لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-09-10, 11:40 PM   1 links from elsewhere to this Post. Click to view. المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة QTERALNADA مشاهدة المشاركة
   بانتظار


مشكووووووووورا على مرورك . . .
وأنا أسفة على تأخير بس كان عندي ضروف. . .
واتمني ما أتأخر عليكم مرة أخرى. . .
مع حبي شاذن .

 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
قديم 27-09-10, 11:45 PM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

1 - امرأة وقرار

نظرت جوسي من نافذة السفينة التي تعبر القناة وتنهدت . . كان عليها أن تعود من فرنسا مع حلول العيد ، ولكنها أجرت تغييراً في حياتها ،وذلك حين صممت على ترك البيت الذي تعيش فيه مع أبيها ،آملة أن تبدأ حياة جديدة .
كما عليها أن تعترف بأنها تشعر بتوتر بالغ بسبب ما ينتظرها .لكنها تشعر بالسرور أيضاً لقرارها ذاك ،رغم تأخره . . لقد تأخر فعلاً ،بحيث استغربت ،ولا سيّما منذ وافقت على قبول الوظيفة لستة أشهر فقط . إنما كانت تدرك أن العلاقات العائلية تلعب الدور الأكبر هنا .
وفجأة انتقلت بأفكارها ،ومن تلك العلاقات العائلية إلى عدد القرارات التي اضطرت لاتخاذها في حياتها ـفهي قليلة وتعد على أصابع اليد الواحدة . أول قرار اتخذته هو أن تلازم بعد انتهاء دراستها أباها الأرمل لترعاه . وعندما بلغت ،هي وشقيقتها التوأم الوحدة والعشرين من العمر حصلتا على إرثهما من أمهما الحبيبة التي توفيت وهما في سن السادس عشرة . واشترت جوسي سيارة وفرساً . . . وشعرت باللوعة لابتعادها عن " هيثي"العزيزة، ولكن الأشهر الستة تلك ستمر بسرعة ،وقد وعدتها تريسي ،الفتاة التي تعمل في الأسطبل حيث " هيثي"،بأن تعتني بها وكأنها فرسها هي .
منتديات ليلاسوجوسي تعلم أنها فتاة جديرة بالثقة .وغشى الحزن عينيها البنيتين الجميلتين بعد أن أثار التفكير في الإسطبلات ذكريات في نفسها . . . ذكريات تحب استعادتها لكنها عاجزة عن تخلص منها . . . ذكريات ما انفكت تعذبها .,لقد تعرفت إلى مارك في الإسطبلات ، وهو رجل فرنسي خجول متواضع .
كان مارك يعمل هناك ،فتعرفت إليه . . ومن ثم اتخذت أهم قرار في حياتها ،فتزوجا في شهر حزيران من العام الماضي .
وخنقتها غصة .فبعد زواجهما ،ذهبا لزيارة والديه في قرية تبعد أميالاً قليلة عن " نانت" وذلك لقضاء شهر العسل . . . ولكن قبل أن تمر أربع وعشرون ساعة على زواجهما ،مات " مارك" إثر سقوطه عن طهر حصان . وها قد مضى على وفاته أكثر من عشرة أشهر لكن اعتقادها بعدم كفاءتها ما زال يشغل بالها .
حاولت ألاّ تفكر في ذلك ،وأن تركز على الحياة الجديدة التي وضعت ختها لنفسها .كانت تعلم أنها لن تتزوج مرة أخرى أبداً ،ومع ذلك شعرت ،عندما بلغت الثالثة والعشرين من العمر بأن عليها أن تبدأ حياة جديدة .لم تشأ أن تحافظ على دورها كمدبرة منزل أبيها ،خاصة بعد ما استغلها هي وأختها ،بتلك الطريقة الحقيرة لتحقيق أهدافه الملتوية ،وهذا ما جعلها تشعر بأنها لا تدين له بشيء .وكانت قد صممت على مغادرة إنكلترا ،لفترة من أجل بيلفيا المحبة والعطوفة . مرت سنة على زواج أختها ،ورأت جوسي أن لا داعي لأن تقلق أختها عليها بعد الآن بل عليها أن تحصر اهتمامها بزوجها " لاثام" .

 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
قديم 27-09-10, 11:48 PM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

