ بالحال...
يا لهذا العقرب الاسود المستمتع بلذة الانتقام الاسود....لم يستغل الفرصة للهروب ....و لكنه متعطشا للانتقام ...ها هو اليكس الشجاع ....و تلاحم كما فى افلاااام الاكشن
طااااخ طييييييخ طاااااخ
ظهرت النجمة البعيدة فى ساحة القتاااال ....و لكن تدريباااات اليكس فى الرماية اتت ثماااارها اخيراااااا
انقذت اليكس من رصاصة قاتلة ...فتنبه لها المجرم موجها اليها فوهة الغضب ...و بقدر ما استطاع اليكس المصااااب جعل جسده كدرع وااااقى لمعشوقته
اهىء اهىء اهىء اهعععععععععععععععع
احبك و سأظل اهىء اععععععاااااعععععع احبك ....تذكرينى ااعععععععععاااااععععععع
احلى الكلمات فى ارضية حمرااااااء ملطخة بدماااااء الحبيب
فين النبض ....فين الحركة ....مش سامعة اى صوووووت
اااااععععععععععععععععععااااااهههعععععععععععععع
اواااااااانى .....عااااارفة لو جرى له حااااااجة ....مش هقولك ع اللى بيجرااااالك
ام طيبة ...يسلموا ع التنزيل المنقذ و الصور الاكثر من رائعة ...صورة العصفورين مؤثرة بشدة
اوااااان ...يا احلى وردة موصلية .....ادعتى برسم المشاعر الباكية المؤثرة
احيى قلمك و ابدااااعك
بانتظااار ما سيكون و كيف ستعيدين اليكس الى احضاااان ميااااا...النجمة التى لم تعد بعيدة بعد الان
دومتى بالحب و التقدير
|