شاعرها يحبها ..




محتاااج لك بـ أدفّي يديني من ملامس يديك ..

هـ الثانيه بالضبط ما أظن الشعور يفوتها ،،



عندي قصيده ودّها من خالص إحساسي تجيك ..

حتى معااااانيها تبي تاااصلك .. قبل بيوتها ،،



قصيدةٍ يرجع سبب تركيبهاااااااا منّك وإليك ..

وانت تعرفهااا من ملامحهااا وبحّة صوتهاا ،،



ياللي بديتك شوق كيف أشواق قلبي تنتهيك ؟..؟

وأحلاااام عمري إذا فقدتك ترجع لتابوتها ،،



إي والله أحبّك ولا زلت أعشق وصالك وأبيك ..

وفي خاطري لك هيبة ملوك العرب ببشوتها ،،



كم لي وأنا أنادي عليك آمال عمري وأحتريك ..

وكم لك تجيب أعذار من زرق البحور وحوتها ،،



مع كل هذا .. والله إني مشتريك وبأشتريك ..

وأحسد عليك أهل المدينه وجوّها وبيوتها ،،



لا تكثر ظنوني عليّ .. وتكثر ظنونك عليك ..

نفسي فراقك ضيم حالتها .. وقربك قوتها ،،



أموت لك \

أموت منك \

أموت معك \

أموت فيك ..

حط خط .. تحت الموته اللي تعجبك وأموتها ،،

الصدق لا يُمكن إدمانه ..

كما أنّه أسرع الأمراض شفاءاً ..


فـ لو أن الأنفلونزا ترحل بـ سرعة الصدق ..

لما أشتكى منها أحدْ ..



وإذا كان حبل الكذب قصيراً ..

فـ إن الصدق لا حبل له على الإطلاق ..






وأنتِ يا سيّدتي كـ الصدق لا حبل لكِ ..


فـ أنتِ أكبر من إتساع الأفق .. وأنقى وأجمل من الصدق ..

وانا اكذب فـ الصدق يُدمن ..


وأنا أدمنتكِ حدْ الموت ..

مساء الخير

بعد طول غياااااااااااااااب