كان " داكر بانشيرو"،ابن خالة مارك ،وهو مصرفي لم تقابله سوى مرة واحدة قد جاء في زيارة عمل إلى انكلترا في أواخر شهر أيلول فقام بزيارة مجاملة لها .
فيما كانت لغتها الفرنسية ركيكة لعدم الممارسة ،كانت إنكليزته متقنة لا تُفرّق عن إنكليزتها. ولطالما عانت من الخجل الشديد لكنها وجدت أنّ التحدث إلى داكر أسهل من التحدث إلى كل الغرباء الذين قابلتهم .
ولعل السبب يعود إلى أنه ضيفها ،مما اضطرها إلى بذل جهد مضاعف للترحيب به ودعوته إلى الدخول والقيام بكل واجبات الضيافة .
على كل حال تفجّرت مشاعرها المكبوتة كلها عندما نظر إليها ،وسألها برفق:
- هل أنت بخير ، يا جوسي ؟
كانت تخشى أن يهتم بشخصيتها أحدهم ،فأجابت بفتور :" نعم . . . طبعاً ".
منتديات ليلاس
وقبل أن تضيف أي كلمة أخرى ،وضع فنجانه ،قائلاً :" يبدو عليك الشحوب . . . هل تخرجين إلى الهواء الطلق ؟".
- نعم ، إلى الحديقة .وأخرج للتسوق . . الـ. . . الـ . . .
وتلاشى صوتها ولما طال الصمت قال بهدوء :" أما زال لديك الفرس في الأسطبل ؟".
أجابت بصوت رسمي للغاية :" نعم . . هيثي".
- هل تمتطينها ؟
لم تكن تريده أن يحقق معها ،بل أن يخرج ،لكنه كان ضيفها ،وابن خالة مارك ومع أنه يكبر زوجها ذا الخامسة والعشرين بعشر سنوات ن فقد أدركت ،من خلال حديث مارك ،أنه كان بمثابة الأخ بالنسبة له . فأجابت : " لا".
- كل يومين ؟
فأجابت مرة أخرى :" لا".
وكيلا يطرح المزيد من الأسئلة عن هذا الأمر ،أضافت :" لم أمتطِها منذ . . . منذ عدتُ من فرنسا ؟ ".
وتبع ذلك صمت طويل .ومرة أخرى ،أخذت تتمني أن يرحل هذا الفرنسي الطويل القامة ،الوسيم المظهر . لكنها لاحظت عليه ،فجأة ،بعض الشحوب،وبدا في صوته الذهول وهو يسألها بخشونة:"هل أنت حامل ؟"
فسارعت تنكر بحدة نوقد احمر وجهها :" لا ،لا .أنا . . . "
وأشاحت بنظرها عنه وقد عاد الألم يعذبها ثم رددت :" لا".
لم يتعدّ صوتها الهمس وهي تنفي .آه لكم تمنت لو أنها حملت منه ! فلو حدث ذلك لتخلصت إلى الأبد من هذا الشعور بالذنب لأنها لم تستطع أن تمنح نفسها لمارك .
- أرجوك اصفحي عني !
عادت جوسي من عالم الذكريات المؤلمة لترى أن ملامح داكر لم تعد تعكس الذهول بل الندم لأنه آلمها .
- كان سؤالك بديهياً ،على ما أظن .
ومنعها حسن السلوك وأدب التصرف من أن تهرب من الغرفة لتتخلص من ذلك الجو المتوتر .

 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
قديم 27-09-10, 11:51 PM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

ألقت نظرة متوترة على الرجل الذي راح يراقبها بعينيه الرماديتين . وإذا به يبتسم ابتسامة هي من السحر والعفوية بحيث خلبت لبّها وبددت توترها .
عادا بالموضوع إلى الخيول .وقال لها بمودة ظاهرة :" لكنك ما زلت تحبين الخيول ".
فبادلته ابتسامته بخجل ،وأجابت :" آه ،نعم !"
وشعرت مجدداً بأن التحدث إليه أسهل من التحدث إلى غيره .وفجأة ،لمحت في عينيه ما يشبه التأمل ،مما أقلقها نسبياً .
لكنه ما لبث أن سألها متمهلاً :" إنني أتساءل . . . وأرجو ألاّ يكون لديك مانع من أن أسألك . . . إن كان باستطاعتك مساعدتي".
- أساعدك ؟ كيف ؟
فأجاب :" المسألة تتعلق بجيادي .أنا أعيش في منطقة نائية في وادي اللوار. . . ".
- ألا تسكن في " نانت" قرب منزل خالتك ؟.
طرحت هذا السؤال بعفوية واندفاع . . . لقد استقبلهما داكر بانشيرو في المطار فظنت أنه يعيش في تلك المنطقة .
- بيتي الذي أمضي فيه عطلات نهاية الأسبوع يبعد ساعتين بالسيارة عن " نانت". أما بقية أيام الأسبوع فأمضيها في باريس .
- لكنك كنت تزور والديّ مارك يوم كنت أنا ومارك . . .
وسكتت .مارك ،مارك ،مارك . ما كان عليها أن تتزوجه .لو لم يتزوجا لما ذهبا إلى باريس و. . .
- كنت أمضي نهاية الأسبوع في بيتي حين تلقت خالتي وزوجها اتصالاً من مارك في الصباح الباكر ،يعلمهما بأنه قادم ومعه امرأة عزيزة جداً عليه .
وتنبه للتغيرّ الذي طرأ على ملامحها وهو يتابع :" أحسّت خالتي بالإثارة وتملكها شعور قويّ بأنها ستقابل كنتها".
علمت جوسي بأمر اتصال مارك ،لكنها لم تكن تعرف التفاصيل الأخرى .وفي حين رفض جزء منها سماع المزيد ،إلاّ أن الجزء الآخر أراد معرفته بعد موت مارك ، وعندما تسنت لها الفرصة لتفكّر ملياً أدركت أن ولع مارك بالخيل ،والذي يفوق ولعها هي ،كان الموضوع الرئيسي الوحيد الذي تحدثا عنه .
وسألته :" وهل اتصلت بك والدة مارك ؟".
- كانت قد اتصلت بأمي التي أخبرتها ، أثناء الحديث ،بأنني لم أكن في باريس بل في البيت لإتمام بعض الأمور قبل أن آخذ إجازة لمدة أسبوعين ، في اليوم التالي. وحالما أنهت خالتي " سيلفي" اتصالها اتصلت بي وأصرت علي لاستقبل مارك وخطيبته لأنني سأسافر ولن أراهما بعد ذلك .
- ونظر داكر إليها بثبات للحظة طويلة وتابع يقول :" أما المفاجأة الكبرى فكانت أنكما كنتما متزوجين ؟".
فاندفعت تقول بتعاسة :" لم نقصد جرح مشاعر أحد .لكننا لم نرغب في عرس فخم و. . . "

 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
قديم 27-09-10, 11:53 PM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 168873
المشاركات: 767
الجنس أنثى
معدل التقييم: شاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عاليشاذن عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 718

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شاذن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاذن المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

قاطعها متفهماً :" يا عزيزتي ،لم تجرحا أحداً .نحن أسرته ونعلم أنه يفضّل الخيل على الناس ،وعندما تعرّفنا إليك أدركنا أنه كان محظوظاً للغاية حين عثر على فتاة تشاركه ميوله ومزاجه المتحفظ".
محظوظ ؟ كيف يمكن أن يكون محظوظاً؟ لقد تزوجها ومات . شرعت تقول :" أنا . . . "
لكنها شعرت فجأة بالاختناق فسكتت وجاهدت لتتمالك نفسها ،لئلا تنهار أمام هذا الرجل الغريب ، وإن كان من العائلة مارك .
وانتظر داكر ،بصمت وهو ينظر إليها ،فشعرت بالامتنان نحوه ،إذ منحها الوقت الكافي لتهدأ مشاعرها .وبعد حين نتابع يقول :
- فلنعد إلى العون الكبير الذي يمكنك أن تقدميه ليّ .أنا أعيش في منطقة معزولة تماماً ،كما سبق أن ذكرت لك ، وبما أنني أحتاج إلى من يعتني بجيادي ،وبما أنك مولعة بالجياد إلى هذا الحد . . .
وسكت ثم نظر إليها بثبات وأضاف :" لا أظن أن هذا العمل يهمك؟".
منتديات ليلاس
أجابت على فور:" لا".
- ألانّه يشكل عزلة تامة لك ؟
- ليس هذه هو السبب .
وأدركت أن رفضها كان وقحاً ،وأنها افتقرت للباقة في تصرفها ، فعادت تقول :" أظنني أحب العيش في منطقو نائيه ،ولكن . . . ".
- لكنك لا ترغبين في العيش في فرنسا ؟
حتى هذا لم يكن السبب .
- بل أظن . . أظن أن العيش في فرنسا قد يعجبني .
ثم أضافت بشيء من الذعر :" لكنني لا أستطيع . . . فأنا أهتم بالبيت وبأبي .إنه . . .".
وقاطعها :" لك الحق في الحياة خاصة بك ،يا جوسي".
قال ذلك بلهجة بعثت في نفسها الاضطراب.
- أعلم ذلك ، ولكن . . . ولكن . . ز أخبرتك بأنني لم أعد أمتطي الخيل ،ولم أعد اهتم بالجياد منذ وفاة مارك .
مضت لحظة طويلة، راح داكر أثناءها ينظر إليها بصمت ،ثم قال بهدوء بالغ :" ألا تظنين أن عليك العودة إلى ذلك؟".
فتحت فمها لتجيب بالنفي ،ولكنه لم يتح لها الفرصة لذلك ،بل تابع حديثه بالهدوء نفسه مبيناً لها أن وفاة مارك بعد سقوطه عن الحصان يجب ألا تحرمها من ركوب الخيل الذي كانا يعشقانه .
وانهي كلامه قائلاً :" وعلى ذكر الخيل ستصطحبينني إلى الإسطبلات حيث كان ابن خالتي يعمل ".
- الاسطبلات ؟
شهقت ذعراً .لقد تجنبت الاسطبلات ،وكأنها وباء ،منذ عودتها من فرنسا أيّ منذ أربعة أشهر تقريباً . . .
- أنا لا . . . لا أريد الذهاب إلى الأسطبلات .لم اذهب إلى الإسطبلات منذ عودتي!
- إذن أظن أن الوقت قد حان كي تذهبي ؟
أخذت تحدق فيه نوقد انتابها شعور بالغضب الشديد أثار ذهولها ، غضبت منه ومن تدخله في شؤونها رغم انها نادراً ما تغضب .
- أنا . . .

 
 

 

عرض البوم صور شاذن   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
a wife in waiting, احلام, جيسيكار ستيل, jessica steele, روايات مكتوبة. دار الفراشة, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية, همسات
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t148458.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 09-08-15 07:06 AM


الساعة الآن 06:46 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية